ابو يوسف بتاريخ: 7 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 أبريل 2004 العنوان مزعج ؟ اليس كذلك ؟ المزعج أكثر أن نسمع أطفالنا يحفظوه عن ظهر قلب و يتغنون به ! و اسمع ايضاً : هزيها براحة براحة .... تفضلى على طول مرتاحة ! و انا جالى يا ناس احباط ... كدة كدة من تحت الباط ! و اسمع .. خش على الدويقة ... يعلقوك فى دقيقة ! خش على السلام ... ما تلوكش فى الكلام ! و ... أمى مسافرة و ح اعمل حفلة .. بس يا ريت ما تجيش على غفلة ! و ... لو واحدة نادتنى علشان حبيتنى و كانت مش حلوة قولوها روميو مش هنا ! و ... أعمل فيديو كليب مرشق بالبنات !! و الكثير .. و الكثير .. من أغانى الفيديو كليب التى تقتحم بيوتنا وعقول اطفالنا لترسى فيها مبادىء الاباحية و السوقية و انحدار الاخلاق ! غير مصطلحات الافلام ... ماذا سيكون شعورك .. لو قلت لابنك الصغير : فيه ايه ؟ فرد عليك : (فيه محشى ... أهرفلك (أغرف لك ) ) !! لانه سمعها من نجم نجوم العصر و فتى الشاشة الاول اليمبى .. لصالح من هذا الاسفاف و التدنى ؟؟ حد يجاوبنى ؟؟ :) stnd:: أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها. فبعضُ القصائدِ قبْرٌ، وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ. وواعدتُ آخِرَ أنْثى... ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ... ... ! ! من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟" لنزار قبانى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nouve بتاريخ: 7 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 أبريل 2004 لصالح من هذا الاسفاف و التدنى ؟؟ وما هو الذى ليس متدنيا ومسفا؟ فساد فى كل شئ.. حتى الفساد اصبح فاسدا حضرتك بتتكلم عن فساد كلمات الاغانى؟ وما رايك فى الالفاظ التى يقولها اطفال فى سن7-9 سنين لبعض فى الشارع؟ والتدنى فى السينما والمسرح والاداب؟ والتدنى فى الذوق العام؟ حضرتك اخدت بالك من الوان العمارات الجديدة؟؟؟؟ :P بجد احنا لينا ربنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lighthouse بتاريخ: 8 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أبريل 2004 اتحاشي ان يقف الريموت على قناة من قنوات الاغاني المليئة بالمناظر الخارجة ولا اجدع قناة من قنوات .... واول امس بالصدفة رأيت جزء من كليب للمدعوة روبي ولم اكن قد تشرفت برؤيتها من قبل ( ثقافتي الكليباتية تعبانة شوية معلش :D ) صراحة مايحدث من اسفاف وهبوط زاد ووصل لمرحلة صعبة جدا اصبحت القنوات الاخبارية فقط هي ما يمكننا مشاهدته :P مٌر الكلام زي الحسام يقطع مكان ما يمر اما المديح سهل ومريح يخدع صحيح ويغٌر والكلمة دين من غير إيدين بس الوفا ع الحر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
drmsaber بتاريخ: 8 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أبريل 2004 " اذا لم تشغل نفسك بالحق شغلتك بالباطل " و قس على ذلك إن لم تعلم أولادك القرأن و الفضائل و تمنع عنهم رزائل التلفزيون و السينما فلا تستغرب و لا تشتكى لم يصبح الفيديو كليب و الافلام مصدراً للثقافة و العلم الا بعد أن سكتنا و من قبلنا أبائنا على الاستبدال و الاستنساخ فبعد أن كان الطفل يحفظ القرأن و كتب الحديث الستة فى الكتاتيب و ينشأ تحت رقابة رشيدة محافظة صار الاباء و الامهات هم من يتلقون التربية من اولادهم و بناتهم المنشئين على التلفزيون و السينما. وإن عدنا للطريق المستقيم عادت الاستقامة لنا. ولك ان تراجع ما كتب فى بريد الاهرام اليوم عن وجه اخر للمشكلة http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=po...t5.htm&DID=8085 في غفلة من الزمن أو من العقل أقنعني شباب الأسرة بمشاهدة الحلقة الأخيرة من برنامج ستار أكاديمي ذائع الصيت والشهرة!وإحقاقا للحق كنت قد سمعت عن البرنامج من قبل ولكنني لم أره وإن كنت شاهدت نقدا عنيفا له علي قناة إخبارية جادة منذ أسبوعين. بدأ البرنامج الصاخب وأمسك جميع الحاضرين من الشباب تليفوناتهم المحمولة في سباق محموم للاتصال برقم معين, ولما أعلنت دهشتي شرحوا لي فكرة البرنامج وكيف أنهم يصوتون لصالح المتسابق المصري. وأعترف بأنني من باب الوطنية الخالصة ومن منطلق بلادي وإن جارت علي عزيزة وأهلي وإن ضنوا علي كرام, فلقد وجدت نفسي منحازا بصورة تلقائية إلي الشاب المصري الذي وصل للمرحلة الأخيرة من التصفيات. وبعد ساعات من الرقص والغناء أعلن فوز الشاب المصري الطنطاوي الذي سجد لله شكرا ثم عصاه بعد ذلك جهرا! وأمطر زميلاته المتسابقات بوابل من الأحضان والقبلات الساخنة, جعلتنا نحن أولياء أمور الصبيان والبنات أصحاب دعوة المشاهدة نتصبب عرقا وخجلا بينما أخذت أمي أكبر المشاهدين سنا ومقاما تصب وابل لعناتها علي زماننا وإعلامنا وذكرتنا متعها الله بالصحة والعافية ببداية سورة الأنبياء اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون. ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا أستمعوه وهم يلعبون لاهية قلوبهم صدق الله العظيم. وكعادتي السيئة فإنني ما إن خلدت للنوم حتي فتحت لي بوابة الأرق أبوابها الواسعة وأسئلتها المتتابعة! ـ لماذا لا نأخذ من الغرب إلا أسوأ ما فيه؟ ـ كيف كان سيكون الحال لو أن الفائز المصري فتاة وليس شابا؟ ـ كيف نتابع كل هذا الرقص وأحوالنا في العراق وفي فلسطين علي هذا النحو الدامي والمروع؟ ـ كيف تنجح محطة إعلامية في حشد المشاهدين من المحيط إلي الخليج نجاحا باهرا وفي الوقت نفسه نفشل جميعا في مجرد انعقاد مؤتمر القمة الأخير؟! ـ أعتقد أننا في آخر الزمان وأن التساؤل الذي أعلنه الشاعر الشهيرمنذ عشر سنوات قد تحقق حينما صرخ متي يعلنون وفاة العرب؟! والملك والدوام لله! د. محمد نصر المسيري اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامة من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أنت تكشف المغرم والماثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك وبحمدك. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو يوسف بتاريخ: 8 أبريل 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أبريل 2004 مهما بذلنا لنعلم ابنائنا القرآن والسنة والفضائل النبوية .. فلن نستطيع أن نمنع عنهم هذا الاسفاف الغير مبرر ؟؟ من زمن غير بعيد .. كان من الممكن أن تحجب بعض الاشياء التى ترى أنها قد تشجع على افساد ابناءك .. اليوم الفساد يأتيهم برا و بحرا ًً !!! السؤال هو لماذا أمنعهم ؟؟ لماذا و لصالح من يقف الاعلام المصرى ضد تربية الجيل الجديد تربية صالحة ؟ و بعد هذا الهبوط و الاسفاف و سباق الرذيلة المحموم .. ماذا يمكن أن يحدث بعد ذلك ؟ سمعت أن حكيم له أغنية جديدة بعنوان ... يا لهوى فعلا .... يا لهوى أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها. فبعضُ القصائدِ قبْرٌ، وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ. وواعدتُ آخِرَ أنْثى... ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ... ... ! ! من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟" لنزار قبانى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 8 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أبريل 2004 في ظل هذه الهجمة الشرسة والتي سيكون اول الضحايا فيها هم ابناءنا لابد أن يكون الأباء هم القدوة ، أي بمعني أخر لا تنهى عن خلق وتأتي بمثله عار عليك إن فعلت كبير يعني ماتفرجش على ستار أكاديمي أمام أطفال وأنهاهم عن ذلك ، أو يكون بيتي مليء بشرائط الكاسيت الهابطة ، وبعد ذلك أستغرب من تغير سلوكهم ... إذاً لابد أولاً أن أكون قدوة صالحة أمام اطفالي حتى أستطيع أن أدلهم على الصواب والخطأ وحتى أستطيع ان أساهم في أن يكونوا شخصية سوية تميز بين الغث والسمين .. معادلة في منتهى البساطة .. أمبارح كانت هناك أمطار غزيرة في مدينة الرياض فبالمصادفة كنت في زيارة عائلية لأحد أصدقائي مع عائلتي وأخي الأصغر .. فيادوب لسه هما نازلين من العربية من الناحية التانية وبيفتحوا الباب إلا وسيارة مسرعة معديه من جنبهم فغرقتهم ميه ، فراح أخويا لا شعورياً شاتم في صاحب السيارة ، أفاجأ بقى بعمر إبني الصغير 3 سنوات عايز يجري ورا العربية وعمال يشتم زي ما عمه عمل ..... إذاً فما يصل إليه أطفالنا بنكون نحن مشاركين في جزء كبير منه سواء بالسلب أو بالإيجاب .. ولا نستطيع أن ننكر دور المجتمع والبيئة المحيطة ولكن على الأقل لابد للطفل والشاب ان يكون لديه أرضيه صلبه يقف عليها في مواجهة تلك الأعاصير العاصفة وتلك الأرضية المسئول عن تأسيسها هو البيت. الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان