عادل أبوزيد بتاريخ: 27 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2004 عقب أحداث سبتمبر دخل الجميع فى دائرة مغلقة من محاولات التفسير و ظهرت فكرة المؤامرة و كان لها أنصارها و كذلك معارضوها و كنا جميعا على إختلاف مشاربنا إما أننا غير مصدقين لما حدث أو غير مصدقين للتفسيرات المعروضة. مرت سنوات الآن الآن و حدث الكثير على الساحة الدولية و الساحة الأمريكية. و أستطيع القول أن الشكل العام للمجتمع الدولى أخذ شكلا مختلفا !!! ترى لو كنت رئيسا لأمريكا قبل أحداث سبتمبر ماذا تراك كنت فاعلا ؟ سؤال أقرب إلى الفانتازى و لكن طرحه الآن قد يساعدنا فى تصور ما يمكن أن يحدث و كذا تصور أو بناء نموذج عقلى للدور الذى نبغيه لأنفسنا فى المجتمع الدولى بشكله الجديد طرح هذا السؤال -والسؤال الآخر فى باب سياسة داخلية - ربما محاولة لأن يجلس كل منا مع نفسه و يعيد كل الحسابات و يصل إلى تصور شخصى علنا نشفى من حالة الإحباط العامة التى تسيطر علينا مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 27 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2004 طب هو السؤال له تكملة ؟ ... يعني لو كان س س رئيس أمريكا قبل أحداث سبتمبر وبعدين إنضرب المغرز بتاع البرجين في جنبه كان عمل إيه ؟ ولا كان رئيس لأمريكا قبل سبتمبر وطلع معاش قبل الأحداث ؟ تفرق كتير في الحالة الأولانية ... كنت لازم أفكر طب هما ليه عملوا كده ... اصل مش ممكن واحد ييجي يخبط على باب شقتي ويضربني بالبونية من الباب للطاق يبقى لازم في حاجاة غلط في... دي حاجة الحاجة التانية .. حتى لو عرفت المعتدي فمش معقول أروح أولع فيه وفي جيرانه وفي أي واحد معدي في الشارع .. فيجب أن يكون الرد مساوياً للفعل ... الحالة التانية بقى لو كنت رئيس لأمريكا قبل أحداث سبتمبر وطلعت معاش ... فكنت دايماً لازم أفتكر إن القوة ليست معناها الظلم .. وأروح أستعير كتاب تاريخ من مكتبة الكونجرس الشهيرة وأقرأ عن الأمبراطوريات والممالك التى بلغت أوج الازدهار ومع ذلك فهي كالإنسان لابد ان يمر بمراحل الحياة المكتوبة عليه والتى اخرها الشيخوخة ومن ثم الموت .... وحتى لو كنت بصمجي ومابفكش الخط ومابعرفش أقرأ فبالتأكيد كنت هاشوف قدامي عدوي اللدود روسيا بجلالة قدرها وهي متمرمطة بعد العز وبقوا يلموا سبارس دلوقت . الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
KWA بتاريخ: 28 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أبريل 2004 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السؤال بسيط و الأجابه عليه سوف تختلف من شخص لأخر حتي داخل امريكا هنا و لم تجد اتفاق في الأجابه بين شخصين الا اذا كان هناك مصلحه مشتركه و لكن الشئ الهام هو مصلحه الدوله بصرف النظر عن من هو الرئيس بمعني ان اي رئيس امريكي سوف يفعل ما فعله بوش بغزو افغانستان لقضاء علي اسامه و حفظ هيبه الدوله و مصالحها ....كما حدث لأمريكا في الحرب العالميه الثانيه و ضرب اليابانيون بيرل هاربر و بعدها استخدمت امريكا القنابل الذريه و استسلمت اليابان ....رغم ان الحرب كانت بعيده عن الأراضي امريكيه و بمجرد ماحدث في بيرل هاربر تغير الرد الفعل الأمريكي....تمام كما سوف تفعل مصر مع اي دوله افريقيه تضر مصالحها في نهر النيل ....و اللي ايده في الميه مش زي اللي ايده في النار.....انا لا ادافع عن احد و لكن احاول ان اجيب عن السؤال ...طبعا هناك البعض سوف يسألني عن العراق و فلسطين و قضيه الديمقراطيه في الشرق الأوسط و غيره من القضايا التي تآخذ فيها امريكا جانب الظالم ....و هرجع و اقول السياسه و مصلحه الدوله فوق كل اعتبار... Egypt is my home , USA is my life. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
دكتور عادل الليثي بتاريخ: 28 أبريل 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أبريل 2004 كان هناك تقرير مقدم للرئيس الأمريكي يتكلم عن هذه الأخطار ... التي يسميها التقرير..... بالحرب الموازية .... أو الإرهاب .. الذي يمكن أن يهجم فيها العدو من حيث لا يتوقع أحد ... ويستخدم أسلحة وطرق غير متوقعة وجديدة ...... حيث لا يحد تصرفاته أي عائق من أي نوع .... قانوني أو سياسي أو غيره وهدفه .... لقلة إمكانياته ..... إحداث صدمة نفسية .... وخلق حالة من الإرتباك ..... وهذا بالفعل ما حدث حينئذ ...... حيث ظل الرئيس بوش رهينة في يدي حرسه الخاص ..... ومعلق في الهواء لمدة عشر ساعات ....... إلى أن خاطبته والدته ....... وقالت له ..... أن كل الناس تريد أن ترى الرئيس على مكتبه ......وفي مقر قيادته .... و دمعت عيناه بعد ذلك .... خمس مرات على شاشات التليفزيون خلال الـ24 ساعة التالية ....... المهم ما أريد أن أقوله .... أن كيان بحجم الولايات المتحدة .....لا يمكن الحديث عن أن يسيره شخص .... مهما كانت قدراته فهناك مجلس الأمن القومي ... ووزارة الخارجية ... والدفاع ..... وأجهزة المخابرات .... وهيئة الأركان .... وغيرها من مؤسسات لديها الإمكانيات البشرية والتقنية على أعلى مستوى . وإذا حدث خطأ أو نجاح ... فيرجع إلى نتيجة عمل هذه المؤسسات القيادية التي تدير هذا الكيان الكبير ..... <span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'> عقول لا ذقون</span></span></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان