مصري أصيل بتاريخ: 20 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2010 يا جماعه أنا نفسي افهم حاجه طبعاً دول المنبع بعد بناء السد يقدروا يتحكموا في مياه النيل زي ماهما عايزين طيب قبل كده ازاي تقسيم المياه كان بيتم يعني ازاي بيحكموا ان نصيب مصر 57% و نصيب السودان 17% و دول تانيه لا يتعدي نصيبها 1% ... طيب بيتحكموا في النسبة دي ازاي يعني واحد بيطلع بتشط و بيوزع الميه كل يوم الصبح و لا أيه؟؟؟ ده نهر و ماشي في جميع الدول الأفريقيه اللي النهر بيعبرها و أظن أن اللي عايز حاجه بياخدها و الا الأمور ماشيه ازاي بجد انا مش فاهم يا ريت حد يفهمني النقطه دي و ازاي النسبه دي بيتحكموا فيها من أقوال الشيخ الشعراوي رحمه الله الثائر الحق من يثور ليهدم الفساد ثم يهدأ ليبني الأمجاد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 20 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2010 يا جماعه أنا نفسي افهم حاجه طبعاً دول المنبع بعد بناء السد يقدروا يتحكموا في مياه النيل زي ماهما عايزين طيب قبل كده ازاي تقسيم المياه كان بيتم يعني ازاي بيحكموا ان نصيب مصر 57% و نصيب السودان 17% و دول تانيه لا يتعدي نصيبها 1% ... طيب بيتحكموا في النسبة دي ازاي يعني واحد بيطلع بتشط و بيوزع الميه كل يوم الصبح و لا أيه؟؟؟ ده نهر و ماشي في جميع الدول الأفريقيه اللي النهر بيعبرها و أظن أن اللي عايز حاجه بياخدها و الا الأمور ماشيه ازاي بجد انا مش فاهم يا ريت حد يفهمني النقطه دي و ازاي النسبه دي بيتحكموا فيها اعتقد والله اعلم التحكم بيكون بمنع اقامه مشاريع زراعية او صناعيه جديده يكون اعتمادها على المياه بشكل اساسي .. يعني مسموح لكل دولة انها تزرع مساحات محدده من الاراضي او تستهلك كميات مقننه من المياه تبعا للحصة المقررة لها عشان الماء يكفي الكل على فكره مش دي المشكلة سمعت في التلفزيون ان لو اتفاق المياه ده تم فالنيل مش هيكفي غير لغاية اسوان بس .. متخيلين الوضع ولو صدقت التكهنات الخاصه بخطة تقسيم مصر ايه الي هيحصل لنا لما تطلع الدلتا من نصيبنا ( مش بحكم الاقامه وانما بحكم انتمائنا العرقي ) بمعنى لو شربنا الدلتا .. لو لاقدر الله الكلام ده طلع مظبوط والخطتين دول اتنفذوا فده معناته موتنا او تبقى حرب طاحنة تاكل الاخضر واليابس ربنا يستر .. ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hOuSsAm بتاريخ: 20 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2010 فيه سؤال تانى بيراودنى هو ليه احنا بنسيب مياه النيل ترمى فى البحر ومش بنستفيد منها يعنى انا لما رحت راس البر عند اللسان اللى هو مصب فرع دمياط بلاقى النيل بيدخل عالبحر بكميات كبيرة جدا قعدت افكر هو ليه مبنحولش نغير مسار المية دى وندلخها عالصحرا ولا سيناء لحد دلوقتى معرفتش هو ليه؟ طول ما املى معايا معايا وفى ايدي سلاح حافضل اجاهد وامشى وامشى من كفاح لكفاح طول ما ايدي فى ايدك اقوم واقف واهتف واقول حيّ حيّ على الفلاح داري يا داري انا احميك بايمـــــانى طول ماذراعى معايا ابني واعلي بنياني حافضل عايش فيها بجهدي واملى ابنيها انا روحى فداها وفدا اهلى واوطـــــاني زاحف يا شعبي تمحي الماضي رياحك عهــدك جوا ف قلبي والبطولة جراحك أيامنـــــا اللي جاية وارادتنا القويـــــة تنصرنا يا وطني ويملا الدنيا صباحك نمشي ونمشي والعزة تعيــــــش ويانا لأ احنا منرجعش ولاتتراجع فى خطانا تهتف اراضينا