عادل أبوزيد بتاريخ: 26 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أبريل 2004 أخيرا .. و أخيرا جدا خطوة فى الطريق الصحيح الحرب على العملاء. لم يكن يجدى و لسنوات طويلة التركيز على الهدف فقط و إعتبار حماية الدخل مسئولية جهة أخرى .. كم خسرنا من الشهداء لا لشئ إلا خيانة الداخل ... و كنا نتكلم على إستحياء على إعتبار أن المسألة شأن فلسطينى داخلى و أن أهل مكة أدرى بشعابها و على إعتبار أيضا الحوادث التاريخية التى أججت الشعور بوجود حساسية شديدة من مجرد محاولة الشأن الفلسطينى من غير الفلسطينيين. كم تكلفنا ... حتى بدأنا مجرد البدء فى مواجهة مسألة خونة الداخل ؟ أذكر أن المسألة نوقشت هنا فى محاورات المصريين - و على إستحياء أيضا - منذ بدايات محاورات المصريين و كان الرد المهذب يفيد أن المجاهدين أدرى بما يدور حولهم ... رأيت اليوم خبرا عن إنشاء وحدة لمواجهة خونة الداخل ... أول الغيث قطر و إذا كان لى أن أعلق - على إستحياء أيضا - فأقول يجب التعامل مع هذه القضية بكل حسم و غلظة حتى لو كان هناك مظلومين فى الطريق مسئولية الجميع الإلتزام بالإخلاص الوطنى إلى حد البعد عن كل شبهه فى التاريخ كله لم تتوانى المقاومة الوطنية عن الضرب و الضرب بقسوة لكل من تبدو منه بادرة خيانة ... و أحيانا كثيرة بالشبهات. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 27 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2004 على الرغم من كل الأذى الذي تعرض له جهاد الشعب الفلسطيني بسبب هذه الظاهرة (العملاء) فإن أجهزة الأمن الفلسطينية والتي هي المنوط بها في الأصل مكافحتهم وتطهير الأرض المقدسة من رجسهم مازالت تلتزم الصمت تجاههم بل وتوفر لهم الحماية وتهب لنجدتهم بكل وقاحة وبعنف لا نراه عند تعرض المجاهدين للقتل بفعلهم .. نعم لقد تأخر المجاهدون كثيرا في أخذ القانون بأيديهم في ظل التغييب المتعمد لوسائل قانونية لهذا التصدي .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 27 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2004 حماس تتحوط للاغتيالات والقسام تفتح ملف العملاء حماس تؤكد قدرتها على إدارة شؤونها حتى لو اغتالت إسرائيل جميع قادتها الحاليين (الفرنسية) قال إسماعيل هنية القيادي البارز في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن الحركة أعدت جيلا قياديا قادرا على إدارة شؤونها حتى لو اغتالت إسرائيل جميع قادتها الحاليين. وأوضح في مقابلة مع الجزيرة نت أن حماس تستمد قوتها من المد الجماهيري لها وهي مستعدة لكل الاحتمالات, مؤكدا أن استهداف قادتها لن يؤثر على مسيرتها. وأضاف أن الحركة لابد ستنتقم لمؤسسها الشهيد الشيخ أحمد ياسين وخليفته الشهيد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي, موضحا أن "حماس تحمل مشروعا كاملا للمقاومة". وفي الشأن الداخلي الفلسطيني أكد عضو حماس أن الحركة جاهزة للدخول في "شراكة سياسية حقيقية" في القرار الفلسطيني, إلا أنه اشترط ضرورة رسم سياسة فلسطينية بعيدة عن التحييد أو الاحتواء. ملفات العملاء وفي تطور آخر أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحماس كشف مجموعة من العملاء الذين يعملون لصالح الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك). وأوضحت الكتائب أن مسئولا أمنيا فلسطينيا رفيع المستوى أعلن أن أجهزة الأمن كشفت مؤخرا عن مجموعة من العملاء عقب عملية اغتيال الشيخ ياسين. وأكدت الكتائب في بيان رسمي أن الشخصين اللذين لقيا مصرعهما أمس في مخيم المغازي وسط قطاع غزة هما متعاونان مع الشاباك. وكانت مصادر فلسطينية أكدت أن شخصين قتلا جراء انفجار غامض بأحد المنازل في ذلك المخيم فيما أصيب ثلاثة بجروح. وتبنت الكتائب عملية مفرق إذنا التي وقعت مساء أول أمس بالخليل وأدت إلى مقتل جندي إسرائيلي وإصابة خمسة آخرين بجروح. وقال بيان لها تلقت الجزيرة نت نسخة منه إن التأخر عن الإعلان في حينه كان لأسباب أمنية وخارجة عن الإرادة بعد قيام جيش الاحتلال وطائراته العمودية بإغلاق المنطقة والقيام بعمليات دهم وملاحقة لكل المناطق المحيطة بالعملية. وكانت كتائب شهداء الأقصى قد تبنت تلك العملية في وقت سابق. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 27 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2004 شهيدان بطولكرم ومقتل عميلين بغزة طولكرم -غزة -ياسر البنا- وكالات-إسلام أون لاين.نت/27-4-2004 استشهد ناشطان من كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" اليوم الثلاثاء 27-4-2004 برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي أثناء توغلها في مخيم طولكرم للاجئين. فيما أعلنت كتائب القسام أن القتيلين اللذين سقطا الإثنين 26-4-2004 وسط مدينة غزة هما عميلان لإسرائيل. وفى طولكرم شمال الضفة الغربية قالت مصادر فلسطينية وشهود عيان لوكالة الأنباء الفرنسية اليوم الثلاثاء: إن أمجد عمارة -28 عاما- وأشرف ظاهر -23 عاما- استشهدا عندما فتح جنود إسرائيليون توغلوا في مخيم المدينة برفقه نحو 20 مدرعة النار عليهما، كما أصيب خلال العملية الناشط باسل أبو شهاب بجروح خطيرة. ونعت كتائب القسام الشهيدين، وقالت في بيان وصل "إسلام أون لاين.نت" نسخة منه: إن الشهيد أشرف نافع هو نائب مسئول كتائب القسام في منطقة طولكرم. كما أوضحت مصادر طبية أن 7 فلسطينيين آخرين أصيبوا برصاص الاحتلال في طولكرم، وفرض الاحتلال حصارا على مستشفى "الشهيد ثابت"، وهو ما حال دون وصول الجرحى إلى المستشفى. من جهته قال ناطق عسكري إسرائيلي: إن المسلحين "اقتربا من الجنود لمهاجمتهم، لكن العسكريين الإسرائيليين قتلوهما قبل أن يفتحا النار". وأوضح المصدر أنه عثر على رشاشين أحدهما "إم 16" والثاني "كلاشنيكوف" قرب جثتي الناشطين. القسام تقتل عميلين من ناحية أخرى أعلنت كتائب القسام أن القتيلين اللذين سقطا مساء الإثنين وسط مدينة غزة هما عميلان لقوات الاحتلال. وجاء في بيان للقسام وصلت نسخة منه لشبكة "إسلام أون لاين.نت" الثلاثاء أن "اثنين من عناصر كتائب القسام برفقة شخص ثالث -وهو الدليل- وصلوا إلى الحدود الشرقية لمخيم المغازي لتنفيذ عملية استشهادية داخل الأراضي المحتلة عام 48، لكنهم فوجئوا أثناء طريقهم إلى الحدود بملثمَين يحملان الأسلحة الرشاشة من نوع كلاشنكوف". وأوضح البيان أن الملثمين هما إسماعيل سعيد أبو منديل -22 عاماً-، وفادي محمد النعامي -21 عاماً-، قاما بتثبيت "المجاهدين وإلقائهم على الأرض، وطلبوا منهم تسليم الأحزمة الناسفة وما يمتلكون من عتاد؛ مما دفع أحد المجاهدين إلى تفجير حزامه الناسف فقتلهما". ونعت كتائب القسام الاستشهادي زكي أحمد الباقة -33 عاماً- من سكان مدينة غزة، الذي فجر نفسه في "العميلين الهالكين بعد أن حالا بينه وبين تفجير نفسه في المغتصبين الصهاينة. وأوضح البيان أن "الاستشهادي الآخر تمكن من مغادرة المكان بعد إصابته بجراح طفيفة ليبقى شاهدًا على أحداث هذه المؤامرة البشعة". وكانت كتائب شهداء الأقصى المحسوبة على حركة فتح قد أعلنت أنها قامت يومي 25 و24-4-2004 بتصفية عميلين يعملان لحساب إسرائيل. كما أُعلن يوم 23-4-2004 عن تشكيل مجموعة فلسطينية أطلقت على نفسها اسم "الوحدة الخاصة لمكافحة العملاء"، أمهلت المتعاونين مع قوات الاحتلال الإسرائيلية مدة شهر واحد "للتوبة والعودة لصفوف الشعب الفلسطيني قبل أن يبدأ القصاص ممن يواصل الخيانة"، لكن لا يعرف على وجه اليقين انتماء هذه الوحدة. يذكر أن ملف العملاء قد أثير بشكل كبير في الآونة الأخيرة خاصة بعد اغتيال إسرائيل لزعيم حركة حماس الشيخ أحمد ياسين يوم 22-3-2004، ثم اغتيال القائد السابق للحركة في غزة الدكتور عبد العزيز الرنتيسي يوم 17-4-2004. _________________ هناك غرابة شديدة في الخبر السابق .. إذ ليس من عادة العملاء (العصافير) القيام بأي عمل عسكري من أي نوع .. وتنحصر مهامهم في الخيانة بالمعلومات .. وإرشاد قوات العدو نحو الأهداف المختارة .. لكنني لم أسمع من قبل عن تحرك عسكري للعملاء .. فهل كان الشخصان المذكوران من العملاء؟!! أم انها أصابع جهات أمنية فلسطينية عادت للعمل من جديد وفق المهام المنوطة بها ومنها إفشال المسبق لأي عملية جهادية فلسطينية قبل الانطلاق لتنفيذها!!!! يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Peace74 بتاريخ: 28 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أبريل 2004 بعد حصولها على معلومات خاطئة: كتائب الأقصى تعتذر عن قتل "عميل" مفترض الثلاثاء 27 أبريل 2004 14:56 "إيلاف" من القدس: قدمت كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لحركة فتح اعتذارا لقيام مجموعة تابعة لها بقتل محمود حسان احمد العظم من قرية بيت ريما قرب رام الله، بعد أن كانت هذه الكتائب أعلنت تصفيته بسبب تعامله مع الاحتلال ومساعدته في إبلاغ عن مطلوبين. وجاء في بيان جديد أصدرته الكتائب أن اغتيال العظم تم بناء على معلومات مغلوطة وأنها تعرب عن اسفها واعتذارها الشديدين لأهل الفقيد واهل بيت ريما على ما أسمته التصرف الخاطئ. وأكدت الكتائب التي كانت عممت اسم العظم بعد قتله بأنه بعيد كل البعد عما تردد على السنة البعض وبريء تماما مما نسب إليه وان عملية اغتياله تمت بسرعة، وان الكتائب تتحمل كافة المسؤوليات الإنسانية والأخلاقية تجاه عائلته. ويأتي هذا البيان الاعتذاري في وقت تتصاعد فيه مطالبات فلسطينية بالتحرك ضد العملاء خصوصا بعد عمليات الاغتيالات الاخيرة والتي يعتقد البعض انه لم يكن للعملاء إلا دور ثانوي فيها، في حين يرى البعض الآخر العكس. وتعتبر مسالة التعامل مع العملاء قضية إشكالية في التاريخ الفلسطيني، وتعود إلى ثورة36-1939 عندما أدت حملات اغتيال إلى فوضى عارمة كانت أحد الأسباب الرئيسة في إجهاض تلك الثورة. ومن المفارقات أن بعض ذيول تلك الاغتيالات ما زالت حاضرة حتى ألان بين بعض العائلات. وتوجه انتقادات حادة للمجموعات المقاومة في مسالة التعامل مع العملاء خلال الانتفاضة الكبرى عام 1987، وبقيت ذيول التصفيات التي تمت آنذاك حتى الوقت الحاضر حين رد بعض أهالي المقتولين بعمليات انتقام مضادة بعد تلك كل السنوات. ولم تتخذ السلطة بعد تأسيسها موقفا لإغلاق ملف التصفيات التي تمت في الانتفاضة الأولى مثل تبرئة من قتلوا بالخطا واعتبارهم شهداء وتبني قتل الآخرين ممن ثبت تورطهم وعدم إبقاء المسؤولية فردة تقع على عاتق من قام بالتصفية. وخلال انتفاضة الأقصى أقدمت السلطة الفلسطينية على اعدم عمليين في نابلس وغزة بعد محاكمات مثيرة للجدل اعتبرتها مؤسسات حقوقية أنها صورية، ولكن مجموعات المقاومة اغتالت العشرات من العملاء بعد اقتحامات لسجون السلطة قبيل عمليات التوغل التي شهدتها الأراضي الفلسطينية عام 2002. ويعتبر المراقبون ان تصفية محمد العظم قبل أيام في رام الله وبيان كتائب الأقصى الاعتذاري يشير إلى أخطاء جسيمة ما زالت ترتكب في التعامل مع هذا الملف. http://www.elaph.com.:9090/elaph/arabic/index.html رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 28 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أبريل 2004 أولا أسجل هنا انخفاض مستوى الثقة في مصدر هذا الخبر (إيلاف) وبخاصة أنني لم أطلع على نفس المعلومة في أي مصدر ىخر!! ثانيا احتمال الخطأ وارد في ظل غياب مؤسساتية فلسطينية تعمل بشكل محترف لاسيئصال جذور هذه الظاهرة (العملاء) .. ثالثا أن من يصداوا هم من فئة منخفضة في المستوى التنظيمي للعملاء .. وهناك عملاء (كبار) معروفون ويتعاملوا بشكل شبه رسمي تحت مسميات مختلفة .. ما الموقف منهم وهم أشد خطرا من عميل على مستوى مخبر تعس .. نحن نطالب بالعمل على حل هذه الإشكالية الكبيرة بكل قوة .. لكن أرواح الناس ليست رخيصة حتى تكون عرضة لتصرفات هواة يندفعون وراء وشاية واش مغرض .. أو دسيسة مخابراتية صهيونية تهدف الوقيعة بين المجاهدين .. بل والأدهى تؤدي إلى حماية خلايا من الخائنين في بعض المواقف .. على قيادات المقاومة استخلاص العبر من خبرات الانتفاضة الأولى والمسيرة الطويلة لشعبنا الفلسطيني في هذا المجال .. وبدون تعاون أجهزة السلطة من تحريات ونيابة وقضاء يكون العمل هنا أقرب إلى الفوضى .. إن حياة رجل واحد يغتال غيلة وغدرا على يد فلسطينية بسبب الشك أو الوشاية تكفي لنسف مصداقية العمل الشريف الذي تتأسس عليه عمليات تصفية العملاء .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 28 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أبريل 2004 أبو شباك يدعو الفصائل للتعاون مع السلطة لمواجهة العملاء غزة - الحياة الجديدة - دعت السلطة الوطنية امس كل الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية للتعاون معها في مواجهة ظاهرة العملاء في الساحة الفلسطينية والتي تتزايد الدعوات لمواجهتها ومحاصرتها بقوة. واعتبر مدير جهاز الأمن الوقائي في غزة العقيد رشيد أبو شباك انه "ليس من حق أي فصيل فلسطيني أن يدعي بأنه سيتحمل مسؤولية معالجة ظاهرة العملاء". وكانت حركة حماس توعدت بملاحقة من وصفتهم بـ "العملاء" في صفوف الفلسطينيين الذين اتهمتهم بالوقوف وراء عمليتي اغتيال مؤسس الحركة الشيخ أحمد ياسين وقائد الحركة في غزة الدكتور عبد العزيز الرنتيسي. وأوضح أبو شباك انه "ما دامت هناك سلطة وطنية فلسطينية مسؤولة عن الأمن الداخلي فانه يتوجب عليها أن تقوم بواجبها في محاربة هؤلاء وإلقاء القبض عليهم وتقديمهم للعدالة". وأضاف "أنا لا اعتقد بحال من الأحوال أن السلطة الوطنية الفلسطينية أو الأجهزة الأمنية التابعة لها قد قصرت يوما من الأيام في القيام بواجبها في هذا الشأن من خلال قيامها بإجراءات لمحاربة هؤلاء". والمح أبو شباك أن الأجهزة الأمنية ألقت القبض على عملاء لهم صلة بمساعدة أجهزة الأمن الإسرائيلية في اغتيال قادة فلسطينيين لكنه استدرك قائلا "إننا لسنا بصدد الإعلان عن كل ما لدينا من اعتقالات جرت في صفوف العملاء". نافيا في الوقت نفسه لـ "الحياة الجديدة" وجود سجناء موقوفين على ذمة اغتيال الشيخ احمد ياسين والدكتور عبد العزيز الرنتيسي. وعبر عن الأمل بان "لا يبادر أي فصيل فلسطيني سواء كان وطنيا أو إسلاميا بمعالجة هذا الموضوع على النحو الذي يشاع في بعض وسائل الإعلام". وقال إن حركة حماس لم تساعد أجهزة السلطة الفلسطينية في متابعة ملفي اغتيال الشيخ ياسين والدكتور الرنتيسي رغم الجهود التي يبذلها جهاز الأمن الوقائي الذي يقوده لمتابعة قضيتهم والكشف عن المتورطين فيها. أخيرا .. أخيرا تكلم مسؤول في السلطة .. صمت دهرا .. ثم أتى بمالا يدع مجالا للشك في أن أجهزة الأمن في السلطة باقية على العهد "حماية العملاء حتى النهاية" .. والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 31 ديسمبر 2008 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 ديسمبر 2008 كتبت هذا الموضوع و بصعوبة شديدة فى السادس و العشرين من عام 2004 و صعوبة كتابته لا ترجع لأنى أتيت بما لم يأت به الأوائل و لكن الكتابة فيه كانت - بالنسبة لى - كالكتابة بحرف سكين فى نفسى أكرر فى نفسى .. و ها هى مرت ما يزيد على الأربع سنوات و كأن الوقت لم يمر و كأن الرسالة لم تصل لمن يعنيه الأمر. ما سبق كان إستهلالا لابد منه كتبت فى أول مداخلة فى هذا الموضوع : رأيت اليوم خبرا عن إنشاء وحدة لمواجهة خونة الداخل ... أول الغيث قطرو إذا كان لى أن أعلق - على إستحياء أيضا - فأقول يجب التعامل مع هذه القضية بكل حسم و غلظة حتى لو كان هناك مظلومين فى الطريق مسئولية الجميع الإلتزام بالإخلاص الوطنى إلى حد البعد عن كل شبهه فى التاريخ كله لم تتوانى المقاومة الوطنية عن الضرب و الضرب بقسوة لكل من تبدو منه بادرة خيانة ... و أحيانا كثيرة بالشبهات. و كأن الشعب الفلسطينى يملك رفاهة "طق الحنك" و كأن مسألة الخيانة الداخلية مسألة جانبية ليست ذات شأن. راودتنى نفسى لتغيير العنوان إلى الدور الفلسطينى فى النزيف الفلسطينى الفاضل أسامة الكباريتى مواطن فلسطينى يعيش فى قطر و قصارى جهده أن يعلق على إستحياء و يوافق على إستحياء و مثله آلاف الفلسطينيين الذين ينزفون لحساب خونة الداخل مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان