لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 07/26/20 في جميع الأقسام
-
كانت فترة تعج بأقلام في غاية الثقافة ... و كان كل قلم يطوع ملكة الكتابة لديه لعرض قناعته ... فلقد كان هناك بجانب الجانبين الأسلامي المعتدل و المتشدد ... جانب يساري .. و آخر علماني .. بل و جانب مسيحي لا يزيد اعضائه عن عدد اصابع اليد الواحدة .... و بالطبع كان هناك الجانب المعتدل المستمر دائمآ في كل ما يطرحه من افكار او مناقشات ... كان الجانب العلماني الواضح بالنسبة لي يميل اليه بشدة عضوآ من فريق المشرفين في غاية الثقافة ( مثل الأغلبية العظمي من فريق المنسقين) ... و من كتاباته كان من الواضح انه مغترب في كندا ... freefreer .... و لقد حاز فورآ علي اهتمامي فيما يطرحه و احترامي لما يكتبه ... و كان هذا طبيعي لأن قناعته كانت تتفق مع كثير مما أوافق عليه ... و لأنه أيضآ كان بحكم ايدولوجيته يقع كثيرآ في اختلاف مع الجانب المتشدد الذي طالما عانيت من تشددهم معي ... اضافت كتابات freefreer ثقلأ مميزآ لأركان المحاورات التي تقوم علي تعدد الأفكار و الاتجاهات ... ثقلآ ثريآ لا خلاف حوله ... و كان له الفضل ( بحكم اقامته في كندا كما تم ذكره ) بأن يجعل للمحاورات الأسبقية في اضافة الكثير جدآ من المعلومات حول تلك الدولة .. و فتح كثيرآ من الموضوعات التي كانت النواة الأولي لخدمة الأعضاء و الزوار قبل و اثناء و بعد الهجرة اليها .. تلك الموضوعات تحولت بعد ذلك الي باب كامل ... بل وصل الأمر بعد ذلك باعطاء فكرة انشاء منتديات أخري تقوم أساسآ علي فكرة الهجرة تلك ... و لكن بجانب هذا الجانب الفرعي من كتاباته .. كان أكثر ما كان يشدني الي كتاباته هو سجال مستمر بينه و بين زميل آخر ( سيأتي ذكره لاحقآ ) لا استطيع ان أصنفه كيساري قح .. و لكن كتاباته العميقة كان تميل الي هذا المنحني في كثير من الأحيان ... و كان كثيرآ ما يهاجم فريفرير باسلوب ذكي و بدون ذكر اسمه و لكن من الواضح انه كان يعنيه تمامآ .. و لحساسية فريفرير كان يدخل النقاش رافعآ سيفه .. دائمآ بأسلوب مهذب تمامآ كطريقته المعتادة في الحوار ... و تستمر تلك المناقشات في صورة سجال بين شد و جذب في اطار من الأحترام الغاضب لفترات طويلة .. حتي وصلنا الي نهاية الطريق من خلال موضوع جرحه كثيرآ و تم اتهامه فيه بانه طراودي متأمرك ... اثار هذا الموضوع الكثير من اللغط في حينه .. و قامت حوله كثيرآ من المناظرات اعلن بعدها ضيقه الشديد و خيبة أمله ممن لم يقفوا بجواره في هذا الصراع .. ليختفي من المحاورات ... و تناقلت منتديات أخري هذا الحدث لتجعل منه موضوع الساعة لديها تزيد بها الزيارات لديها .. و تجعل منه خلاف شخصي بين فريفريير و بعض اعضاء فريق المشرفين نظرآ لقرار ايقافه الذي لم يعلن عن سببه في حينه .... ثم عاد للكتابة لفترة وجيزة .. ليختفي تمامآ بعد ذلك ... تاركآ وراءه أثر لا يستطيع أحدآ انكاره اطلاقآ .. و احترامآ يجعله علامة أخري أفتقدها من معالم محاورات المصريين ....3 نقاط
-
يا حلاوو يا جودعاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان .... حنرجع لأيام الشقاوة .... لأ و النية حتبقي علي مطار القاهرة بعد كده ... البيه جاييلي بعد 11 سنة و يخططلي لمطار القاهرة مرة واحدة... يا عم خلص مركز التجميل اللي فلس من تحت راسك ده و بعدين خلينا نبتدا بحتة اجزخانة في بلد ارياف كده نقلب منها شوية فيتامينات ... مكملات غذائية ... مراهم ... قطرة ... الواحد يقف بيها علي طوله شوية من غير ما ندور علي حد نتسند عليه ... و بعدين نبقي نشوف موضوع المطار ده ... حمد الله علي السلامة يا أحمد ... ????1 نقطة
-
هه ؟؟!!! إل !!! و سر كمان .... I DON' KNOW.mp4 ما حد يقول حاجة يا جدعان .... ايه الإل اللي بيقول عليه ده ؟؟؟1 نقطة
-
ممكن اعرف من جناب معليك المصدر اللغوى والمرجع التاريخى لتعبير .. قالك الإل وتعب السر... وشكرم لحسن استناعكم1 نقطة
-
حبيب قلبى سكوب. انتظر فى القريب العاجل تكمله سرقه مركز التجميل تتبعها دره تاج عصابه حساس وهى... سرقه مطار القاهره .. علشان خاطر عيونك الى وحشتنى ضحكتها....1 نقطة
-
عند أم ترتر نفوسه الشهيره ب "أم ترتر" كانت ساكنه فى حوارى كرموز ومعروف عنها إنها ست لسانها طويل ومفتريه وفى فرش الملاية مالهاش مثيل .. أم ترتر مخلفتش ترتر.. عندها اسماعيل وابراهيم ونبويه... ترتر اسم شهره لأنها كانت عايقه بتلبس جلاليب ومنديل بترتر عشان كدا سموها أم ترتر وجوزها المعلم علوان أبو اسماعيل "عربجى حنطور ".. أم ترتر كانت ست بيت شاطرة ... ساكنه فى بيت دور واحد ... منه بيت وعربخانه لحصان وعربيه المعلم علوان .. والبيوت اللى حواليها دورين وثلاته كانت عامله فوق السطح مزرعة فراخ وبط وكلهم "برابر " مافيش ولا ديك ولا دكر بط .. و سايباهم سارحين ع السطح يلاغوا فى ديوك ودكورة بط الجيران وزى ما قالوا "ومن الحب ما قتل حتى فى الفراخ والبط" ديوك الجيران كانت تنط على سطح أم ترتر عشان الفراخ ... الديك اللى ينط أو دكر البط على سطح أم ترتر مفقود ياولدى وعلى طول يبقى اجدع عشوة للمعلم علوان!! وكانت خبرة فى اخفاء اثر الديك من ريش وخلافه واللى كان يضيع لها ديك وتسأل الجيران يردوا عليها بصوت واطى "عند أم ترتر ربنا يعوض عليكى" عشان أم ترتر لو سمعت هتخلى فرده الشبشب اعلى منهم... مش بقولكوا كانت مفتريه ... كانت ريا وسكينه الفراخ .. و طلع المثل الشعبى "عند أم ترتر" يدل على أستحاله إنك تلاقى اللى بتدور عليه رغم إنك بتبقى عارف ومتأكد مين اللى خده ...!!!!1 نقطة
-
شقيق لبقلب الغالى.....لن اقطع استرسال موضوعك الشيق او احول مجراه... ولكنى والله شاهد .. لم تغب عنى ابدا.. فنحن مر بنا اكثر من 17عاما سويا.. ولم انقطع عن قراءتى ولك دوما... اشتقت اليك اخى الحبيب.. ومتخافش انا جايب شنطه هدومى وهاخد الحته اليمين من رف المكتب واقعد فيها زى زمان....1 نقطة
-
الله يرحمهم برحمته الواسعة... حضرت بعضهم بنت مصرية اخناتون ومحمد الشيخ مع حفظ الألقاب طبعا شخصيات مختلفة كل واحد له مذاق خاص وفن مغاير ابرز ما يميز هذا المجتمع الصغير عن المجتمع الكبير انه عاش وراقب ورصد وعرف واكتسب خبرة وقدر يعبر ويشارك .... المحاورين عملوا حاجة عملوا حالة متابعين يا اخي كامل نعرف انطباعات عن الناس اللي تحاورنا معاهم لان فعلا محتاجين نشوفهم كنا في زحمة ومكناش شايفين بعض كويس1 نقطة
-
"جرى إيه يالدلعدي؟! لأ يا عمر ده أنا أفرش لك الملاية وأخلي اللي ما يشتري يتفرج! شوف ياخويا المرا بنت الرفضي تلهيك وترازيك وتجيب اللي فيها فيك! أقفي عوج وإتكلمي عدل أحسن أجرسك وأبهدلك وأطلع ميتينك وأخليكي تمشي ع العجين ما تلخبطيهوش! قال بطلوا ده واسمعوا ده... وشووبااش". متابعو الدراما المصرية كثيراً ما يسمعون العبارات السابقة وما شابهها في مشاهد مشاجرات النسوة، لاسيما إذا كانت الأحداث تدور في حارة مصرية أو في أماكن شعبية. ولكن إذا كان المشاهد غير المصري يجد صعوبة في فهم بعض الكلمات والتعبيرات الواردة في هذه المشاهد ومعرفة معانيها وأصولها، فإن نسبة كبيرة من المصريين كذلك لا يعرفون شيئاً عن أصول هذه المفردات سوى أن "النسوان البلدي"، أي نساء المناطق الشعبية، كن يستخدمنها قديماً في مشاجراتهن الكلامية أو ما يوصف في العامية المصرية بـ"الردح". فما هي معاني وأصول هذه التعبيرات؟ يا الدلعدي لهذا اللفظ تفسيران، الأول أنه تحريف لعبارة "يا ألد العدي"، أي "يا ألد الأعداء"، والآخر "يا دا العدي"، أي "يا هذا العدو". تعني هذه العبارة أن الذي يتوجه إليه الحديث هو عدو. أما لو كان الحديث يتوجّه إلى شخص صديق، فالمصطلح يعني حينها الدعاء له وحمايته من ألد أعدائه. يا عمر من أقدم التعبيرات المصرية، وهو يعود للعصر الفاطمي. لأسباب مذهبية، كان الفاطميون يبغضون شخصية عمر بن الخطاب، فكان خطباؤهم يسخرون منه على المنابر ذاكرين بعض المواقف المنسوبة إليه ثم يقولون باستهزاء "وأين كنت أنت يا عمر؟" ويمطّون كلمة عمر فيقولون "يا عوووماااار". توارث المصريون التعبير فصاروا يقولون لمن يردحون له "يا عمر". أفرش لك الملاية حتى منتصف القرن العشرين كانت النسوة، خاصة في الإسكندرية، يرتدين عند الخروج ملاءة سوداء. وإذا أرادت إحداهن الردح لفترة طويلة فرشت ملاءتها على الأرض وتربعت عليها، وهذا الموقف يعني أنها تفرّغت للمواجهة والمقارعة. أخلي اللي ما يشتري يتفرج ومعناها أن تقوم الرادحة بتوجيه الإهانات إلى خصمها حتى تفضحه وتجعله "فرجة" للناس، كالبضاعة المعروضة على الملأ لمن يرغب في الشراء ولمن يكتفي بالمشاهدة. المرا إذا أراد المصريون مخاطبة المرأة باحترام، في لغتهم الشعبية، قالوا لها "الست". أما إذا أرادوا احتقارها قالوا عنها "المرا". وكلمة "المرا" تستخدم كذلك في السباب الموجّه للرجل. فإذا وصف بها أحدهم فهذا يعني أنه ناقص الرجولة، وإذا قيل له "يا ابن المرا" فهي إهانة مركبة، إذ يتم بها تحقير أمّه. والأمر نفسه إنْ وُصِف أنه "تربية مرا" أي أنه لم يتربَّ على الرجولة. وقد تتم إضافة وصف فاحش بعد كلمة "مرا". فيقال مثلاً "ابن المرا الـ...". ابن أو بنت الرافضي هذه أيضاً سبّة قديمة جداً، أصلها "ابن الرافضي". والرافضي مشتقة من "الرافضة" وهو أحد الأوصاف التي تطلق على كارهي الصحابة من غلاة المتحيّزين للإمام علي. تلهيك وترازيك وتجيب اللي فيها فيك هو مثل شعبي يصف "العاهرة" بأنها حين تتشاجر مع خصومها، فإنها تلهيهم عن المشكلة بأن تتطاول عليهم و"ترازيهم" أي تشاكسهم، ثم تتهمهم بما فيها من نقائص. أقف عوج واتكلم عدل أي قف كما تريد لكن تحدث باحترام. أجرسك وأبهدلك التجريس كناية عن الفضيحة. وأصل الكلمة أن المحكوم عليه بعقوبة في العصور القديمة كان يوضع مقلوباً على حمار ويطاف به في المدينة وخلفه منادٍ يعدد جرائمه وهو يقرع الجرس. أما البهدلة فهي العبث بهيئة الخصم وهندامه حتى يفقد احترام الناس له. أطّلعلك ميّتينك يعتبر المصريون أن أصعب موقف قد يتعرض له المرء هو خروجه من القبر يوم القيامة للحساب. يشير هذا التعبير إلى أن المتحدث سيجعل خصمه يعاني ما هو أقسى من طلوعه هو وأهله (ميّتينه) من القبر. تمشي على العجين ما تلخبطوش أي إلزام الشخص المقابل بالتزام الأدب، حتى يبلغ به الحذر، ألا يغير شكل العجين لو سار عليه. بطلوا ده واسمعوا ده أي اتركوا ما في أيديكم واسمعوا ما يقال لتشهدوا على ما يحدث. شوباش هذه من أقدم مفردات الردح المصرية على الإطلاق. فهي تعود للعصر الفرعوني بمعنى مختلف تماماً عن الغرض المراد من الردح. فـ"الشوباشي" عند الفراعنة هي تماثيل صغيرة توضع في القبر لتردد الدعاء للميت. وقد انتقلت الكلمة للعصر الحديث وحملت معنى آخر هو "رددوا ورائي ما أقول وأمنوا على كلامي الموجّه للخصم". هذه بعض مفردات لغة الردح المصرية. صحيح أن قسماً منها قد انقرض، لكنها بقيت حاضرة في التراث الشعبي في مجتمع كان قطاع كبير منه يعتبر أن تمكّن المرأة من الردح هو علامة قوة تردع أي شخص عن التطاول علىيها أو على أسرتها، حتى إن المصريين تناقلوا عبارة "الغجرية ست جاراتها" أي أن المرأة الردّاحة هي صاحبة السيطرة على جاراتها، بل بلغ الأمر حد أن بعض النساء كن لو أردن النيل من عدو استأجرن "رداحة" مقابل بدل مادي! من ناحية أخرى فقد كان المحافظون أخلاقياً- وما زالوا- يستنكرون هذه الممارسة ويعتبرونها نقيصة لأنّ وصف "رداحة" هو من الأوصاف المسيئة إلى المرأة المهذبة. ولكن في كل الأحوال، فإن الردح قد فرض نفسه في الثقافة الشعبية في مصر مدة طويلة حتى صار من الصعب تجاهله. منقول1 نقطة
-
من أمثالنا العربية التي تتكرر في احاديثنا اليومية .... جزاء سنمار علي غرار خيرآ تعمل شرآ تلقي تروي القصة ان النعمان الاول بن امرئ القيس من أشهر ملوك الحيرة بالعراق ... ولما اصبح لديه من الجنود والمال والسلاح ما لم يكن لغيره من الملوك ... احضر البنائين من بلاد الروم وفي مقدمتهم سنمار المهندس المشهور لكي يبني له قصر "الخورنق". بعد تفكير طويل، وجد سنمار رسمًا جميلاً للبناء فبنى القصر على مرتفع قريب من الحيرة حيث تحيط به البساتين والرياض الخضراء.... وكانت المياه تجري من الناحية العليا من النهر على شكل دائرة حول ارض القصر وتعود الى النهر من الناحية المنخفضة. و بعد ان أتم سنمار بناء القصر على اجمل صورة ..