لنا والنصر ينــــادينا يلا بينا يلا وربــنا معانا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 21 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2010 كنت قريت من كام سنه ان التكهنات بتقول ان الحرب القادمه فى المنطقه حتكون حرب المياه .. والظاهر ان ما يحدث الان هو ارهاصاتها ... حديث شريف مش متاكد من صحته جه على بالى يناسب الموقف ((اقتصدوا فى الماء وولو كنتم على نهر جارى)) اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
engmido بتاريخ: 21 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2010 ملحوظة اخى تونسى نص الحديث : ( لا تسرف فى الماء ولو كنت على نهر جار) ﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن ﴾ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
SAW بتاريخ: 21 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2010 فخ نهر النيل لاشك أن حالة الضياع و التوهان التي تمر بها العصابة التي تحكم مصر أغرت الكثيرين بإنتهاز الفرصة لإنتزاع أكبر مكاسب ممكنة من مصر لأنه كالعادة خسر النظام المعركة قبل النزول للملعب و إليكم عدة نقاط: 1- من المعروف أن إسرائيل (على الرغم من همجيتها و عنصريتها و إرهابها) تفكر بعقلانية و هدوء بالغ و قد تضع هدف يمر بخمسين خطوة مثلا و لكن بعد 10 أو 20 سنة سوف يتحقق - فهم ليسوا عاطفيين مثلنا نريد بلوغ الهدف في التو و اللحظة دون تخطيط و إعداد جيد- و هذا ما حدث بالفعل فقد توغلت إسرائيل في أفريقيا من زمن بعيد وخاصة في أثيوبيا نظرا لوجود يهود الفلاشا و إمتلاك أثيوبيا أخطر مفاتيح الضغط على مصر و هو نهر النيل. 2- يسهل على أي قوى عظمى أن تنتزع ما تريد من أي ديكتاتور دُهل بإعتبار أنه شخص أناني يعشق السلطة و سوف يضحي بأي شيء حتى لو كانت كرامة وطنه أو مواطنيه أو أمن شعبه - أمثلة بسيطة الجولان مثلا تم إقتطاعها بمنتهى البساطة من الأسد و لا يجرؤ على إعادتها - جوانتنامو كوبا كذلك - إذن الخلاصة أنه العصر الأمثل للإنقضاض على مصر و إنتزاع أكبر مكاسب ممكنة منها. 3- لن أتحدث عن الخصخصة و البنك الدولي و خفض العملة فالنتيجة واضحة الاَن. 4- نعود لنهر النيل - لماذا هو فخ؟!! لأن النظام لن يكون أمامه أي خيار سوى التوقيع على الإتفاقية الجديدة للأسف لأنه دبلوماسيا: لن يستطيع عمل شيء لأنه فاشل جدا على الصعيد الدبلوماسي - عسكرياَ: لن يجرؤ على مهاجمة دول المنبع و تدمير السدود لأنها ستكون هدية ثمينة لفرض عقوبات على مصر و هذا هو الهدف النهائي من كل ما يحدث و هنا لابد من التحذير بإستغلال هذا الظرف و توجيه ضربات مكشوفة لكسب تأييد الرأي العام الداخلي الساخط على كافة الأوضاع و إن كان و لا بد فيمكن إسناد المهمة لبعض فرق العمليات الخاصة. 5- التهديد الداخلي الأكبر و هو الصراع على مياه النيل داخل مصر - كم من مرة شاهدت أو سمعت عن جيران تحدث بينهم مشادات بسبب وصلات المياه - إذا نظرنا للصورة من بعيد ستكون كمية المياه الموجودة في جنوب مصر أكبر منها في الشمال وأخشى أن يخلق جون جارنج اَخر في جنوب مصر تمهيداَ لتنفيذ مخطط و هدف اَخر بعيد المدى و هو تقسيم مصر و هنا ستكون الطامة الكبرى. مع أنني لست من المتحمسين لنظرية المؤامرة و لكن في تحليلي الشخصي المتواضع لا أستبعد كل ما سبق من مؤشرات و أحداث و لأن أحوال مصر في خط شديد الإنحدار للأسفل و منذ زمن طويل فإن الفرصة للأسف أكثر من سانحة - كما أنني تعودت أن أتوقع اللا متوقع و أتوقع حدوث اللا معقول.. 6- إذن نعود للأهداف بعيدة المدى: * كم أهدرنا من مياه الأمطار؟ أيس من الأجدى الإستفادة من مياه الأمطار و تخزينها. *لماذا لا نفكر في تحويل مصب النهر إلى الداخل بحفر قنوات عملاقة تغذي اليسري المنطقة الغربية و اليمنى تغذي سيناء؟ و بناء سدود ضخمة لحماية الشواطيء من البحر و لكني في الواقع لست متأكداَ من إمكانية تنفيذ هذا الإقتراح و ما مدى تأثيره و ماذا يمكن أن يكون عليه الوضع بعد عدة سنوات إذا تم تنفيذه لأ الفاقد من مياه النيل كثير جداَ و لن يجرؤ أحد على الإعتراض في هذه الحالة بحجة نص المعاهدة على عدم تغيير مجرى النهر لأن هذه المعاهدة تم نقضها بالفعل. * إستبدال السد العالي بعمل قناطر كثيرة على جانبي النهر من الجنوب إلى الشمال و تفريعها شرقا و غرباَ لإسترجاع كميات الطمي الوفيرة التي حجزها السد العالي و توفير رقعات زراعية جديدة.( و هي الفكرة التي إقترحها مصريون من خارج الإتحاد الإشتراكي البائد ومجلس قيادة الإنقلاب و رفضها سيد عصره الفاشل الأكبر) و أخيراَ لا أملك إلا أن أقول أن هذا النظام لم يربح على مدار 30 عاماَ سوى الإنتخابات و كمان بالتزوير فهو نظام فاشــــل بكل المقاييس لا يؤتمن لا على وطن و لا على شعب و لا يؤتمن على مستقبل أجيال بريئة قادمة كل جريمتها أنها توارثت سلبيات و خذلان أجيال قبلها فزادت أحمالها و صعبت مهمتها. خطفوها شابة عفية من إيد الملك و رموها عجوز مكسحة من غير زمبلك عبد الناصر كان فاكر نفسه زعيم رمى عرض مصر في إيد حكيم و السادات إختار أسوأ نائب و النائب من يومها محتار أقتل، أعذب، أرهب، ألفق أعتقل، أهتك، أنهب، أكذب جمارك، ضرايب، غلاء مفيش جريمة معملتهاش أعمل إيه عشان أموت رئيس!!!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
engmido بتاريخ: 21 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2010 اخشى ما اخشاه ان يكون هذا صحيحا و الى اين يا مصر والكل متربص بك حسبى الله ونعم الوكيل فى كل من افسد في هذا البلد او اراد به سوء ﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن ﴾ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Diab بتاريخ: 22 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مايو 2010 الغباء في السياسة المصرية لا نظير ليعني لما تكون بتكلم دول افريقية لازم تستعين برجال من معهد الدرسات الأفريقية مساعد وزير الخارجية للشئون الأفريقية حتي المخابرات اكيد فيها فرع خاص بشئون افريقيا ناس عن افريقيا كل حاجة اكتر من نفسها ويا سلام لو تلاقي في الأماكن دي واحد له نفس لون بشرتهم والله بتفرق كتير في التعامل مع الناس دي المشكلة هي نظرة الأستعلاء الرهيبة من مصر علي الأفارقة كما لوكانوا بيشتغلوا عندهم انما رايحيت جايبين رجال طول عمرهم رافقدين في اوروربا وياريت واخدين تواضع الأوروربيين في تعاملهم مع الأفارقة لا جايبين متغطرسين بيحتقروا الأفارقة للأسف غباء * غباء أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً Better Late Than Never رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 22 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مايو 2010 معروف دولياً وطبقاً لأتفاقيات معترف بها بين دول حوض النيل إن ممنوع إن دولة من دولة المنبع تعمل مشروع إلا بعد موافقة دول المصب زي مصر ... لأنها اكثر الدول تضرراً من تلك المشاريع التي تقلل من نصيبها في المياه لكن بما إننا في عصر الريالة بتاعت مبارك ... وبما إننا مالناش غير في الكورة واللعب فلقد قامت أيها السادة أثيوبيا ببناء سد كبير وطبعاً مش بين يوم وليلة ... وتم أفتتاح السد .. إمتى ؟ إضحكوا بقى ... يوم ماتش مصر والجزائر ... وطبعاً لإن إهتمامتنا أكبر من تلك التفاهات المتعلقة بمسقبل شعب بحاله ... فما كانش عندنا وقت غير التركيز في الماتش اللي أنضربنا فيه وخسرناه وأتوقعت علينا عقوبات كمان ههههههههههههههههه صباحو قشطه ----------- أما فكهانية البؤ بتوع السياسة اللي بيقولوا دي قضية أمن قومي وأمن مركزي وأمن غذائي وممكن نحارب عشانها ... فأقول لهم .. أتوكس إنت وهو يابو حرب ...... تحارب مين يالا ؟ هاتبعت عساكرنا بورندي وأوغندا وأثيوبيا في جيوش أولها في اديس أبابا وأخرها في قاهرة المعز لدين الله الفاطمي ونجرجر رئيس أثيوبيا من شنبة لحد ما يدينا برملين ميه ؟ جاتكو خيبه قوية على خيبة التلاتين سنه الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 22 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مايو 2010 ادارة مياه النيل من الامور التي تحتاج لادارة جيده فمثلا نحن نعاني ف مصر من ارتفاع معدل بخر المياه ف بحيرة ناصر وبالتالي فلا يجب تخزين المياه هناك لكن ف المقابل هذه المياه ستذهب الى البحر المصب فبدات الافكار العبقرية تنهال وكانت توشكى اهمها ومشروع توشكى ناجح ع الورق فقط لكن تنفيذه لا يمكن ف ظل الظروف اللتي كانت ومازالت تمر بها مصرفالحل كان التوسع ف الزراعه والاستفادة من المياه حاليا نحن نواجه مشكلة مع دول حوض النيل وهذه المشكلة من قديم الازل لكن كانت هناك دولة اسمها مصر كان يحكمها شخص له ماله وعليه ماعليه لكنه كان مسيطر ومحتويهذه الدول وللاسف من بعده بدانا نبعد عن هذهالدول ماذاتريد دول حوض النيل الميا لا تفرق معاها لانها عندها اللي مكفيها لكنها تريد اقل القليل من الاهتمام والاستثمارات هل كان ف مقدور مصر تقديم هذا القليل نعم ومليون نعم مانواجه هو غباء سياسي اعتدنا عليه لكن هذه المرة النتيجه سيئة ملف مهم ترك لغباء الخارجيه المصرية التي نعترف بفشلها ف كافة المجالات والخلاصة تركنا دول افريقيا فريسة للغير وهاهي اسرائيل وصلت لمبتغاها وفعلا زي ما بنقول لوت مصر من ايدها اللي بتوجعها سادتي انا عملت لفترة بسيطة ف قطاع مياه النيل "دول حوض النيل " للاسف الشديد اثيويبا كانت بتتعامل بمنتهى العنجهية مع المصريين بجد كنا منظرنا وحش وده من اكثر من 4 سنوات لان خلاص شوكتهم قويت وحكومتنا كانت ف الطراوة وخارجيتنا نااااااااااااااااايمة الان صحي الغالي المبارك وبيعمل جولة وقال رايح فرنسا لان هذه الدول خاصة ف جنوب الحوض ولائها فرنسي طالبا من فرنسا الضغط وجاء لامؤاخذه الرد المحترم من فرنسا ...... ولا حد عبر الغلبان ومن الاخر نفضوا له خليه يلف كده يشحت دعم من اي حد بصراحه سيناريو اسود ومنيل بستين نيلة وبصراحه احنا نستحقه وبجد تسلم ايدك ياحكومة وقياده عظيمة لمده 30 سنة جيبت اجلها ياجميل يلا بقى ورينا ابنك هيلاقي ايه يحكمه خربتها يا حلو روح ياشيخ ربنا يكرمك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سكر بتاريخ: 22 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مايو 2010 مصر شاخت مع شيخوخه النخبه الحاكمه والله جمله جميله تستاهل وزنها دهب من هذا المنطلق انا ليا وجهة نظر استكمالا