اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

انتفاضة الأقصى: 651 شهيداً وشهيدة من الأطفال


Recommended Posts

651 طفلاً قتلتهم حكومة العدو الصهيوني منذ بدء انتفاضة الأقصى

غزة- خاص

استهدفت قوات الاحتلال منذ بداية انتفاضة الأقصى الأطفال الفلسطينيين بشكل واسع حيث كان حادث استشهاد الطفل محمد الدرة والطفلة إيمان حجو إحدى رموز انتهاك حقوق الطفولة في فلسطين.

وفي هذا السياق ,أعلن الدكتور جواد الطيبي وزير الصحة، أن 651 شهيداً وشهيدة من الأطفال دون 18 عاماً، استشهدوا بنيران قوات الاحتلال الصهيوني منذ بدء انتفاضة الأقصى حتى اليوم،.

وقال د. الطيبي الذي كان يتحدث بمناسبة "يوم الطفل الفلسطيني" إن الأطفال الأبرياء هم ضحايا قذائف الدبابات وقصف الطائرات المروحية بالصواريخ وإطلاق النار الإسرائيلي العشوائي والكثيف ضد المدنيين العزل، بينما كانوا يمارسون حياتهم العادية أو في طريقهم إلى مدارسهم أو عودتهم وفي أحيان كثيرة وهم في بيوتهم نيام.

وأشار الطيبي إلى أنه خلال شهر آذار-مارس الماضي، استشهد 21طفلاً وطفلة منهم 16 في غزة، و5 في الضفة الغربية.

واتهم قوات الاحتلال بمواصلة تصعيدها العسكري الوحشي واستهدافها بشكل فاضح، حتى الرضع والأجنة في بطون أمهاتهم لم يسلموا من آلة القتل العسكرية الصهيونية.

وأوضح أن ما يزيد عن 33 جنيناً توفوا عند الحواجز ولم ترى أعينهم النور نتيجة منع السيدات الحوامل من الوصول إلى المستشفيات والمراكز الصحية للولادة فيها.

واستنكر د.الطيبي، الممارسات الصهيونية البشعة، وقال: "إن ما يحدث هو انتهاك وخرق فاضح لاتفاقية جنيف الرابعة وهيئة الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية، محذراً من خطورة تدهور الوضع الصحي الذي يواجه نساء وأطفال فلسطين".

--------------------------------------------------------------------------------

المخابرات الصهيونية تمارس إرهاباً وحشياً ضد الأطفال الفلسطينيين المعتقلين لتجنيدهم من أجل العمل لصالحها

القدس المحتلة ـ خاص

اتهم نادي الأسير الفلسطيني السلطات الصهيونية باستخدام وسائل الضغط النفسي وأقسى أساليب التعذيب الجسدي خلال استجواب الأسرى في المعتقلات الصهيونية وتهديدهم بالإبعاد وهدم منازلهم واعتقال أفراد عائلاتهم

وقال النادي في بيان له وصل المركز الفلسطيني للإعلام نسخة عنه إن هناك تصاعد في عمليات اعتقال الفتيان والأطفال (18 سنة وأقل) في الآونة الأخيرة، وأن المخابرات الصهيونية تسعى لتجنيد هؤلاء الأطفال الذين يتعرضون لمعاملة قاسية ووحشية لإجبارهم على الإدلاء بالاعترافات.

ونوه نادي الأسير إلى أن المخابرات الصهيونية تلجأ لاستخدام غرف العملاء في انتزاع اعترافات من الأسرى بوسيلة الخداع ويتعرض الأسرى في غرف العملاء لضغط وتهديدات نفسية صعبة.

..............................................

هذه هي انسانية بني صهيون .. والغرب المتحضر الذي يهب نع بكرة أبيه لإنقاذ كلب سقط في بئر!!

أو حوت علق في الجليد ..

أما اطفالنا .. فلا يجب أن يعيشوا ..

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

بدون تعليق

370.jpg.jpg

255.jpg.jpg

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

الأطفال الفلسطينيون في الضفة والقطاع دفعتهم الحاجة الاقتصادية إلى ميدان العمل..

