اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الطريق إلى الديموقراطية مليئ بالمتفجرات ...


Seafood

Recommended Posts

المخطط الذي يحدث الآن في السعودية ... هو نفس المخطط الذي كان يحدث في مصر في الثمانينيات , والتسعينيات ... وفي الجزائر في التسعينيات , والهدف هو إستئصال شأفة الأصولية الإسلامية .. تمهيداً لتطبيق الديموقراطية ..

لأنه قبل أن ُيسمح بالديموقراطية في بلادنا .. يجب أولاً أن لا يكون للإسلاميين أي فرصة في الصعود إلى سدة الحكم ..

قليلٌ من التزوير , مع كثيرً من بث الكراهية تجاه الجماعات الإسلامية في نفوس الشعوب الإسلامية .. كفيلٌ بأن ينحي أي حزب إسلامي من الصورة ..

وهو ما حدث في الجزائر ...

وما سيحدث قريباً في مصر ...

ثم في السعودية ...

وقديماً قالوا .. معرفش مين إللي قال ...

الطريق إلى الديموقراطية مليئ بالمتفجرات ...

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

ومتنساش تفجير فندق الملك داود بالقدس والعمارات السكنية بموسكو و تفجيرات البصرة .

تم تعديل بواسطة BenNeal

{إِنَّ اللهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}.

{وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ}.

رابط هذا التعليق
شارك

لأنه قبل أن ُيسمح بالديموقراطية في بلادنا .. يجب أولاً أن لا يكون للإسلاميين أي فرصة في الصعود إلى سدة الحكم ..

كلام

غير صحيح وغير سليم

وينقصه الدقة

والجماعات الاسلامية ليس لها أى علاقة بالديموقراطية أو الديكتاتورية التى نتمتع بها أو نرزح تحت وطأتها

ولكنها فقط حجة يتحجج بها الحكام للبقاء فى السلطة أكثر مدة ممكنة على طريقة لا صوت يعلو فوق صوت المعركة أو تحت قول .. هذا أو الطوفان

والجزائر ترزح تحت ضربات هذه الجماعات من شمالها الى جنوبها ومع ذلك تنعم بمساحة كبيرة من الديموقراطية يحسدها عليها جيرانها

ودولة ملكية عربية دون ذكر الأسماء تعود فيها الأمراء على التصرف بطريقة المالك الأوحد منذ عقود , غير مستعدة للتخلى عن مكتسبات الامراء حتى لو غيرت هذه الجماعات دينها وليس تشددها فقط

والدليل أنه لم يبرز دورا لهذه الجماعات فيها من قبل ومع ذلك كانت من أول الدول التى تنتهك فيها حقوق الانسان نهارا جهارا تحت حجة الدين وليس تحت حجة محاربة المتدينين أو المتشددين

لأن الحجة والشماعة جاهزة فى كل عصر وأوان وتتغير حسب الظروف ومعطيات العصر

والله أعلم

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

هو فعلاً كلام غير صحيح , وغير سليم .. إذا كان المقصود بهذه الجملة ...

لأنه قبل أن ُيسمح بالديموقراطية في بلادنا .. يجب أولاً أن لا يكون للإسلاميين أي فرصة في الصعود إلى سدة الحكم ..

إذا كان المقصود بها الحكام العرب ... الذين لا يملكون أساساً , إتخاذ أي قرار دون الرجوع إلى أمريكا , فما بالنا بقرار السماح بالديموقراطية ..

إنما قصدت بهذه الجملة أمريكا والغرب عامة , الذي لن يسمح بديموقراطية تأتي لهم بأحزاب دينية إلى الحكم .. أو تسمح لأمثال بن لادن أن يصل إلى إتخاذ القرار ويهدد بذلك مصالحهم .. هذا آخر شيئ يريدونه .. وأوضح مثال على ذلك ما يجري في العراق ...

هم يريدون أن تصل إلى السلطة أحزاب علمانية , وليبرالية , و ربما وطنية , ولذلك لم ولن يتطرقوا إلى قضية التزوير في إنتخابات الجزائر التي أتت ببو تفليقة العلماني ..

يريدون ديموقراطية تفصيل , ديموقراطية على مقاس العرب , ديموقراطية يُسمح فيها بالحرية , وتداول السلطة , بشرط أن لا يكون من بين من يتداول السلطة أي حزب ديني ..

