السلام عليكم
الافاضل الكرام جزاكم الله خيرا
اثناء تصفحى للاختراع القادم لنا من دول الكفر و هو النت ;) عثرت بقدر الله على فيديو صغير للشيخ الإمام الشعراوى رحمه الله عليه و على جميع المسلمين فى تفسير آيه مشهوره فى سوره البقره و هى :
و فيها نسمع الشيخ يقول انه يجب ان نستعيذ بالله من ان نصنع تصرفا يرضى عنا اليهود و النصارى
لأن معنى ان نتصرف تصرفا يُرْضِى ..يُرْضِى .. اليهود او النصارى اننى بحكم الله عليا تبعت ملتهم .
يا الله مجرد رضائهم عن تصرف تصرفناه يجعلنا متبعين ملتهم و التى هى مله ( كفر ) بالنسبه لنا
طيب يا مولانا ماذا عن من يتفق و ينفذ و يضع يده فى يدهم و يشاركهم الفعل و يرضى و يفرح
معقول يا مولانا اللى انت بتقوله ده ...إيه يا عم الشيخ التطرف و الارهاب ده .
معقوله يا جماعه نقبل هذا الكلام من الشيخ الامام و ما هو موقفه من شيخ الازهر احمد الطيب
الذى جلس جوار تاوضروس بابا الاقباط فى مصر فى الانقلاب على الحاكم المسلم
و رأينا ما رأينا من احتفاء و فرح الاقباط بما حدث ..
هل سيتبرأ الازهر من الشيخ الشعراوى و يطالب بسحب شهاداته الازهريه كما طالب
بذلك البعض من قبل مع الشيخ القرضاوى مثلا لدرجه انهم سخروا منه و سبه البعض .
رحمه الله عليك يا شيخنا و جزاك الله خيرا