صعد النعمان وحاشيته ومعهم سنمار الى سطح القصر فشاهد الملك مناظر العراق الخلابة واعجبه البناء فقال: - "ما رأيت مثل هذا البناء قط". أجاب سنمار - "لكني اعلم موضع أجرة ( حجر ضخم ) لو زالت لسقط القصر كله". . سأل الملك. - "أيعرفها أحد غيرك؟" أجاب سنمار - "لا، لو عرفت انكم توفونني وتصنعون بي ما أنا أهله... لبنيت بناءً يدور مع الشمس حيثما دارت". قال الملك. - "لا يجوز ان يبقى حيّا من يعرف موضع هذه الأجرة ومن يستطيع أن يبني أفضل من هذا القصر" ثم أمر بقذف سنمار من أعلى الخورنق فانكسرت عنقه و مات. يعني لو كان سي سنمار ده حط لسانه جوا بقه من غير ما يعمللي فيها ابو العريف .. كان زماني دلوقتي مالقتش حاجة اكتبها في المساحة اللي فاتت دي و كنت سبتها بيضا ... أَبصر من زرقاء اليمامة تقال عمن له حدة بصر ... زرقاء اليمامة شخصية أسطورية عربية قديمة... هي امرأة من جديس من أهل اليمامة... و كان يقال انها ترى الشخص على مسيرة يوم بليلة. في إحدى الحروب استتر العدو بقطع الأشجار وحملها أمامهم... فرأت زرقاء اليمامة ذلك فأنذرت قومها فلم يصدقوها... فلما وصل الأعداء إلى قومها أبادوهم وهدموا بنيانهم... وقلعوا عين زرقاء اليمامة فوجدوها محشوة بالأثمد وهو حجر أسود كانت تدقه وتكتحل به. وسميت زرقاء اليمامه بهذا الاسم لزرقة عينها... علي نفسها جنت براقش علي غرار الدبة اللي قتلت صاحبها ... ( براقش) هو اسم كلبة كانت لبيت من العرب في احدى القرى الجبلية في المغرب العربي... وكانت تحرس المنازل لهم من اللصوص وقطاع الطرق ... فاذا حضر أناس غرباء إلى القرية فإنها تنبح عليهم وتقوم بمهاجمتهم حتى يفروا من القرية... وكان صاحب "براقش" قد علمها أن تسمع وتطيع أمره... فإذا ما أشار إليها بأن تسمح لضيوفه بالمرور سمعت وأطاعت... وإن أمرها بمطاردة اللصوص انطلقت لفعل ما تؤمر. و تحطي القصة ان يوما ما غار القرية مجموعة من الأعداء ... فبدأت "براقش" بالنباح لتنذر أهل القرية الذين سارعوا بالخروج من القرية والاختباء في إحدى المغارات القريبة ... حيث كان تعداد العدو كان أكثر من تعداد أهل القرية... وفعلا خرج أهل القرية واختبأوا في المغارة... بحث الأعداء عنهم كثيرا ولكن دون جدوى ولم يتمكنوا من العثور عليهم فقرروا الخروج من القرية وفعلا بدأوا بالخروج منها ... و لكن في تلك اللحظة بدأت "براقش" في النباح كعادتها... حاول صاحبها أن يسكتها ولكن دون جدوى ... عند ذلك عرف الأعداء المكان الذي كان أهل القرية فيه مختبئين... فقتلوهم جميعا بما فيهم "براقش" التي جنت علي نفسها ...1 نقطة
-
مثل تاني ببتسم كل ما اسمعه و لما دورت علي اصله لقيته من نواحينا .... إتلم تنتون على تنتن واحد نتن والتاني انتن يقال هذا المثل عندما يصادق شخص أحد الأشخاص المستهترين ... ويعنى مجازاً أن الطيور على أشكالها تقع ... وتنتون وتنتن هما كلمتان قبطيتان تماماً فكلمة تنتون هى الكلمة القبطية "تنتون" باللهجة البحيرية ... وكلمة "تنتن" باللهجة الصعيدية وكلاهما يعنى شابه او ناسب او قلداو إقتدى... فيكون المعنى أن الأشخاص المتشابهه فى السوء تلتقى معاً...1 نقطة