اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الشباب الإسرايلى يريد السلم مع الفلسطينيين


Recommended Posts

نشر هذا الخبر فى الصحف العالمية

Thousands of young Israelis rave for peace with the 'enemy'

By Dan Beaulieu Tel Aviv

May 25 2002

In a fresh twist for Israel's peace movement, thousands of young people put on their dancing trainers in Tel Aviv for the first "rave" to protest against the occupation of Palestinian land.

The dance party on Thursday night at the plaza of the city's art museum drew more than 3000 people, mostly 20-somethings who want a peace between Israel and the Palestinians, but find the usual slogan-shouting protests too boring, organisers said.

"For many people in Israel, having a left-wing agenda is really not cool," said a protester, Aviad, 25. "It's supposedly one of the most naive things people can think."

Like many of the others dancing around him, the musician said he had refused to serve in the army because of the military occupation of the West Bank and Gaza Strip, which has sparked a 20-month Palestinian uprising.

"There's nothing strange here except there's a war going on a few kilometres away from here," he said.

The protesters danced for several hours to thumping techno music played from a DJ booth on a stage beside two large video screens that showed spliced images of the occupation and violent children's cartoons.

Many protesters wore the outlandish or revealing outfits that have become standard at raves around the world. Several ravers, dressed in mock army uniforms, walked on stilts and fired water pistols at the sweating dancers. A macabre "Miss Israel" paraded through the crowd with a "bouquet" of flowers, a plastic gun and a stump of a mannequin's leg painted with fake blood.

About half-way into the protest, a minute's silence was held in memory of more than 2000 people on both sides who have died during the latest uprising.

"Young people are fed up with politics," said Dima, 30, a graduate student with spiked black hair and a nose ring. "This experiment was trying to bring politics (into their lives) through the back door.

"The rave idea brought many people here today who are not identified with activism, to bring in clubbers and ecstasy eaters."

Rave parties have become infamous for their association with the party drug ecstasy, but organisers had stressed drugs would not be tolerated.

Organisers and ravers said they hoped the protest would add momentum to the peace movement.

Scores of police were also deployed to protect demonstrators from attacks by either Jewish extremists or Palestinian militants.

- AFP

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

لا أعتقد أن ال ravers يمثلون الرأى العام الأسرائيلى فهم لا يختلفون عن الهيبز فى الستينيات و السبعينيات ... و هذه الحركة ظهرت فى بدايات الثمانينيات و يقال أن الأنجليز أخذوها عن الهنود ... الذين كانوا يعقدون جلسات رقص تستمر طوال الليل و ربما لأيام يصحبها تناول المخدرات مثل الهيرويين ... أذاً فهم متمردون .... أما الشعب اليهودى فلم و لن يكون شعب سلام و غالبيته تؤيد ما يفعله شارون و أعوانه ...أما المظاهرات هنا أو هناك فهى للدعاية فى المحافل الدولية و الأدعاء بأن الشعب اليهودى شعب مسالم !!!

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

لا خطأ فيما نقله أخي الأفوكاتو .. وهناك في أرض الرباط أشكال متعددة من الرافضين للحرب من اليهود .. بل ومن الرافضين لقيام مايسمى بدولة "إسرائيل" كالسامرة وجماعة ناطوري كارتا ..

أما الأغلبية .. فمطلقة كما قال أخي سي فود للحقد التاريخي على كل ماهو غير يهودي .. وطبعا الإسلام في الواجهة في هذا العصر ..

ورغم التحالف الظاهري بين اليهود والمسيحية الغربية والتي أوجدتها مصلحة مشتركة زرعتها اليهودية العالمية بفروعها وتفريخاتها وأهمها الماسونية الزرقاء .. أو الماسونيين الأحرار (البنائين) .. ومازالت تعمل على فرض استمرارية وازدهار ذلك التحالف وفق مخططات معقدة سميت بـ(بروتوكولات حكماء صهيون).

إن ما حظي به شارون من شعبية لم تحلم به جولدا مائير غداة حرب يونيو 1967 ومعها موشي ديان ..

ولم يبدأنجمه في الانحدار إلا بفعل الضربات الاستشهادية التي أيقظت اليهود من احلام التنعم بالنوم على أشلاء الفلسطينيين .. فأعادت لهم الكابوس من جديد ..

دم بدم .. والبادي أظلم .. كان هذا هو منطق الشيخ أحمد ياسين بالرد على دعاة الانهزامية والاستسلام للأمر الواقع الذي يفرضه شارون ..

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

أرى

أنه بالانتفاضة فقط ستنسحب اسرائيل كما فعلت فى لبنان

لا أمريكا ولا أوروبا ولا بطيخ تجبر الطامعين الصهاينة على الانسحاب

كلينتون كان المتحدث والمفاوض الرسمى باسم باراك واسرائيل

وبوش المدافع الأول عن الصهيونية وشارون

ناتورى كارتا والشباب المعتدل قوى لا تزن مثقال ذرة فى تيار الصهاينة المتصلبين

والطامعين فى الضفة الغربية وطرد الفلسطينيين

هؤلاء قوم عميان القلوب والبصيرة والانتفاضة تجعلهم فى حيرة

Edited By ragab2 on May 25 2002 2:47pm

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

جنود الأحتياط الإسرائيلي يتحدوّن قيادتهم

2338 (GMT+04:00) - 26/05/02

تل أبيب، إسرائيل (CNN)-- عندما أنهى ديفيد زونشين خدمة العلم في إسرائيل والتي استمرت ثلاثة أسابيع في بداية هذا العام، لم يكن يدري أنه سيكون وراء إطلاق حركة قد تثير غيظ المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، وتعيد تنشيط حركة السلام في البلاد وتحرمه في الوقت ذاته من معظم أفراد عائلته.

كل ما كان يعرفه ديفيد، أنه جندي احتياط ولا يرغب بتاتا في الخدمة يوما آخر في اراضي السلطة الفلسطينية.

وقال ديفيد في مقابلة مع الأسوشيتد برس " أمر كوني يهودي يمنعني القيام بأمور يتوقع أن يقوم بها جندي الاحتياط. حتى لو انهار العالم من حولي، لن أدخل بالقوة إلى منزل فلسطيني لأحقق معه وأذلّه أمام أبنائه."

القصة بدأت عندما أنهى جندي الاحتياط ديفيد زونشين 29 عاما، مهندس في المعلوماتية، خدمته في قطاع غزة في يناير / كانون الثاني الماضي، وقال للمسؤولين عنه انه لن يعود إلى مركزه، ليبدأ مع زميل له بنشر رسائل غير موقّعة عبر الإنترنت يتعهد فيها كإسرائيلي ألا يكون جزء من الاحتلال.

وقال ديفيد " كنا غاضبين جدا، ومصدومين مما شاهدنا في غزة، فقمنا بكتابة الرسالة، واتفقنا انه لو استطعنا ضمّ عشرة جنود آخرين إلينا، فإنه عندها سنقوم بتوقيع أسمائنا كاملة."

وأضاف ديفيد " أحد زملائنا نصحنا بأننا لن نحقق هذا الأمر، لكنني كنت مقتنعا في قرارة نفسي، أنه لو وجد شخص آخر يشعر مثلي ، سيكون عندها هناك مئات الأشخاص."

وبالطبع كان ديفيد مصيبا في تخمينه، ففي خلال أسبوع جاءه أكثر من 50 ردا لتأتي ولادة حركة " الشجاعة على الرفض" وليقوم ديفيد وأعضاء الحركة بنشر أول رسالة لهم في أهم الصحف المحلية الإسرائيلية، وبعد أسبوعين زاد عدد الحركة إلى 200 جندي.

هذا الأمر حدث قبل ثلاثة أشهر ونصف، أما اليوم فعددهم يصل إلى 460 إسرائيلي معظمهم جنود في الجيش الإسرائيلي ويأتون من خلفيات مختلفة ليشكلوا معارضة إسرائيلية في الأراضي التي تحتضن أكثر من 3 ملايين فلسطينيا وأكثر من 200 ألف مستوطن إسرائيليا.

وقد واجهت الحركة عدة ردود فعل، من الثناء إلى الانتقاد وإلى تسميات ونعوت منها تسمية " Refuseniks " وهي كلمة أطلقت على اليهود الروس الذين حاربوا النظام الشيوعي.

لكن في مجتمع حيث الأكثرية من الرجال والنساء الإسرائيليين يشاركون في قانون إلزامي بعد الثانوية، وحيث يخدمون لفترة شهر كجنود احتياط حتى عمر الاربعين، فإن حركة " الشجاعة على الرفض" قد لاقت غضبا ورفضا أكثر من القبول.

وينظر عدد كبير من الإسرائيليين إلى الحركة كتهديد لمعنويات الجيش الإسرائيلي الذي يحارب في أقسى المعارك منذ عقود.

هذا وقد أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيقوم بسجن الرافضين للخدمة، وفي الأشهر الأربعة الأخيرة، قام أعضاء الحركة بتنفيذ فترة الخدمة كجنود احتياط في السجون العسكرية الإسرائيلية.

ويرى ناشطوا حركة السلام الإسرائيلية في هذا التحرك الجديد من قبل جنود الاحتياط الإسرائيلي محركا ودافعا جديد لإحياء قضيتهم، رغم الثمن الغالي الذي دفعه شخص مثل ديفيد زونشين الذي حرم من أهله المتدينيين والذين يعيشون في مستوطنات في الضفة الغربية ويرفضون استقباله أو التكلم معه.

يذكر أن حركة " الشجاعة على الرفض" ليست الأولى من نوعها التي ولدت خلال الحرب العربية الإسرائيلية، فهناك حركة " السلام الآن" التي أوجدها الإسرائيليون الذين عارضوا قيام الجيش الإسرائيلي بإجتياح لبنان في صيف عام 1982.

http://arabic.cnn.com/2002/middle_east/5/2...erve/index.html

أظن ان امثال هؤلاء يجب ان نقيم اقوى علاقات معهم .. و أن ندعمهم .. لو عندنا ذرة عقل

بسم الله الرحمن الرحيم .. إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .. صدق الله العظيم ( النساء – 145 )
رابط هذا التعليق
شارك

على ألا يكون هدفنا هو السلام و عشمنا فيه كبير..

بل يكون الهدف هو إضعاف المعنويات القتالية داخل إسرائيل (كما يفعلون هم داخل المجتمع المصري بكثرة الحديث عن السلام).

{ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا }

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

ليسوا سواء ..

تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ..

460 من أصل 100000 جندي عامل وأضعافهم احتياط يشكلون مايمكن وصفه "فقاعة هواء" في بحيرة ..

يرفضون .. ولكن لأسباب مختلفة .. ويجمع بينهم الرفض للخدمة في الضفة والقطاع وإن تعددت الأسباب.

نعم يجب التعامل معهم وبحذر شديد .. ولا ننساق وراء سران أو وهم .. ليس ليهوديتهم .

فهم لم يرفضوا الفكرة الصهيونية .. ولا يرفضوا قيام كيانهم المغتصب على حساب شعب بأكمله هو المالك الوحيد للأرض وما فةقها وما تحتها ..

هم لا يرفضوا السكن في "المغتصبات" التي يقيمونها في مكان القرى والنجوع الفلسطينية التي طمسوا آثارها وألغوا اسم كل منها عن الخريطة الجغرافسياسية (أكثر من 400 قرية في فلسطين قد أزيلت منذ الاغتصاب 1948).

هم لا يرفضوا شرب مياهنا المسلوبة من أراضي الضفة والقطاع والاستحمام بها وري حدائق بيوتهم بها .. بينما لا يجد معظم سكان الضفة سوى قطرات من الماء للشرب تقطع لأيام طويلة عنهم ..

أما أهالي القطاع فلا يجدونها البتة .. بل عليهم شراء مياه مكررة للشرب .. أما ما يصل بيوتهم فهو لا يصلح للاستخدام الآدمي.

لكل هذه الأسباب ولغيرها مما سيسرده إخوتي وأخواتي نقول بالتعامل معهم مع عدم نسيان حقيقتهم ..

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

المشكلة في المجتمع الاسرائيلي أنه يعتبر السلام نوع من الاستسلام سواء من اليهود الذين ينادو به أو من العرب الذين يطالبون به

فهم مجنمع نشأ في ظل الحرب ويخاف من السلام

وغالبية هذا المجتمع من الرعاع الذين هاجرو طلبا للرزق أولا والخوف من أضطهدهم في بلادهم وهو ما يطلق عليه العداء للسامية

ومنهم من أتعدل حالة وفهم معنى الحياة وسط مجتمع ينبذه لأفعالة الدنيئه

فهو مجتمع المتناقضات

ولكن وهو الاهم فهو مجتمع صناعة أمريكية أنجليزية مشتركة ودخلت باقي دول أوربا لدعمه بما فيهما المانية التي حرقتهم

وطبعا ده مش علشان سواد عيونهم بل علشان يخلصو منهم في أوربا وكذلك يبلو العرب بيهم ويشغلوهم عنهم

وهذا ياسادة لا يمنع من وجود نبلاء ظهرو في مجتمعهم يعلمون مدى المأساه التي هم فيها

ويحاولون البحث عن منظومة تضمن لهم أكبر قدر من المكاسب مع سلام يستطيعون به أستجلاب باقي رعاع اليهود من العالم

ولايوجد يهودي متحضر يريد أن يعيش في بلد مستقبلها الاقتصادي والعسكري مرهون بالدوله السوبر بور والتي في الحقيقة وداخل كل فرد فيها لايريد أن يرى اليهود في بلده وكره للعرب فقط هو ما يدفعه لمساعدته

ويعتبر نفسه ضحية صراع القوى في العالم

وهذا ما رأيته ولعلي قد أصبت

الى اللقاء

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...