ورد في باب الصبر حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة))([1])، رواه الترمذي، وقال: حديث
حسن صحيح.
قوله: ((وولده)) أي مما يحصل للولد من المكاره التي تؤلم الأب، كالمرض والموت والإخفاق في دراسته، والإخفاق في عمله، والإخفاق في أمور تهم والده، فيتطلع إلى تحقيق نجاح فيها، فإذا أخفق الولد وفشل فإن الأب يتألم لذلك، فيكون ذلك تكفيراً لخطايا هذا الوالد، ويدخل في الولد البنت والابن؛ لأن الولد يشمل هذا، وهذا.
هل معنى هذا ان الابن يكون فشلة الدراسى ومرضة عقابا للاب وهل يؤخذ الابن بما ليس له ذنب فية
وهل النجاح فى الدراسة والنجاح فى العمل للاب ام لمستقبل الابن
وهل يفشل الابن وتفشل حياته بالتالى عقابا لوالدة
وتكون النهاية ان يكفر الوالد عن خطاياة وتدمر حياة ابناءة