متسائل بتاريخ: 18 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مايو 2002 قنبلة أحمد منصور: عـرفات أصله يهودي (2002-05-18 12:04) حوادث التاريخ الكبرى عائمات جليد.. من أراد أن يعرف أكثر عليه أن يغوص أكثر.. هذه من العبارات المأثورة لأحد صحفيي مصر الكبار ونحن نغوص في هذا الموضوع الذي ستطالعه لعلنا نعرف.. فهذه مقتطفات من كتاب الاختراق الإسرائيلي، ومؤلفه أحمد منصور المذيع بقناة الجزيرة. في أحد فصول الكتاب ، ذكر أن عرفات من أصل يهودي، وذكر الأدلة على ذلك.. ونحن ننقل إليكم ما ورد بالكتاب تحت فصل القنبلة التي فجرها رابين قال منصور حينما دعا الرئيس الأمريكي كلينتون كلاً من رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق رابين ، وياسر عرفات، والرئيس مبارك، والملك حسين ملك الأردن، إلى واشنطن في سبتمبر عام 1995م للتوقيع على ما يسمى باتفاقية (أوسلوـ2)، بين عرفات ورابين أقام الرئيس الأمريكي حفل استقبال في أحد متاحف العاصمة واشنطن للزعماء الأربعة بعد التوقيع على الاتفاقية ، وبينما كان ضيوف الحفل من صحفيين ودبلوماسيين ورجال أعمال ومسئولين يلتفون حول الزعماء الخمسة ، بادر رئيس الوزراء الإسرائيلي إسحاق رابين بالحديث فصمت الجميع، ووجه رابين كلامه إلى ياسر عرفات قائلاً إنني أتساءل إذا كنت يهوديًا؟، فامتقع وجه ياسر عرفات وضج الجميع بالضحك، وصفقوا طويلاً، فيما استمر رابين على جديته في الحديث قائلاً للضيوف وللمراسلين الصحفيين إن هناك صفات أساسية في اليهود يتمتع بها السيد عرفات. أضاف قائلاً في تراثنا اليهودي قول مأثور يرى أن رياضة اليهود هي فن الخطابة.. ثم تابع بعد فترة من الجدية مخاطبًا عرفات الذي زاد تجهمه قائلاً بدأت أعتقد أيها الرئيس عرفات أنك قد تكون يهوديًا هذا الحوار الذي بدا بسيطًا في حينه من رابين إلى عرفات لم يكن بسيطًا بالفعل في مدلولاته، وإنما كان يرمي إلى أهداف بعيدة، وإلى أمور سعى كثير ممن بحثوا في أصول عرفات وجذوره إلى التقصي عنها وسط تضارب يعتبره البعض ما زال قائمًا في هذه الناحية ـ ومما أكده أحمد منصور أن عرفات مولود بالقاهرة في حي السكاكيني في شهر أغسطس 1929م، وليس كما يزعم عرفات أنه من مواليد القدس، ونقل ذلك عن الدكتور عبدالله النفيسي كما نشرته صحيفة الوطن في 11/12/1996م ـ نشرت صحيفة الرأي العام الكويتية في عددها الصادر في12/12/1996م نقلاً عن مراسلها في القدس أنه اطلع على تقرير سري أعده أحد أعضاء الوفد المرافق للسيد فيصل الحسيني أثناء زيارته إلى دمشق.. وكان هذا التقرير معدًا للعرض على عرفات، وكانت مفاجأة التقرير هو أنه أثناء اجتماع الوفد مع السيد أحمد جبريل الأمين العام للجبهة الشعبية، تحدث جبريل للحسيني والحضور عن جذور عرفات وأصوله دون أن يرد عليه الحسيني وقد بدأ جبريل كلامه قائلاً يا فيصل.. عمك الحاج أمين الحسيني تحالف مع الألمان من أجل قضية فلسطين، وعندما صدر قرار مجلس الأمن الداعي إلى تقسيم فلسطين إلى دولتين عربية ويهودية، رفض الحاج أمين التوقيع على هذا القرار وغادر إلى لبنان وبقي هناك إلى أن توفاه الله تعالى وأضاف جبريل