مغتربة بتاريخ: 17 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2010 شاعرات و اديبات بخلعن معاطف الخوف و يتدثرن بدفء التحدى يطلقن لاقلامهم العنان فى بساتين اللفظ و الوصف فيتغاضى عن المقنع و المستور حينما تعرى الانثى كلماتها و تتمرد على تابوهات المحرمات فى العقل الشرقى فانها توسم بلعنه الحريه و يا لها من لعنه ابديه تستحق جزاءا عليها ان ترجم بالاستهجانات من الكل بل فى كثير من الاحيان من بنات جنسها قبل غيرهن و ان تفتش نواياها و تنكر مناقبها ان تستباح اخلاقياتها و يشكك فى تادبها لماذا تتسرب ازدواجيه المجتمع فى النظره الى الرجل و المراءه الى تقييم ما تنزفه قريحتهم لماذا يتقبل النص على جرئته اذا كان كاتبه رجل اما اذا كان انثى فيالها من وصمه شعناء و كان للكلمه جنس و للاحرف جنسيه يدعوها المجتمع ككل الى اتخاذ وسيط للتعبير عن ادق ما يختلجها عليها ان تقنع بما يسرد الاخرون عن جسدها ما يشاؤون دون ان تحلم بتلمسه و ان تصدق على ما يرويه الاخرون عما يجول فى اعمق اعماقها دون ان تتمنى ان تقترب منه يوما عليها ان تؤمن ان هذه هى مشاعرها و تلك هى عذاباتها و ان هذا يسعدها و ان ذاك يجفلها دون ان تجازف هى بان تطلق جسدها و روحها احروف مهاجره الى الواح البوح السرمديه تحدثى عن كل شيىء الا نفسك اوصفى كل ذا وصف الاذاتك طالبى بكل ما تريديت الا اشتهاءاتك هذبى جنونك على بوصله المجتمع و دجنى موهبتك فى حظيره المالوف فكبت التعبير هو سيد الاخلاق كل هذه الملاحظات تدعونى للتساؤل هل عليها ان تبور فضاءات ابداعها بنفسها حتى لا تتهم بخطيه التدفق بدون سدود هل جمالايات النص و قيمته تختلف باختلاف جنس كاتبهاالا يصح ان نتبنى النص كابن شرعى لالهام وحيد الجنس و اخيرا هل يصح اعتبار جنس الكاتب مرجعيه فى تقييم النص الادبى و تذوقه ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 19 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2010 هل عليها ان تبور فضاءات ابداعها بنفسها حتى لا تتهم بخطيه التدفق بدون سدودهل جمالايات النص و قيمته تختلف باختلاف جنس كاتبهاالا يصح ان نتبنى النص كابن شرعى لالهام وحيد الجنس و اخيرا هل يصح اعتبار جنس الكاتب مرجعيه فى تقييم النص الادبى و تذوقه الإبداعات الأدبية الراقية الجريئة بلا اسفاف او فجاجة التى تُطل من شرفات الكلمة فتحتضن فضاء الداخل وتضيء ضوء يفترس الظلام لا يمكن ان يفترض تحدديها بإطار او خط احمر او جنس الكاتب . تعرفين مغتربة النص هو ابن وحيد للإلهام والإلهام لا جنس له ليحدد زيارته لرجل دون امرأة او العكس .. وكل ما يفعله هذا الإلهام انه يتجه نحو شهية تقمص اللغة فيخرج علينا نصوص فى غاية الروعة والدقة والعمق يأتى تذوقها فى المقام الأول مرهون بجماليات فكرتها وعمقها وحسها وحتما يكون آخر ما نقرأه هو اسم الكاتب/الكاتبة اعجبنى طرحك هذا جدا وهذه المباشرة فى السؤال اتذكر اننى اصطدمت فى بداية كتاباتى المنشورة فى مدونتى بعلامات استفهام كثيره عن هل هذه النصوص واقعية ؟؟ هل هى تخصك ؟؟ الم يكن من المفترض ان تكون اقل جرأة ؟؟ محاكمة بدت غريبة جدا بالنسبة لى ولم افهمها قررت تجاوز كل محطاتها وان اترك العنان فقط لقلمى فى لحظات لا اختارها مشكلة الكاتبة العربية انها تضع نفسها ضمن اطارات وحدود يُحددها لها من حولها تخاف معاكسة الروتين والنمطية لطالما اعجبت بالكاتبة "غادة السمان " لأنها كانت اول من تمرد على كل هذه المفاهيم العقيمة التى تحاكم كتابات المرأة بميزان مختلف عن كتابات الرجل . هى فقط تركت لأجنحتها العنان دون قيود سخيفة . لذا واجابة على سؤالك .. الإبداع حتما ليس له جنس ولن يكون . دومى بخير عزيزتى لولا طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 20 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2010 السلام عليكم،.. الاجابة لا،... ليس للإبداع جنس او عرق او لغة... و إنما الابداع حالة و احساس قوة فى وصوله للناس بأبسط و اسرع الطرق... إلى القلب مباشرة... أمّا عن التساؤل لما ينقض الناس اى مبدعة، فهذا اولاً بسبب تخلفنا الحضارى البعيد... و أننا مازلنا لا نعى ان الابداع كان اقوى من الجنس و اللغة بكثير... قديماً كانت الخنساء كلامها دُرر و كان العرب يتداولون شعرها دون ان يستهجنوا انها إمراة أو يستعجبوا ان تقول سيدة مثل هذا الشعر.... تحياتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبيد الله بتاريخ: 20 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2010 شاعرات و اديباتحينما تعرى الانثى كلماتها و تتمرد على تابوهات المحرمات فى العقل الشرقى فانها توسم بلعنه الحريه و يا لها من لعنه ابديه تستحق جزاءا عليها ان ترجم بالاستهجانات من الكل بل فى كثير من الاحيان من بنات جنسها قبل غيرهن و الأخت المغتربة أختلف معك كليًا في هذه الجزئية.. أولاً: استخدام عبارة "تعري الأنثى كلماتها" غير موفق بالمرة.. بل مرفوض.. ثانياً: ماذا تقصدين بقولك "تتمرد على تابوهات المحرمات فى العقل الشرقى"..؟؟ هل الاعتراض على تجرؤ المرأة وخلعها رداء الحياء والأدب، جريمة؟ ثم عن أي محرمات تتكلمين.. ؟ ثالثًا: قبل أن تطرحي الموضوع بهذا المنطق، اذهبي من فضلك واقرئي الروايات التي تم الاعتراض عليها من غالبية الناس (وآخرها أكثر من رواية سعودية)، ستجدي أغلبها يحتوي على ألفاظ جنسية فاضحة، بل قاذورات من نساء يسمين أنفسهن أديبات! يقلدن فن الإيروتيك الرخيص بحجة الحرية والتمدن والحضارة! رابعًا: اكتبي لي هنا اسم رواية واحدة تتسم بالموضوعية والإبداع واحترام عقل القارئ.. وعدم التعدي على ما هو معلوم من الشرع بالضرورة، وقد اعترض عليها الناس، ورجموها بالاستهجان، كما قلتِ أنت! خامساً: اقرئي إن شئت عن "الكتابة النسوية بين الإيروتيك والإباحية".. وساعتها فقط ستعرفين لماذا يعترض أغلب الناس على كتابات النساء عديمات الأخلاق! ولنا عودة إن شاء الله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 20 أبريل 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2010 هل عليها ان تبور فضاءات ابداعها بنفسها حتى لا تتهم بخطيه التدفق بدون سدودهل جمالايات النص و قيمته تختلف باختلاف جنس كاتبهاالا يصح ان نتبنى النص كابن شرعى لالهام وحيد الجنس و اخيرا هل يصح اعتبار جنس الكاتب مرجعيه فى تقييم النص الادبى و تذوقه الإبداعات الأدبية الراقية الجريئة بلا اسفاف او فجاجة التى تُطل من شرفات الكلمة فتحتضن فضاء الداخل وتضيء ضوء يفترس الظلام لا يمكن ان يفترض تحدديها بإطار او خط احمر او جنس الكاتب . تعرفين مغتربة النص هو ابن وحيد للإلهام والإلهام لا جنس له ليحدد زيارته لرجل دون امرأة او العكس .. وكل ما يفعله هذا الإلهام انه يتجه نحو شهية تقمص اللغة فيخرج علينا نصوص فى غاية الروعة والدقة والعمق يأتى تذوقها فى المقام الأول مرهون بجماليات فكرتها وعمقها وحسها وحتما يكون آخر ما نقرأه هو اسم الكاتب/الكاتبة اعجبنى طرحك هذا جدا وهذه المباشرة فى السؤال اتذكر اننى اصطدمت فى بداية كتاباتى المنشورة فى مدونتى بعلامات استفهام كثيره عن هل هذه النصوص واقعية ؟؟ هل هى تخصك ؟؟ الم يكن من المفترض ان تكون اقل جرأة ؟؟ محاكمة بدت غريبة جدا بالنسبة لى ولم افهمها قررت تجاوز كل محطاتها وان اترك العنان فقط لقلمى فى لحظات لا اختارها مشكلة الكاتبة العربية انها تضع نفسها ضمن اطارات وحدود يُحددها لها من حولها تخاف معاكسة الروتين والنمطية لطالما اعجبت بالكاتبة "غادة السمان " لأنها كانت اول من تمرد على كل هذه المفاهيم العقيمة التى تحاكم كتابات المرأة بميزان مختلف عن كتابات الرجل . هى فقط تركت لأجنحتها العنان دون قيود سخيفة . لذا واجابة على سؤالك .. الإبداع حتما ليس له جنس ولن يكون . دومى بخير عزيزتى لولا لولا كعاده طرحك دائما متوازن عميق يتجه الى هدفه بشكل مباشر فيصيبه ايضا بشكل مباشر اكدتى لى بتجربتك الواقعيه ما اتحدث عنه و اتمرد عليه دعينى اؤكد لك ان نفس ما كتبتى ان كان مذيل باسم رجل فلن تجدى ابدا اى استهجان او استغراب فالمشكله فى كثير من الاحيان ليست فى النص على الاطلاق بل فى صاحبه و فى نظرى ان المبدع او المبدعه الذى يقلم موهبته فى سبيل ارضاء المجتمع لا يستحق ان يطلق عليه مبدع لانه فى هذه الحاله لن يعدوا اكثر من شخص ماهر فى كتابه موضوعات التعبير :) :rolleyes: دمت بالف خير ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 20 أبريل 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2010 (معدل) السلام عليكم،..الاجابة لا،... ليس للإبداع جنس او عرق او لغة... و إنما الابداع حالة و احساس قوة فى وصوله للناس بأبسط و اسرع الطرق... إلى القلب مباشرة... أمّا عن التساؤل لما ينقض الناس اى مبدعة، فهذا اولاً بسبب تخلفنا الحضارى البعيد... و أننا مازلنا لا نعى ان الابداع كان اقوى من الجنس و اللغة بكثير... قديماً كانت الخنساء كلامها دُرر و كان العرب يتداولون شعرها دون ان يستهجنوا انها إمراة أو يستعجبوا ان تقول سيدة مثل هذا الشعر.... تحياتى يغرينى كثيرا عندما ارى مثل هذه الفكر الراقي ان اتشبث بالامل فى ان تصحيح الرؤى و استفزاز الفكر ما زال فى الامكان سواء فى المجتمع ككل او فى لبناته المفرده و التى هى نحن تكثيف شديد للفكره فى بضع احرف لكنك استغنيت بها عن افراد لا يسمن تحياتى تم تعديل 20 أبريل 2010 بواسطة مغتربة ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 20 أبريل 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2010 شاعرات و اديباتحينما تعرى الانثى كلماتها و تتمرد على تابوهات المحرمات فى العقل الشرقى فانها توسم بلعنه الحريه و يا لها من لعنه ابديه تستحق جزاءا عليها ان ترجم بالاستهجانات من الكل بل فى كثير من الاحيان من بنات جنسها قبل غيرهن و الأخت المغتربة أختلف معك كليًا في هذه الجزئية.. أولاً: استخدام عبارة "تعري الأنثى كلماتها" غير موفق بالمرة.. بل مرفوض.. ثانياً: ماذا تقصدين بقولك "تتمرد على تابوهات المحرمات فى العقل الشرقى"..؟؟ هل الاعتراض على تجرؤ المرأة وخلعها رداء الحياء والأدب، جريمة؟ ثم عن أي محرمات تتكلمين.. ؟ ثالثًا: قبل أن تطرحي الموضوع بهذا المنطق، اذهبي من فضلك واقرئي الروايات التي تم الاعتراض عليها من غالبية الناس (وآخرها أكثر من رواية سعودية)، ستجدي أغلبها يحتوي على ألفاظ جنسية فاضحة، بل قاذورات من نساء يسمين أنفسهن أديبات! يقلدن فن الإيروتيك الرخيص بحجة الحرية والتمدن والحضارة! رابعًا: اكتبي لي هنا اسم رواية واحدة تتسم بالموضوعية والإبداع واحترام عقل القارئ.. وعدم التعدي على ما هو معلوم من الشرع بالضرورة، وقد اعترض عليها الناس، ورجموها بالاستهجان، كما قلتِ أنت! خامساً: اقرئي إن شئت عن "الكتابة النسوية بين الإيروتيك والإباحية".. وساعتها فقط ستعرفين لماذا يعترض أغلب الناس على كتابات النساء عديمات الأخلاق! ولنا عودة إن شاء الله ما دام لازال هناك عوده اخرى اذن سانتظر حتى تضعه ليتسنى لى الرد على وجهه نظرك بشكل متكامل تحياتى ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 26 ديسمبر 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2013 ما دام لازال هناك عوده اخرى اذن سانتظر حتى تضعه ليتسنى لى الرد على وجهه نظرك بشكل متكامل تحياتى و لم يعد مرة أخرى ... اشتقتك كثيرا مغتربة و اشتقت وجودك هنا الابداع لا جنس له نعم و هذا ينطبق على الاحساس بشكل عام الاحساس الانساني البشري هي قضية التعبير عما ندركه و نشعر به و هذا يدفعنا للتساؤل هل ادراكنا للأشياء و للمعاني واحد ؟؟؟ و هل مسمياتنا و تعريفاتنا لها واحدة ؟؟ و هل يتفق في ذلك الرجل عن المرأة ذوو الطبيعة المختلفة ؟؟ تعبير عن مشاعر أو وصف لأشياء أو سرد أو ..أو ربما يأخذ بعدا انسانيا و ربما يظهر فيه جنس الكاتب و مقومات شخصيته و الأمر أيضا يتعلق باللغة فالعربية يظهر فيها من "ضمير المتكلم "جنسه بينما ذلك لا يحدث في الانجليزية إلا بالتحدث " بضمير الغائب" أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 26 ديسمبر 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2013 قديما قالوا "تكلم حتى أعرفك" "الذكر" الذى لا يطيق أن تتكلم "الأنثى" هو عدو "المعرفة" وبعدين المرأة زى "القمر" لاتشع نورا من نفسها بل تشع ما يلقيه الرجل داخلها من "نور" فللاجابة على سؤالك يا سيدتى لآ .. ليس للإبداع جنس نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان