اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. tarek hassan

    tarek hassan

    الإشراف العام


    • نقاط

      3

    • إجمالي الأنشطة

      10319


  2. Nashwa hashem

    Nashwa hashem

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      34


  3. Salwa

    Salwa

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      6268


  4. دكتور محمد محفوظ

    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      5


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 08/26/20 في جميع الأقسام

  1. طريقتى فى عمل العجة ٦-٨ بيضة حسب حجمها ٤ بصلة متوسطة مقطعة بالسكين صغيرة أو مضروبة بالكبة خشنة ٣ حبة طماطم متوسطة و مقطعة صغيرة حزمة من كل من شبت و بقدونس و كزبرة مقطعة بالسكين ١ فلفل أخضر مقطع صغيرا ٣-٤ ملاعق كبيرة دقيق ٢ ملعقة صغيرة ملح ١/٢ ملعقة صغيرة فلفل أسود ١/٢ ملعقة صغيرة كمون ١/٤ ملعقة صغيرة شطة. إختيارى ١ - ٢ ملعقة صغيرة بهار ٢ ملعقة صغيرة بيكينج باودر فى صينية بها زيت كافى لتحمير البصل حمرى البصل حتى يصفر أضيفى الطماطم المقطعة و قلبى حتى تدبل أضيفى الفلفل الأخضر و قلبى لمدة دقيقتين أضيفى نصف الخضرة و قلبى ثم اطفى النار و اتركى الخليط ليبرد فى سلطانية إضربى البيض و الملح و الفلفل و الشطة و الكمون و البهار راعى أن يكون الخليط أحدق من العادى أضيفى الدقيق ملعقة وقلبى فملعقة حتى يصير القوام مثل عجينة الكيك أضيفى بيكنج باودر و قلبى جيدا أضيفى باقى الخضرة عندما يبرد خليط البصل أضيفيه إلى خليط البيض و قلبى جيدا ضعى قليل من الزيت فى صينية مقاس ٢٤ صبى العجة فى الصينية ضعى الصينية فى فرن سابق التسخين فى الوسط على درجة حرارة متوسطة رقم ٤ لمدة ٢٥ - ٣٠ دقيقة بالهنا و الشفا
    1 نقطة
  2. تحياتي د محمد محفوظ مع ثقتي من خلال النقاش ان الغرض من البحث أو الموضوع هو اجتهاد قصد به اكتشاف معنى جديد وانه ليس علينا أن نحكم على النيات أو نحكم بالصواب أو الخطأ وإنما نقول رأينا وربنا يتقبل الاجتهاد بصرف النظر عن الصواب أو الخطأ والمتابع هو الفيصل في تقبل ما يرتاح إليه بدون ضيق صدر أو تشنج انا مؤمن بأن القرآن كتاب هدي ولا يمكنني القول بأنه كتاب حساب مع وجود ما يمكن تسميته في بعض الأحيان إعجاز عددي حقيقي أو متكلف الأمر عندي اهون من ذلك نعم هناك فرق معنوي بين السنة والعام ولا اظنه ابدا فرق حسابي فكلاهما ١٢ شهر لكن السنة في الشر والعام في الخير حسب الاستعمال القرآني طالما حضرتك ذكرت سورة يوسف يبقى اكيد هتقول كده نرجع لسيدنا نوح ٩٥٠ تكذيب يناسب السنة بعد الطوفان والقضاء عليهم الخمسين عاما الباقية من الألف اكيد خير ٩٥٠ سنة شر ٥٠ عام خير = الف شوفت الحكاية بسيطة ازاي تحياتي لحضرتك
    1 نقطة
  3. طريقة عمل الطعمية ١/٢ ك فول مقشور حزمة بقدونس حزمة كسبرة ١/٢ حزمة شبت ١/٢ حزمة كرات ٣-٤ بصل أخضر أو ٢ بصلة متوسطة ٢ ملعقة صغيرة ملح ١ ملعقة صغيرة فلفل أسود ٢ ملعقة صغيرة كسبرة ناشفة ١/٢ ملعقة صغيرة شطة حمرة (إختيارى) ينقع الفول لمدة ٢-٣ ساعة و تغير المية مرتين أو تلاتة و يصفى من الماء تقطع الخضرة و البصل و تضاف الى الفول تضاف باقى التوابل تطحن كل المكونات قليلا قليلا فى الكبة حسب حجمها يمكن إضافة ملعقة ماء عند طحن عجينة الطعمية إذا لاحظت أن العجينة بها ماء كثير ضعيها فى مصفاه المدة حسب كمية الماء فى العجينة بمضرب سلك أو مضرب بيض إضربى العجينة لمدة ٥-٨ دقائق ذلك يجعلها هشة بيد مبللة كورى الطعمية ضعى على و شها قليل من خليط السمسم و الكسبرة الناشفة حمرى الطعمية فى زيت غزير عل نار متوسطة با لهنا و الشفا
    1 نقطة
  4. تحياتي ، وبالفعل يظل العام عاما قمريا ، وتظل السنة شمسية ، ولكن ذلك في حال ورودهما في غير سياق مشترك يجمعهما معا . والموضعان اللذان وردا فيهما بسياق مشترك هما سورة العنكبوت وسورة يوسف . وهو ما يجعل للفظ عام دلالة مخصوصة ، أوضحتها بالتفصيل في المقال عاليه ، وسأوضحها بإذن الله تعالى في مقال قادم عن سورة يوسف . تحياتي واحترامي
    1 نقطة
  5. أكيد ليس من باب الترادف استاذنا الدكتور وخاصة في القرآن الكريم واستعماله للالفاظ بدقة السنة غير العام والاختيار حسب دلالة كلا منهما دون الخوض في تفاصيل حضرتك اكيد تعلمها لكني ما زال يقيني بأن عام = 12 شهر عامين = 24 شهر {۞ وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ...۞} كما هو معلوم في الواقع كل التحية والتقدير
    1 نقطة
  6. ريفيرا الإسكندرية.. صبية حنون الأربعاء 19 أغسطس 2020 كتب إيناس عمارة رائحة اليود والصوت الهادر وعيونى تجتهد لإبصار «العظيم» فى آخر الشارع الضيق، «قدس الأقداس» الصاعد تدريجيّا فى مهابة تليق (ببوسيدون- نبتون- البحر)، الإسكندرية الفرعونية، البطلميّة، الإغريقية، الرومانية، العروس التى لا ينتهى عُرسُها، جميلة فى كل زىّ وكل عصر.. سيدة المتوسط بلا منازع، ومع الظهور المسرحى للمارد الباسم أمُدّ وجهى من نافذة السيارة، ألتقط الرذاذ وأنا أصيح فى هستريا صوتى الطفولى: البحر.. البحر.. البحر. أرض الأحباب بيت الأهل القديم بمنطقة الإبراهيمية التى سكنتها الجاليات اليونانية والإيطالية والأرمنية والفرنسية حتى أواخر القرن الماضى، المتميزة بالقصور الفخمة والعمائر التى لا تتخطى الأدوار الثلاثة قبل ظهور «الدوشم» الإسمنتية ذات الأدوار الثلاثين، حاجبة الشمس والهواء، تخفى الأزرق عن أشواق العيون. نتكدس فى الغرفة - ننام كصغار فى أى مكان وركن- فلا خصام و لا غضب و لا شجارات حادة، كان بيتًا عجائبيّا، إذ يتضاعف اتساعه كلما تعالت الضحكات وتبادل الحكايات الظريفة، وازداد نزق ألعاب الورق «الكوتشينة»، هرج يشق الليل ويربك الهدوء، لا يحكمه إلاّ صوت جاد وحازم يأتى من الغرفة المجاورة محذرًا: «ناموا..الناس نامت.. والّا مفيش بحر»، ثم يردف ليحفزنا على النوم: «بُكره هنصحَى بدرى للمعمورة، مشورانا طويل». فنسكت، نلتحف السعادة، موعودين بالغد. الطريق يتم توزيعنا على سيارتين إحداهما النصر ذات الفوانيس الخلفية المستطيلة، التى يتفاخر صاحبها بأنها الوحيدة بين زميلاتها التى صُنعت كاملة بإيطاليا، سيارة تزهو بمشاركاتها فى عصورها الذهبية (رالى السيارات)، أمّا السيارة الأخرى فهى يابانية الصنع سبور، تحملتنا كثيرًا حتى قضت نحبها يومًا فى طريق سفر بعد سنوات كثيرة. يجلس النساء أولًا، وبعد التأكد من جلوسهن مرتاحات، يتم الدفع بنا نحن الأطفال، لحضنهن، تتحول السيارة لحافلة مكدسة، ويكون السائق هو سعيد الحظ الذى يملك مقعدًا محجوزًا لا يقترب منه أحد، يلقى النكات على علبة السردين المتحركة فى طريق طويل، مثير، صاخب، يرمقنا خلاله الآباء والأخوة الكبار بنظرة حسد مفتعلة فلا يوجد فى هذا الضِّيق ما نُحسد عليه، إلّا الحب والفرح والرّضَى فى القلوب، آنذاك لم تكن هذه الجواهر/ النّعم نادرة بين الناس الطيبة، كانت مألوفة وعامرة فى الأرواح، فى جو من الغبطة والمتعة لا يقربه ضيق ولا مَلل، حتى إذا وصلنا الجهة الموعودة تعلو صيحة أخرى آمرة: «لا تدخلوا المعمورة.. انتظرونا معنا بطاقات الدخول (الكارنيهات)». المعمورة أنشئت المعمورة الجديدة عام 1960 على مساحة 600 فدان وتكلف إنشاؤها 400 ألف جنيه تقريبًا، كان مبلغًا مهولًا لأغلب الشعب البسيط الحالم وقتها، تحمّلته الجمعيات التعاونية للفلاحين بشراء معظم الأسهم وتم بناء شاطئ الأحلام، ازدان بفيلات حديثة الطراز مختلفة عن المعتاد، وغرست حدائق غَنّاء تحيط بالشاطئ؛ لتصبح المعمورة أشبه بالريفيرا الفرنسية وربما أكثر جمالًا بموقعها المتميز بالقرب من قصر المنتزه، تجمعهما بوابة خاصة. هكذا دخلنا المعمورة مبتهجين، إذ بطاقات الدخول (الكارنيهات) التى انتظرناها لا يتوافر منها سوى اثنتين فقط لا غير، ليدخل الكبار بمفاوضات حثيثة وذكية مع حارس البوابة، أسفرت عن دفع قيمة تذكرتين فقط، ببساطة وسلاسة تم التوصل لحل يراعى الأعداد الغفيرة لركاب السيارة، دون عنجهية وتعقيدات، أو كسر لفرحة الأطفال. هكذا نمضى مسرعين لشاطئ حنون، واسع، مكتظ بعائلات متنوعة تتلاشى فروقاتها لتصبح عائلة واحدة، فإن ضاع طفل يعود، وإن جاع يأكل، وإن عطش امتدت الأيادى ترويه بالماء. أتحدث عن ثمانينيات القرن الماضى التى تعيش فى الذاكرة بكل التفاصيل الحبيبة، أذهب للإسكندرية كثيرًا، أراها بعين الطفولة، وشوق الشباب، لا تكبر ولا تتغير كما تقول الأغنية (إسكندرية ماريا وترابها زعفران... إسكندرية صبية مَهما يطول الزمان)، أمّا عن منطقة بحرى فالحديث يطول ولنا رحلة بسيارة أخرى، لن نضطر لدفعها فى طريق العودة من المعمورة للإبراهيمية.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...