اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

بـــنـــي لـــيـــبـــرال ..


الغريب

Recommended Posts

ساومتني نفسي كثير أن أكتب موضوع عن الليبرالية

ماهي ؟ ولماذا تطرح دائما ؟

هل هي (وكما يعتقد معتنقيها) طوق نجاة لمشكلات النزاعات العرقية والدينية والمذهبية ، أم هي دفن للرؤس بالرمال ؟

وهل من الممكن أن يكون هناك نموذج جديد لليبرالية المسلمة (على حد تعبيرهم) ؟

أم أنها ستكون كسائر الدساتير والقوانين والأفكار التي تم إستيرادها "وتأييفها" على المجتمع المسلم وما لبثت إلا أنا أثبتت فشلها ؟

وهل تكفي الحقبة الليبرالية المصرية (كما كان يسميها كتاب التاريخ في الثانوية العامة) لإثبات فشل التجربة ؟

منتظر مشاركاتكم :)

تم تعديل بواسطة الغريب

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

انا برضو كنت حابب اكتب عن الليبرالية

خصوصا انها بتتعرض لهجوم كتير هنا في المحاورات

انا بس في الاول عايز اوضح ان الليبرالية مش دين بديل سواء للاسلام او اى دين آخر

انما سياسة قائمة على مبدأ احترام حرية الانسان

بختصار " انت حر ما لم تضر "

انما مش مقصود من كدة ان اى حاجة هيعملها الانسان (مدام مش هيتعدى على حقوق حد تاني) ان الحاجة دي هتكون حلال

لأ خالص

انما المقصود ان احنا مش مسؤلين عن منعو من الحاجة دي

ده على فكرة مش بالضرورة ضد مبدأ الامر بالمعروف

لان لا يزال بامكانك توجيه النصيحة

لكن برضو هنحترم حق الناس في الرفض او القبول

اللى بقولو ده على فكرة كلام بيلاقى قبول عند قطاع عريض جدا من المسلمين

و هو ده اللى مطبق بالفعل بشكل كبير جدا في مصر و غيرها من الدول الاسلامية

فمفيش صدام مع المسلمين و لا حاجة

باستثناء البعض طبعا اللى مصمم يقوم بدور الوصاية على الناس

حاجة تانية و هى ان الليبرالية مش بيقصد بيها بس الحرية الشخصية انما كمان حريات تانية سياسية و اقتصادية

و كمان بيرتبط بيها مبدأ المساواة بمعنى عدم التمييز بسبب الجنس او الدين او العرق ..الخ و غيرها من المباديء اللى بتعرف باسم حقوق الانسان

ده باختصار و تحياتى

:blush2:

تم تعديل بواسطة zika

" إن قيمة الإنسان ليست في توصله إلى الحقيقة ، بل في كفاحه المخلص من أجل الوصول إليها " جاليليو

رابط هذا التعليق
شارك

باستثناء البعض طبعا اللى مصمم يقوم بدور الوصاية على الناس

:unsure:

الكلمة دي يازيكا متهيألي ملخص مشاركتك

البعض ياعزيزي لا يحب أن يقوم بدور الوصاية كما تعتقد، ولكن الدين الإسلامي لا يقبل أبدا بحرية تمنح صاحبها حرية التصرف على مرأى ومسمع مجتمعه بما لا يراعي الآداب العامة تحت مظلة الحرية، وهذا بلا شك متاح في الليبرالية

تحياتي :wub:

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

تعريف الليبرالية

هي مذهب رأسمالي ينادي بالحرية المطلقة في السياسة والاقتصاد ، وينادي بالقبول بأفكار الغير وأفعاله ، حتى ولو كانت متعارضة مع أفكار المذهب وأفعاله ، شرط المعاملة بالمثل . والليبرالية السياسية تقوم على التعددية الإيدلوجية والتنظيمية الحزبية . والليبرالية الفكرية تقوم على حرية الاعتقاد ؛ أي حرية الإلحاد ، وحرية السلوك ؛ أي حرية الدعارة والفجور ، وعلى الرغم من مناداة الغرب بالليبرالية والديمقراطية إلا أنهم يتصرفون ضد حريات الأفراد والشعوب في علاقاتهم الدولية والفكرية . وما موقفهم من الكيان اليهودي في فلسطين ، وموقفهم من قيام دول إسلامية تحكم بالشريعة ، ومواقفهم من حقوق المسلمين إلا بعض الأدلة على كذب دعواهم .

الموسوعة السياسية 5/566

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

الفكرة اننا نحب ان ندفن ونوارى ثقافتنا فى التراب ولا نحاول ان نزيل عنها ما لصق بها من افتراءات ومكائد شوهت صورتها بدون ان نجتهد ونظهر الوجة الحقيقى المحترم للثقافة الاسلامية فهى تحتوى على كل بل كامل النظريات المحترمة التى تجعل من الانسان مخلوق يكاد يصل الى الكمال وسمو الاخلاق لكننا بولينا بمفكرين وساسة اتو الينا بنماذج فاشلة لتطبق على شعوبنا ومع التجربة حدثت كوارث وفى النهاية فشل التجارب ولو كان مفكرى وساسة الامة حاولو وجاهدو النفس واسترشدو بما تحملة الثقافة الاسلامية من حرية العقيدة والانسان بوجة عام بعيدآ عن الفجور والالحاد والشذوذ

لكان مجتمعنا الاسلامى يعيش عصر نهضة عظيمة وهى اتية شأنا ام ابينا لفشل النظريات التى تتساقط واحدة بعد الاخرى كالشيوعية والرأسمالية التى تحاول ان تتنفس بعدما خنقت من الربا والفجور الجنسى وتحكم المال فى الانسان وان ما يؤخذ على السادة مفكرى الامة انهم تقاعصو عن اظهار الحق وتوارو بل واختفو خوفآ من بطش اصحاب النفوذ (العسكر ) مما اضعف تلاميذهم وكل من يحاول اظهار فكر مناهض لتلك المذاهب البالية اما ينفى او يسجن او يتم تصفيتة ونرى بصيص من الامل بدأ فى الظهور بأن كثير من المجتمعت التى تتبنى تلك المذاهب كشفت عورات تلك المذاهب والافكار البالية لها وأخذت فى مراجعة مواقفها ومن هنا نشاهد حرب ضروس على الثقافة الاسلامية ويتم تجنيد اشباة العلماء والدعاة اقليلى الكفاءة لتضليل حاملى الثقافة الاسلامية وتحريك صراعات خلافية ومذهبية بين ابناء الثقافة الاسلامية فيتفرق صفهم ويتم وصمهم بالتخلف والأرهاب ويمد لهم اى صاحب المصلحة كل العون المادى والاعلامى كى يظهرو فى صورة علماء ودعاة وهم فى الحقيقة يحاربون الأسلام بطرق خبيثة فينشرون الفرقة والتحزب والمذهبية لتجهيل الامة

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...