اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

فى انتظار الاوقات الضائعه...متجدد


Recommended Posts

00mS052M7UV.jpg

صحيح بأنى انتمى الى فصيلة / الطيور الجارحه

لكنى لستُ كباقى النسور ...

لا اتحين الوقت واقتنص الفرصه للانقضاض على / حمامه

فقط انتظر ...

هى تأتى وحدها / وصاغره ؟!

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

birds122.jpg

وما اعتدتُ على حبس / طائر

حتى فى داخل قفصٌ ذهبى

ليس لدى قفص / اصلآ

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

195789_228544497161230_2644234_n.jpg

لا احب الوقار

نوعا من السمك / متجليط

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

sej8rtl9nw.gif

وتركت على نحر الفؤاد ...

غلاله من عطرها / وخصله من شعرها

ولفافه من ليلنا / كتبت عليها

( لكننى اهواك )

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

Alameda-Dentist-48.jpg

تلك السيده : التى شرعت مؤخراً

( فى تقويم اسنانها )

وتعرفتُ اليها فى عيادة الطبيب

تريد منى تقديم طلب الى الامم المتحده

للسماح لى فى اشتهاء / زيتونه خضراء

سيدتى :

ما اعتدتُ طلب اذن من احد

حال أُقرر ممارسة الكتابه !!

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

762.fi.casinoMASTER.jpg

المرآه التى جلست الى يسارى

على طاولتى المنعزله

فى Casino Time Out

صرحت لى عيناها المهزومتان

بحكايا //

شممتُ بها رائحة الكتابه الممنوعه

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

13.jpg

واصبحتِ / خارج الوقت

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

2343557555_1.jpg

و شاء صباحٌ بارد القسمات

ان اصطدم بميعادكِ المُبكر

قميص اسود ، بدله سوداء ، اناقه سوداء

وامرآةً / غير عاديه ...

بريقٌ خافت / لونٌ صامت

ثمره صغيره تحفظُ تعويذة / قديس

يرتدُ حوارٌ الى مخدعه ، أثينا ترفعُ اعلامها

وتحترقُ روما للمرةَ الثانيه ؟!

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

paura-di-innamorarmi.jpg

( وقبل ان آتي كانت تغزلُ أملاً قصيراً )

لا عليكِ يا دفينة الذكرى

إن كنتُ مرهقا فلم انتظر مع الحاضرين

لا عليكِ إن اطبقتُ جفني

و سافرتُ لدقائق في تفاصيلِ ثوبكِ

لا عليكِ إن لم اقتنع بمذاقكِ العادى / ورحلت ؟!

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

2_113_10.jpg

مؤلم هو الانتظار ...؟!

مؤلم كرمح تغلغل في خاصرة امنيه ...!!

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

Breakingup+is+hard+to+do.jpg

حنتقابل مجرد صدفه

بلا اشواق بلا لهفه

وحنطوح عُيونا بعيد

عشان مانشُفشِ بعضينا

مفيش بنا خلاص مواعيد

ولا احلام تنادينا

مدام الايد مهِش فى الايد

مدام السكه مش لينا

هنتقابل وحنحاول

نتوه عن بعض فى الزحمه

( فرقة الحب والسلام )

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

442312bin.jpg

انتى عاوزه منى ايه

عاوزه بس تعذبينى

قولى احكى خايفه ليه

طمننينى ريحينى

طمننينى من شكوكى

ريّحينى من عذابى

ناس وحسم باللى بيننا

ويوم ما عرفم غيروكى ؟!

( فرقة / الحب والسلام )

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

9f058d75c0de647e0ad52745ba.jpg

للمرأه / التى تجيد التخفى

وأزعُم بأنى ..

اشمُم رائحة الانثى ...

على بُعد ستةٍ واربعين عاما

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

635.jpg

سيدتى :

حين تلاقث عينانا فى ذات مساء

كنا غرباء

اذكر ايضا ان كنا فى الجرح سواء

كنا نشرب من كأسٍ واحده

دون لقاء

وشكوتِ إلى ،، شكوتُ إليكِ

كنا نحسب ان الحب وفاء

سيدتى :

اذكر ايضا ان قلنا

( لنكن رفقاء )

وشربنا نخب صداقتنا فى ذات مساء

ونسينا ما كنا نخشاه

ما كان علينا ان نختار

فالحبُ صداقه ،،

شَبت فيها النار .. !!

سيدتى :

جدفتُ طويلا وطويلا ضد التيار

لكنى من عينيكِ قبستُ القوه والإصرار

حتى آتيكِ بسر البسمه وعبير الازهار

حتى اهديكِ العطر الضاحك والنوار

سيدتى :

قد أُحضر اشياءاً لك ،،

او انسى اشياء عندكِ

لكن ان قلنا قلبكِ

لن اشربُ من عين صداقه

ثم تشُب بقلبي النار

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

خلى الوداع من غير قُبل / علشان يكون عندى امل

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

64887.png

لم أرى وجه جمالِك المفتعل

ولا أهتم لهكذا لاحقه ..

عشقتُ روح / وروحاً فقط

كما لا أهتم للجورى / وأُفضل الزنابق

لكنى / أعشقُ الياسمين

تم تعديل بواسطة طائر الليل الحزين

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

image003.jpg

وارفضُ ان اعتذر ...

( عن عشقى لكِ )

ومطلوب منى ان اقول

مائة ألف مليون مره

انا / متأسف !!

لأنى فعلتُ ذلك / لأنى احبكِ

ظللتُ لأمد بعيد ابحثُ عن ورقة ياسمين حانيه

تهبنى قطرة عطر ...

اتطهر بها من دنس تلوث المعانى الكابيه

اتظللُ بها من شمس صحراء العمر الخالى

اطمح الى لحظة صدق / اعيد بها البراءه الخجِله

( وجدتكِ / عثرتَ عليكِ )

الان وما سر الدهشه ؛ ؟!

ويقسمُ قلبى اننى اقول الحقيقه

وليس غيرها // ولاشئ بعدها

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

2520632.jpg

للعابره التى سطرت

فى جهة الارض المحايده !!

( اهواك )

وكان لحضورها دَوى ناقوس

يدقُ مُعلنا الإيذان بمواسم العشق

لوجودكِ حياة / وما عداه موت

حتى وان كنتُ اتنفس

تم تعديل بواسطة طائر الليل الحزين

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

Sweet-Serenity-Print-C10376167.jpg

احيانا /

نعشقُ بعضنا البعض

لأننا نعرف حقيقه ما بداخلنا

بشكل غير عادى

واحيانا /

نرفض بعضنا البعض

لأننا نعرف ما حقيقة ما بداخلنا

ايضا بشكل غير عادى

معرفة ما بداخلنا هى سبب العشق

ومعرفة ما بداخلنا هى سبب الرفض

نعشق لأن من احبنا اكتشف سرُ جمالنا

ونكره لأن من احبنا اكتشف سرُ قبحنا

وانتِ وحدكِ ...

تعرفين ماذا اريد ،،

وحدكِ من يمكنها ان تساعدنى

على اجتياز مرحله من عمرى قاسيه

وحدكِ القادره على تحقيق احلامى الكابيه

انتِ الحلم الذى ينسينى مرارة الواقع

سيدتى : وانا الواقع / فى حبكِ

( ستعرف طريقها / ستعرفه )

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

انتى بقلبى وجوا الروح

حاسس بغرامك وين مابروح

ضمينى قوليلى حبيبى / بحبك انا

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...