الحاج أمين كان يحذرنا من ياسر عرفات، وكان يقول لنا هذا الرجل ليس من آل الحسيني كما يدعي، وبعد تدقيقنا في هويته والرجوع إلى المرجعية الإسلامية لآل الحسيني في المغرب أفادتنا هذه المرجعية بأن عرفات ينحدر من أسرة يهودية هاجرت إلى فلسطين اسمها القدوة، وعمل والده بعد ذلك خادمًا لدى آل الحسيني في القدس، ثم تزوج من امرأة عربية من عائلة السعود التي تعتبر فرعاً من آل الحسيني، وهي _ أي المرأة _ هي التي أنجبت عرفات يقول أحمد منصور معلقًا: وما دفعني إلى الاهتمام بهذه الرواية التي ذكرها جبريل للحسيني هو أني سمعت هذه الرواية تمامًا قبل أكثر من عامين نقلاً عن أحد الشخصيات المقربة من عرفات، تلك الشخصيات التي توالي عرفات من أجل الانتفاع بما تحت يديه.. فما أثاره رابين حول عرفات لم يكن اعتباطًا، ولئن جمعت هذه الروايات إلى بعضها البعض ووثقت بالفعل فإنها تكون حلاً لكل ما يدور على الساحة الفلسطينية من أحداث، وتميط اللثام عن كثير من التصرفات والسلوكيات التي يعتبرها بعض المراقبين ألغازًا، ولعل الأيام القادمة تأتي بالمزيد http://news.masrawy.com/masrawynews/180520...2/84065news.htm { فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
zigzag بتاريخ: 18 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مايو 2002 نفترض ان كلام السيد احمد منصور ذهب ، او انة اكتشف شئ لم يكتشفة الاولون ولن اتكلم عن الادلة المنشورة ومدي صلاحيتها السؤال الاول 1) هل لا يعلم الفلسطينيون منذ ( 50 ) عاما بتلك ( الحقيقة ) 2) اذا علموا فكيف قبلوا بة مسؤولا ، وزعيما لمدة ( 50 ) عاما ، الي ان جاء السيد احمد منصور والقي تلك القنبلة اذا كان جواب السؤال الاول هو ( لا ) فتلك مصيبة اما الجواب الثاني بنعم فالمصيبة اعظم . السؤال الثاني ما هو الغرض من نشر هذا الكلام في هذا التوقيت : 1) هل هو سبق صحفي 2) بالتحديد اكثر ( لخدمة من ذلك النشر ) هل احد عندة اجابة مقنعة . Edited By zigzag on May 18 2002 12:30pm رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 18 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مايو 2002 بسم الله الرحمن الرحيم الرواية بحذافيرها سليمة (من حيث أنها رواية) .. ومتداولة بين عامة الفلسطينيين .. وليست بسر جديد .. وأحمد منصور نشرها فقط .. الجديد بالنسبة لي ما يخص رابين .. وهو يثني على ما كنت أقوله لمن يحدثني بهذا : إن من يهودنا من هم أشد ضررا من اليهود المعتمدين لدى الحاخام الأكبر .. وليس عرفات بخطيب مفوه .. ولا يعرف كيف يركب جملة مفيدة .. بل هى السلطة .. وسلطة المال الذي يسيطر عليه .. والله أعلم Edited By Osama kabariti on May 19 2002 11:23pm يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 19 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2002 بسم الله الرحمن الرحيم أذكر في هذا السياق .. أوراق صفراء جرى تداولها بين الناس عقب الهزة .. الصدمة .. الوكسة .. الهزيمة الكبرى التي دمرت كيان الأمة في الخمس من حزيران/يونيو 1967.. مصدر هذه الأوراق لم يكن معلوما .. ولكن سرت بين الناس .. المتعطشين لمعرفة كنه ما جرى .. المارد العربي الذي تقزم فجأة ليمسي فأرا !! .. من "بالبحر حنرميكم" إلى "لك الله يا أخي في سيناء" .. والشعار الصعق الذي أضاع "رسميا" كل ما بني على رفض الواقع الأليم بالنكبة .. والصمود الأسطوري في مخيمات الشتات الفلسطيني .. وظهور حركات التحرير الفلسطينية من بوتقة هذه المخيمات .. فكان شعار ما بعد الخامس من يونيو "العودة إلى -حدود- 4 يونيو 1967" أو ما سمي بـ "إزالة آثار العدوان" .. ظهر كتاب في إسرائيل وترجم فورا إلى العربية "تحطمت الطائرات عند الفجر" من تأليف جاسوس يهودي مزعوم كان في مصر ولعب الدور الرئيس في التحضير للعدوان حتى بدأ .. وفجأة ظهرت الأوراق الصفراء يتخطفها الناس بلهفة .. ففي ظل التعتيم المحكم على كل مصادر المعلومات في ذلك الحين .. تقبل الناس كل ما أتى من "مجهول" على أنه إضاءات تزيل الغشاوة عن العيون .. غشاوة عبد الناصر وزمرته .. التجهيل المتعمد .. إفطار فول .. غذاء كوره .. عشاء أم كلثوم .. ولا بأس من شئ من الكيف معها .. وصلاة الجمعة مقترنة بــــــ "بصراحة لمحمد حسنين هيكل" التي كان يدير من خلالها الرأي العام ويجس نبضه لعبد الناصر أسبوعيا .. في هذه الأوراق الصفراء .. ذكر الرواة أن حكامنا في معظمهم "يهود" .. من المغرب إلى البحرين .. لا فرق ........ ولكل من هؤلاء قصة ورواية .. متى أعدت .. الله أعلم .. وعلى سبيل المثال: جمال عبد الناصر حسين .. ما هو نسبه؟!! لماذا لا يذكر له اسم عائلة؟!! لماذا أسقطت الحكومة المصرية اسم العائلة عن الناس .. فصار الاسم في البطاقة ينقطع في النسب ويذكر الاسم الثلاثي في جميع المعاملات الرسمية .. ومع الزمن يتساوى الناس في فقدان اسم العائلة إسوة بالزعيم الخالد "الذي لا عائلة له" .. لماذا؟ لأنه يهودي زرع جده في مصر بهذا الشكل انتظارا لاستعماله في الوقت المناسب .. وقد تناسب ذلك مع حصار الفالوجا 1948 تجهيزا للتلميع ومن ثم بزغ نجمه في 23 يوليو 1952 .. مثل هذه القصة التافهة الركيكة التي تستند على تحطم الرمز في يونيو 76 قبل كل شئ .. وبالتالي حشو في فراغ وخيط رفيع في ضياع وقشة لغريق .. ملوك المغرب .. هواري بو مدين (اسمه الحقيقي : محمد بو خروبة) وإن احتفظ بايمه الحركي من عهد الثورة .. أل سعود .. إلخ وليس بآخر ما يشاع عن أم معمر القذافي بريدح بأنها سبية يهودية سباها أبوه ..هكذا .. وأن أخواله وخالاته يعيشون في تل أبيب !! ماذا نصدق من ذلك الحشد من "المعلومات" غير معروفة المصادر .. وإن كان الغرض منها واضح وبين .. وأنا هنا لا أدافع عن عروبة عرفات .. فهذا ليس اختصاصي .. ولكن الشئ بالشئ يذكر .. ولهذا كاد أستاذي "فتحي البلعاوي - أبو الوطنية" أسأل الله له الرحمة والمغفرة أن يصفعني ذات يوم عندما طرحت عليه السؤال عن أصل عرفات .. وعن المغزى من هذه الرواية المحكمة بإتقان. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
