ragab2 بتاريخ: 5 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أبريل 2004 والاصلاح لا يحتاج مبادرات ولا مؤتمرات ولا لجان الا اذا كانت النية هى التهرب من الاصلاح والمماطلة فى تطبيقه والبدء فى التغيير الحقيقى والاصلاح فى البلاد العربية لا يحتاج مؤتمرا للقمة لأنه شيئ خاص بكل دولة على حدة وبين الحاكم وشعبه دون تدخل الغير مهما كان هذا الغير الاصلاح لا يتطلب مشاركة الدول كلها فيه لأنه ليس سلعة تنتقل من بلد لآخر وقابلة للتداول والمبادلة هذا اذا كانت النية خالصة فى عمل الاصلاح وليس بغرض التأجيل والتسويف والاصلاح يبدأ بتعديل الدساتير التى فصلت للحكام وجعلتهم ملوكا متوجة يملكون الأرض ومن وما عليها وأعطتهم حق اعتقال المواطن العربى وتعذيبه ومرمتطه ومسح الأرض به لمجرد ابداء الرأى دساتير بالية أعطت الحق للحكام باصدار القرارات المهمة للدولة من تحت شمسية البلاج وفوق رمال البحر والتصرف فى الأمة كما يشاؤون دون حسيب أو رقيب دساتير جعلت الحاكم له الحق أن يخاطر بالملايين من الشعب لمجرد رغبته فى تنفيذ أحلامه التى زارته فى المنام وتختزل الشعب كله فى شخص الحاكم هو الملهم والمظفر والأب والمؤمن وكبير العيلة الذى لا يشق له رأى ولا يرد له قول أو قرار دساتير لا تعترف بالشعب وتعتبر أفراده رعايا تعمل لتأكل وتنام فقط لا غير والاصلاح هو أساس الشفافية ومحاربة الفساد والنهب وتحجيم المرتشين والوصوليين الاصلاح هو البدأ فورا فى الغاء كل القوانين سيئة السمعة والتى فصلت خصيصا لارهاب الشعب وتأديبه وتذنيبه وخصصت جيوش بوليسية كاملة لتأدية هذه المهمة اصلاح يجعل المواطن الشريف هو اللبنة الأولى من لبنات الوطن يجب مساعدته والاهتمام به وليس حشرة يجب محاربتها واذلالها ومطاردتها وتجويعها وبغير الاصلاح ستظل البلاد العربية فى مصاف البلاد الفقيرة المتخلفة وستعد من دول العالم العاشر وليس الثالث وستهزأ بنا الأمم وترثوا لحالنا الشعوب ونصبح أضحوكة للعالم مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زيزو بتاريخ: 5 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أبريل 2004 ونصبح أضحوكة للعالم حلوة نصبح دي يا أستاذ رجب! أمال هو إحنا إيه؟ وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلًا لِلْآخِرِينَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 8 أبريل 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أبريل 2004 وافتتحت المؤتمرات وتليت الخطب وقرأت الأشعار تمجيدا فى الديموقراطية ومازلنا لم نتخذ خطوة واحدة عملية نحو الديموقراطية واكتفينا بالكلام والتغنى بها وهذا هو الحال دائما, نحول الجد الى هزل وأغانى ورقص وكان الله فى عوننا مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 9 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أبريل 2004 زيزو كتب: أمال هو إحنا إيه؟ إحنا " مميزين " !!! على اننى يا عزيزى رجب2 من الذين يحلمون بالديمقراطيه الحقيقيه، الا اننى لا أفهم فى مثل حالنا و ظروفنا، هل يسبق الاصلاح الديمقراطيه، أم العكس؟ و كيف السبيل الى تحقيق الديمقراطيه، و ماذال هناك الكثيرين بيننا من يرفضونها قلبا و قالبا؟ لا أعلم لماذا أرى هذه المسألة فى غاية التعقيد؟ ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
achnaton بتاريخ: 9 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أبريل 2004 والاصلاحلا يحتاج مبادرات ولا مؤتمرات ولا لجان الا اذا كانت النية هى التهرب من الاصلاح والمماطلة فى تطبيقه والبدء فى التغيير الحقيقى والاصلاح فى البلاد العربية لا يحتاج مؤتمرا للقمة لأنه شيئ خاص بكل دولة على حدة وبين الحاكم وشعبه دون تدخل الغير مهما كان هذا الغير الاصلاح لا يتطلب مشاركة الدول كلها فيه لأنه ليس سلعة تنتقل من بلد لآخر وقابلة للتداول والمبادلة هذا اذا كانت النية خالصة فى عمل الاصلاح وليس بغرض التأجيل والتسويف والاصلاح يبدأ بتعديل الدساتير التى فصلت للحكام وجعلتهم ملوكا متوجة يملكون الأرض ومن وما عليها وأعطتهم حق اعتقال المواطن العربى وتعذيبه ومرمتطه ومسح الأرض به لمجرد ابداء الرأى دساتير بالية أعطت الحق للحكام باصدار القرارات المهمة للدولة من تحت شمسية البلاج وفوق رمال البحر والتصرف فى الأمة كما يشاؤون دون حسيب أو رقيب دساتير جعلت الحاكم له الحق أن يخاطر بالملايين من الشعب لمجرد رغبته فى تنفيذ أحلامه التى زارته فى المنام وتختزل الشعب كله فى شخص الحاكم هو الملهم والمظفر والأب والمؤمن وكبير العيلة الذى لا يشق له رأى ولا يرد له قول أو قرار دساتير لا تعترف بالشعب وتعتبر أفراده رعايا تعمل لتأكل وتنام فقط لا غير والاصلاح هو أساس الشفافية ومحاربة الفساد والنهب وتحجيم المرتشين والوصوليين الاصلاح هو البدأ فورا فى الغاء كل القوانين سيئة السمعة والتى فصلت خصيصا لارهاب الشعب وتأديبه وتذنيبه وخصصت جيوش بوليسية كاملة لتأدية هذه المهمة اصلاح يجعل المواطن الشريف هو اللبنة الأولى من لبنات الوطن يجب مساعدته والاهتمام به وليس حشرة يجب محاربتها واذلالها ومطاردتها وتجويعها وبغير الاصلاح ستظل البلاد العربية فى مصاف البلاد الفقيرة المتخلفة وستعد من دول العالم العاشر وليس الثالث وستهزأ بنا الأمم وترثوا لحالنا الشعوب ونصبح أضحوكة للعالم لا أدرى إذا كان لى الحق فى الحديث عما أطلقوا عليه " الديمقراطية " ولست ممن أصحاب الرأى المؤثى .. ولكن دعونا نحاول .. ونتذكر سويا تلك الأرض الطيبة .. والبقعة المختارة التى أرادتها مشيئة الله سبحانه وتعالى لتكون منبرا لتوجيه خلقه الى خير السبيل .. فكانت منطقتنا مهبط الرسالات السماوية وقبل أن تعرف البشرية كلها مصطلح " الديمقراطية " علمنا المولى عز وجل مصطلح أكثر فعالية .. وهو مصطلح " الشورى " .. ولنا فى الرسل والأنبياء وما حملوه الينا من توجيهات ربانية " إذا كنا نؤمن بالله وبرسله واليوم الآخر " .. ويرجع مصطلح "الديمقراطية" الى إجتهاد اوربى خالص يعتمد على الثقافة اليونانية والرومانية .. ويرجع مصطلح " الشورى " الى الثقافة الروحية الربانية التى تضمنتها تعاليم كل الأديان التى أسعدنا المنولى الكريم وكرمنا بإنبثاقها بيننا .. ولن أشير الى ما اتبعه نبى الله موسى عليه السلام ولا المسيح عيسى بن مريم عليه السلام وحواريه .. ولا سيدنا خاتم الرسل والأنبياء عليه أفضل الصلاة والسلام .. وتعاليمه .. هاتوا لى إشارة واحدة لتلك المصطلح " ديمقراطية " فى جميع الأديان سواء كان هذا المصطلح عمل ..أو أقوال ..رغم أن كل الرسالات السماوية أنزلت علينا لتربيتنا وتعليمنا .. وإن كان هناك خلاف فى العرض الا أن الجوهر واحد .. والكل يعتمد أساسا على التربية .. والتعليم .. جيل يعلم من يأتى بعده وهكذا .. والخيبة التقيلة التى أضابتنا فى منطقة الرسالات الكريمة أننا تهنا .. وتناسنيا المبادئ الأساسية فى التربية والعليم فأنسانا الله أنفسنا .. ولا فما معنى أن يكون لدينا .. ونحن معلمى البشرية كلها بدليل أختيار الخالق الكريم ورب العالمين لنا لنكون اول من يتلقى تلك الرسائل المقدسة وفضلنا على العالمين ، فتختلف عندنا الوسائل والأساليب .. والأشد مرارة ان هذه الأختلافات ليست منا .. فنرى بكل أسف وحسرة أساليب تربية دخيلة .. تتمشى مع أهدافها وآمالها هى .. وليست أهدافنا أو حتى تلك التى أرادها المولى الكريم لنا .. فهناك تعليم او اسلوب دينى بحت .. يتحكم فيه فرد برأى واحد يفتى كما شاء وينفذ ما يشاء وكأنه مفوض ربانى " استغفر الله العظيم " .. واسلوب للتعليم آخر " مدنى " بعيد عن الأديان " يتحكم فيه " طبيب أطفال " ليحطم أجيال كامله .. واسلوب للتعليم لخدمة فرنسا " مثلا " وآخر لخدمة " أمريكا " او إنجلترا .. وهى أساليب تعتمد على التبشير .. ولا تلتزم بقدمية .. او مصالح وطنية .. أن لنا كأمة ولدت بها الحضارة .. فى مصر او غير مصر .. لنا تراثنا .. ولنا تعاليم ديننا سواء كنا مسلمين أو قبط أو حتى يهود .. تمسكنا بها حتى الآن ولم نطبقها لطغيان الثقافة والتربيةى والتعليم النجسة عليها .. لنا لغتنا .. وقد كرمنا الخالق بها وجعل آخر رساله الى البشرية بها .. " قرآن عربى " ولنا أدبا وثقافة نستمده من وحى أجدادنا .. وبتوجيه سامى عالى مقدس مسجل فى الكتب وعلى الأحجار دون تحوير أو تزوير .. كل هذا عندنا .. ثروة وميراث خصنا بها الخالق الكريم .. وحدد بها شخصيتنا .. المسالمة فى عزة واباء .. شخصية مميزة لا هى الشرق القديم .. ولا الغرب الحديث .. وقد أسأنا الإختيار وضاع منا الطريق .. وليس الى الأبد .. فكم من مره تاهت خطانا .. ولكن لم تتهوه هويتنا .. ولذلك .. وجب الإصلاح اولا .. ثم يأتى بعد ذلك كل شئ .. والله سبحانه وتعالى لا يهدى قوما فضلوا الظلام على النوار .. وقد زودنا القادر الرخيم بكثير من المشاعل التى تنير لنا الطريق .. وآسف للتطويل .. اخناتون المنيا كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد .. ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان