اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. Salwa

    Salwa

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      6268


  2. Scorpion

    Scorpion

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      8438


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 07/11/20 في جميع الأقسام

  1. مليون شكر يا سيدى الفاضل...كامل. أبحث عن التفاصيل... قبل إقامة البناء...وإقامة العمدان يجب ان نتأكد..من صلابة الأرض وعمق الأساس.. وإلا...تبنى..هياكل..سيطيحها الهواء مع اول زوبعة.. أبناء الصمت....كان صمتهم خير جواب. علموا...أن كل مقترحاتكم تذهب إدراج الرياح. لا توجد...رقابة...فى اى جهة. أتحدث عن الجهات الأساسية مبدئيا. .. الإعلام....الصحة....التعليم. الحالات الاجتماعية... لن أتحدث عن...جيش...شرطة...سياسة خارجية...او وزارة اقتصاد. بالظبط... لكل دولة ظروفها... فى السبعينات كنا حوالى اتنين و تلاتين مليون...و..كااان..فيه مشاكل كتييييير... وكان تعبير...اربطوا الحزام...ف كل خطاب. ولو حد اعترض او قال رأى مخالف....يبقي...جاسوس.. او إرهابي...او..عاوز يعمل انقلاب. وللأسف...الإعلام...مسيس. الإعلام...فى مصر....مش نزيه. و.. وكانوا بيقولوا...احنا ف حالة حرب...مرة النكسة...ومرة الاستنزاف...لحد السادس من أكتوبر.. وبرضه....كنا بتسمع ونشوف محاكمات...وسرقات...رهيبة...دهب وارصدة. نفس اللى بيحصل دايما لوقتنا هذا.. شيء طبيعي... أن الاكثرية...اللى كااانوا...عاشقين للوطن...وياخذهم حماس الشباب للتضحية بالغالى والرخيص.. شيء طبيعى...أن يصلوا إلى النتيجة النهائية المعقولة...بالنسبة لاحترامهم لانسانيتهم بعد أن مر العمر...وهى...الصمت. حزينة وانا اقول... صدق سعد زغلول....مفيش فائدة... رغم انى كنت أردد دائما. ... مصطفى كامل قال...لا تيأس
    1 نقطة
  2. استاذي العزيز عادل ... وصلت منذ فترة طويلة لعبثية القيام بمقارنات بين اوضاعنا في مصر مع مثيلتها سواء اوربية او قارات اخري .. فلكل دولة ظروفها و تاريخها و اوضاعها الاجتماعية و صور تطبيق الحكم فيها ... و تاريخ من الممارسة يختلف من دولة لأخري ... مما يجعل شبه مستحيل تطبيق نفس الممارسات بين الدول المختلفة .. ابناء الصمت هنا هم نتاج و ضحية حكومة و أهل و فهم ديني خاطيء ... هم ليسوا مجرد بضعة ابناء يصلوا الي الدنيا .. بل في حالتنا هم جيش كامل يضاف الي اهل مصر كل عام في ازدياد مخيف يصل الي حد الرعب بدون ادني سيطرة ... قبل ان انظم اشتراكهم في مظاهرات او اشراكهم في قرارات مصيرية للوطن يجب ان اوفر لهم ادني الأحتياجات البشرية لحياة تكفل لهم قدرآ من الكرامة ... اوفر لهم عناية اجتماعية و صحية .. اوفر لهم دراسة .. اوفر لهم خبز و ماء ... اوفر لهم سوق عمل ... و لكن كيف ... كيف يستطيع اي مسئول القيام بذلك بدون مساعدة المواطنين انفسهم ... مهما قامت الدولة بمشروعات تنموية فأنه يتم امتصاصها حتي اخر قطرة قبل حتي ان تنتهي من جيش جرار من المواليد لا يتوقف لحظة ... مشروع مستقبلي يكفي الف شخص .. يجد مائة الف شخص ينتظروا نصيبهم منه ... في حوار مع العزيز طارق حول موضوع تم طرحه ذكرت له اني أجد " في رأيي الشخصي " أنه من الأفضل في حالتنا الراهنة ان نناقش تحجيم "ابغض الحلال" من البحث عن اشكال جديدة من الأرتباط لسنا بحاجة لها ... في سوق العمل عندما يزيد المعروض عن الطلب طبيعي ان تزداد شراسة المنافسة و تنخفض الأجور و ينتهي جزء كبيرآ من شبابنا الي جيش عاطل يملأ القنوط و الغضب قلبه في سوق الصحة عندما تكون المستشفيات تكتظ الي حد الأنفجار بمرضاها و هناك ملايين غيرهم تنتظر دورها في العلاج بينما المستشفيات الخاصة تتغول في اسعارها ... هؤلاء الملايين سينضمون بدورهم الي الجيش السابق يشاركونهم يأسهم و غضبهم .. و لن أتكلم عن الغذاء ... و الأخطر عن الماء و ما ينتظرنا من جارتنا في افريقيا الذي سيجعل من نصيب كل فرد يتضائل و يتضائل ... هناك أغنية رائعة تصل الي حد العبقرية في الوصف لزياد الرحباني يقول مطلعها : أنا مش كافر بس الجوع كافر أنا مش كافر بس المرض كافر أنا مش كافر بس الفقر كافر والذل كافر أنا مش كافر لكن شو بعملّك إذا اجتمعوا فيّي كل الإشيا الكافرين عندما تختفي كل مقومات حياة طبيعية بها ادني معدلات الكرامة البشرية ... فحتي الغير كافر ... يكفر ... حتي المسالم بطبعه يلجأ الي العنف و الجريمة ... حتي الذي يحمل بذرة المعرفة و طاقة الشباب و اقباله علي الحياة و الرغبة في المشاركة .. ينطوي علي نفسه ... ييأس ... يحجم عن اي مشاركة ايجابية .. منذ الستينيات و نحن نبحث عن حل لتلك المشكلة .. و ها نحن بعد اربعين عام من شعارات و بعض الأجراءات و الحملات لم نجد لها اي حل .. بل تفاقمت و و وصلت الي مرحلة الخروج عن السيطرة مثلما ذكرت ... نحن الآن في مرحلة الوقت الضائع قبل نهاية المباراة ... و هنا ليس المدرب فقط الذي يستطيع تغيير نتيجة المباراة .. عليه نعم اضافة تكتيكات مختلفة ... و لكن الدور الأكبر يقع علي اللاعبين انفسهم ..
    1 نقطة
×
×
  • أضف...