استاذ محمد زهيري ....
هو فيه ثلاث اشياء ... محاضرة .... مناظرة .... ندوة ....
المحاضرة ... هي ما يناسب التيار الإسلامي واحد قاعد يقول وناس تتلقى بالقبول دون مناقشة ولو واحد اعترض الف مين هيشده ويقعده
المناظرة ....تناسب التيار الإسلامي اذا كان على أرضه وبين جمهوره اللي طبعا هيسلم له وانا شفتها قبل كده ايام فرج فودة وصلاح ابو اسماعيل مع حفظ الألقاب
الندوة .... وهي تتطلب حوار بين الحاضرين ومنها اسم المنتدى او المنتديات وتقوم على الحوار والمحاورة
خلينا مع المناظرة انا مستعد لمناظرة اي عدد بثقة في الحق .... ان شاء الله بشرط عدم وجع القلب وعدم المرواغة ويكون عندنا الفكر والتنظيم الذي يفيد المتلقي المستهدف من المناظرة .... مش مناظرة وخلاص
نرجع للفاضل فلان بن علان.... بداية انا أعلنت له كتير جدا ان انا مش ممكن اكون منكر للسنة لان هذا القول خطأ ولكنه للاسف يعاود الاتهام ... لاني هصطدم مع القرآن في ان الرسول صلى الله عليه وسلم يبين للناس ما نزل اليهم .... ودي حقيقة ولكني اشترطت صحة الرواية البشرية عنه بمقاييس معينة شرعية ... سلم بها الأستاذ فلان بن علان
وعليه لو فيه ٦٠٠٠ حديث كلهم متوافقين مع القرأن الكريم هقبل بيهم فورا
ولو نصفهم متوافق هرد النصف الغير متوافق
ولو كلها غير متوافقة ( فرض جدلي ) مش هخاف هردها كلها ومش هبقى كافر بمقاييس العرض على القرآن الكريم الذي اتت به السنة
ايه المشكلة محتاجة مناظرة ... ليه ... وفي ايه ... الأمر بسيط وواضح
اخيرا ليه انا قلت نناقش رواية رواية .... لاني ممكن ارد رواية لأسباب مختلفة ومنها السبب العقلي أو رواية بها مصطلح متأخر ....
يعني مثلا يكون في نصها كلمة الحديث ... أو حديثي هذا ..... والمعلوم ان إطلاق على كلامه مصطلح الحديث كان بعد ٢٠٠ سنة مش الرسول صلى الله عليه وسلم الذي سمى كلامه بالحديث ..... أمور كتيرة وعايزة علم باللغة الغير متيسر لغير المتخصص وفهم ايضا كبير جدا
عموما نحن نحسن الظن بكل الناس وبنياتهم ... تحياتي