حشيش بتاريخ: 19 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2004 كثيرا ما نسمع من الكتاب والساسة فى مصر كلمة ( ثقل مصر) او (مصر بما لها من ثقل)...هل لا زال لمصر اى ثقل اقليمى او دولى او سياسي او عسكرى او حتى اعلامى ؟... أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Satire بتاريخ: 19 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2004 (معدل) عزيزى حشيش طبعا لنا ثقل, انت مش بتشوف بعينك وتسمع بودانك وسائل الاعلام العالمية وهى تلهث وراء كل حديث مهم و تاريخى للرئيس مبارك عشان تبرزه؟ ان كنت مش مصدق شوف الزيارة الاخيرة لامريكا, ده حتى بوش استهحى يقول انه كان عارف اسرائيل ناوية لحماس على ايه احسن نزعل! امال تفتكر كل فلوسنا رايحة عالبنية التحتية اللى احنا ما بنشوفش منها حاجة ليه؟ علشان تقدر تشيل الثقل اللى فوقها ده احنا عال اوى :P تم تعديل 20 أبريل 2004 بواسطة Satire رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
linux بتاريخ: 20 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2004 لا أظن أن لمصر ثقل حاليا. أنظر، حتي ملك الأردن أعلن رفضه الرمزي لما فعله بوش بتأجيله لزيارته للبيت الأبيض: http://story.news.yahoo.com/news?tmpl=stor...mi_ea/jordan_us رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 20 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2004 بص يا حشيش يابني أنا أكبر منك وعاصرت الحقبة التاريخية منذ قيام ثورة يوليو وحتى الآن، فبإختصار أستطيع أن أقول لك حجم وثقل مصر خلال تلك الفترات : 1- زمن عبد الناصر : كانت مصر بتلعب في وزن خفيف الثقيل ، يعني تقيل ومش تقيل في نفس الوقت يعني كل الثقل كان بالكلام الحنجوري بس وذلك من خلال الخطب الرنانة لأبو خالد من نوعية سنضرب إسرائيل وما وراء إسرائيل وهانعملهم هامبورجر والكلام ده .... لكن أهو ثقل والسلام وأحسن من مافيش . 2- زمن السادات : كنا بنلعب في الوزن التقيل والأوزنة المفتوحة كمان وذلك لإعتماد السادات على القوة في إسترداد حقوقنا ، وجميع دول العالم عبر التاريخ لا تحترم إلا الدول القوية .. فبالتالي كنت تفتخر تقول إنك مصري . 3- زمن مبارك : منذ ان تولى مقاليد الحكم في سنة 81 وإحنا بنلعب في وزن الريشة " بلاش الذبابة عشان مقرفة "، وأصبحنا زينا زي أي دولة لسه عايشه في عصور ما قبل التاريخ نقول جيبوتي مثلاً أو الصومال ، وذلك لإنتهاج الرئيس لأسلوب الإستسلام والمفاوضات ومائدة الغداء ... وتلخيصاً لكلامي خد الحتة اللي جاية دي وإوزنها أنت وشوف تقلها كام مبارك وشيراك اتفقا..في مؤتمر صحفي عالمي بباريس: المفاوضات بين فلسطين وإسرائيل..الحل الوحيد الرئيس: مطلوب تحرك علي مستوي اللجنة الرباعية والدول الأوروبية.. ولا يمكن الاستغناء عن المجهود الأمريكي شارون فاتح صدره ونازل تدبيح في الفلسطينيين وهدم في البيوت ولأول مرة في التاريخ البشرى نرى طائرات حربية تقوم بطلعات جوية لضرب شخص أو شخصين بالصواريخ وهي طبعاً أسلحة أمريكية ، وبوش بيقولها بكل لغات العالم والراجل طالع بيدن من فوق البيت الأبيض وبيقول " لا لحق العودة للفلسطينيين ، ولإسرائيل الحق في الإحتفاظ بالأراضي اللي إحتلتها بعد 67 ، ولإسرائيل الحق في تصفية الإرهابيين " ... وفي نفس الوقت رئيسنا عايش في أحلامه الوردية وبيدعو للعودة للمفاوضات والحل السلمي مع الإسرائيلين وإننا مش ممكن نستغنى عن أمريكا كوسيط عادل في عملية الإستسلام ولسان حاله يقول إن اللي بيعملوا شارون ده هو فوران شباب وحالة وهاتعدي وبكره يعقل وربنا يهديه ويحس بالندم على اللي بيعمله في الفلسطينيين وهايطلب بنفسه العودة إلى ترابيزة المفاوضات اللي غالباً بتبقى في شرم الشيخ تحت رعاية أمريكا العادلة وبكره يطلعوا كلهم في التليفزيون وأبو عمار بيسلم على شارون وأبو شارون بيسلم على أبو علاء وهما بيوقعوا إتفاقية " الإنسحاب من أمام مقر إقامة عرفات في رام الله مقابل السلام " ومن يدقق النظر سوف يلاحظ بإنني اخترت ألوان كل حقبة تاريخية للتعبير عنها وعن الحالة اللي الشعب فيها . الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو يوسف بتاريخ: 20 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2004 أندهش دائما مما تحويه كتب التربية القومية !! المبالغات التى نجدها عن مصرواهمية مصروثقل مصرو تاريخ مصرو دور مصر وموقع مصر الاستراتيجى الذى يتوسط ثلاث قارات و المناخ المعتدل صيفا و شتاءً و ربيعا وخريفاً !!! و تاريخ مصر - التى ( ما تلاقيش مثالها ست كل عصر ) و التى (ضلة جنب نيلها تسوى الف قصر ) ! أكاد أجزم أن كل كتب التربية القومية لكل دول العالم - تكاد أن تكون متطابقة .. فقطعا - كان هناك دور لجيبوتى و ثقل لجيبوتى و تاريخ لجيبوتى .. يحشون به عقول ابناء جيبوتى ! هذه المبالغات صنعت من مصر فقاعة كبيرة و حملتها ما لا تطاق ! و فصلت لنا بدلة عملاق قزمه الزمن فصار يبدو مهرجا عندما يصر على ارتداء البدلة و تذكر الايام الخوالى ! لا ننكر أن مصر كان لها ثقل و كان لها دور (البطولة) و لكن ما الفائدة أن نحيا على ما كنا فيه و نتجاهل أن معطيات هذا الزمن و رجال هذا الزمن لا يحبون الاضواء و النجومية ! أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها. فبعضُ القصائدِ قبْرٌ، وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ. وواعدتُ آخِرَ أنْثى... ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ... ... ! ! من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟" لنزار قبانى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان