اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. ابو خليل

    ابو خليل

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      488


  2. tarek hassan

    tarek hassan

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      10319


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 05/24/21 في جميع الأقسام

  1. الدولة قالت تصالح أظن دا أخف لفظ وأفضل طريق لحل المشكلة تعدي على أملاك الدولة وبناء بدون ترخيص مهازل كتير الدولة أخيرا بقت دولة لكن المتاجرين مش هيفوتوا الفرصة موضوع جديد للهري والتحريض والمضلوميات المصطعنة اكتشف ناس بنت ثراوتها على سرقة أراضي الدولة والتكسب منها بعشرات الملايين آن الأوان يرجع الحق لاصحابة فين شيوخ الأزهر فين الدور التوعوي الفتاوى بتطلع لأتفه القضايا أو للانتصار الشخصي لم يحمل لواء الدفاع عن حق الوطن إلا الدكتور سعد الدين الهلالي بارك الله فيه
    1 نقطة
  2. علشان خاطرك يا فيروز هانشر كمان (واحدتين ) لانك لو انتظرتي لما انتهي .. فانا لا انتهي .. لأن الذكريات لا تنتهي .. علشان كده سميتها ( اصداء) لان الواحد بيكون قاعد مرتاح أربعة وعشرين "فدان " ومقفل كل أبواب وشبابيك الماضي ويلاقيها داخله عليه من تحت عقب الباب !! هنكمل "شوية "... وأرجو ان تعجبكم 4- أبى انا أكرهك ! هل ذهبتم الي مدينة طنطا ؟ لو كنتم ذهبتم الي هناك .. بالتأكيد ستعرفون شارع توت عنخ امون !! انه شارع عزيز علي قلبي لانه شهد لحظة غالية بيني وبين ابي رحمه الله ! كنت كلما مررت بهذا الشارع تذكرت هذا الموقف … فابتسم واترحم علي ابي الغالي ! ففي يوم من الايام و انا مراهق ..قرر انه ينبغي على ان ادخل كلية التربية و اما ان فكنت اريد ان ادخل كلية الهندسة ، لكننا لضيق حالتنا كان ابي يريد ان اتخرج كمدرس و اتعين في الحكومة بسرعة لاعينه في الاعباء الاسرية ، بينما كنت انا مغرم بالهندسة خاصة المعمارية .. حاول ابي اقناعي بوجهه نظرة لكني لم اتفهمها .. واعتبرته تدخل لا اقبله في مستقبلي …. و عندما مانعت ابي في تنفيذ رغبته .. ضربني ضربا مبرحاً .. وانا الذي لم اعتاد منه ان يضربني بهذه القوة ! ولا ادري كيف افلت مني لساني … و نطق بصوت عالي : انا اكرهك .. اكرهك .. لا ادري ! سامحني الله … وعندما سمع ابي هذه الكلمة زاد ضربه لي .. عنفا و قسوة … و جلسنا اياما متخاصمين !! وبعدها احتجت لتغيير نظارتي الطبية ، اصطحبني ابي الي محل النظارات .. وفي طريقنا الي هناك .. حاول ابي ان يوضح لي وجهه نظرة مرة اخري … ولا زلت اذكر هذه اللحظة التي توقفنا فيها في شارع ( توت عنخ امون ) .. حيث احتضني ابي بكل حنان … و قال لي وان غارق في حضنه وبكل طيبة : -- انت لسه بتكرهني يا ابراهيم … !! لحظتها تنهدت تنهيدة كبيرة .. كلها خجل .. وحياء .. من هذا الرجل العظيم الذي ظلمته كثيرا وتحملني كثيرا …. و تعجبت كيف قلت له اني اكرهه !! تعجبت لاني لم احب احد في حياتي كما احببت ابي !! تماما كما لم يحب هو احد مثل حبه لابناءه !! وتمر الايام و السنين بسرعة ، ومنذ ايام كنت في مكة .. اثناء الحج وكان معي ( عبد الرحمن ) (( كان في الداتابيز القديمة موضوع قديم اسمه" و الله مش ابني" في قسم فيش وتشبية عني انا وعبد الرحمن )) و ضربته في الحرم المكي لانه كان في غاية ( العفرته ) و بكي … كنت اضربه و انا أتالم ,, فانا أحب عبده جدأ .. لكني اريد ان اربيه تربية جيدة .. وانا لا اضربه الا بعد ان احذره مرة ومرتين وثلاثة .. و بعد ان ضربته ..قال لي كلمة قريبة مما قالها لابي … قال لي : أنت وحش .. انا مش بحبك ! عندما قالها لي ابتسمت ..فالتاريخ يكرر نفسه .. ، وتعجب عبد الرحمن لاني ابتسمت ، لكني كنت اعرف الحل .. اصطحبته في اليوم التالي الي أسواق الليل في مكة و اشتريت له لعب العيد … وبعدها كان عبدة عائد و هو يحضنني ويغرقني بالقبلات … وها نحن نتبادل الأدوار .. انا اخذت دور ابي .. وعبد الرحمن انتزع دوري … أليس هو التاريخ يكرر نفسه !!؟؟؟ والسنا مجموعة اطياف تتناسخ في منظومة غريبة مثلما ذكرت فيما قبل .. !!
    1 نقطة
×
×
  • أضف...