ragab2 بتاريخ: 20 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2004 لا شك أن الشعب الذى يحكم بالديكتاتورية وحكم الفرد الواحد يتحول أفراده بالتالى الى دكتاتوريين وكل فى موقعه يصبح ديكتاتورا ومتحكما وآمرا بأمره وحسب حجمه والمسؤوليات المكلف بها ابتداءا من الوزير الى الموظف الصغير و حتى الفراشين وتصبح ديكتاتورية الفرد عادة ونظام متبع فترى الوزير الذى يرتعش من الحاكم الديكتاتور يأمر مرؤوسيه وينهى دون مناقشة وكذا يفعل مساعديه الى أن تصل الى أصغر موظف على طريقة الطاعة العمياء وتنفيذ الأمر دون مناقشة الى أن تصل للموظف الصغير الذى يحتك بالجماهير ويتحكم فى المواطنين ويطبق مبدأ الأمر عليهم مبدأ السمع والطاعة التى تعود عليها وتربى بها دون تفكير أو تمحيق ولا يهمه تعطيل مصالح الناس طالما أنه ينعم برضاء رؤسائه ولا يحاسب الا على تبجيل واحترام رئيسه المباشر وتقديم فروض الطاعة له وتنفيذ أوامره بالحرف وطالما أنه يمثل سلطة ارهاب لمرؤوسيه وللمترددين عليه من أفراد الشعب لتخليص مصالحهم وهكذا تنتقل الديكتاتورية من الحاكم الى أصغر موظف بالدولة وتنعكس التصرفات الديكتاتورية للموظف كبيرا أو صغيرا على الشعب وتسود عادة التسلط والتحكمية أفراد المجتمع وتصبح عادة مكتسبة تلقائيا حتى تصل الى ديكتاتورية رب الأسرة فى بيته وممارستها على زوجته وأبنائه وديكتاتورية المدرس على تلاميذه بالمدرسة وتعم الروح الديكتاتورية جميع طبقات الشعب والله أعلم مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 20 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2004 (معدل) لكن من يكتوى بالظلم يفترض ان يكره ان يذيقه لغيره بعد ان عرف مرارته !! مش عارفه ليه احنا بنمشى عكس الناموس و نطلع عقدنا على غيرنا !! gt: الخط بقى نمنوم اوى wlch:: تم تعديل 20 أبريل 2004 بواسطة فــيــروز "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 20 أبريل 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2004 لكن من يكتوى بالظلم يفترض ان يكره ان يذيقه لغيره بعد ان عرف مرارته !! مش عارفه ليه احنا بنمشى عكس الناموس و نطلع عقدنا على غيرنا !! للأسف لا نتعظ ومن يكتوى بالديكتاتورية يذيقها لغيره من مرؤوسيه وهكذا تتسلسل الديكتاتورية من القمة الى أصغر موظف بالدولة وتنعكس هذه الروح والصفات التحكمية على أفراد الشعب فتسود العصبية والكل يرغب التحكم فى غيره ويتعمد الموظف تعطيل مصالح الناس لممارسة غريزة أو شهوة التحكم التى تمارس ضده من رؤسائه فيردها صاعين لأصحاب المصالح مما يخلق أبوابا للرشوة لارضاء هذا الموظف وهكذا الحال فى كل البلاد الديكتاتورية مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو يوسف بتاريخ: 21 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أبريل 2004 هناك صورة كاريكاتورية راسخة فى أذهاننا عن الرجل القاسى جدا و العنيف جدا فى بيته .. يسب زوجته و اولاده و لا يقبل مناقشة أحد .. و عندما يذهب للعمل .. نجده تحول الى خادم مطيع يعامل من رؤساءه مثلما يعامل أسرته !! و طبعا فاكرين فيلم عبد الحليم بتاع (هاتولى الدماغ ..... أنا عاوز الدماغ !! ) ارى أن الظلم عدوى و الدكتاتورية عدوى .. هذا ضد الناموس (غريبة الناموس دى wlch:: ) و لكن هذه هى الحقيقة ! أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها. فبعضُ القصائدِ قبْرٌ، وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ. وواعدتُ آخِرَ أنْثى... ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ... ... ! ! من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟" لنزار قبانى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 21 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أبريل 2004 (معدل) انا فعلا قرات قصه زمان اسمها "الحمار" تصف الصور التى ذكرها الاخ ابو يوسف واحد عايش دور سى السيد "بتاع الفيلم مش اللى معانا فى المنتدى gt: " ونازل شتيمه و اهانه فى مراته و عياله ولا يتعامل معهم سوى بكلمة "يا حمار" وحين يذهب الى العمل نكتشف ان مديره لا يناديه سوى بهذه الكلمه وهو يتقبلها وهو راضى و مبسوط wlch:: تم تعديل 21 أبريل 2004 بواسطة فــيــروز "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 21 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أبريل 2004 أخشى أنك إنما تريد بطريقة غير مباشرة أن تبرئ الشعب المصرى من تهمة الإستبداد و ترجعها إلى سبب العدوى من الناس "اللى فوق. أكيد هذا وارد و لكن بدرجة ضئيلة كلنا مسئولون ... و أراك أخذت عارض واحد من أعراض المرض و تكلمت عنه ... ألم يلفت نظرك شيوع ثقافة ال لاإنضباط فى كل مرافق الدولة أقصد الوطن ككل ألم يلفت نظرك غياب معنى كلمة "شرف" فى موضوع "ثقافة التقدم" كان الحديث عن أسلوب حياة و تداعياتها كيف نغير .. تغييرا مستمرا و متراكما كيف نغير أسلوب الحياة هذا أى البداية ؟؟ مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام بتاريخ: 9 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2004 (معدل) لطالما آمنت بأن السبب فى كل السلبيات التى نعيشها يكمن فى غياب الرقابة الرقابة فى مصر معدووووومة على أى شيء حتى الرقابة الإدارية نفسها .. تراقب أو لا تراقب بأوامر من فوق!! اللهم لا اعتراض.. من أول الموظف الذى تملؤه العنجهية وقلة الأدب بالإضافة غلى الرشوة والمحسوبية والواسطة وغيره ... وحتى أعلى منصب حكومى (علشان الإدارة ما تزعلش وتقفل الموضوع) الموظف الذى نتحدث عنه لا يفعل ذلك انطلاقا من عقده أو محاباة رئيسه له .. وإنما يفعل ذلك لأن "مافيش رقابة" من أى نوع لو علم أن هناك لجان "شريفة" تقوم بعمل "كبسات" مفاجئة .. ولو علم أن هناك أجهزة إدارية رقابية فاعلة فى الدولة .. ما كان ليفعل ما يفعل .. الأمر متروك فى الآخر لاحتمال أن يكون هذا الموظف يخاف الله .. وهذا الموظف غيييييير موجود غير فى الأساطير.. فهو لا يخشى الله ، وفى بعض الحالات يغريه عقله بتبرير ما يقوم به ، ومش بعيد يكون بيصلى كمان الفرض بفرضه (زى ما بيقولوا) وكذلك الحال بالنسبة لرؤساء البنوك .. والوزراء .. إلخ لو أن هناك رقابة فاعلة .. لعمل هذا الموظف كل ما يتطلبه الأمر للقيام بوظيفته على الوجه الأمثل .. ولابتعد تماما عن أى شبهات خوفا من العقاب وليس طمعا فى المكافأة الرقابة يا سادة .. الرقابة هى التى تتيح لموظف أن يقدم بلاغا عن مديره أنه مرتشى وهو يعلم تماما أن هذا المدير - حتى فى حالة خروجه من التهمة - لن يستطيع إيذاؤه أو نقله.. الرقابة هى التى تجعل كل من يرى أمرا شاذا من استغلال أو رشوة أو فساد ... إلخ يقوم بالإبلاغ وهو مطمئن أن الشكى ستصل أولا وأنه لن يضار ثانيا .. مسئولا صغيرا كان أم كبيرا!! وفى ظل الوضع الحالى .. والذى تم فيه تشييع جنازة المغفور لها منذ زمن بعيد .. فلا أمل ... لا أمل وليصوبنى أحدكم إن كنت مخطئا تم تعديل 9 يونيو 2004 