اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

سامح الله التكنولوجيا


R.M.G.

Recommended Posts

من المواقف الضاحكة جدا تلك المواقف التي تسببها التقنيات والتكنولوجيات الحديثة وطبعا حديثة دي تختلف من واحد لواحد يعني القديم مثلا عند أخونا سي السيد ممكن يالنسبة لقروي مثلي أن يكون قمة الحداثة

أذكر أنني مرة كنت في كنتاكي وقامت في مخي أقوم أغسل إيدي ووجدت هذا الملعون الذي يسمونه المجفف الذي يعمل بالهواء وما أن ضغطت على القرص وخرج الهواء شديدا ولم أكن أعلم أنه يتوقف توماتيكي فقمت بالضغت عدة مرات لأني أتهيألي إنه معلق (حاجة تكسف) فقررت التحلي بالشجاعة وندهت على واحد من اللي شغالين هناك وقلت له البتاع ده مش عايز يبطل مع اني معملتلوش حاجه اكترمن العادي وكم كان مهذبا إذ لم يضحك فقال : سيبه هو ممكن يبطل لوحده

ومرة كنت رايح لدكتور أسنان من أصحاب العيادات الخمس نجوم وصدمت عندما وجدت الباب بتاع العيادة مقفول قلت جرب ياواد ورن الجرس ورحت رانن سمعت أصوات كأن الباب بيتفتح بس مااتفتحش رحت رانن تاني محدش رد رحت رانن تالت لغاية ما فتحتلي الممرضة الحسناء جدا ودخلت والحمد لله إني ماتهورتش وقعدت والناس مبتسمة لبعضها وبيبصولي وانا مش فاهم لغاية ما الزبون اللي بعدي جه ورن الجرس واكتشفت ان الباب يفتح بطريقة ريموتيه ففهمت نظراتهم وابتساماتهم

أما أم المصائب فكانت بسبب هذا الملعون المسمى (البيديه) الذي أحدث لي شرخا عاطفيا في أول ظهوره حيث ظللت طويلا أراه ولا أعلم له استخداما لكن موقعه من الحمام كان يوحي إلي بما يمكن أن يكون قد جاء من أجله

المهم بعد طول معاناه وبعد أن عرفت استخدامه الحقيقي وحانت لحظة المواجهة وكانت في منزل صديق خمس نجوم أيضا وقررت ان استخدمه-أعني البيديه- ولكن كانت الكارثة حيث قمت بفتح حنفية الماء الساخن على آخرها فخرج صاروخ من الماء المغلي وكم كانت الصدمة حيث كان هذا الصاروخ الملعون يطاردني ويتعقبني بإصرار شديد فكان شرخا آخر ولكنه ليس عاطفيا هذه المرة

رابط هذا التعليق
شارك

:)

انا فاكره ان اول تعامل ليا مع الابواب التى تفتح ريموتيا كان وانا فى المدرسه فى الاعداديه :)

كان جنب المدرسه محل حلويات معروف و كنا كل كام يوم انا وصديقاتى اللى بنروح سوا نروح نجيب من عنده آيس كريم

وطبعا نروح نقف قصاد الباب من بعيد كده ومش شايفين له طريقه يتفتح بيها لغاية ما يروح مفتوح فجاه و احنا نرجع لورا من الهلع :lol:

بس بعد كده بقينا نروح نعاكس الباب نقف قصاده لغاية ما يتفتح وبعدين نقوم جاريين :) brd::

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

من المواقف الضاحكة جدا تلك المواقف التي تسببها التقنيات والتكنولوجيات الحديثة وطبعا حديثة دي تختلف من واحد لواحد يعني القديم مثلا عند أخونا سي السيد ممكن يالنسبة لقروي مثلي أن يكون قمة الحداثة 

يعني انا اللي إنشتين عصري وأواني ..

- أول ما جيت السعودية روحت اعمل عُمره فكنت في فندق أبراج مكه الملاصق للحرم على طول المهم الأذان أذن ودخلت الحمام أتوضأ وقعدت ادور على المكان اللي بتتفتح منه الحنفيه فوق الحوض .. نو واي .. المهم والله العظيم نزلت تحت الحوض زي السباكين وأدعبس هنا ولا هنا وقولت يمكن الحنفية بتتفتح بدواسة زي الفرامل أو البنزين بتاعة العربية ... إنسى .. حاولت أصرخ .. مافيش حد لأنه الكل راحوا يصلوا وسابوني ... يا ناس يا هوه .. طب أتيمم يعني ولا أعمل إيه ... فين وفين أدركت بإن هناك شيئ يسمى الإستشعار عدم اللامؤخذه وإنك مجرد ما تمد إيدك تحت الحنفية وتقول إفتح يا صنبور يتفتح على طول وتنزلك الميه ... واعتقد إن الصلاة برضوا فاتتني ..

- موقف تاني واعتقد أنك كنت معايا يا أر إم جي بس أنا ماخدتش بالي منك ، كنت بأمثل فيلم " فلاح في الجامعة الامريكي " وده الجزء الأولاني من صعيدي في الجامعة الأمريكية .. المهم في وسط الحصة - إسمها كلاس يا فلاح - إستأذنت ادخل الحمام .. شيء عادي وبيحصل في احسن العائلات .. ويقوم الملعون البديه ده مغرق هدومي وكان شكلي يهلك من الضحك .. طب اعمل إيه أخرج في الشمس .. كنا بالليل ومافيش قمر حتى ... أروح البيت من بره بره وأرسل فاكس لهم أقولهم حصلي ظرف طارق .. طب أمشي في الشارع إزاي وانا عامل زي عمال الصرف الصحي كده .. المهم تفتق ذهن س س عن فكره خزعبلية .. ، إنتوا عارفين إن الدراير أبو هوا سخن بيبقى بره وقرب الباب الرئيسي للحمامات ، روحت قافل الحمام من جوه وخالع الهدوم اللي إتنيلت وواقف تحت الهواء العليل لــــــــــــــــــحد ما نشفت هدومي ونشف ريقي .. ورجعت الكلاس بالهدوم مكوية ومعزز مُكرم وحافظت على بريستيجي ..

هـيــــه الله يسامحك يا أر بي جي .

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

- إنتوا عارفين إن حزام الأمان لسه إختراع جديد في مصر وإن معظم السيارات القديمة لم يكن فيها هذا الشيء ... أول مره وانا صغير أركب عربية جديدة وكنت جالس جنب السواق وقولت أربط الحزام بقى وأعمل فيها واد سواق فيراري .. وصاحبكوا س س راح منفذ حكم الإعدام في نفسه وروحت لافف الحزام حولين رقبتي وكاني هانتحر وأشنق نفسي ولقيت كل اللي معايا في العربية ميتين على نفسهم من الضحك ونداءات الإستغاثة بقى إرجع يا مجنون إنت مش عارف إن الإنتحار حرام ... وأنا مش فاهم هما يقصدوا إيه .. لحد ما عرفت إن التحزيم له أصول وقواعد .....

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

الله يسامحك ياسي السيد

جعلتني أضحك حتى السخسخة

انت مش ممكن أنا عمال لسه اضحك زي ال لامؤاخذه

مرة حماتي طلبت لها 177 عشان اجيب لها الفاتورة بتاعت التليفون المهم لما جت الست تقول قيمة الفاتورة أديت حماتي التليفون ويادوب الست خلصت الا وحماتي قعدت تتشكر لها وتقولها طب انشالله يخليكي خدتي النمرة دي كمان بتاعت محمد ابني!!!

رابط هذا التعليق
شارك

شكراً يا جماعة .. بس ساعات شر البلية ما يُضحك وممكن التكنولوجيا تقلب معاك بغم وتوديك النار ..

- ده بقى موقف تكنولوجي طازة موديل 2004 ، من كام إسبوع كده لسه قريب يعني ، بيزور شركتنا لأول مرة رئيس شركة من اكبر شركات الكمبيوتر في العالم زي بيل جيتس كده وعم عبدو العجلاتي والناس الكبار دول ، المهم طبعاً الجماعة قالوا عيب إننا نبعت له سواق من سواقين الشركة يستقبله هو والوفد المرافق له ، فأختاروني ألعب دور زكريا عزمي رئيس ديوان رئيس الجمهورية ،، المهم بقى إنهم ماقالوليش على الموضوع ده ، فجيت في يوم الصبح الشغل عادي وراحوا قايلنلي المفاجأة .. يالا يا بطل خد عربية رئيس مجلس الإدارة الفياجرا - مش الحبوب لأ دي نوع جديد والعياذ بالله من العربيات المرسيدس - وروح إستقبل الناس .. قولت ماشي وبالمرة أجرب أسوق عربيات نضيفة وكفاية سيات بقى ، اخدت المفاتيح ونزلت عالباركنج .. أدور على مكان الكونتكت اللي المفروض بيبقى في الدريكسيون .. مالقتوش .. يادي الكسوف وناقص نص ساعة على وصول الناس والطريق للمطار بياخد 20 دقيقة لو ماشي على 140 .. المهم إتصلت بالسواق بتاع المعلم الكبيروكان سوداني توهني ووداني مقلة اللب ..يادي الفضايح ، روحت ناده لسكرتير مكتب المعلم وقولت له روح قوله س س بيقولك المفتاح مش راضي يشغل العربية ، راح الراجل قايلة .. مفتاح أيه وبتاع أيه روح قول لـ س س يحط حتت البلاستيكاية دي في المكان المدور اللي حوليه نور أحمر في التابلوه ويلف البلاستكاية وهي هاتشتغل بالأشعة تحت المحشية ... وفعلاً دارت العربية ،

تعالوا بقى للمشكلة التانية .. من عادة الخليجيين هنا أنهم يرجعوا الكرسي بتاع السواق لحد ما يبقى عند الكنبة اللى ورا ويقعد كده ويتسلطن وهو سايق وساعات يطلع رجله من شباك العربية برضوا وهو سايق .. طب انا مش عارف أسوق وعامل زي العيل الصغير اللي مركبينة عجلة 28 من اللي بيسوقها بتوع اللبن .. قولت مابدهاش ألمس الدواسات بطراطيف صوابعي وخلاص .. سوقت حوالي 10 ك في عذاب ربنا مايوريكوا .. روحت متصل على عثمانه تاني .. يا عم إلحقني الكراسي دي بتتحرك إزاي .. قالي هاتلاقي في الباب اليمين زارير بالطول وزراير بالعرض .. خليك مع اللي بالعرض .. والحمد لله ظبطت الكرسي ..

وطول الطريق مكالمات من الشركة عايزيني أوصل بسرعة عشان الناس واقفه في الشارع وشكلهم بقى وحش ومافيش وقت على المؤتمر الصحفي اللي المفروض يحضروه .

وصلت الحمد لله لقيت الصالة فاضية وكل الناس مشيت إلا التلاتة اللي واقفين زي الأيتام مش عارفين حاجة ..

المهم رميتهم في العربية ولسه ماشي لقيت واحد بيقولي لو سمحت ممكن تشغل التكييف لحسن الجو حر ، انا أنفجرت بصراحة وقولت لهم لحد كده وكفاية ده انا ماصدقت دورت العربية تقولولي شغل التكييف ، اللي عايز حاجة يقوم يعملها " هيلف يور سيلف " وطول الطريق مكالمات تحثني على المجيء بسرعة البرق ففتحت على الـ 160 وفرحان بقى بشبابي وعمال أعمل غرز وازنق على العربيات وازمر للناس التانية اللي راكبين عربيات معفنه وشكلي بقى عامل زي سواق نص نقل ومحمل شويلة دقيق ، والناس ياعيني شايف في عنيهم نظرات الذعر وكل واحد لازق في الكرسي ومش قادر يتكلم ، الحمد لله قربت على الشركة ويادوب فاضل 3 ك وتقوم عربية نقل ضاربه فرامل قدامي وأنا كنت على سرعتي ولأول مرة أشعر بإن البطين الأيمن عندي بقى عند صابع رجلي الصغير وأقسم بالله وقفت عند الِنمر الورانية بتاعت اللي العربية النقل ، ولقيت الأتنين اللي قاعدين ورا بقوا عندي قدام وقولت لهم لا مؤخذه يافندية أصل فيه ناس بعيد عنكوا بتسوق بالبركه وواخده رخص سواقة بالدراع - قصدي على سواق النقل طبعاً -

وقولت سبحان الله " العمر لحظه " يعني سِنه كمان وكنت رجعت لصاحب الشركة بعربيته مجرورة بعربية كارو ووشها بقى في قفاها ، والناس الغلابة اللي معايا بدل مايروحوا المؤتمر الصحفي هايروحوا قسم الحوادث في مستشفى الدمرداش وانا أقعد أشتغل 10 سنين مجاناً لحد ما جيب ثمن الفوانيس بس .

المهم وصلنا بخير وروحنا على الفندق وكانت المفاجاة الكبرى بالنسبة لي .. إن اللي الناس عماله تسلم عليه بحراراة ويتمسحوا فيه والكل عايز يتصور معاه هو الوحيد اللي أنا ماستنضفتوش في المطار ولا سلمت عليه ولا أديتوا كارت ، كان هو رئيس الشركة لأنه في المطار كان واقف غلبان على جنب لوحده وقولت ده يمكن جاي معاهم يساعدهم ولا حاجة ...

وانا مالي بقى مش المفروض يبقى في ناس مخصوص للمراسم والحاجات اللي زي دي بدل ما يبعتوا حد يبوظ علاقات الدول وبعضها .

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 6 سنة...

حضرنى بمناسبة الكلام ده حكاية كان والدى الله يرحمه حكاهم لنا زمان

فى بداية الثلاثينات كانت معظم الستات من عينة امينة فى فيلم نجيب محفوظ(علنيتهم اوى)

الوقت ده كان الراديو اختراع جديد وقليل اللى عنده كهربا

وكان الشيخ محمد رفعت الله يرحمه بيقرا قرآن فى الراديو وفجأة عطس

قامت ست كبيرة من اهل البيت قالت لجدى اقفل الشباك يا مصطفى احسن الشيخ استهوى

رابط هذا التعليق
شارك

قامت ست كبيرة من اهل البيت قالت لجدى اقفل الشباك يا مصطفى احسن الشيخ استهوى

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

والله ماانا قادر امسك نفسى من الضحك

كل كلمة فى الموضوع دا تموت من الضحك

للأسف معنديش مواقف من دى

بس متاااااااااااااااابع

اللهم يــامن أجــاب نوحــــــــــــا حين ناداه

ويامن كشف الضر عن أيوب في بلــــــواه

ويامن سمع يعقوب في شكــــــــــــــــــــواه

ورد إليه يوسف وأخـــــــــــــــــــــــــــــــــاه

وبرحمته أرتد بصيرا وعادت النور عيناه

اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار

رابط هذا التعليق
شارك

لم أجد أفضل من هذا الموضوع لعرض هذا الفيديو به , فقد قلت "سامحكى الله يا تكنولوجيا" عندما رأيته , لا أعرف ماذا لو جاء هذا الإبتكار إلي بلادنا , كيف سنتعامل معه؟؟

فداك أبي وأمي ونفسي ومالي يا رسول الله

http://www.youtube.com/watch?v=yOblBbK5FqI&feature=related

رابط هذا التعليق
شارك

...فعلا ...سامح الله التكنولوجيا ...لا ولسه ...

حد سمع عن اختراع الحاسة السادسة ...؟؟

الموضوع حقيقى يستحق المشاهدة ....

ياريت نشوف الاختراع ده ...ممكن يعمل فينا ايه ..؟؟ تخبل كدة ؟؟

http://www.youtube.com/watch?v=o43Yyi7lv4E

تم تعديل بواسطة shiko

18344710.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

شيكو ..

الاختراع الي حطيتيه اكثر من مذهل ..

اتمنى لو تضيفيه في مشاركه في الموضوع ده عن الاختراعات المذهلة الي بتفاجئنا من وقت للتاني

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=101990

نايت مير ..

انا بتمنى يتطبق الاختراع ده على نطاق واسع .. فكرة ان اشعه تظهر شخص آخر جالس بجوارك في العربيات .. دي هتخلي الستات تتنقل بأمان حتى في اوقات متأخرة وتملأ العربية حواليها ناس وهي مش خايفه ان حد يتعرض لها كونها بمفردها ..

المشكلة بقى لو الحكاية انفقست وبقوا يتعرضوا للكل الي معاه والي معاهوش ..

..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك ..

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...