وما دام ذلك قد تحقق , فلا يهم إن كان هناك تزوير أم لا .. المهم هو الهدف من الديموقراطية ...

يعني هي ديموقراطية معدلة = ديموقراطية الغرب - الأحزاب الإسلامية ...

هذا هو نوع الديموقراطية الذي يلهث وراءها مثقفونا , ودعاة التنوير عندنا , والمطالبون بالحرية للشعب ..

هذا هو فخ الديموقراطية الذي لا يريد أن يستوعبه أحد , ويتخيل علماؤنا أو هكذا يتوهمون بأنه سيكون الطريق لتطبيق الإسلام تطبيقاً صحيحاً ..

نعم سيطبق , لكن ما سيطبق هو الإسلام الأمريكي .. الإسلام المستأنس الذي لا دخل له بالقرار , وإنما فقط مجرد مرجعية لا حول لها ولا قوة .. مثل مرجعية الأزهر الآن .. التي لا تهش ولا تنش ..

وإلا فكيف وصلت الديموقراطية إلى الجزائر وتركيا , قبل أن تصل إلى بلد عريق ومؤثر في المنطقة كمصر؟ .. الجواب لأن أرض مصر غير مهيئة حتى الآن لإستيعاب الديموقراطية المعدلة , لأن الشعب ما زال متعاطف مع الأحزاب الإسلامية , ولو أنه تعاطف أقل منه في العقود الماضية ..

وهذا يعني أنه إن سمح للديموقراطية التعددية في مصر , فلن يكون هناك فرصة لوصول الأحزاب العلمانية إلى السلطة دون "تزوير فاضح " .. وليس "تزوير مستتر" كما حدث في الجزائر ...

ولأن مثقفينا في مصر لم يصلوا بعد إلى درجة محاربة الدين علناً وبكلام صريح كما في المغرب العربي , ولو أن بوادر ذلك قد بدأت تلوح لنا بين تصريح هنا أو هناك أو مقال يهزأ من المصلحين الإسلاميين بطريقة صريحة ..

ولأن الجزائر , وتركيا والمغرب ليس لهم ثقل مصر في المنطقة , فلو حدث خطأ ما , وأتى حزب إسلامي إلى الحكم , فلن يكون لذلك تداعيات على الدول المجاورة لهم .. بعكس مصر التي كما صدرت الثورات للعالم الثالث في الخمسينيات والستينيات , فإنه لو حدث خطأ ما أتى بحزب إسلامي , فسرعان ما سيحدث ذلك تداعيات في المنطقة بأسرها ..

وهذه هي أحد مساوئ الديموقراطية , لأنها تسمح للقوى الخارجية بالتأثير على نتائحها , لأن آلياتها هشة , ويمكن التلاعب بها , بعكس آليات الشورى وآليات إختيار الحاكم في الإسلام , التي لا تسمح لقوى خارجية أن تؤثر فيها ..

الضمان الوحيد لأستقلالنا عن تدخلات الغرب , هو أن تكون لنا منظومة مختلفة , منظومة لا يفهمها الغرب , وإن فهمها كان صعب عليه أن يتدخل فيها بالتغيير , وإن تمكن من إحداث تغيير , كان ذلك في أضيق الحدود ...

وهذه المنظومة , هي منظومة الشورى والبيعة ..

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

الضمان الوحيد لأستقلالنا عن تدخلات الغرب , هو أن تكون لنا منظومة مختلفة , منظومة لا يفهمها الغرب , وإن فهمها كان صعب عليه أن يتدخل فيها بالتغيير , وإن تمكن من إحداث تغيير , كان ذلك في أضيق الحدود ...

وهذه المنظومة , هي منظومة الشورى والبيعة ..

عفوا ....أرجو مزيد من التوضيح ...

كيف تكون هناك منظومة نفهمها نحن ولا يفهمها الغرب؟

وكيف يكون صعب عليه التدخل فيها؟

وماهى خصائص منظومة الشورى والبيعة التى تتيح صعوبة الفهم والتدخل؟

رابط هذا التعليق
شارك

فعلا نظام الشورى والبيعة هو نظام شمولي

يجعل كل المفاتيح في يد واحدة

وبالتالي يصعب على أمريكا الدخول

إلا على طريقة الدخول في العراق

ولكن في النظام الديموقراطي

تتوزع المفاتيح على أيدي كثيرة

وبالتالي يمكن الدخول من خلال الثغرات التي تحدثها فروق المصالح بين هذه الأيدي

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

فعلا نظام الشورى والبيعة هو نظام شمولي

يجعل كل المفاتيح في يد واحدة

ما معنى هذا الكلام يا أستاذ طه .. من قال أن نظام الشورى يجعل كل المفاتيح في يد واحدة , أليس هناك في نظام الشورى أجهزة رقابية , وهناك قضاء عادل يقتص من الحاكم للمحكوم ..

