اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  2. م الغزالى

    م الغزالى

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      387


  3. لماضة مصرية جدا

    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      5613


  4. عادل أبوزيد

    عادل أبوزيد

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      8092


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 11/15/20 في جميع الأقسام

  1. الأخوة الأعزاء لدينا كوارث بيئية فى مصر على سبيل المثال لا الحصر تلوث نهر النيل - تلوث الهواء - الصرف الصحى - التصحر و فقدان خصوبة الأراضى ومن وجهة نظرى الشخصية هذه الموضوعات ذات أهمية قصوى وأريد أن اطرح البعض منها كمشاركة فى زيادة الوعى البيئى لذا أقترح إنشاء باب للبيئة وشكرأ
    1 نقطة
  2. السلام عليكم و رحمة الله و بركاته انهاردة الجمعة... و طبعا الجمعة يبقي سورة الكهف فيه أية جميلة من سورة الكهف "و إذ اعتزلتموهم و ما يعبدون إلا الله فأوا إلي الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته و يهيء لكم من أمركم مرفقا" الشيخ الشعرواي...فسرها بشكل اكثر من رائع..... الفتية هربوا من ظلم الحياة... و ربنا قالهم اذهبوا للكهف.....اللي ممكن يتراءي للناس العادية انه مكان ضيق... بارد... مافيهوش خير.... و لكن لأن ربنا قال كده و لان الفتية كان لديهم من اليقين ان ربنا سيهيء لهم من أمرهم رشدا... آووا الي الكهف مسلمين مستسلمين بيقين.... و جاءت بقية الاية لتكمل....."ينشر لكم ربكم من رحمته" المكان الضيق البارد الموحش.... اصبح... مكانا حيث تجد رحمة الله....سبحان الله... كلمة النشر تعني اتسااااااااااااااااع و رحابة... و خير كتير حقيقي تفسير يطابق مواقف كتير في حياتنا التفسير الكامل علي الموقع التالي http://www.elsharawy.com/sharawy.aspx?p_name_english=s18 نسالكم صالح الدعاء..... علها توافق ساعة إجابة دعاء بيقين.... ان نجد في رحلتنا مع الله.....كهفا.....حيث ينشر لنا الله من رحمته في امان الله
    1 نقطة
  3. لم ينجح مرتضى منصور في الإنخابات النيابية الأخيرة في مصر ، و هذا عادي و ليس خبرا أنقله إليكم ، إذا لماذا فتحت هذا الموضوع ؟ سؤال منطقي و خاصة أننا أي محاورات المصريين على مدار عشرين سنة تتسم بالجدية و لم تنزلق أبدا إلي نشر أخبار النجوم و الفضائح ما سبق كان إستهلالا لابد منه عن لي أمس ن أبحث عن مرتضى منصور على محاورات المصريين و أكيد هذا فضول مشروع و فوجئت بالنتيجة أربعة و خمسون صفحة من النتائج كل منها تحوي تقريبا ١٥ نتيجة الحقيقة ذهلت صحيح أنه كان يظهر في الأخبار بين الحين و الآ خر لن ليس لدرجة أن نجد له أو عنه هذا الحجم من المداخلات https://www.egyptiantalks.org/invb/search/?q="مرتضى منصور"&updated_after=any&sortby=relevancy&search_and_or=and
    1 نقطة
  4. هل الخلافة الإسلامية ركن من أركان الإسلام ؟ .. من يقول بهذا عليه أن يأتى بنص قطعى الثبوت قطعى الدلالة هل جاء بالخلافة الإسلامية حكم شرعى ارتضاه المسلمون كافة وأصبح معلوما من الدين بالضرورة ؟ .. وإن كانت كذلك فأى خلافة هى ما ينطبق عليه الحكم الشرعى ؟ هل هى الخلافة الراشدة أم الخلافة الأموية أم الخلافة العباسية أم الخلافة العثمانية ؟ الخلافة يا سادة جزء من التاريخ الإسلامى وليست جزءا من الإسلام .. إن من ينظر إليها على أنها جزء من الإسلام ينظر إليها نظرة عاطفية رومانسية لا ترى فيها إلا كل فضيلة وتنكر عنها أى خطأ .. فيأتى تقييمه منقوصا مشوّشا فمن التاريخ الإسلامى ما حدث فى سقيفة بنى ساعدة ونتج عنه تولى الصديق أمر المسلمين بعد أن كان هو يود مبايعة الفاروق وبعد أن كان أبو سفيان يرسل فى طلب على كرم الله وجهه والعباس رضى الله عنه ليبايع المسلمون واحدا منهما .. ومن التاريخ الإسلامى مقتل الفاروق على يد أبو لؤلؤة المجوسي، وهو مولى المغيرة بن شعبه والذي عينه معاوية فيما بعد والياً على الكوفة، مقر خلافة على بن أبى طالب، وهو الذى بايع معاوية بقولته الشهيرة :" أمير المؤمنين هذا ، وأشار إلى معاوية ، فإن مات فهذا ، وأشار إلى يزيد بن معاوية ، ومن أبى فهذا ، وأخرج سيفه" .. ومن التاريخ الإسلامى الثورة على ذى النورين وتولى على كرم الله وجهه وارتداء معاوية لقميص عثمان الملطخ بالدم مطالبا بالثأر من قاتليه ... ومن التاريخ الإسلامى موقعة الجمل التى كانت بين على كرم الله وجهه من جهة وطلحة والزبير رضى الله عنهما تؤيدهما أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها من جهة أخرى .. ومن التاريخ الإسلامى الدهاء السياسى لمعاوية والذى جعله لا يتدخل حتى تقضى إحدى القوتين على الأخرى ليلاقى هو القوة الخارجة من المعركة .. ومن التاريخ الإسلامى حادثة التحكيم وتثبيت معاوية ليبدأ نظام التوريث .. وتعداد الحوادث فى التاريخ الإسلامى لا ينتهى .. فهل نقول إن هذا هو الإسلام ؟ .. لا يقول بهذا إلا من لا يريد بهذا الدين خيرا ... هل ظهرت وبانت خطورة الخلط بين الإسلام والتاريخ الإسلامى فى فكر المنادين بالخلافة ؟؟ .. هى جزء من تاريخ فيه الإيجابى وفيه السلبى .. فكما أن للخلافة الأموية فضل الفتوحات واتساع رقعة الدولة ودخول الكثير من الأمم فى دين الإسلام .. فعليها وزر تدنيس حرمة مدينة الرسول فى عهد يزيد بن معاوية واستباحة حرمة بيت الله الحرام فى مكة فى عهد عبد الملك بن مروان .. هى هى نفس الخلافة التى أباحت لجنودها دماء المسلمين وأباحت لهم نهب أموالهم وهتك أعراضهم لمدة 3 أيام .. هى هى نفس الخلافة التى أباحت لجنودها ضرب الكعبة بالمنجانيق مرتين ودخول مسجد الرسول بالخيول مرة أخرى ، هى جزء من تاريخ فيه الإيجابى والسلبى .. فإن كان عهد الخليفة المأمون عهدا مزدهرا بعد أن أنشأ دار الحكمة وسمح بالترجمة وكان عهدا ضُرب به المثل فى الحرية الفكرية .. فهو نفس الخليفة الذى أثار فتنة خلق القرآن .. بل إنه فرض فكره بمرسوم على المسلمين مثل المراسيم التى صدرت من مجامع مقدسة غير إسلامية ، وهو أمر غريب كل الغرابة عن الإسلام الذى يراد توحيده مع التاريخ الإسلامى وإذا كان التاريخ الإسلامى يذكر لنا أن الأئمة مالك وأبو حنيفة وأحمد بن حنبل قد صمدوا أمام جور الحكام وظلم الولاة وتمسكوا بدينهم وعقيدتهم ، وإذا كان هذا مثال على قوة العقيدة ومتانة الدين .. فإنه دليل أيضا على جور حكام ، وظلم ولاة الخلافة هل هذا التاريخ هو الإسلام ؟ سؤال يضاف إلى السؤالين اللذين افتتحت بهما هذه المداخلة
    1 نقطة
  5. الفاضل شاذلى .. أعجبنى للغاية ردك و تحليلك .. و توقفت كثيرا عند عبارتك "أتفق معك بأن الخلافة الإسلامية كنظام سياسي لا يمكن تطبيقة في عصرنا الحالي لأنه نظام غير ناضج و توقف تطويرة بانتهاء عصر الخلفاء الراشدين ولم يمارس في ظل الثورة الصناعية ثم المعلوماتية فثورة الإتصالات التي نعاصرها حاليا" وهو تعبير دقيق جدير بالتحليل .. أعجبنى أيضا طرحك و رؤيتك .. و الموضوعية فى الحكم على الأشياء .. حقا أتفق معك فى كونها تجربة غير مكتملة .. ربما بسبب المدة الزمنية التى مكثتها .. و حقا ما جاء بعدها من دول و امبراطوريات - و على الرغم مما لها من انجازات - الا أنها ليست نموذجا وافيا لمفهوم دولة الخلافة .. مهيب
    1 نقطة
  6. عزيزي أستاذ أبو زيد و السادة الزملاء, من الأهمية القصوى أن أوضح أن الدولة العثمانية و من قبلها العباسية و الأموية ليسوا "الخلافة الإسلامية" كنظام سياسي للحكم أو الإدارة أو حتى التعايش وإن كانت تلك النظم قد أقامت حضارة إسلامية لها ما لها و عليها ما عليها إلا أنه يجب التوضيح أنها لم تكن الخلافة الإسلامية التي أرساها الرسول عليه الصلاة و السلام..-وتلك قضية لابد من شرحها في موضوع منفصل- رؤيتك للنموذج التركي أو الإمبراطورية العثمانية كنظام الخلافة هو غير منصف بالمرة لفكرة الخلافة التي طرحت ومورست في عهد الرسول والخلفاء الراشدين من بعده. أتفق معك بأن الخلافة الإسلامية كنظام سياسي لا يمكن تطبيقة في عصرنا الحالي لأنه نظام غير ناضج و توقف تطويرة بانتهاء عصر الخلفاء الراشدين ولم يمارس في ظل الثورة الصناعية ثم المعلوماتية فثورة الإتصالات التي نعاصرها حاليا. وتوقف العمل به أيضا ليكون النظام السياسي هو نظام الملكية وليست الخلافة الإسلامية, المناداة بالخلافة لابد وأن يسبقها إستكمال للصورة المبتورة لتلك الفكرة كنظام سياسي للحكم, لابد وأن يكون هناك رؤية واضحة لكافة الآليات بدءا من أليات الإدارة وكيفية الحصول على حق الإدارة وآليات الإشراف أداء الإدارة و وآليات تمثيل إرادة الشعوب في ظل تطبيق هذا النظام السياسي للحكم و و و...الخ, وهذا كله من منطلق فكرة الخلافة لا يزال في صورته البدائية جدا والسباقة في عهدها كفكرة الديوان مثلاا. الحديث عن تلك الآليات وماهيتها هو ما يجب أن يكون حوار مفتوح من مختلف التيارات و المرجعيات فالخلافة بالأساس هي فكرة و الفكرة لابد وأن تكون نتاج حوار عقول المختلفة وليست حكرا على أحد ليقننها أو يضع آلياتها..ومن أجل الوصول للصورة المثلى التي ترتضيها عموم الشعوب بالمجمل إن لم تجتمع على فكرة واحدة وجب على الداعين لعودة الخلافة العمل على إكمال الصورة للنظام السياسي ودعوة مختلف الاطراف للإبداء برأيها.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...