حتى أمس تم الإستقرار على السيدة إيناس عبد الدايم وزيرة للثقافة
ما سبق كان إستهلالا لابد منه
عند إعلن إسمها كوزيرة للثقافة شعرت بإسترداد كبرياء و لمن لا يعرف إيناس عبد الدايم هي مديرة الأوبرا و التي كانت ضحية وزير الثقافة الإخواني الذي لا يعرف حتي إسم الثقافة الرجل الذي أعلن قبل أن يبدأ أعلن أنه سيغير إسم مكتبة الأسرة إلى إسم مكتبة الثورة.
السيدة الفاضلة إيناس عبد الدايم تلقت تهديدات متعددة على تليفونها المحملة فإعتذرت عن تولي الوزارة.
هل أصبح الوطن رهينة لطيور الظلام
من موقعي هذا أطلب من السيد وزير الداخلية فتح تحقيق موسع في هذه التهديدات و عما إذا كانت طالت مرشحين آخرين للوزارة يجب على كل الوزراء و الوزيرات و كل المرشحين أن يرفعوا رؤوسهم و يقاوموا أي محاولة للإرهاب و الإبتزاز.