لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 04/14/18 في جميع الأقسام
-
مساء الخيرات أخى كامل. حصل النهاردة موقف عجيب.. كلمتنى واحدة..جارة من مصر...مش من الإخوان...بس بتحترمهم.. كلامها اليوم كان مختلف تمامااااا. كلامها...كله دعاء للريس ..السيسي والجيش والشرطة. الله؟ هو فيه ايه؟ ف الحقيقة..استغربت..ولم أرد الاقتراب من منطقة شائكة. لكنها بادرتنى بالقول....شفتى اللى حصل ف سوريا؟ يارب احمى مصر..وانصر السيسي..الصراحة ده راجل محترم وصادق. ويارب أرحم الشهداء من الجيش والشرطة. يارب أحفظ مصر. ده...كلامها هى. انا كنت أردد فقط...اللهم آمين. لم اقل أكثر من ذلك. لكن؟ كان نفسي اقول...ومسكت نفسي.. نفس السيناريو...بحذافيره... وكمان كام سنة...حايطلعوا يعتذروا.ويقولوا..نعتذر مكانش فيه اسلحة كيميائية. والأدهى ..والأمر. .السعودية تعرض المساعدة،،للقضاء على... على ايه؟.... هو المثل بيقول....أكلت يوم اكل الثور الأبيض. طيب،، الثور ده..لونه ايه.؟ ده تم اكل.الابيض. ..والأحمر..والأسود.. والأزرق..والأخضر..والبنى.. عموما.... الأجندة مليانة صفحات كتييييير. وجارى تنفيذ محتوياتها ..بالعدل وبالهداوة. وعلى فكرة. ..لكل ظالم نهابة، ده اكيد، الأمل ف الله وحده. يااارب احفظ بلدنا.2 نقاط
-
لكم اسعدني ان ارجع اقرأ افكار و اراء كثيرآ من اعضاء اسرة المحاورات الذين اسروني دائمآ بافكارهم .. اشارككم مخاوفي من الدخول في النفق من جديد يا ابو محمد ... و نحن لم نخرج منه بعد .. و اعذرني ان مثل " حرام علي بلابل الدوح " او بمعني اخر اشمعني التانيين ... لا يشفع للحالة العامة التي اراها الآن .. لماذا يجب ان اقارن الأمر بحالات اخري سلبية .. لماذا يجب ان اجعل السيء هو معياري في المقارنة و ليس الأفضل .. الإعلام "و نحن من ورائه" هم من يصنعون الفرعون حتي ولو لا يريد ان يتفرعن ... هذا في جيناتنا كمصريين .. قديم قدم الفراعنة .. لأنه ببساطة بمجرد تولى حاكم جديد يكون بالنسبة لنا الملهم والقادر على زيادة دخلنا و تحسين احوالنا .. وأنه لديه الفكر الخاص الذى يحولنا الى حياة أفضل دون أن يكون لنات اي دور ... نتبرأ من مسئوليتنا ونلقيها بالكامل على الحاكم الجديد اما عن الإعلام فحدث و لا حرج .. هو الذى بدون منازع من يحول الحاكم الى فرعون بالفعل .. و حتي لو كان بشخصية و صفات السيسي الحميدة كالتواضع والبساطة ولكن علي هذا المنوال سيحوله الاعلام الى فرعون غصبآ عنه .. لأنه ينظر الى كل تحركاته وتصرفاته ويقوم بإلقاء الضوء عليها بصورة مبالغ فيها ... مع أن الإعلام بعد الزلزال الذي عصف بمصر في السنوات الأخيرة من ثورات و تكملتها بثورات اخري كان لديه فرصة كبيرة خلال كل تلك الفترة ان يغير من طبعه ومن طريقته فى التعامل مع المسئولين ... و لكن ما اراه بوضوح تام إنه عاد ليعيش فى فلك الحاكم وتحركاته و تقديسه و التسبيح باي قرار يتم اخذه .. غلط ... لن يكون هناك ابدآ اي بديل اذا سرنا علي هذا المنوال .. كيف سيكون لنا خيارات عند حلول وقت الأختيار اذا كانت كل بادرة يتم وأدها في مهدها ...2 نقاط
-
على أساس أن هذا لم يحدث ؟؟!!!!!!!!!!! وأن مصر خلال السنوات الأربع الماضية كانت تعيش أزهى عصور الديمقراطية التي عرفتها منذ أن عرفت النظام الجمهوري ...2 نقاط
-
بادئ ذى بدء الحمد لله على السلامة يا ابو جونيور .. أتارى المحاورات منورة شوف بقى يا سيدى .. أنا أوافقك إن فيه دائما ملكيين أكتر من الملك .. وعلى فكرة ده تعبير أجنبى مش مصرى ولا عربى .. ودول بيبقوا زى الدبة اللى بتقتل صاحبها .. وده برضو تعبير أجنبى لأن زى ما انت عارف البيئة المصرية والعربية تخلو من الدببة .. إحنا عندنا عينات تانية يمكن أغبى من الدب المسكين يعنى الظاهرة اللى احنا بتتكلم عنها هنا يا سنيور لا تنفرد بها مصر أو العالم العربى .. شوف عندك الجماعة الانجليز عاملين إيه للأيقونة المصرية "محمد صلاح" .. أهى دى صناعة الملوك والفراعين اللى على مية بيضة .. الشاب ده عامل لهم حالة عجيبة من الحب فى جميع المراحل العمرية .. من الأطفال للشيوخ نيجى بقى لظاهرة لافتات الدعاية الانتخابية للسيسى واللى فعلا كانت Over وبشكل ملحوظ .. لكن يبدو إنك عشان كنت فى أجازة ما دققتش النظر كويس فى اللافتات دى .. لو كنت دققت زى اخوك ابو محمد كنت حتلاقى أغلبها دعاية للمؤيِّد أكتر منها دعاية "مجانية" للمرشح بدون رسوم ولا مخالفات إشغال طريق .. على غرار "كوهين ينعى ولده ... ويصلح ساعات" لو كان الراجل ده من النوع اللى عنده استعداد يبقى ملك أو فرعون .. كان زمان ده حصل فى خلال الاربع سنين اللى فاتوا .. أكيد انت ملاحظ برامج احمد موسى وأمانى الخياط ومصطفى بكرى .. ودى برامج صوتها يعلو كلما علا صوت الدنانير فى الصرة .. مين بقى اللى بيرمى صرة الدنانير ؟ .. لا يغيب عن فطنتك أنهم أصحاب القنوات .. وليه بقى بيرمولهم صرر الدنانير ؟ .. إنت برضو من الفطنة لكى تعرف أنها المصالح التى يحمونها بأدوات الإعلام .. الإعلام الذى لم يعد حكرا على الدولة .. قنوات الدولة تلاقيها قنوات تعيسة ليس فيها أى نوع من أنواع الإبهار التى يتعرض لها المشاهد .. لذلك هجرها الجمهور إلى القنوات الخاصة .. يقولون إن بعض القنوات ممولة من "الأجهزة" .. ماشى ياسيدى .. مع إن كل قناة مما يشار إليها وراءها حوت من رجال الأعملال .. إنما سنتفترض إن الدولة عبر "الأجهزة" هى اللى بتمول قنوات ON E أو ON LIVE كما يُشاع .. فلا بد أن نعرف أننا أصبحنا فى عصر السموات المفتوحة .. وزى ما فيه هذه القنوات التى تثار حولها الشبهات فهناك العربى الجديد و الشرق ومكملين و الجزيرة .. يعنى زى ما دول لهم الحق ، التانيين برضو لهم الحق والريموت فى إيدك .. والا يعنى كما قال احمد شوقى : أحرام على بلابله الدوح .. حلال للطير من كل جنس ؟ ما يجعلنى مطمئنا - وأرجو أن يطمئنك - هو أن هذا الرجل ليس عليه فواتير انتخابية مطلوب منه أن يسددها لأحد .. إرجع بذاكرتك أربع سنين للوراء .. ستجد أنه المرشح الوحيد - من يوم ما عرفنا النظام الجمهورى - المستدعى .. نعم استدعاه الشعب وكان عليه ان ياخذ موافقة المجلس الأعلى ثم يتقدم باستقالته ليترشح رئيسا للجمهورية .. بعنى مفيش عليه فاتورة إلا للشعب .. والشعب فقط .. وعندما أقول الشعب أعنى الأغلبية الساحقة .. لأن هناك - من أطياف مختلفة - من يقبل العمى ولا يقبل اللون الكاكى .. ولهذا قصة اخرى ربما يتطور حديثنا إلى الكلام عنها2 نقاط
-
رحلة سريعة الي مصر تزامنت مع الأنتخابات الرئاسية كان اول انطباع لدي منذ مغادرتي المطار في طريقي شبرا ممكن ترجمته الي تعبير " اللي فيه داء ما بيبطلوش" كمية مبالغ فيها لدرجة الغثيان من لوحات التأييد للسيسي تقف امامها لوحات ابو اسماعين ... التي سخرنا منها .. ذليلة من قلتها و عدم انتشارها بهذه الكثافة .. من اول عبده الفرارجي .. الي كبار المستثمرين مرورآ بجميع الفئات .. يحبونه و يؤيدونه .. و انت الأمل و انت المستقبل .. و من غيرك احنا ضايعين اعلام دوره الوحيد هو تأييد مطلق و تشجيع لكل ما هو يسير معهم علي نفس المنهج النفاقي المبالغ فيه و علي نفس المنوال شيطنة و تخوين لكا من يغرد خارج السرب كثيرآ من الأعلاميين المصريين .. كلما جاء رئيسآ جديدآ.. رسموا باقلامهم البساط الأحمر تحت اقدامه .. و جعلوا منه صاحب رسالة نبوية لا يمسها اي خطأ.. و يزودون عنه ضد اي شكوي او اعتراض.. محاميين من الباحثين عن الشهرة يقضون جل وقتهم في ملاحقة اي معارض او صاحب رأي مخالف .. سواء كان ذو غرض بالفعل او مدفوعآ بحب بلده .. كلهم يقومون بدور عتريس في فيلم شيء من الخوف في موقف الفرح عندما نظر الي المتواجدين و زعق : " نقوطك يا رشدي" .. فاصطف اهل البلد يقدمون نقوطهم ليس عن اقتناع أو حبآ و لكن خوفآ .. انتهت الفترة الأولي من رئاسة السيسي .. و ها نحن نبدأ الثانية .. تحملنا كلنا كل ما كان يجب ان نتحمله من تضحيات ايمانآ بانه ثمن واجب الدفع من اجل بلدنا و سنظل ندفع بكل اقتناع .. و لكن هذا المناخ يجب ان يتغير شخصيآ انا شديد الأقتناع بان السيسي هو افضل من يعتلي كرسي رئاسة مصر في هذا الوقت .. مقتنع تمامآ بانه يحب البلد بالفعل و كل ما يقوم به هو من منطلق البحث عن مصلحة مصر و مواطنيها .. و لكن في نفس الوقت اخشي انه سيتم اجباره من خلال منظومة تصرفات برعنا فيها كمصريين علي التحول الي فرعون لن يقبل اي صوت معترض .. نحن نعامله كأنه مخلوق من نور حتي يصاب بداء الكبر و التعالي .. نحن نصنع الفرعون ثم نبكي مما يفعل بنا1 نقطة
-
بعد تهديد و ووعيد .. كر و فر .. اتهامات تصيب الغثيان من تكرارها .. بعد البحث عن شرعية و غطاء لمهاجمة دولة ذات سيادة علي غرار ما حدث في العراق بعد افلام فيديو و تمثيليات تكاد تكون تكرار لأفلام ضحايا رابعة المزعومين ها هي امريكا و من ورائها بوديجارداتها انجلترا و فرنسا تقوم ببروفة اول هجوم عسكري ضد سوريا كان اخر ما كان في جعبتها لتنفيذ مشروع الخريف العربي .. بروفة .. بالونة اختبار لجس نبض روسيا اولآ .. و اخيرآ .. فالعرب لا حول لهم و لا قوة امام بلطجة امريكا السافرة .. بروفة .. كي تري رد فعل روسيا و جدية موقفها و تهديدهاتها بانها ستتصدي لأي عدوان و ستسقط الصواريخ و ستدك مصادرها .. الخ الخ الخ .. بروفة .. كي تري رد فعل سوريا و حزب الله و تهديدهاتهم بضرب اسرائيل في حالة العدوان علي سوريا بروفة .. لأختبار فاعلية الجيل الجديد من الأسلحة الأمريكية الممولة بارباح النفط العربي ما هو اكيد ان الحرب لم تبدأ بعد .. و لن ينتهي الأمر علي هذا الهجوم .. و نحن امام عهد جديد لا يبشر بأي خير عهد من يستطيع فيه التحكم في مصير العالم اما بلطجية او مرضي نفسيين او يمين متشدد .. ملحوظة .. المعلم ترامب كتب في تويتاية ان الشحن خلص علي الطلعاية دي فيا ريت حد يبعت لبتوع الرز اللي فرحانين باللي حصل انهم يشحنوله من جديد كام مليار دولار كده لحد اول الشهر1 نقطة
-