وهل حمت الديموقراطية الأمريكان من أن ينفرد بوش وعصابته بإتخاذ قرار الحرب ؟ .. وهل حمت الديموقراطية الإنحليز والأسبان , من إرسال أبنائهم للموت بقرارات منفردة لبلير و أثنار وعصابتهما ..

بل هل حمت الديموقراطية الشعوب من أن يكذب عليهم قادتهم في مسألة أسلحة الدمار الشامل ؟

الأستاذ جرجاوي .. نعم الغرب لا يفهم المنطق وراء الشورى , لأنه منطق عقائدي لا يستوعبه إلا من يؤمن بالدين الإسلامي .. تماماً كما لا يفهمون ما الذي يدفع شخص إلى الإستشهاد دفاعاً عن عقيدته ..

وحتى إن فهموه فمن الصعب عليهم التدخل في إتخاذ القرارات .. ليس لأنه نظام مفاتيحه في يد واحدة كما قال الأستاذ طه ؟ .. ولكن لأن القرارات في نظم الشورى لا تخضع للأهواء و لا تنساق وراء المصالح الفردية , بل تتبع شريعة ومبادئ .. لذلك فسيكون من الصعب شراء الذمم بطرق قانوينة كما في النظم الديموقراطية ..

ليس هناك نظام عنده مناعة من التلاعب فيه , ومن إيجاد ثغرات فيه , وهذا ما أثبتته الأيام , حيث أطلعتنا على مدى هشاشة النظم الديموقراطية , وأنها قابلة للتلاعب بها وخداع الشعب عن طريقها ..

ولذلك فإن أهم مناعة يتمتع بها أي نظام هي في ورع القائمين عليه ...

والديموقراطية لن تأتي لنا بالورعين المتقين لله ليحكمونا , بل ستأتي لنا بالإنتهازيين و الجشعين والكذابين كبوش وبلير .. أما الشورى والبيعة فستأتي لنا بمن يخاف الله فينا , ولا يستغل الثغرات في القوانين لكي يحقق مصالحه الشخصية .. على حساب الشعب ... وبالقانون ...

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

رغم ان هذا الكلام قيل من قبل لكن .. ممكن يقال مره اخرى

أليس هناك في نظام الشورى أجهزة رقابية , وهناك قضاء عادل يقتص من الحاكم للمحكوم ..

وكذلك فى الديمقراطيه .. يوجد مثل هذه الانظمه .. والا ما كانت الاستجوابات الحادثه اليوم بشان احداث سبتمبر .. والا ما كان اثنار ليخسر الانتخابات الديمقراطيه ليكسبها ثاباتيرو .. ولو كان الموقف حدث فى دوله تدعى انها تحكم بالاسلام كان من الممكن جدا ان نجد من يدافع عن خطا حكامها فى الحكم على الامور بقوله : لقد اجتهدوا و اخطئوا !! فلهم اجر الاجتهاد .. لتخرس كافة الالسنه التى تنادى بعقاب المخطئ و ترفع عنه كل لوم و حرج بدعوى انه يجتهد !!

وهل حمت الديموقراطية الإنحليز والأسبان , من إرسال أبنائهم للموت بقرارات منفردة لبلير و أثنار وعصابتهما ..

والديمقراطيه هى التى ستعود بهم الى بلادهم .. الديمقراطيه التى اتت بثباتيرو رئيسا للوزراء .. الديمقراطيه التى لا تعطى لاحد حق الحكم الابدى

بل هل حمت الديموقراطية الشعوب من أن يكذب عليهم قادتهم في مسألة أسلحة الدمار الشامل ؟

وهى التى تستجوب هؤلاء القاده اليوم بشان هذه الاسلحه .. الديمقراطيه لم تدع انها ستاتى بملائكه الى الحكم .. لكنها تعاقب من ينحرف عن المسار وهذا هو المطلوب من اى نظام

ولكن لأن القرارات في نظم الشورى لا تخضع للأهواء و لا تنساق وراء المصالح الفردية , بل تتبع شريعة ومبادئ .. لذلك فسيكون من الصعب شراء الذمم بطرق قانوينة كما في النظم الديموقراطية ..

