لوحة القادة

بصراحه شركة سيئه جدا جدا جدا في الصيانه وقطع الغيار الغير اصليه انصح بعدم التعامل معهم

مشكلة سد النهضة تنبع من محاولة ابتزاز مصر باي طريقة او بعبارة اخرى الاثيوبيين يرو تماما ان مصر يجب ان تدفع ثمن ماء النيل طالما الدول العربية بتبيع البترول هما كمان عوزين يبيعوا مياه النيل او على الاقل تقوم مصر والسودان بتحمل كل تكاليف بناء السد علشان تسمح لهم بسحب المياه منهم وكمان السد هايكون عامل امان ضد غرق السودان في اي فيضان علاوة ممكن يزودو السودان بالكهرباء ودي وجهة نظر الشعب الاثيوبي والا مفيش مياه لمصر او السودان ودا تفكيرهم مصر لن تسمح طبعا ان تضع نفسها تحت ضرس اثيوبيا ولها الخيار في ان تتفق مع اثيوبيا طبقا لرؤيتهم او ضرب السد ودا احتمال كبير ومصر قادرة على كدا او تلجأ مصر الى ربط نهر الكنغو بالنيل الابيض بعد تسوية خلافاتها مع قبائل جنوب السودان لبنا قناة جونقلي وتوسعتها وفي نفس الوقت نفسه تقوم مصر بشق قنوات في الكنغو لاستعمالها مواصلات بحرية مثل ما حدث في شق قناة السويس وايضا بناء محطات توليد كهرباء على نهر الكنغو تكفي كل افريقيا وتصدر لاوربا كمان وفي هذه الحالة يفقد سد النهضة ميزة انتاج الكهرباء ودا الى بيحصل فعلا الان في الكنغو من جهة اخرى ضرب السد بعد الملء الثاني هايزيل مدن في السودان وبالتالي لو فيه قرار بضرب السد هايكون في اول يناير حتى نهاية مارس ودا وقت شح النيل الازرق وبالتالي الخمسة ونصف مليار متر مكعب المخزنة خلف السد يمكن تحملها باختصار السد مع الاتفاق هايكون افضل كتير لمصر وللسودان واثيوبيا وغير كدا هايكون دمار تام خاصة لاثيوبيا والسودان نطرح سؤال لو مصر مضربتشي السد وكمان ما نفذتشي مشروع ربط نهر الكنغو ما هو الحل في حالة تعسف اثيوبيا ؟؟؟؟ طبقا للتصوير بالاقمار الفضائية مصر تعوم على بحيرة مياه جوفية تسمى الخزان النوبي ولو تم استخدام هذا الخزان والذي سبق لمعمر القدافي عمل نهر صناعي على حدود مصر لسحب من مياه الخزان النوبي ممكن نحل مشكلة الشح المائي ولكن سوف يكلفنا الكثير خاصة ان عمق الخزان اكثر من الف وربعمائة متر ومنطقة سيوة التى تخرج منها المياه بدون حتى حفر ابار اغلب ارضها مالحة لا تصلح للزراعة الا في بعض الاماكن التى غطتها الرمال من بحر الرمال الاعظم على الحدود الليبية

الناس مش مصدقه ان السياسة الخارجية للرئيس السيسي ممكن تصل إلى هذا الحد ان يتحدث ترامب بهذه الطريقة لصالح مصر وأن يكون الضاغط لها لا عليها وأن يكون راعيا لاتفاق يحفظ حقوقها مع السيسي فيه مفاهيم كتيرة تغيرت

بصراحة أنا مندهش جدا مما أقرأة هنا ..... لماذا لم يقدم أحدكم حتى الأن الى الإستعانة بخدمات " وحدة حماية المستهلك " .... و من ثم ينقل لنا نتيجة هذه التجربة .. فربما مع تفاعل المواطنين مع هذه الخدمة، يساهم بشكل مباشر على تطويرها و إنتشارها - و من يدرى ربما تصبح يوما رداعا أولى يهابه المنتجين و البائعين .... تحياتى.