سكتت صوت طلقات رصاص قلم الإعلامي الوقور حمدي قنديل أمس بعد أن انتقلت روحه الى بارئها .. وداعا ايها الفارس فلكل شىء نهاية الا كلماتك و طلقات رصاصك سيبقى دويها في أذاننا وأسماعنا رغم صمتها من مدة .. نعلم إنك حاولت وحاولت ولكن كلماتك ماتت مخنوقة قبلك .
رحمك الله وغفرلك وأسكنك فسيح جناته .