هل هناك اى ضمانات؟ هل يمكن لاحد ان يعرف كيف سيتصرف فلان او علان غدا؟ هل يمكن لاحد ان يعرف كيف سيتصرف هو نفسه فى امر من الامور !!

الم يعش احد الصالحين عمرا كاملا فى عبادة الله و انتهى به الامر الى معصيته قبل موته فكانت اسوأ خاتمه !! وجود اجهزه رقابيه فى اى نظام سواء كان شورى او ديمقراطيه هو وحده الذى يكفل لهذا النظام الحيده و النزاهه .. ايا كان اسم هذا النظام

والديموقراطية لن تأتي لنا بالورعين المتقين لله ليحكمونا , بل ستأتي لنا بالإنتهازيين و الجشعين والكذابين كبوش وبلير .. أما الشورى والبيعة فستأتي لنا بمن يخاف الله فينا , ولا يستغل الثغرات في القوانين لكي يحقق مصالحه الشخصية .. على حساب الشعب ... وبالقانون ...

وليس لدينا جهاز كشف الورع لدى الحاكمين بالشورى حتى نصور الامر على انه سيكون صوره ورديه لا رتوش فيها .. الديمقراطيه التى تاتى بالكذابين تاتى بمن يحاسبهم و يراجعهم .. لكنها لن تلتمس العذر للمخطئ بدعوى الاجتهاد .. لتخرس الالسنه التى تريد ان تحاسب المجتهد باسم الدين .. حتى لو كانت هناك شورى سيظل هناك قانون .. وسيظل هناك من يحاول ان يتلاعب به .. و المهم هو فى تواجد نظام للمحاسبه و العقاب .. نظام لا يلتمس العذر للمخطئ بدعوى الاجتهاد .. بل ويقول لنا انه فلان الذى اجتهد حتى لو اخطا فله اجر المجتهد .. لانه اذا كان الخطا مسموحا به فى هذا النظام تحت مسمى الاجتهاد فلم لا نسمح لاى نظام آخر ان يخطئ تحت نفس المسمى

تم تعديل بواسطة فــيــروز

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ سي فود

رغم إعجابي بالديموقراطية كما هي في الغرب

على أنها أحدث طريقة للحكم في العالم

إلا أنني أرى أننا غير صالحين لها

لأن المادة الخام لأي نظام هو الإنسان ..... وهو الذي يوجد النظام الذي على شاكلته ........

وعندنا الإنسان محتاج عمرة عمومية .... من كله .......

إذا كان ذلك ممكنا ..........

وما زالت خرافة..... المستبد العادل .....مكلبشة بأذهاننا .... على أنها المنقذ الوحيد...........

والقياس على أيام الرسول والصحابة ..... سراب

أما البيعة والشورى ...... فهي موجودة بالفعل

وأهم نقطة .... أن أمريكا تعرف عنا أكثر بكثير جدا جدا .... مما نعرف نحن عن أنفسنا ...............

وتخطط لنا...... لخمستاشر نقلة قدام ..............

نحن جهلة يا أستاذ سي فود

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

طيب ... ملخص كلام حضرتك .. هو أن الديموقراطية تسمح بالخطأ , ولكنها تعطي الفرصة أيضاً لتصحيحه إن حدث ...

طيب ما رأيك في نظام يمنع الخطأ من مصدره .. لأنه نظام يمشي حسب ما أمر به الله , وليس حسب إجتهادات البشر ؟ ..

أليس هذا أفضل .... ؟

إن السماح بحدوث الخطأ ثم معالجته هو العجلة التي تحرك النظام الغربي كله .. إنها عجلة الإفساد في الأرض ثم إصلاح ما فسد ..

أنه نظام قائم على الإفساد , فإن تقلص الفساد إنتهى النظام ...

وبالأمثلة .. هو نظام قائم على ...

إشعال حروب .. ثم إعمار ما خلفته الحروب من دمار ..

وزرع ديكتاتوريات .. ثم إشعال ثورات ضد نفس الديكتاتوريات التي زرعتها ..

ودعم الثورات الشعبية .. ثم التحالف مع من تأتي به الثورة ضد الشعب نفسه ...

