كلمة مفكر هي المانع من قبول أي اجتهاد
المحدث أو الناقل أو التراثي أو الحافظ وفقط عند السلفيين أو الأزهريين
لا تعتقدوا أن الأزهر يمكن أن يأتي منه الجديد أو يوافق على أي اجتهاد
ماكان عندهم يمكن أن يكون وما لم يكن لا يمكن أن يكون
الاجتهاد التونسي كان غريبا في بداية الأمر ثم أصبح واقعا
أمس من سوريا ( محمد شحرور ) واليوم من القاهرة من داخل الأزهر ( سعد الديم هلالي )
الأزهر يجند العامة والغوغاء للشتم والسب واللعن والتكفير
لكن الصح هيفرض نفسه
الصح دائما رئيس الغلط
اختفت الكثير من الفتاوى الشاذة من الأزهريين وأصبحوا تحت المجهر
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون