الغريب بتاريخ: 10 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2010 (معدل) ساومتني نفسي كثير أن أكتب موضوع عن الليبرالية ماهي ؟ ولماذا تطرح دائما ؟ هل هي (وكما يعتقد معتنقيها) طوق نجاة لمشكلات النزاعات العرقية والدينية والمذهبية ، أم هي دفن للرؤس بالرمال ؟ وهل من الممكن أن يكون هناك نموذج جديد لليبرالية المسلمة (على حد تعبيرهم) ؟ أم أنها ستكون كسائر الدساتير والقوانين والأفكار التي تم إستيرادها "وتأييفها" على المجتمع المسلم وما لبثت إلا أنا أثبتت فشلها ؟ وهل تكفي الحقبة الليبرالية المصرية (كما كان يسميها كتاب التاريخ في الثانوية العامة) لإثبات فشل التجربة ؟ منتظر مشاركاتكم :) تم تعديل 10 مايو 2010 بواسطة الغريب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
zika بتاريخ: 12 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مايو 2010 (معدل) انا برضو كنت حابب اكتب عن الليبرالية خصوصا انها بتتعرض لهجوم كتير هنا في المحاورات انا بس في الاول عايز اوضح ان الليبرالية مش دين بديل سواء للاسلام او اى دين آخر انما سياسة قائمة على مبدأ احترام حرية الانسان بختصار " انت حر ما لم تضر " انما مش مقصود من كدة ان اى حاجة هيعملها الانسان (مدام مش هيتعدى على حقوق حد تاني) ان الحاجة دي هتكون حلال لأ خالص انما المقصود ان احنا مش مسؤلين عن منعو من الحاجة دي ده على فكرة مش بالضرورة ضد مبدأ الامر بالمعروف لان لا يزال بامكانك توجيه النصيحة لكن برضو هنحترم حق الناس في الرفض او القبول اللى بقولو ده على فكرة كلام بيلاقى قبول عند قطاع عريض جدا من المسلمين و هو ده اللى مطبق بالفعل بشكل كبير جدا في مصر و غيرها من الدول الاسلامية فمفيش صدام مع المسلمين و لا حاجة باستثناء البعض طبعا اللى مصمم يقوم بدور الوصاية على الناس حاجة تانية و هى ان الليبرالية مش بيقصد بيها بس الحرية الشخصية انما كمان حريات تانية سياسية و اقتصادية و كمان بيرتبط بيها مبدأ المساواة بمعنى عدم التمييز بسبب الجنس او الدين او العرق ..الخ و غيرها من المباديء اللى بتعرف باسم حقوق الانسان ده باختصار و تحياتى :blush2: تم تعديل 12 مايو 2010 بواسطة zika " إن قيمة الإنسان ليست في توصله إلى الحقيقة ، بل في كفاحه المخلص من أجل الوصول إليها " جاليليو رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 12 مايو 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مايو 2010 باستثناء البعض طبعا اللى مصمم يقوم بدور الوصاية على الناس :unsure: الكلمة دي يازيكا متهيألي ملخص مشاركتك البعض ياعزيزي لا يحب أن يقوم بدور الوصاية كما تعتقد، ولكن الدين الإسلامي لا يقبل أبدا بحرية تمنح صاحبها حرية التصرف على مرأى ومسمع مجتمعه بما لا يراعي الآداب العامة تحت مظلة الحرية، وهذا بلا شك متاح في الليبرالية تحياتي :wub: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 16 مايو 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2010 تعريف الليبرالية هي مذهب رأسمالي ينادي بالحرية المطلقة في السياسة والاقتصاد ، وينادي بالقبول بأفكار الغير وأفعاله ، حتى ولو كانت متعارضة مع أفكار المذهب وأفعاله ، شرط المعاملة بالمثل . والليبرالية السياسية تقوم على التعددية الإيدلوجية والتنظيمية الحزبية . والليبرالية الفكرية تقوم على حرية الاعتقاد ؛ أي حرية الإلحاد ، وحرية السلوك ؛ أي حرية الدعارة والفجور ، وعلى الرغم من مناداة الغرب بالليبرالية والديمقراطية إلا أنهم يتصرفون ضد حريات الأفراد والشعوب في علاقاتهم الدولية والفكرية . وما موقفهم من الكيان اليهودي في فلسطين ، وموقفهم من قيام دول إسلامية تحكم بالشريعة ، ومواقفهم من حقوق المسلمين إلا بعض الأدلة على كذب دعواهم . الموسوعة السياسية 5/566 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 16 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2010 الفكرة اننا نحب ان ندفن ونوارى ثقافتنا فى التراب ولا نحاول ان نزيل عنها ما لصق بها من افتراءات ومكائد شوهت صورتها بدون ان نجتهد ونظهر الوجة الحقيقى المحترم للثقافة الاسلامية فهى تحتوى على كل بل كامل النظريات المحترمة التى تجعل من الانسان مخلوق يكاد يصل الى الكمال وسمو الاخلاق لكننا بولينا بمفكرين وساسة اتو الينا بنماذج فاشلة لتطبق على شعوبنا ومع التجربة حدثت كوارث وفى النهاية فشل التجارب ولو كان مفكرى وساسة الامة حاولو وجاهدو النفس واسترشدو بما تحملة الثقافة الاسلامية من حرية العقيدة والانسان بوجة عام بعيدآ عن الفجور والالحاد والشذوذ لكان مجتمعنا الاسلامى يعيش عصر نهضة عظيمة وهى اتية شأنا ام ابينا لفشل النظريات التى تتساقط واحدة بعد الاخرى كالشيوعية والرأسمالية التى تحاول ان تتنفس بعدما خنقت من الربا والفجور الجنسى وتحكم المال فى الانسان وان ما يؤخذ على السادة مفكرى الامة انهم تقاعصو عن اظهار الحق وتوارو بل واختفو خوفآ من بطش اصحاب النفوذ (العسكر ) مما اضعف تلاميذهم وكل من يحاول اظهار فكر مناهض لتلك المذاهب البالية اما ينفى او يسجن او يتم تصفيتة ونرى بصيص من الامل بدأ فى الظهور بأن كثير من المجتمعت التى تتبنى تلك المذاهب كشفت عورات تلك المذاهب والافكار البالية لها وأخذت فى مراجعة مواقفها ومن هنا نشاهد حرب ضروس على الثقافة الاسلامية ويتم تجنيد اشباة العلماء والدعاة اقليلى الكفاءة لتضليل حاملى الثقافة الاسلامية وتحريك صراعات خلافية ومذهبية بين ابناء الثقافة الاسلامية فيتفرق صفهم ويتم وصمهم بالتخلف والأرهاب ويمد لهم اى صاحب المصلحة كل العون المادى والاعلامى كى يظهرو فى صورة علماء ودعاة وهم فى الحقيقة يحاربون الأسلام بطرق خبيثة فينشرون الفرقة والتحزب والمذهبية لتجهيل الامة لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان