يقولون إن كل ضلالة في النار ليست من الحديث ولكنها تكملة لزوم ما يشيه القافية أو الحبكة
ولكن الشك أنه كله ليس بحديث لأن المعنى خطأ وفتح المجال والباب للمتطرفين لإطلاق سيل من المحرمات بدعوى البدعة وإذا كانت في صالحهم قالوا بدعة حسنة وإذا لم تكن معهم حرموها
والرسول صلى الله عليه وسلم لا يمكن أن يقوله فالأصل في الأمور الإباحة والإنسان دائما مطلوب منه التحديث والتطوير والبعد عن الجمود