بواسطة esssothegreat [وسط]!Question everything [/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 9 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2004 esssothegreat كتب: وليصوبنى أحدكم إن كنت مخطئا حاشا لله أن يكون هذا تصويبا، أراك قد أصبت، فالية الرقابة هى عنصر اساسى و لا غنى عنها لظبط أى عمليه سواء كانت تعاملية أو تنظيميه، فقط أعتقد انه حتى تأتى بنتيجة فعالة، يجب أن يكون هناك نسبة و تناسب، بين أعداد المراقبين، و المتراقبين، يجب أن يتم ظبط هذه النسبة أولا - فتتوقف بصورة شبه تلقائية معظم أسباب تقديم الرشوة - ( و ليست كلها ) فى مختلف صورها .....و التى أعتقد انها أخذه فى النمو توازيا مع اختلال الهوة العددية بين النسبتين ..... ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام بتاريخ: 9 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2004 عزيزى وايت .. أولا حمدالله على السلامة .. إنت مش باين بقالك فترة ..وللا انا اللى مش مركز :P ثانيا .. أعتقد أنه لا خلاف أن الرقابة (ليست شبه) بل معدومة فى وقتنا الحالى ومنذ زمن بعيد جدا .... (على ما أتذكر كان آخرها أيام صلاح نصر ;) ... :huh: ) وأنا عندما تحدثت عن الرقابة كانت الصورة فى ذهنى متسعة اتساعا كبيرا .. جدا ..... جدا.. بمعنى أننى ركزت على موضوع الرشوة لأنه هو الموضوع الظاهر تماما للناس والذى نلمسه جميعا فى كل المجالات .. ولكننى أيضا حين كتبت هذا الكلام كنت أفكر فى أنواع أخرى من الرقابة!! رقابة الإنسان على نفسه رقابة الأهل على أولادهم (عارف ان دى هاتزعلك mfb: ) رقابة السلطة الدينية على ممثليها فى الدولة رقابة ..... على جهات الرقابة!! للأسف وقتى لا يتسع كثيرا لشرح ما أريد .. ولكن ألست معى فى أن الحل يكمن فى النهوض بهذا القطاع - ولو شكليا فى البداية - بما سينتج عنه نوع من الشعور بالأمان من الإنسان البسيط فى كل أنحاء مصر .. ساعتها سيكون الجميع متأكدا أن الجميع يخضع للمحاسبة .. وأنه "لا أحد فوق القانون" بدلا من "وضع القانون لحماية القائمين عليه" [وسط]!Question everything [/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 9 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2004 (معدل) esssothegreat كتب: عزيزى وايت ..أولا حمدالله على السلامة .. إنت مش باين بقالك فترة ..وللا انا اللى مش مركز cr((: الله يسلمك يا عزيزي esssothegreat ... بس هى تقريبا التانية!!! ;) ....أنا عندما تحدثت عن الرقابة كانت الصورة فى ذهنى متسعة اتساعا كبيرا .. جدا ..... جدا..بمعنى أننى ركزت على موضوع الرشوة لأنه هو الموضوع الظاهر تماما للناس والذى نلمسه جميعا فى كل المجالات .. ولكننى أيضا حين كتبت هذا الكلام كنت أفكر فى أنواع أخرى من الرقابة!! و أنا كذلك - لم أعنى فقط "الرشوة"، و لهذا أكملت ((( فى مختلف صورها )))، فالوساطة - و المحسوبية مثلا بالنسبة لى، هى من أحدى أنواع الرشوة!!! ... ألست معى فى أن الحل يكمن فى النهوض بهذا القطاع - ولو شكليا فى البداية - بما سينتج عنه نوع من الشعور بالأمان من الإنسان البسيط فى كل أنحاء مصر .. بالطبع انا أتفق معك تماما ... اختلافي معك فقط هو فى ترتيب المراحل المختلفة .... وعدم تجاهل أى مرحله . فحتى يتحقق الهدف المرجو من أى مراقبة، اذن يجب أن تبدأ أولا من داخل "الانسان البسيط" نفسه، و الذى نحن هنا بصدده أى الأنسان الفقير - المحتاج - الجاهل - الى أخر قائمة المسببات التى تجعله يلجأ - (أو تجبره بمعنى أصح ) الى أن يكون _ راشى، و مرتشى _ يسعى الى الوساطة، أو النفاق، أو الغش .. الى أخره، و حتى يصبح هذا "الانسان البسيط " رقيبا على نفسه - من قبل أن يكون رقيبا على غيره، يجب القضاء على المسببات ((( القائمة ))) التى تحول دون تحقيق هذا الهدف، و التى أرى من وجهه نظرى انها متمثلة فى "الأقتظاظ"، فاذا اتبعنا المرحلة التى تعتقد انها الحل الأمثل، و أعنى الرقابة، و ليكن مثلا فى "لجنة امتحان" عادية العدد بنسبة معقولة، فسوف تحتاج الى "مراقب" واحد، والأهم أن يكون متفرغ تماما لهذا العمل، والذى بدوره يحتاج الى مراقب أخر عليه، حتى يتأكد من أنه يقوم بعمله .... هل هذا الوضع غير قائم؟؟ بالعكس "المراقبين" فى كل مجال زى الرز!!!! لكن ما بيقوموش بشغلهم - طب ليه؟ (يمكن لأن معظهم كل واحد ايده فى جيب التاني!!!) طب ليه؟ الاجابه على هذا التساؤل ستوصلنا الى احدى الأسباب، كل حسب وجهه نظره، فهناك من سوف يرجعه الى الفساد الادارى، و هناك من سيرجعه الى دول أو قوى خارجية معاديه!!!! و هناك من سيرجعه الى غياب الضمير، أو الوازع الديني ... الخ .. الخ ... انا أعتقد بأنه مجرد وجود هيكل رقابى كامل فعلا، و لكنه لا يقوم بعمله، هو فى حد ذاته نتيجة، صحيح انها تتسبب فى وجود مشكلات أكبر منها، و لكنها ليست المسبب الرئيسى، هناك مراحل اخرى سابقة، يجب التوقف عندها، و معالجتها أولا، انا من ضمن الذين يرجعون أساس تلك المشكلة الى "الاقتظاظ" فى مساحة محدودة، و المتنامى على نفس تلك المساحة!!!! هذه من وجهه نظرى المرحلة الحقيقية التى يجب أن نبدأ بها .... طالما بقيت، ومع الأسف تنامت الأسباب القائمة حاليا، فلن توجد أى ضمانات على أن انشاء هرما جديدا من المراقبين، سوف يكون أكثر حظا من الهرم القائم فعلا، و الذى أخشى بأن شدة "ديكتاتوريته" و "خرابه" سوف تتنامى و تتزايد كلما أصبح العدد "المطلوب" مراقبته خارج أى نظام أو سيطرة ..... ساعتها سيكون الجميع متأكدا أن الجميع يخضع للمحاسبة .. وأنه "لا أحد فوق القانون" بدلا من "وضع القانون لحماية القائمين عليه" كلامك سليم 100% فى حالة اذا كان من وضع من أجلهم القانون لتنظيم معاملاتهم المختلفة، يعوا ((( بأغلبيتهم ))) معنى كلمة قانون اساسا، أن يعرفوا كيف يحترموه، و يمارسوة - فهل هذا قائم؟؟ أشك فى هذا - و لماذا؟ هل لعدم وجود قوانين؟؟ بالطبع لا - متفقين على انه العيب فى "التطبيق" .... و لماذا يوجد هذا الخلل فى التطبيق؟؟ انت تعتقد لأنه لا يوجد "شرفاء" يقومون بدور الرقيب على سيادة القانون - حتى يتم محاسبة "الجميع" كما ذكرت ... كلام منطقى و سليم، و لكن هل تعتقد ان "الشرف" وحده يكفى كضمان على ان هذا الرقيب سيقوم بواجبه على أكمل وجه؟؟ أعتقد أن من المفترض ان الانسان خير بطبيعته، و الشرف بالطبع من احدى علامات الخير، اذن ما الذى يحدث، و يصيب الهرم الرقابى القائم، و يجعله غير قادر على محاسبة و تطبيق القوانين على الجميع سواسيه كأسنان المشط؟ انا ما ذلت عند رأيي ليس هو عيب فى كل القوانين و نقصها، و ليس هو أيضا فى عدم وجود أنواع الرقابات المختلفة، هناك سبب أو أسباب أقوى بكثير هى من تجعل هوة الطبقية أخذه فى الاتساع، و التضخم، مع كل ما يصاحبها من فساد و تدنى ..... هذا السبب هو الذى يجب تسليط الضؤ عليه، و ايجاد الحلول المختلفه لمعالجته مع غيره ...... تم تعديل 9 يونيو 2004 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان