تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0مونولوج فكاهى ردده إسماعيل ياسين قبل نحو 80 عاما يلخص معنى السعادة التى يصبو إليها البشر أجمعين وعبر كل الأعرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
6الحمد لله كم هي ثرية حياتي و كم هي جميلة تحدياتي الحمد لله على حياتي و عافيتك لبدني و سمعي و بصري الحمد لله على القدرة على التسامح الحمد لله على القدرة على الحب اللامشروط الحمد لله أنني إن أحببت شيئا أوليته كامل اهتمامي جعلته عشقي و اختزلت به وجودي و كياني الحمد لله على كل شيء لمس قلبي و أعطيته وقتي وحبي اللانهائي و الحمد لله أنني ما وجهت وجهي أيما وجهة إلا وكان التوفيق حليفي تحدوني دعوات والدي رحمهما الله الحمد لله على رضاهما الحمد لله على أولادي بهجة عمري الحمد لله على ح
بواسطة عبير يونس
كُتب -
2دلوقتي لما يتم بناء جدار عازل يقفل انفاق غزه تماما يبقى حسب وجهة النظر السائده....هيفضل فقط السلاح اللي دخل قبل كده بعد شويه هيخلص السلاح ده طالما المصدر اتقطع لو ظهر بعد كده ممكن يكون دخل مصر منين؟ غزه مقفوله يبقى فاضل حدود اسرائيل و حدود ليبيا و حدود السودان و البحر الاحمر و المتوسط هل المنفذ الوحيد لدخول السلاح المهرب هو غزه فقط؟ ماعتقدش
بواسطة MZohairy
كُتب -
25يتزفلط علينا بعض الكاريوكيين الاسلاميين كل شويه و يقولوا الانقلاب الفاشل و الذي سينتهي حتما و لعمري و كلام كده كنا عايزين نعرف امتى سينتهي تقريبا يعني ايام ولا اسابيع ولا سنين؟ اصلهم دوشونا ايام جرابيع رابعه ماكانوا بيطلعوا كل نص ساعه يقولولنا مرسي راجع...مره في 10 رمضان و مره في ليلة القدر و بعدها في العيد و بعدها في العيد الكبير ووووووو و من كتر التوقعات الفاشله من حقنا ناخد منهم مواعيد محدده بقى متى سينتهي الانقلاب؟
بواسطة MZohairy
كُتب -
6عواطف .. أم أشرف السيدة التى امتدت يد "البغل" الأخوانى لتصفعها استمعت إليها فى برنامج "الشعب يريد" على قناة التحرير سيدة بسيطة .. تخطئ فى نطق بعض الكلمات اتصلت الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت بعد أن انتهت المقابلة معها عبرت عن رأيها فى السيدة البسيطة بقولها مصر .. بسطاؤها نخبة بمنتهى البساطة والتلقائية والأدب والأخطاء اللغوية ردت صفعة "البغل" الأخوانى مئات من الصفعات على وجوه كل "الأخوان المذنبين" هذا مقطع فيديو لبعض صفعاتها وسيقودك المقطع إلى المزيد من المقاطع وإلى المق
بواسطة أبو محمد
كُتب
-