وحلمهم هو التفرغ للدراسة والتحصيل

رام الله -خاص

أصدر جهاز الإحصاء المركزي الفلسطيني اليوم تقريرا حول عمالة الأطفال في الأراضي الفلسطينية جاء فيه أن 72 بالمائة من الأطفال الفلسطينيين يعملون بسبب الأوضاع الاقتصادية الصعبة لأسرهم.

وقال تقرير صحفي صدر عن الإحصاء اليوم أنه يقدر عدد الأطفال في الفئة العمرية (5-17) سنة في الأراضي الفلسطينية في منتصف شباط 2004 بحوالي 1,313,700 طفلاً، أي ما نسبته 34.9 بالمائة من مجموع السكان. وتشير النتائج إلى أن عدد الأطفال العاملين سواءً بأجر أو بدون بلغ 40,300 طفلاً، أي ما نسبته 3.1 بالمائة من إجمالي عدد الأطفال، منهم 30,900 طفلاً في الضفة الغربية و 9,400 طفلاً في قطاع غزة.

وأظهرت النتائج أن 72.8 بالمائة من الأطفال الملتحقين بسوق العمل حالياً يعملون بسبب الحاجة الاقتصادية، في حين بلغت نسبة الذين يعملون لأسباب اجتماعية 27.2 بالمائة.

كما بينت النتائج أن ما يقارب ثلثي الأطفال العاملين في الأراضي الفلسطينية 67.4 بالمائة يعملون لدى أسرهم بدون أجر، مقابل 28.2 بالمائة يعملون كمستخدمين بأجر لدى الغير، من جانب آخر، أشارت النتائج إلى أن 98.0 بالمائة من بين الاطفال 5-9 سنوات العاملين يعملون لدى أسرهم.

وأوضح المسح أن 42.7 بالمائة من الأطفال العاملين في الأراضي الفلسطينية يعملون كعمال مهرة في الزراعة و19.5 بالمائة يعملون في المهن الأولية، أما العاملون في الخدمات والباعة في الأسواق فقد بلغت نسبتهم 18.5 بالمائة، في حين بلغت نسبة العاملين في الحرف وما إليها من مهن 16.6 بالمائة .

وحول رأي الأطفال العاملين فيما يتعلق بتوجهاتهم نحو الدراسة أو العمل في الوقت الحالي، فقد أظهرت النتائج أن 47.4 بالمائة من هؤلاء الأطفال يرغبون بالدراسة فقط، مقابل 24.9 بالمائة يرغبون بالعمل فقط، في حين بلغت نسبة الذين يرغبون بالدراسة والعمل في آن واحد 18.3 بالمائة، بينما أفاد 7.9 بالمائة بأنهم يرغبون بالانتظام بالدراسة والعمل فقط في العطل الصيفية.

وقد بينت النتائج أن نسبة الأطفال الذين تركوا المدارس في الضفة الغربية بلغت 3.0 بالمائة، بينما بلغت 2.3 بالمائة في قطاع غزة، ويعود ترك المدرسة إلى عدة أسباب من أهمها عدم الرغبة بالدراسة بنسبة 32.9 بالمائة من مجموع الأطفال الذين تركوا المدرسة، ويليه سوء الوضع الاقتصادي للأسرة بنسبة 10.5 بالمائة.

وفيما يتعلق برأي أسر الأطفال العاملين حول تأثير ترك الطفل للعمل على وضع الأسرة الاقتصادي، فقد أشارت النتائج إلى أن 25.8 بالمائة من الأسر التي لديها أطفال عاملين أن مستواها المعيشي سينخفض في حال ترك الطفل العمل، مقابل 50.9 بالمائة من الأسر لن يتأثر وضعها الاقتصادي في حال توقف أطفالها عن العمل.

كما أظهرت النتائج أن 61.7 بالمائة من أسر الأطفال العاملين يفضلون أن يتفرغ أبناؤهم للدراسة فقط و18.0 بالمائة يفضلون لأبنائهم التفرغ للعمل فقط، في حين بلغت نسبة الأسر التي ترغب بأن يجمع أطفالها بين العمل والدراسة في آن واحد8.4 بالمائة.

من ناحية أخرى، أشارت النتائج إلى أن 71.4 بالمائة من أسر الأطفال غير العاملين يفضلون أن يستمر أطفالهم بالتعليم فقط.

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...