فعلا شرالبلية ما يضحك ... ببساطة كاميرات الداخلية طلعت فشنك :
وأوضحت المصادر، أن الكاميرات التى تم تفريغها من جانب فريق البحث حتى الآن، لم ترصد أى تحركات للجناة ، سواء أثناء عملية الرصد، أو أثناء تنفيذ العملية أو أثناء هروب الجناة بعد تنفيذ الحادث، وذلك بسبب وجود أعطال بكاميرات المراقبة، أو بسبب عدم وجود خاصية تسجيل مقاطع الفيديو، لعدم وجود وحدة تخزين البيانات.
و لأكمل لكم النكتة السوداء إليكم هذه الحدوتة في سطرين تلاتة.
يذهب حفيدي ذو السنتين من عمرة إلى حضانة .. عادي
من عدة أيام لاحظنا جرح في شفته بعد عودته من الحضانة و حتى هنا أيضا عادي
أم الولد ذهبت و قلبتها حريقة في الحضانة متهمة القائمين على الحضانة بالإهمال طبعا. لغاية هنا عادي
الغير عادي ... و إسمعوا هذه المسئولين في الحضانة قاموا بتفريغ كاميرات المراقبة في الحضانة ... أكرر كاميرات المراقبة في الحضانة و التي أظهرت بوضوح أن السيد مراد (حفيدي) كان يجري وحده و "إتكعبل" و سقط على الأرض
عادي طبعا إن عيل يتكعبل و يسقط على الأرض !
الأم إطمأنت أنه لم يكن هناك إهمال
و على هذا لو طالبت الداخلية بالتواصل مع تلك الحضانة للإستفادة من خبراتهم الأمنية في مسألة كاميرات الرقابة .