للفشل والوصل بالمشكله لهذا الحد الى هيخلى كل مصر ترقع بالصوت عشان الميه كام مرة كل واحد فينا قراء او سمع فى الاخبار عن مقتل متسلل افريقى عبر الحدود متسلل الى إسرائيل وخلى بالك الغالبيه العظمه منهم اثيوبيا فكر بس كدة لو انت اثيبوبى وبتعرف الاخبار دى كل يوم ممكن تعمل ايه فى مصر فكر بقى لو انت اسرائيلى يا سلام ضربت عصفورين بحجر كسب اثيوبيا فى صفى لما ادتها فلوس عشان تبنى سدود وتهد فى مصر (ماديا- ومعنويا -وسياسيا) اظن الميه فى مصر فعلا خط احمر مش بنفسجى وكمان نبعد عن فلسيطن اكثر واكثر مما انت اصلا بعيد ومجرد وسيط لانه بالطبع لن يكون لها نفس اولويه المياة وكمان شغلت مصر حارس امن على حدودها وببلاش وبقولها لو سمحتى يا مصر يا حبتبتى مش عايز ولا فلسطينى يخرج ولا اثيوبى يدخل استنى استنى فكر بقى لو انت ليبى من ليبيا يعنى مصر بتضرب نار على المتسللين من ارضيها وتموتهم عشان ميروحوش اسرائيل يبقى من حق ليبيا تضرب النار وتموت المصريين بتوع الهجرة غير الشرعيه عشان ميروحوش ايطاليا شكرا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 22 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مايو 2010 يا جماعه بجد الوضع خطير لو زى ما انا فهمت من الى بتابعه عن هذه القضيه لو الكلام صحيح يبقى مصر مش هتلاقى احتياجتها من المياه بحلول 2017 مش عارفه ايه هى السيناريوهات المنطقيه للتصرف الى قدام مصر علشان تحافظ على نصيبها السد الاثيوبى دا بدايه لسلسله مشاريع تضم 24 سد اخر فى اثيوبيا لوحدها كل دول المنبع لا تعتمد اساسا على مياه النيل فى حياتها بل على الامطار لكن اسلوب التصعيد و تناسقه و اصابع اسرائيل الى لا تستطيع اخفاءها بياكد ان فيه خطه مرسومه بمهاره لمصر بس الهدف منها ايه هو دا الى مش عارفاه هل فقط تعطيش مصر ام لتوريطها فى مواجهات عسكريه تستنزف جهودها مع الدول الافريقيه و هل فعلا التدخل العسكرى يعتبر معامل حاسم فى هذه الامور الرؤيه عندى ضبابيه جدا لكن انا متاكده انه لا شيىء يتم على هذا المحور عبثا و بنظره سريعه للعشوائيه التى اصبحت متغلغله فى النخبه الحاكمه حاليا بقول بملىء فمى ربنا يستر ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 22 مايو 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مايو 2010 أحب بس أذكركم بجزء مهم في أول مشاركة في الموضوع علشان سوء الفهم ينجلي منذ زمن غير بعيد بدأت تظهر الجهود الإسرائيلية الحقيقية في منطقة حوض النيل وأثيوبيا بالتحديد بتقديم الدعم المادي والعيني لهذه الدول وإنشاء جامعات هناك ، كل هذا من أجل إنشاء مشاريع إسرائيلية في هذه المنطقة تستخدم مياه النهر بتسهيلات من هذه الدول ، والموضوع بسيط جدا في نقل نتاج هذه المشروعات إلى إسرائيل عبر البحر الأحمر ..وأيضا بدأت المملكة العربية السعودية الدخول في الكعكة بتقديم منحات مالية ضخمة لهذه الدول وإستئجار مساحات شاسعة هناك للزراعة فيها بمياه النيل وتصدير الناتج للملكة أيضا عبر البحر الأحمر.. وبدأت الدول تستجيب لهذه الدول التي تطعمها لتستفيد منها ولا مانع مادام النفع متبادل .. أما مصر فلا يهم أن تؤثر هذه المشروعات على حصتها من المياه ، لأنها بالعربي الفصيح لا تستحق بعدما رفعت أيديها عن هذه الدول وأصبحت لا تشجع أي تقدم بها وحتى أصبحت لا تستورد منها اللحوم كالعادة ثم جاءت الزيارة المتأخرة (بعد فوات الآوان) لرئيس الوزراء المصري أحمد نظيف ليغري هذه الدول بالفتات القليل مستخف بالعقليات هناك .. هاااااااااااااااااااا الحمدلله على كل حال ;) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 29 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مايو 2010 في مقال بالأهرام أمس للكاتب العظيم فاروق جويده عن الدور المصري في أفريقيا من عهد عبد الناصر اللي دول أفريقية كتير سمت شوارع بإسمه حباً له ... ومقارنة بالدور الهزيل في عهد مبارك والذي أفقدنا ميزه وبُعد هام وحيوي لنا ... يكفي أن يُدلل على ذلك بأستيرادنا للحوم من الأرجنتين وأستراليا وسايبين كنز إسمه افريقيا في هذا المجال ... بالإضافة إلى الشاي والبُن الذي نستورد من سيرلانكا في حين أن نفس المنتجات بجودة أعلى وأسعار أرخص يكفي أسعار الشحن .. كل هذا موجود في دول منابع النيل .. لكن لا حياة لمن تنادي .. بالإضافة إلى إشارته إلى إستيلاء التنين الصيني على تلك الدول من بابها وبيضرب عصفورين بحجر .. 1- الحصول على المواد الخام بسعر التراب 2- فتح اسواق للمنتجات الصينية في تلك الدول المتعطشة لكل شيء وأي شيء الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
pink rose بتاريخ: 1 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 مارس 2011 وقعت بوروندي اتفاقية تقاسم مياه النيل مما يمهد الطريق لاقرارها وبالتالي لتجريد مصر من العديد من امتيازاتها في مياه النهر وابرزها حق الفيتو في منع اقامة اي مشروع على النهر خارج اراضيها، حسبما افاد مسؤول الثلاثاء.واعلن دانيال ميبوما المتحدث الاقليمي باسم مبادرة حوض النيل ومقرها في عنتيبي لوكالة فرانس برس في كمبالا "بعد توقيع بوروندي (الاثنين) بات من الممكن ان تدخل الاتفاقية حيز التنفيذ". واضاف ميبويا انه وبموجب القانون الدولي الساري، كان لا بد من ان توقع ست من الدول الاطراف على الاتفاقية قبل ان يجري اقرارها في برلماناتها. ومن المتوقع ان تتم المصادقة عليها في جميع البرلمانات الستة. ووقعت اربع دول مطلة على النيل العام الماضي اتفاقية تتيح للدول الواقعة عند منبع النهر اقامة مشاريع للري والطاقة الكهربائية من دون الحصول على موافقة مسبقة من مصر. ويقوم محور الخلاف حول اتفاقية مبرمة في 1929 بين القاهرة والمستعمر البريطاني منحت مصر بموجبها حق الاعتراض على مشاريع تبنى على النيل خارج اراضيها. كما تمنح اتفاقية اخرى موقعة بين مصر والسودان في 1959، مصر 55,5 مليار متر مكعب من المياه كل سنة --اي 87 في المئة من منسوب النيل-- والسودان 18,5 مليار متر مكعب. وقاطعت مصر والسودان مراسم اعلان الاتفاقية وتعهدتا بعدم الاعتراف باي اتفاق يتم التوصل اليه دون موافقتهما. واتفقت اوغندا ورواندا وتنزانيا واثيوبيا في المراسم التي اقيمت في اذار/مارس 2010 على الغاء حق مصر في الاعتراض وفي استغلال 90% من موارد النهر. وشكلت مراسم التوقيع نهاية المفاوضات واعطيت الدول الاخرى المعنية بما فيها كينيا وبوروندي وجمهورية الكونغو الديموقراطية مهلة عام لتوقيع الاتفاقية. ووقعت كينيا في مايو الماضي بينما وقعت بوروندي الاثنين في اليوم الاخير من المهلة. وقال ميبويا "الان دور السلطات التشريعية في كل من هذه الدول للمصادقة على الاتفاقية". واعترضت مصر والسودان بان مواردهما من المياه ستتأثر بشكل كبير اذا سمح للدول في المنبع بتحويل مياه النهر دون مشاورات متعددة الاطراف. الدستور رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان