صباح .أو مساء الخيرات وقتما كنتم
أعلم أنني بعدت كثيرا عن هذا المنتدى الطيب أهله والثري المحتوى ولست سعيدة بهذا قطعا ,ولكن قد تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن أحيانا .
فأنا حاليا لست في المحروسة ولكني في الكويت ابنتي عملت لي زيارة وكورونا حالت بين عودتي
وفي تلك الزيارة شرف الحفيد..علي.. بل البيه علي الذي استقبلته وكأنه أول الأحفاد وليس آخرهم{الف الى الآن} وكأنني أول مرة أكون جدة "ولأنه كان ضعيفا عند ولادته الى حد ما ؛ فأخذ جل اهتمامي تقريبا ,وكل يوم يزداد الاهتمام وعادت أمه الى عيادتها بعد شهر واحد ؛ اذا هو أصبح مسئوليتي شئت أم أبيت أي نعم هنا في شغالة هندية ومدربة على رعاية الأطفال,لكن من أين آتي بقلب يتحمل تركه لها؟؟
المهم يومي أصبح موزعا بين أخوته الين انزعجوا من اهتمامي بأخيهم والر على اسئلتهم السخيفة عن مدى حبي لهم وهل هو الأغلى عندي؟
والآن علي حبيبي وصل لنهاية الشهر السابع؛يعني بدأ المناغاة وأصبحت بيننا لغة حوار لا يفهمها سوانا,الخلاصة انه تحكم في وقتي تحكم المستبد فعلا .
وعليه أصبح التويتر هو المتنفس لي بعدما تركت الفيس تقريبا .
سومه