اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. tarek hassan

    tarek hassan

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      10319


  2. suma

    suma

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      684


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 09/01/19 في جميع الأقسام

  1. التعايش والرضا نعمة .... الضجر والسأم نقمة .... المعنويات لازم تكون في السما ..... جعلت من الوحدة متعة وحرية واختيار دون مشاركة ...قرارنا في حياتنا بلا معارضة .... التخلص من المسئوليات والاعتبارات والالتزامات حرية ما بعدها حرية .... ونعمة ما بعدها نعمة .... انتهى الضجر من العمل وبدأ وقت للراحة وخلو الذهن ...... ربنا يبعدك عن سكة الأطباء أنت طبيب نفسك في الأمراض النفسية لأن الأمراض النفسية سببها من وجهة نظري مشكلة فلنحل المشكلة لنتخلص من المرض
    1 نقطة
  2. مساء الخير شدني الموضوع فعلا ،ربما مس وجعا أعانيه من زمن لكني صاحبته وآلفته. كانت حياتي مملوءة لأقصي درجة أسرة ..أبناء.. زوج متفهم ومحب .ولم نكف عن الكلام والمناقشة والعتاب والمصالحة ..ده كان حال اسرتي كلنا متشابكون بخيوط حريرية . رحل الزوج للأسف رحمه الله فزدنا ارتباطا أنا والأولاد ليبقى البيت ولنسعد راحلنا الغالي؛ لكن الحياة لها أحكام الكل تخرج وأكمل الدراسة وكان لا بد من أن يسير عليهم ما يسري على من في سنهم بدأ خطاب البنات يأتون وانا خائفة كيف أعطي ابنتي لرجل لا اعلم كيف ستكون عنده وهل ستكون سعيدة أم لا لكن الحمد الله أخي الاصغر هون علي وقام هو بكل ما كان سيفعله الأب .السؤال عن الخاطب والتفاهم معه وأهله ومسك يدها في عرسها ليعطيها لرجلها الجديد. وخرجت واحدة من البيت ونفس الحكاية مع الثانية لم أقاوم خروجها ليقيني بأنني سأفشل لا انكر انني حاولت عندما ردت على سؤال أم الخطيب..هل تجيد الطهي ؟! لا ادري بنفسي إلا وأنا أجيبها لا انها لا تدخل المطبخ أبدا .كنت أظن إنها ستتركها لكن ابنها يبدوا انه اعطاها تعليمات أن توافق على كل ما اطلب..المهم تزوجت وتركت البيت.والشباب فعلوها بعد ذلك. هم حاليا جميعهم خارج البلاد وتقلصت حياتي كلها في لحظات انتظار هاتف يرن أو زيارة آيام من احدهم والباقي كله يضيع في القراءة هوايتي الأولى . إنه مؤلم أن نكون بمفردنا ولكنه الواقع الذي ننحني له فليس لنا رفاهية الاختيار ،قبلا كنت املك صحتي وأجيد السيطرة على ساقيي ممكن أنزل واتناول الطعام في مكان طيب وأتصفح الجرائد حتى أن العاملين على تلك الآماكن اصبحوا يعرفون مطالبي ويأتون بها قبل أن اطلب ..كنت اذهب الى نادي لاجون يوما كاملا..أو بعض الكافيهات المجاورة لبيتي ،وكنت راضية وسعيدة بعد وجع الساق وعدم قدرتي على الخروج تغير كل شيء ولكني تعايشت معه بكل رضا ..ومارست عشقي للفوضى في كل صورها لا مكان محدد للنوم ولا وقت له معلوم .واراحني فعلا ما أنا فيه ولولا الشوق للأولاد .. لا انكر أن أبنائي وبناتي مرضيون وبارون بي جدا ويتحملون أجر الشغالة وممرضة تأتيني عدة مرات في الاسبوع ولا يتحملون أي شكوى لي .لكن الوحدة صعبة فعلا والتعود عليها يحتاج جهدا ليس هينا . فأنت يا سيدي ابحث في يومك ستجد ما يبهج اليست الحرية في استعمال الريموت بمفردك ومشاهدة ماتريد شيئا جميلا!! النزول والجلوس على المقهى بحرية وغير مرتبط بميعاد عودة ملزم اليس هذا متعة!؟ التجول في الفيس والضحك على تفاهة البعض والصداقة مع أناس لن تعرفهم ولكنهم يشاركونك الفكر والرأي أليس أمرا مبهجا؟!! دعك من موضوع الطبيب هذا فكل مهمته ان الحالة التي أمامه تفضفض وتخرج مالاتراه هي في نفسها ويعيد ترتيب تلك الفضفضة ويطلب منك كيف تصيغها بصورة أخرى وحضرتك قادر أن تفعل هذا أكيد بدونه. أنا الحين ،،قناة ماسبيرو بتسعدني جدا وأحيانا المذياع .جرب لعل وعسى وتمنياتي لك بأوقات ممتعة.. سومه
    1 نقطة
×
×
  • أضف...