يا مدام سلوي يا اختي العزيزة .. الكل .. الكل يعلم ان تلك حجج واهية .. كيف و بعد الأتفاق علي مغادرة المسلحين دوما مع عائلاتهم يتم استخدام "الكيماوي" لأبادتهم .. اذا كانت المعركة تم حسمها لصالح النظام السوري فما الجدوي لهجوم مماثل لماذا استخدام ذريعة "خائبة" للهجوم و هناك لجنة من الأمم المتحدة كانت في طريقها للتحقيق في حقيقة استخدام اسلحة كيميائية .. باي منطق يتم استخدام مشاهد فيديو لغسل بعض الرؤوس بخراطيم مياه كدليل ساحق علي استخدام الكيماوي تهتز ضمائرهم او يجعلوها تهتز عندما يكون الأمر في صالحهم .. و تقع كوارث و مجازر في مناطق اخري لا تهنز لهم شعرة من جرائها فهي مناطق لا بها ماء و لا بترول و لا استراتيجية او مناطق تملك اسلحة لا يريدون مواجهتها .. نفس ما حدث في العراق قبل ان يتمطع شحط امريكاني و يقول أووبس .. شكلي غلطت ... و اثناء الأووبس دي تضيع أمم و تنهار حضارات و تتوقف مسيرات دول و لكنه لم يغلط .. لم تختلط عليه الأمور .. انها خطته التي يسير عليها خطوة خطوة .. قد يتوقف لحظة امام عائق ما .. فيدور و يدور و يبحث عن مخرج و عندما يجده يصرخ قائلآ " و كمان بتقول صباح الخير" و يلجأ الي ترساناته من الصواريخ التي تكلف مليون و نصف دولار كل صاروخ منهم ..1 نقطة
-
مساء الخيرات والرضا. اسمحوا لى أن أعلق ب رأى..ربما يكون خارج نطاق الموضوع نفسه. الكلمة..لها فعل او مفعول السحر بالنسبة لأى إنسان. قلت..الكلمة. ولم اقل ..صفتها. اهي كلمة طيبة.؟ او..قاسية؟...مؤلمة؟ هل هى كلمة..تشجيع...او تحفيز للهمة؟ او..دعوة للتفكر؟ او..لتشغيل العقل؟ او..لأشاعة السرور فى النفس؟ اى إنسان سوى...يعلم أن الكلمة نور..ونار. الكاتب الذكي...يستخدم عقله وإحساسه لتوصيل ما يريد..مع إضافة بعضا من الخيال. مثل بسيط أريد أن أطرحه ليوضح الفكرة. فى برنامج جوت،تالنت ..اسبانيا..لهذا العام. الجائزة كانت من نصيب مغترب ..فاز..لأنه ألقي شعرا...او نثرا.. عبارة عن خاطرة بسيطة من الحياة. مفاجأة. .. المواهب كثيرة ومتعددة...خارقة للعادة.. من أغنيات وألعاب سحرية وبيانو ..وغيره وغيره..، و،،، انتصرت الكلمة... لأول مرة فى تاريخ جوت،تالنت،،،،،تنتصر كلمات بسيطة تكتسح كل المتسابقين. لم بنتصروا بعضلاتهم.. لم بنتصروا بحناجرهم القوية. لم ينتصروا بمواهبهم الغير عادية، وانتصرت الكلمة،،،من رجل بسيط مغترب اسود ..جاء يبحث عن حياة أفضل منذ ستة سنوات، غيرت الكلمة...مصير ومسار حياة إنسان. و... أحببت فقط ان أشارككم الرأى... وأضيف... الهالة التى يصنعها البعض للبعض...ربما كانت من تأثير كلمة قيلت او تمت قراءتها فى وقت ..كانوا فعلا فى احتياج لها. البعض..سوداوي..فى كتاباته. والبعض الآخر متفائل. وأيضا..مجرد رأي شخصي. الحالة النفسية للكاتب تنطبع.على ما يكتب. لا يجب علينا أن نقارن كاتب بكاتب آخر. .لسبب بسيط. لا يوجد إنسان مشابه لإنسان آخر...حكمة ربنا. و... لا يوجد إنسان كتابته جيده..واخر. ..كتابته..اقل او أكثر جودة... كل كاتب ..كتابته..لها مذاق خاص به وحده...لأنها تعبير عن وجدانه هو. نستثنى مم سبق..من يكتب ليرضي الناس.على حساب نفسه. دمتم بود.1 نقطة
-
1 نقطة
-
أظن أنها لأول مرة يكون التأييد الكبير للسيسي عن اقتناع وليس نفاقا ألست معي أن السيسي لا يسدد فواتيرا لأحد ألست أنه ليس من طباعه حب الظهور أو حب المدح والرياء والنفاق ليس كل إنسان صالح لأن يكون فرعونا وليس الحاكم فقط هو من يتحول لفرعون السيسي لا يتحدث بفرعونية وليست من سماته فالفرعونية استخفاف بالناس وحملهم على الطاعة العمياء والمحافظة على السلطة والقتل من أجلها1 نقطة
-
1 نقطة
-
بمناسبة التقديم والتأخير ، فين الفاعل والمفعول في الجملة دي : ضرب موسى عيسي md2: md2: الصعوبة هنا أنه حتى لو كانت الجملة "مشكَّلة" فإن الحركتين (الضمة والفتحة) مقدرتان لانتهاء كل من الإسمين بحرف من حروف المد .. الحل يكمن فى السياق لكى نفهم ؛ من منهما الفاعل ومن منهما المفعول به ..1 نقطة