قمت بزيارة إبني لسويعات الأسبوع الماضي
وجدت هم مجرد موظفين يعملون على الكومبيوتر و يتواصلون عن بعد مع رؤسائهم و مرئوسيهم و حفيدي الذي عمره ست سنوات مشغول ربما ب لعبة على التليفزيون
ما سبق كان إستهلالا لابد منه
في العام الدراسي القادم سيذهب الاولاد للمدرسة يومين أو ثلاث في الاسبوع و بالنسبة للآباء و الأمهات من غير المتوقع - اللهم خيب ظني - أن تتغير ظروف العمل على الأقل بالنسبة لجهات العمل التي إختارت أن يعمل موظفيها من المنزل