اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

كمائن الذل والمهانة


ragab2

Recommended Posts

.. الى متى هذا الاستهبال على الناس..

كمائن الشرطة على الطرق العمومية والداخلية لها دور لا شك فى حفظ الأمن. وإن كانت الدول المتقدمة تقل فيها كثيرا هذه الكمائن.. ليس اعتراضى على كثرتها فقد يكون مفيدا لكن المفروض ألا تعمل هذه الكمائن إلا فى حالات أخطاء المواطنين. سرعة زائدة. حادثة. مخالفة مرورية مثلا. لكن النظر والبحلقة فى الركاب ثم اختيار الفقراء منهم أو الذين يركبهم الخوف لمجرد رؤية الشرطة أمر لا يجوز. كذلك سؤال الناس عن البطايق الشخصية أيضا لا يجوز. فحمل البطاقة ليس دليلا على براءة الشخص لكن على هويته وعدم حملها ليس دليلا على جريمة لكن خطأ يتحمله صاحبه اذا مات مثلا ولم يعرفه أحد. يطلب ضباط البوليس والأمناء من هذه الأنواع الثلاثة من الناس النزول، الفقراء والخائفون وغيرهم على البطاقة، ويقضون فى الاقسام ليلة من القرف والعذاب غير المبرر وكل ذلك بدافع الاشتباه. قانون الاشتباه هذا قانون قذر رخيص لا يليق بدولة تحترم نفسها فالأصل فى الانسان البراءة، ولقد جاء إلينا من زمن قذر ورخيص أيضا. على هذه الكمائن أن تحمل صورا للمجرمين الذين تبحث عنهم لا أن تبحث عن ابرياء ليكونوا مجرمين لهم صور. فى الدول المتحضرة يستطيع أى شخص أن يقاضى رجل الشرطة اذا سأله عن هويته دون مبرر مقبول لكن قانون الاشتباه تسبب فى هذا العمل غير المنطقى. كما ان هذه الكمائن صارت مصدر رعب لسائقى الميكروباصات على الطرق السريعة، لأن أى أمين شرطة يستطيع أن يخرب بيت السائق وينزل من فى العربة كلهم إذا لم يتجاوب معه السائق.. أى أن الأمر غالبا لم يعد بحثا عن مجرمين ولكن بحثا عن رزق وإلى أن نقضى على قانون الاشتباه القذر أرجو من وزير الداخلية أن يشدد تعليماته فى عدم القبض على فقير أو خائف أما الذى لا يحمل بطاقة فيمكن للسادة الضباط بما لديهم من تليفونات أن يتصلوا بأهله فى الحال ويتعرفوا عليه، بدلا من أن يحدث ذلك فى القسم بعد ساعات أو يوم أو أيام فيكون المسكين قد كره البلاد والعباد..

.....

منقول

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

أتصور أن الأمر مجرد تخلف مهنى ...!!

الأصل أن يستتب الأمن و تتم كل إجراءات البحث و التحرى بطريقة لا يشعر بها الإنسان العادى.

و طبعا هذا لا يتم فى بلادنا بل على العكس يتم تأمين بعض المواقع بمظهرية غير مقبولة هل رأى أحدكم عسكرى الحراسة على أى من البنوك يحمل بندقية أو مدفع و يجلس على الباب فى سكون و إستسلام ..

أو موظفى الأمن الذين يرتدون يونيفورم خاص بهم و يحملون طبنجة .. أى نعم طبنجة ليس بها رصاص .. و أتصور يوما ما سيقتل أحد هؤلاء لمجرد الظن أنه مسلح.

أتصور أننى ربما خرجت قليلا عن الموضوع و لكنى حرصت على التأكيد على ضرورة الحفاظ على الأمن بحرفية

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

الأصل أن يستتب الأمن و تتم كل إجراءات البحث و التحرى بطريقة لا يشعر بها الإنسان العادى

لا من الناحيه دى أجهزة الأمن بتاعتنا 10 على 10

ده حتّى المخبر :unsure: من دول بتبقى البلد كلّها عارفه إنه مخبر

:)

تم تعديل بواسطة disappointed

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

أتصور أن الأمر  مجرد تخلف مهنى  ...!!