والسماح بالشذوذ وزواج المثليين .. ثم معالجة ما يترتب على ذلك من أمراض إجتماعية , وصحية ... ليتمادى الشاذ في شذوذه

والسماح بالتدخين .. ثم توفير العلاج المتميز لمن أصابه إلتهاب الشعب الهوائية المزمن , أو سرطان الرئة نتيجة التدخين .. فيتمادى المدخن في تدخينه , وتثرى شركات التبغ التي تمول الإنتخابات ...

و تشجيع ثقافة الإستهلاك , والإفراط في الأكل .. ثم معالجة ذلك بالأدوية والجراحات التجميلية وغير التجميلية ... فيزداد الإستهلاك , وتثرى الشركات ..

والسماح بشرب الخمور , ثم تطوير وسائل الكشف عن السائقين المخمورين , و إيجاد نظام صحي متقدم لأسعاف المصابين من حوادث المرور ... وتطوير زراعة الكبد .. لكي يتمادى المدمن في إدمانه ...

والسماح بالإنحلال الخلقي .. ثم تغيير ثقافة المجتمع لتصبح الخيانة وجهة نظر " على رأي محبط " ...

يعني ببساطة ...

إلهاء الشعب بالمصائب , ثم إبهاره بالتغلب عليها وتصحيحها ...

إنه نظام يتغاضى عن الأخطاء .. ثم يصلح للمخطئ آثار خطئه .. ليتمادى فيه .. فيزداد الخطأ .. وينتعش النظام من جديد لأن الخطأ زاد ... وهكذا ..

إنه نوع من "الربا الأخلاقي" ... لا يختلف عن ربا المال ..

فربا المال قائم على نظرية ...

إستهلك .. ثم سنقرضك بالربا .. فيزداد إستهلاكك وتزداد ديونك .. ونزداد نحن ثراءاً .. وتزداد أنت فقراً ..

أما ربا الأخلاق فهو قائم على نظرية ..

إخطأ .. ثم سنصحح لك خطأك .. فيزداد خطؤك .. وتزداد قدرتنا نحن على تصحيح الأخطاء وحل المشاكل .. وتكثر مشاكلك ..

أما الشورى فإنها تمنع حدوث الفساد من مصدره .. لأن الشورى ليس أساسها المنفعة , ولا تمتص أموال الشعب بالربا , ولا تقتات على مشاكله وأخطائه , وإنما هدفها أولاً و أخيراً هو تطبيق شرع الله , وصلاح الفرد , وهذا النظام لا يمكن أن يثمر غير صالح البشر ...

إن كانت الديموقراطية علاج .. فالشورى وقاية ...

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

إقتباس (Seafood @ Apr 22 2004, 02:18 PM)

الضمان الوحيد لأستقلالنا عن تدخلات الغرب , هو أن تكون لنا منظومة مختلفة , منظومة لا يفهمها الغرب , وإن فهمها كان صعب عليه أن يتدخل فيها بالتغيير , وإن تمكن من إحداث تغيير , كان ذلك في أضيق الحدود ...

وهذه المنظومة , هي منظومة الشورى والبيعة .. 

عفوا ....أرجو مزيد من التوضيح ...

كيف تكون هناك منظومة نفهمها نحن ولا يفهمها الغرب؟

وكيف يكون صعب عليه التدخل فيها؟

وماهى خصائص منظومة الشورى والبيعة التى تتيح صعوبة الفهم والتدخل؟

أخشى

أن يتجسس الغرب على منظومتنا فى البيعة والشورى

فيعرف سر شويبس

ويتدخل بعدها وتكون الطامة الكبرى

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

طيب ما رأيك في نظام يمنع الخطأ من مصدره .. لأنه نظام يمشي حسب ما أمر به الله , وليس حسب إجتهادات البشر ؟ ..

هل معنى ذلك أن هناك نظام منزل من السماء جاهز بجميع مواده وبنوده للتطبيق على ظروفنا الحالية دون تدخل بشرى بالإجتهاد فيه إطلاقا!!..

إذا كان هناك مثل هذا النظام الذى لا يأتيه الباطل من أمامه ولا من خلفه..فليتك تشرحه لى يا أستاذ سي فوود.. ولسيادتكم الشكر...أو إن لم يسمح وقتك تضع لى رابطا لموقع يعرضه بالتفصيل

ومعذرة للتدخل مرة أخرى بأسئلتى...ولكن حسب فهمى البسيط أن القرآن أمرنا بأن يكون أمرنا شورى بيننا ولم ينزل به تفاصيل النظام الذى ذكرته سيادتكم...فمن أين سنأتى بتفاصيل إلهيه موحى بها ( ليست حسب إجتهادات البشر

وإذا كانت السنة الشريفة قد إحتوت على تفاصيل هذا النظام كاملا دون ترك فرصة للإجتهاد البشرى بالتدخل...فإعذرنى لجهلى و ضع لى رابطا لمراجعة ما غفلت عنه..... وشكرا

رابط هذا التعليق
شارك

أخشى

أن يتجسس الغرب على منظومتنا فى البيعة والشورى

فيعرف سر شويبس

ويتدخل بعدها وتكون الطامة الكبرى

ys): ys):

هو إيه حكاية آل رجب مع خفة الدم؟؟..أحمد رجب فى الأخبار ورجب 2هنا..!! أتمنى أن يمتد بى العمر لأعيش عصر رجب السادس عشر فى الدولة الرجبية..دى هاتبقى ساعتها بلد أنس :huh:

رابط هذا التعليق
شارك

طيب ما رأيك في نظام يمنع الخطأ من مصدره .. لأنه نظام يمشي حسب ما أمر به الله , وليس حسب إجتهادات البشر ؟ ..

نظام يمشى حسب ما أمر به الله ، وليس إجتهادات البشر !!!!! كييف هذا ؟؟؟ لامفر من تدخل البشر للتفسير ، لاتصدق أى إنسان يقول لك ان ما يقول به هو ليس تفسيره لكلام الله بل هو أمر مباشر من الله ، قل له ... إتقى الله .

النظام الدكتاتورى هو يعتمد على مجموعة من البشر تعتقد تماما ، بما لا يدع لأى شك فى مخيلتهم ، أن الشعب جاهل وغبى وقليل منهم عملاء للعدو ، والأغلبية ويمكن خداعه والأقلية يمكن إغرائهم ، ولذلك ، ولصالحهم يجب إجبارهم بالقوة والإكراه والتعذيب الذى قد يصل للقتل ، فالتضحية بالبعض فى سبيل الكل مسموح به فى الدكتاتورية . وإذا كان الدكتاتور له توجه أيدلوجى معين ، فطبعا التفسيرات لهذا التوجه غير مسموح به للشعب ( لأنه جاهل وغبى وقليل منهم عملاء للعدو ) وطبعا أى مخالفة لتوجه الدكتاتور هى جريمة تحل فيها كل حرمة وتسيل فيها الدماء أنهار .

وما ينادى به المنادين بأن الحكم لله لا للشعب هو حكم دكتاتورى بتوجه أيدلوجى . فالشعب فى نظرهم جاهل وغبى وقليل منهم عملاء للعدو ، والأغلبية ويمكن خداعه والأقلية يمكن إغرائهم . وطبعا التفسيرات لهذا التوجه ( الإسلامى ) غير مسموح به للشعب . وإذا إختار الشعب بالديمقراطية هذه الدكتاتورية الدينية فبالتأكيد سوف تكون تلك آخر مرة للشعب أن يمارس فيها الديمقراطية .

أنصر أخاك ظالما أو مظلوما

رابط هذا التعليق
شارك

يا استاذ سى فود

اى نظام مفترض ان يكون مثالى

بيكون مثالى فى وجهة نظر واضعيه

المشكله ليست فى النظام لان من يضعه يحاول قدر جهده ان يكون النظام مثالى

لكن النظام يتعامل به بشر

والبشر يخطئون

ومهمة النظام هى متابعة البشر ومحاولة تقويمهم او عقابهم لو فشل التقويم فى الوقت المناسب

وبالتالى لا خلاف على عظمة النظم الالهيه

ولكن لا يمكن ان نقول ان النظام الالهى سيمنع البشر من الانحراف !!

لن نستطيع ان نعد بهذا

غاية ما يمكن ان نوعد به ان يكون النظام حازما وصارما فى التعامل مع البشر و ان يكون له من الحيده و النزاهه ما يضمن دفاع الناس عنه و الالتفاف حوله

انا لم اقل اننا نريد نظام يسمح بحدوث الخطا !! ما قصدته ان اى نظام مهما كانت درجة مثاليته لن يتعامل به ملائكه !! حتى نظام الشورى سيشهد انحرافات من الناس و مهمته هو او اى نظام آخر ان يقوم هذه الانحرافات

كل المساوئ التى تفضلت بذكرها لا علاقه لها بالديمقراطيه التى تصورها مؤسسوها فى صورتها المثاليه .. زى بالظبط لو حدث انحراف فى ظل نظام الشورى هل يمكن ان نقول ان نظام الشورى يسمح بكذا وكيت؟ وننقض عليه مهاجمين اياه !! بالطبع لا النظام شئ و البشر شئ آخر

أما الشورى فإنها تمنع حدوث الفساد من مصدره .. لأن الشورى ليس أساسها المنفعة , ولا تمتص أموال الشعب بالربا , ولا تقتات على مشاكله وأخطائه , وإنما هدفها أولاً و أخيراً هو تطبيق شرع الله , وصلاح الفرد , وهذا النظام لا يمكن أن يثمر غير صالح البشر ...

عفوا :huh: لا يمكن ان يكون هذا صحيحا .. حتى فى ظل تطبيق نظام الشورى سيظل الفساد موجود مادام البشر .. ليس هذا تشكيكا فى نظام الشورى طبعا لكنه محاوله فقط للنظر للامور بواقعيه .. ماعتقدش ان حضرتك مقتنع فعلا ان بعد تطبيق نظام الشورى سيختفى الفاسدون فى غمضة عين !! او سيختفون الى الابد

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

في النظم الديموقراطية

غالبا ما تقع الحكومة في حيرة بين تصرفين متناقضين

التصرف الضروري لصالح الدولة والمجتمع

والتصرف الذي يرضي الناس مؤقتا ..... ويجعلهم يعيدوا انتخابها.... ولكنه على المدى المتوسط أو البعيد له نتائج سلبية .........

منها خيارات الحرب والسلام

أو قرارت اقتصادية مثل التقشف الاقتصادي أو رفع بعض الضرائب ..............

أو ما تفرضه الاتفاقات الدولية التي تكون الدولة شريكا فيها .............

أو رغبتها في احتلال موقع مناسب في تكتل دولي ما ................

وغيره وغيره من الخيارات

وببساطة كده ......فالنظام الوجود في مخيلة البعض على أنه نظام ( مثالي )

عامل زي أفلام الرسوم المتحركة ..... حيث يصنع قوانين الفيلم مخرجه ..........

فيقع القط توم من عاشر دور .......... ولا يموت

ويحمل الفأر جيري قطعة حديد قد وزنه ألف مرة ..... وعادي ..... حاجة كده تفرح العيال .....

يعني جهل بحقائق الحياة ....

عامل زي الشيوعية أو أفكار اليوتوبيا أو المدينة الفاضلة ....

تقرا الكتاب ....تنبسط وتقول فعلا ..... تيجي في الواقع.... تواجه بقوانين الحياة ......

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

وبالتالى لا خلاف على عظمة النظم الالهيه

ولكن لا يمكن ان نقول ان النظام الالهى سيمنع البشر من الانحراف !!

يا أستاذة فيروز:

لأ ممكن وممكن وممكن أن النظام الإلهى لو أتبع لمنع البشر من الإنحراف ...لأنه لو كان (إلهيا ) فعلا لما إحتوى على ثغرة واحدة تسمح بالانحراف...ولكن المشكلة هى...أين هو هذا النظام الإلهى؟؟؟؟؟؟؟؟

فى حدود علمى أن الله وضع المبادئ لنا فقط وترك لنا وضع التفاصيل..أى أن التفاصيل ستكون بشرية...أى ستحتوى على ثغرات بالتأكيد ومليون فى المية...وطالما فيها ثغرات لابد وأن يكون فيها من يتصيد هذه الثغرات...لأننا بشر ولسنا معصومين...وهذه هى حكمة الله تعالى من عدم وضع التفاصيل ...لأنه جل شأنه لو شاء لهدانا أجمعين...ويبقى لا هناك إبتلاء ولا غيره...وبالتالى لو شاء لكان وضع نظاما كاملا لا يسمح بالإنحراف مطلقا لإستحالة وجود الثغرات فيه..وهنا لن يكون هناك مجال للإختبار والإبتلاء..وهذا ضد مبدأ وجودنا أساسا

إذا الخوف (كل الخوف ) من أن يأتى من يضع نظاما للحكم إسمه العام ( نظام الشورى والبيعة)...ويضع التفاصيل ويعلن أنها تفاصيل إلهية غير قابلة للجدل أو النقاش..وبالتالى يكفر كل من يتعرض لها بالإنتقاد...لكنها تفاصيل بشرية وضعية قابلة لجميع الأخطاء التى تتصورينها مادام لم يشارك الجميع فى وضها والذى يقلل قدر الإمكان من ثغراتها.

رابط هذا التعليق
شارك

وجهة نظر وجيه يا استاذ جرجاوى .. cr((:

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

رغم إعجابي بالديموقراطية كما هي في الغرب

على أنها أحدث طريقة للحكم في العالم

إلا أنني أرى أننا غير صالحين لها

لأن المادة الخام لأي نظام هو الإنسان ..... وهو الذي يوجد النظام الذي على شاكلته ........

وعندنا الإنسان محتاج عمرة عمومية .... من كله .......

إذا كان ذلك  ممكنا ..........

المأساة فعلا هى نحن ...

الإنسان المصرى أو الشعب المصرى فى حاجة إلى غعادة تأهيل .. أو عمرة شاملة كما عبرت عنها ...

فى موضوع سلوكيات و ثقافة التقدم هنا فى المحاورات يذكر الكاتب

1. Ethics, as a basic principle.

2. Integrity.

3. Responsibility.

4. Respect to the laws & rules.

5. Respect to the rights of other citizens. 6. Work loving.

7. Strive for saving & investment.

8. Will of super action.

9. Punctuality

فخصائص تميز مواطن العالم الأول و لعلك تتفق معى أن هذا هو هدف إعادة التأهيل أو العمرة التى نتكلم عنها ..

بل أننى أتصور أن هذه العمرة أو إعادة التأهيل يجب أن تكون هدف محاورات المصريين .. و كل مؤسسات المجتمع المدنى

و الموضوع أكبر من أن يناقش على هامش موضوع آخر و لذا سافتح موضوعا مستقلا فى باب السياسة ربما غدا إنشاءالله

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

ومعذرة للتدخل مرة أخرى بأسئلتى...ولكن حسب فهمى البسيط أن القرآن أمرنا بأن يكون أمرنا شورى بيننا ولم ينزل به تفاصيل النظام الذى ذكرته سيادتكم...فمن أين سنأتى بتفاصيل إلهيه موحى بها ( ليست حسب إجتهادات البشر)؟

الأستاذ جرجاوي ...

أولاً : الشورى ليست مطلقة بمعنى أنه لا شورى مع نص ... هذا أولاً ... وأعتقد أننا متفقين في هذه النقطة ...

ثانياً : بالنسبة للأمور التي لم يرد فيها نص .. فماذا يكون التصرف ؟

الكثير , وأعتقد أنك واحد منهم بناءاً على الإقتباس أعلاه من كلامك , يعتقد بأنه ما دام ليس هناك نص فمن حق أي واحد أن يبت في الأمر و يكون له رأي فيه ...

وهذه هي نقطة الخلاف بين الشورى والديموقراطية , حيث أن في الديموقراطية , يكون الرأي على حسب ما تراه الأغلبية , وذلك من خلال الحزب الذي رشحته الأغلبية ليقرر بإسمها ...

أما في الشورى , فحتى الأمور التي لم يرد فيها نص , فهي لا تترك هكذا للعوام , و إنما يُكون الرأي فيها فقط لمن عنده علم من الشرع بالإضافة للإلمام بالعلوم الدنيوية المتعلقة بالأمر الذي تتعلق الشورى به , أو يترك لهيئة تضم كلا الفريقين ... يعني لا يترك الأمر للأغلبية لتبت فيه ...

وعلى ذلك فإن الأمر كله لله أولاً وأخيراً سواءاً كان فيه نص أم لا .. لأن الإجتهاد يجب أن يكون وفق الشرع ومحكوم بضوابط لا يخرج عنها ..

وبالتأكيد , فإن حزب يساري مثلاً أو ليبرالي , إذا ما ُقدر أن تكون له الأغلبية في المجلس التشريعي , لن يلم بهذه الضوابط , أو يأخذها في الإعتبار في تشريعاته , وبالتالي فلن يحكِّم أمر الله فينا ..

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...