استفهام ..... ؟

[okwaitme]

سؤال: الطفل.. هل نقول له "أحبك"؟

الإجابة: عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: إن رسول الله التزم الحسن بن علي فقال :اللهم إني أحبه فأحبه وأحب من يحبه، وقال أبو هريرة فما كان أحد أحب إليَّ من الحسن بعد ما قال الرسول ما قال.

ومن الجميل أن يسمع كثير من الأطفال آباءهم يقولون لهم: إنهم يحبونهم كثيرًا قدر الدنيا كلها، ولكن الأجمل من الآباء والأمهات أن يشعروهم بهذا الحب وهذه الحفاوة.

قل له: أحبك!

أشعره بحبك.

[okwaitme]

سؤال: ما علاقة رضى الرب بالوالد؟

الإجابة: وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال رضى الرب في رضى الوالد وسخط الرب في سخط الوالد

[okwaitme]

سؤال: ما أكثر ما يدخل الناس الجنة؟

الإجابة: سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن اكثر مايدخل الناس الجنة؟ فقال صلى الله عليه وسلم( تقوى الله وحسن الخلق)

[okwaitme]

سؤال: من أول من تسعر بهم جهنم؟

الإجابة: في الصحيحين وغيرهما أن أول من تسعر بهم جهنم ثلاثة

ففي جامع الترمذي وصحيحي ابن حبان وابن خزيمة وهو في الصحيح أيضاً لكن باختلاف لفظ من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الله تبارك وتعالى إذا كان يوم القيامة ينزل إلى العباد ليقضي بينهم وكل أمة جاثية، فأول من يدعو به رجل جمع القرآن، ورجل يقتل في سبيل الله، ورجل كثير المال، فيقول الله للقارئ: ألم أعلمك ما أنزل على رسولي؟ قال: بلى يا رب، قال: فماذا عملت فيما علمت؟ قال: كنت أقوم به آناء الله وآناء النهار، فيقول الله له: كذبت، وتقول له الملائكة كذبت، ويقول الله: بل أردت أن يقال إن فلاناً قارئ فقد قيل ذاك. ويؤتى بصاحب المال، فيقول الله له: ألم أوسع عليك حتى لم أدعك تحتاج إلى أحد؟ قال: بلى يا رب، قال: ما عملت فيما آتيتك؟ قال: كنت أصل الرحم، وأتصدق، فيقول الله له: كذبت، وتقول له الملائكة كذبت، ويقول الله تعالى: بل أردت أن يقال فلان جواد، فقد قيل ذاك. ويؤتى بالذي قتل في سبيل الله فيقول الله له: في ماذا قتلت؟ فيقول: أمرت بالجهاد في سبيلك فقاتلت حتى قتلت، فيقول الله تعالى له: كذبت وتقول الملائكة كذبت، ويقول الله: بل أردت أن يقال فلان جريء فقد قيل ذلك، ثم ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم على ركبتي فقال: يا أبا هريرة أولئك الثلاثة أول خلق الله تسعر بهم النار يوم القيامة.

[okwaitme]

سؤال: هل هذا الحر نفس حرها؟

الإجابة: في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :

(( ناركم هذه التي يوقد بنو آدم ، جزء من سبعين جزءا من نار جهنم ))

قالوا : والله إن كانت لكافية ! قال :

(( إنها فُضِّلت عليها بتسعة وستين جزءا كلهن مثل حرها ))