لا يا سيّدى

إسمح لى بالإختلاف معك

الأصل فى الأمر ليس"مجرّد" تخلف مهنى

الأصل فى الأمر هو قانون الطوارئ الذى لازال جاثما على أنفاس الشعب المصرى منذ ما يربو على ربع قرن

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

الأصل فى الأمر هو قانون الطوارئ الذى لازال جاثما على أنفاس الشعب المصرى منذ ما يربو على ربع قرن

يا موحبيط حرام عليك سيبلي حاجة أقولها ..

بالظبط هو قانون الطواريء اللي بقى جزء من حياتنا هو السبب ...

لأ وفي سبب تاني وهو النفخة الكدابة والهالة المقدسة والسلطة المطلقة التى تم منحها لرجال الشرطة في بلدنا لا لشيء إلا لأنهم يحموا السلطة من أبناء الوطن الأشرار ، يعني أنا متصور لو - بعد الشر بعيد عننا وعن السامعين - لو إتلغى قانون الطواري بكره مش هانلاقي رجال الشرطة الأبرار تحولوا بين عشية وضحاها ملايكة بجناحات .. ولكن سوف يظلوا فترة طويلة على هذا الجبروت والظلم ...

وعشان ماكنش بأبالغ يمكن يحكي لكم أي زميل عايش في الخليج عن علاقة رجال الشرطة بالمجتمع ، ومثال بسيط جداً في اللجان والكمائن الموجود على الطرق .. يكفي ان يلمح رجل الشرطة من بعيد وجود عائلتك معك فتلاقيه خايف يقرب ناحية السيارة من الإحترام .. وحتى لو كان الشخص بمفرده وخالف النظام وقطع إشارة او حتى دخل في فرح وموت اللي موجودين فيه فبتجد الامور لا تخرج عن سياقها الطبيعي فما بيننا وبين الشرطة هو تطبيق القانون فقط بعيداً عن أي تعالي أو إهانات شخصية ...

أنا عن نفسي كنت مسافر من وقت قريب وعلى الطريق وقفتني لجنة للسؤال عن الرخص والأوراق الرسمية وقال لي رجل الشرطة إركن على جنب .. فركنت بعيد شوية فأشار لي بان آتي فرجعت بالسيارة لوراء فراح مطلع الدفتر وعايز يعطينا مخالفة فسألته بإنفعال " ليه المخالفة دي ؟ " فقال لأني رجعت بالسيارة للخلف على الطريق سريع فرديت عليه بإنه هو اللي قال لي أرجع - بس بيني وبينكم انا اللي مخالف في الحالة دي بس هي فتونة - وصممت على عدم حقه في أعطائي مخالفة وحول الموضوع لرتبه أعلى منه في اللجنة وشرحت له الوضع وأخدت اوراقي ومشيت بدون اي مخالفات وكل ده في ما لا يزيد عن 5 دقائق ...

فبإختصار رجل الشرطة مرة أخرى موظف زي أي موظف في الدولة ليس من حقه التجاوز أو الخروج عن الدور المرسوم له والمفروض أن يؤديه ..

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

يعني هوا مش لازم يتباهي ؟ عشان يعرف يبتز من دة اجندة ومن دة نتيجة ودة علبة دخان او جبة طعام . طبعا لازم يتنفخ ويعرف الناس الغلابة هوا مين .

وهوا كمان بيعاني من الرعب لما يسمع من حد مقولة (انت مش عارف بتكلم مين ) وكلها نفخة كدابة في جميع اجهزة الطابونة

ترسخت في عقول اجيال . فتلاقي واحد يفتخر انة يعرف مش عارف مين الفلاني او ابو مين العلاني .

وواحد تاني يتكلم بكل فخر عن قريبة اللي دخل علي المأمور ومسكة بهدلة . اسمع كل هذة الروايات عندما ازور الطابونة

واقول انها حقا طابونة .

فماذا يضير لو الناس سواسية امام القانون ؟

ولا يعتدي طرف علي اخر

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

قراْت من يومين ان السيد وزير الداخليه على استعداد لدراسة موضوع الغاء حالة الطوارئ

بناءا على توجيهات الموْتمر القومى لحقوق الانسان .

هذا كلام جميل. لكن ياجماعة هل تعتقدون انه بانتهاء حالة الطوارئ ستحل مشكلة

عجرفة واساءه استخدام السلطة للكثيرين من العائلة الشرطيه.

انا اختف مع راْى الاستاذ محبط فى ان الاصل فى الموضوع هواستمرار قوانين

الطوارئ اذا سمح لى

فاْهل هذه العائلة ومنهم بالطبع زوار الفجرلايحتاجون اصلا الى قوانين الطوارئ كى

يواصلون زياراتهم. وستتواجد هذه الزيارات وايضا حملات الطرق وسيستمرتجاوز الضباط ومعاونيهم

سواء استمرت هذه القوانين ام رفعت.

والمسئول اصلاهوعدم احترام القانون لعدم وجود المسائله الجديه والعقاب لمن يخالف

ويتجاوز الحدود, اي لايوجد هيبه للقانون فلو كل ضابط علم انه سيحاسب على اي تجاوز

لكان فكرعشر مرات قبيل القدوم على كل امر وكل حركه غير قانونيه .وتصورالاستاذ

عادل بان الامر مجرد تخلف مهنى, فانا اوْيد هذا الراى بشده ففعلاهذا التصورهو الحاصل

والتصليح يبداْ اولا من اكاديميه الشرطة مارا بماْمورى الاقسام لروْساء المباحث

لمديرى المباحث للحكمداريه لمديرى الامن وحتى الوزير نفسه اذ لابد له من التصدى بحزم

للمتجاوزين وايضا اعاده توجيه كادرات الشرطه لاسلوب التعامل مع المواطنين.

وتحسين علاقة رجال الشرطه بالمجتمع

احيانا احس ان السيد الوزير مظلوم.لان التقارير التى تورد الى مكتبه من مفتشى الداخليه

كلها توْكد على حسن المعامله فى اقسام الشرطه والسجون وعلى حل جميع الشكاوى الوارده

وان كل شئ على مايرام بخلاف حقيقه مايحدث.

الحمد لله انى لم اصبح ضابط شرطة. s-:

اَلَا يَعلَمُ مَن خَلَقَ وَهُوَ اَللَّطِيفُ الخَبِير    ُ  

The pessimist sees difficulty in every opportunity. The optimist

sees the opportunity in every difficulty.

Winston Churchill

رابط هذا التعليق
شارك

احيانا احس ان السيد الوزير مظلوم.لان التقارير التى تورد الى مكتبه من مفتشى الداخليه

كلها توْكد على حسن المعامله فى اقسام الشرطه والسجون وعلى حل جميع الشكاوى الوارده

وان كل شئ على مايرام بخلاف حقيقه مايحدث.

ليه يابو الفلاكن هو اتولد لقى نفسه وزير ؟

يعني ماكنش ظابط شرطة عادي وبالتأكيد خدها كعب داير على كل الإدارات ... بلاش كده ، ده يا حبيبي كان مسئول عن مباحث أمن الدولة .. يعني الحب والدلع كله وربنا يجعل كلامنا خفيف عليهم .. يعني التجاوزات اللي بيعملوها بتوع المباحث والمرور والأداب وخلافه تعتبر بالنسبة لأمن الدوله زغزغة ...

طب وهانفترض ان التقارير اللي بتوصل له بتقول أن كل شيء تمام وهو بيصدق .. دي في حد ذاتها مصيبة وكارثة زي الحجة اللي كانوا بيعذروا بها أبو خالد وبيقولوا أن اللي تحته هما اللي كانوا فاسدين وكانوا بيوصلوا له أخباربتقول ان كله تمام كله مظبوط ...

أول ما تولى حبيب العادلي الوزارة وكل غربال جديد له شدة طبعاً .. أصدر أوامره بعدم إستخدام الضرب في أقسام الشرطة .. وصادفت بعدها بسنة كده كان عندي مصلحة معينة في قسم الشرطة وبصراحة ومن غير لف ولا دوران جبت واسطه ودخلت للمأمور على طول وفي أثناء ذلك اخدت جولة سياحية في القسم حيث أنها كانت أول مرة أدخل فيها قسم شرطة من الداخل ( الفيش والتشبيه والتنجيد بيبقى كشك بره القسم )

المهم يا ريس تشوف عجب العجاب وجميع أسلحة الدمار الشامل لقهر وتعذيب اعداء الوطن - اللي هما مش شرطة أو مامعاهمش وسايط - .....

لك الله يا مصر ... ويجعله عامر .. لأ بلاش عامر .... يجعله مباركه علينا وعليكوا .... مباركه إيه ولا دي كمان ... طب يجعل وطننا جميل جمال .... يــــــــــيه مش لاقي حاجة أقولها ...

تصبحوا على خير

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

الكلام عن فساد الشرطة عندنا زي النفخ في قربة مقطوعة !!!

الشرطة عندنا مش فالحة اللا في قلة الأدب على عباد الله الغلابة فقط !!!

لكن تعالوا نشوف كيفية تعامل الشرطة في الكشف عن الجرائم بأحدث مثالين :

الأول الممثلة حبيبة التي اتهموها بقتل زوجها القطري والتي كانت متزوجة منه عرفيا وبعد أن قضت فترة 5 سنوات في السجن ثبت براءتها بعد القبض على الجناه الحقيقيين بالصدفة أثناء بيعهم الساعة الذهبية الخاصة بالقتيل !!!

أما المثال الثاني : فهو القبض على حداد مسلح قام بقتل إبن الدبلوماسي العماني بعد أن كادت الشغالة تعترف بأنها على علاقة بعامل الغاز وأنها كادت تحت وطأ الضرب والتعذيب أن تعترف بشراكتها لعامل الغاز في قتل إبن مخدومها !!!!!

يعني اثنين أبرياء كانا على وشك دخول الجن بسبب جريمة لم يقوما بارتكابها !!!!

الغريب في القضية الثانية أن الشرطة كانت تضغط على الشغالة بأن تعترف بأنها أثناء ممارستها الجنس مع عامل الغاز استيقظ الطفل فجأة فوجدهما في وضع غير لائق فقتلاه !!!

لكن المفاجأة بأن الشغالة افادت بأنها كان لديها عذر شرعي فكيف تمارس الجنس !!!!

وهنا كان لابد من تدخل تقرير كاذب لطبيب شرعي فاسق معدوم الضمير يثبت فيه أن الشغالة مارست الجنس فعلا مع عامل الغاز ولكن بطريقة شاذة !!!!!!

يعني لابد من تلبيس البريئين القضية بأي طريقة حتى وإن أدى ذلك إلى إهدار شرف الشغالة ولف حبل المشنقة حول رقبة عامل الغاز بدون ذنب !!!!

نعود لموضوع الكمائن : في أحد الكمائن سرق تليفوم محمول من صديق لي ومبلغ مالي كان يضعه في درج السيارة سرقه ضابط برتبة ملازم أول ولم يستطع صديقي مواجهته وإلا التهمة جاهزة !!!!

اسألوا الأيام .......... اسألوا الآلام

من الملام إذا ......... وكلنا لوام

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      قمة الذل والهوان لا أعرف كيف يستطيع الحكام العرب وسط موجة غضب عارم وسب ولعن غير مسبوق الظهور عبر الشاشات بتصريحات لاتثير إلاالمزيد من الإ شمئزاز والقرف فى نفوس الشعوب وكأنهم لم يصل لمسامعهم سبهم ولعنهم, جهارا نهارا كالعادة يمارس الرئيس المصرى (الإستهبال)والبرود السخيف إذقال فى الأزمة اللبنانية,وبمنتهى السذاجة (هل ده يرضى العالم العربى)ا ونسي تآمره على المقاومة اللبنانية وفى ذروة الحرب مع الكيان الصهيونى بهجومه على بطل المقاومة نصرالله حين سخر منه قائلا(البتاع ده )ثم انضمامه لحلف ضاغط
    • 2
      ===================================================================== مع التزام الرئيس مبارك بتحقيق مصر الآمنة القوية ومن خلال حملته الإنتخابية العام الماضي وحسب توجيهات سعادته أصبحنا نرى في مداخل العواصم ومخارجها مسلسل شبه يومي عنوانه سرقة الشعب وارهابه ... أما حلقاته فلا تصور مع حملة السلطة والكرنيهات فضحايا هذه الكمائن كالعادة دائما هم الشعب المصري اما اول ضحايا هذه الكمائن هم سائقين الميكروباصات فسحب الرخصه والبطاقة الشخصية للسائق هي أسرع إجراء يتم اتخاذه في سبيل ان يحضر السائ
    • 0
      [size=5]بسم الله الرحمن الرحيم قراقوش اللى كنا فى بنكره خلقته .. بيلاحقنى فى الغربة كما يلاحق تتار المماليك الجدد ابناء الوطن .. ممنوع استعمال الكمبيوتر.. ابعد عن السهر .. ابعد عن الهبر السمينه .. الدكتور ده قرفنى ونفسى ابعته يقرف المسئولين عن مستشفات التأمين الصحى .. اللى نازلين قتل فى الاطفال .. وانا مش عاوز انرفز نفسى بالكلام عن اللى بيحصل فى وطنى .. فكرت احلم وانا قاعد .. وحتى لا يكون الحلم كابوس .. عندما اسرح بفكرى فى كتابات الصحفيين الاحرار .. ووالله حاجة تغم النفس وتثير الغثيان .. وامت
    • 0
      كمائن الحلول "الإسرائيلية" ومخاطرها! صلاح الدين حافظ صحيفة الخليج الإماراتية 16/6/2004 على البعد، يبدو مخطط شارون للانسحاب بعيد المدى من غزة، عملاً نافعاً وخطوة إيجابية، على القرب يبدو الأمر مختلفاً.. ذلك أن الأمر نسبي، بقدر ما إن الهدف ملتبس. فلا يمكن لعاقل أو لوطني غيور، أن يرفض انسحاب العدو المحتل، من أرض فلسطينية أقام فيها واحتل واستعمر ودمر، لكن لا يمكن بالمنطق نفسه لعاقل وطني أن يقبل بظواهر الأمور من دون التعمق في بواطنها، خصوصاً مع عدو مثل "إسرائيل"، ومع سفاح مثل شارون تميز على ال
    • 23
      مبارك في رسالة إلي الرئيس الإسرائيلي: فارس بلا جواد لا يسيء لليهودية أو لإسرائيل كشفت أمس صحيفة »يديعوت احرونوت« الاسرائيلية عن تفاصيل رسالة الرئيس حسني مبارك الأخيرة الي الرئيس الاسرائيلي »موشيه كاتساف«، أعرب الرئيس مبارك عن خلافه في الرأي مع »كاتساف« حول اعتبار المسلسل التليفزيوني »فارس بلا جواد«، مسلسلاً معادياً للسامية، وقال الموقع الالكتروني لصحيفة »يديعوت« ان الرئيس مبارك قال في رسالته: »لقد أمعنت النظر في ملاحظاتك واسمح لي ان اقول إن المسلسل لا يستند علي بروتوكولات حكماء صهيون، وهو ل
×
×
  • أضف...