good_future بتاريخ: 19 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2002 عرفات...و كل القادة العرب ....................... من حيث حبهم للحياه و... المال...و....الجاه......و معاونتهم لإسرائيل بطريقه مباشرة أو غير مباشرة فهم صهاينه .......................... اما القصه في غير محبوكة " وعمل والده بعد ذلك خادمًا لدى آل الحسيني في القدس، ثم تزوج من امرأة عربية من عائلة السعود التي تعتبر فرعاً من آل الحسيني، وهي _ أي المرأة _ هي التي أنجبت عرفات و كأنه يمكن ليهودي...أن يتزوج من سيدة مسلمه...وهو خادم عندهم فإن كان قد اسلم....فلا يحق لأحد ان يدعوة ...يهوديا ....................... و علي العموم كلهم...صهاينه...أو علي الاقل سوف أقول جلهم!!!!و ما رأيكم دام فضلكم بكرة أحسن من النهاردة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
good_future بتاريخ: 19 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2002 أما الجزيرة وإن كانت بها مساحه كبيرة من الحرية فهي تعمل بمبدأ السم في العسل وطبعا هو مبدأ صهيوني...ةإن استعمله غيرهم و لمن احقاقا للحق...ملأت...فراغ كبير في الساحه الاعلاميه و إن كنت لا اري أن ذلك من قوتها...و لمن من ضعف و تبعية..الاعلام الحكومي العربي فلو خرجت قناه ...بعيدة عن الاعلام الحكومي الموجه ...سوف تنتهي..ظاهرة الجزيرة... بكرة أحسن من النهاردة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 20 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2002 بسم الله الرحمن الرحيم للحقيقة .. أحمد منصور لم يأت بجديد .. لم يؤلف .. بل نقل شائعات متداولة .. لا ترقى إلى مستوى الأخذ بها واعتمادها .. إذ لا يمكن توثيقها .. ورواية أحمد جبريل عن الحاج أمين الحسيني رحمه الله لا تتعارض مع روايات أخرى سمعتها من شهود عيان عدول .. في أوخر أيامه (الحاج أمين) زاره عرفات وأبو جهاد ومعظم أعضاء اللجنة المركزية لفتح .. وعدد من كوادر ومؤسسي الحركة .. ومن بينهم صاحب الرواية .. قال الحاج منبها الجميع وأولهم عرفات: يا ياسر .. يقول الناس عني أنني قد فرطت في القضية .. وأنني أسهمت في النكبة بشكل أو بآخر .. ولكنني أتحدى أن يحضر أي مخلوق على هذه الأرض قصاصة ورق وقعتها بالتنازل عن ذرة رمل من ثرى فلسطين .. ستواجهون ضغوطا .. ومشاكل لا حصر لها .. اصمدوا وجاهدوا .. وإذا فشل عملكم وضعفتم أمام الضغوط .. (((لا توقعوا) على أي شئ فيما يخص حق الشعب الفلسطيني في وطنه .. فهذه أمانة .. هذه أمانة .. افعلوا ما تشاؤون .. ولكن لا تفرطوا بالحق الكامل لشعبكم في أرضه .. أو كما قال رحمه الله .. من جهة أخرى .. عرفات لا يبحث عن نسب .. وأخواله آل أبو السعود .. وأهله فعلا معروفين في مصر أكثر من فلسطين .. فقد تربى في مصر .. ولا أعلم إن كان ولد فيها أو في فلسطين ولكن الأغلب في مصر .. وبيتهم في مصر الجديدة معروف .. وهم عائلة مستورة الحال ولم يكونوا من الأثرياء .. وقد نازع والده الحكومة المصرية قبل قبل ثورة 23 يوليو على قطعة أرض في العباسية - القاهرة، يدعي ملكيتها كهدية من أحد الباشوات واستولى عليها الجيش وأقام عليها معسكرا .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
مؤرشف
تمت ارشفه هذا الموضوع و سيغلق اما الردود الجديدة.