اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أى راى مذكور فى المذاهب الاربعه و أو قاله العلماء الثقات صح ...أيه رايكم فى الكلام ده؟


خالد المسلم

Recommended Posts

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

فيه نقطه كنت بسمعها زمان بس مش كنت بفهمها ...كان زميل لى بيقولى لو اتبعت عالم معين صاحب احد المذاهب فلابد ان تتبع جميع اراؤه ..

واحد تانى يقولى لا خلى بالك هيه المذاهب الاربعه وغيرها كلها مبنيه على ادله شرعيه يعنى لو خدت بأى راى فيهم كفاك ..

طيب ده يقودنا لبعض التساؤلات :

1-الائمه الاربعه اختلفوا كتير فى الفروع وطبعا المذاهب الاربعه مش هيه كل المذاهب التى يجوز العمل بيها فيه مذاهب كتير غيرها ولكن دول اشهرهم...

بل ان فيه بعض المسائل قيل فيها :حلال ...وراى اخر حرام ...وراى ثالث مستحب ...وراى رابع مكرووه...

طيب هل كل دول الحق ...ولو اتبعت اى راى فانا على الهدى ...

2-هل الحق يتعدد بتعدد الاراء ...؟

انا لم افتح هذا الموضوع انا بعد تكوين فكره محدده ولكن احب اسمع راى المهتمين من اخوانا بمسائل الفقه ...وأكيد هنستفيد من بعض ان شاء الله

رابط هذا التعليق
شارك

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

(( لا تجتمع امتي على ضلاله ))

عن نفسي بمشي على الراي الي عليه اجماع اغلب علماء المسلمين في العصر الحديث بغض النظر بقى هو مذهب مين من الفقهاء ..

..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك ..

رابط هذا التعليق
شارك

المسألة دي مهمة جدا يا خالد

ان شاء الله هرجعلك نتكلم فيها

سامحني .. مجهد دلوقتي

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

فيه نقطه كنت بسمعها زمان بس مش كنت بفهمها ...كان زميل لى بيقولى لو اتبعت عالم معين صاحب احد المذاهب فلابد ان تتبع جميع اراؤه ..

واحد تانى يقولى لا خلى بالك هيه المذاهب الاربعه وغيرها كلها مبنيه على ادله شرعيه يعنى لو خدت بأى راى فيهم كفاك ..

طيب ده يقودنا لبعض التساؤلات :

1-الائمه الاربعه اختلفوا كتير فى الفروع وطبعا المذاهب الاربعه مش هيه كل المذاهب التى يجوز العمل بيها فيه مذاهب كتير غيرها ولكن دول اشهرهم...

بل ان فيه بعض المسائل قيل فيها :حلال ...وراى اخر حرام ...وراى ثالث مستحب ...وراى رابع مكرووه...

طيب هل كل دول الحق ...ولو اتبعت اى راى فانا على الهدى ...

2-هل الحق يتعدد بتعدد الاراء ...؟

انا لم افتح هذا الموضوع انا بعد تكوين فكره محدده ولكن احب اسمع راى المهتمين من اخوانا بمسائل الفقه ...وأكيد هنستفيد من بعض ان شاء الله

الأخ العزيز خالد

إسمح لى بداية أن أتحفظ على إستخدامك عبارات مثل (.......فأنا على الهدى) و (هل الحق يتعدد.....)

فهذه العبارات تعطى إنطباعا بأن الخلاف هو خلاف فى العقيدة و ليس فى مسائل فقهية

و الخلاف فى المسائل الفقهية ليس خلافا بين حق و ضلال

إنما _حسب إعتقادى- هو عبارة عن فتح المجال للبشر ليعمل كل حسب طاقته

و حسب ظروفه

و تذكر أمر الناس و الصحابة عندما حجوا مع الرسول عليه الصلاة و السلام و كيف كان هناك إختلاف مثلا فى ترتيب أداء المناسك و كان جواب الرسول عليه الصلاة و السلام دوما لا حرج.

و لكن هذا لا يمنع أن فى الأمور الفقهية هناك العديد و العديد من الثوابت التى لا يختلف عليها مسلمان.

و أما القول القائل بأن تتبع مذهب واحد و القول فى أصله ليس بهذه الصيغة و لكن هو قول موجه للناس الذين يتخذون أسهل الأراء فى كل المذاهب الفقهية و هو طبعا ليس بالقول الملزم على ما أعتقد.

و أعتقد أن تلك الأمور من الأمور التى يجب علينا أن نستخدم عقلنا و نستفتى قلوبنا عندما نختار بين الأراء الفقهبة

و الأفضل طبعا إتباع ما إجتمع عليه الفقهاء و البعد عن إتباع ما شذ من الأراء.

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الاخت الفاضله doha

طبعا كلام حضرتك مضبوط ولكن انا لا اقصد اللى اجتمع عليه العلماء والامه ...زى المعلوم من الدين بالضروره مثلا وسواها ...ولكن اكثر المسائل الفقهيه الفرعيه اختلف فيها العلماء ...

الاخ ياسر

مستنيط يا باشا

الاخ العزيز tantrum

عشان توضح وجهه نظرى اكثر هضرب مثال :

قراءه القرأن على الميت :ماهو الحكم الذى يرضى الله سبحانه وتعالى :

شوف بقى اراء العلماء

راى الاحناف والحنابله :ان قراءه القرأن على الميت يصل ثوابها للميت واستدوا بعموم الاحاديث حيث ان ثواب الصوم والحج والعمره يصل فالقياس يكون قراءه القران

كقوله عليه الصلاه والسلام (من مات وعليه صوم صام عنه وليه )صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

وقوله صلى الله عليه وسلم للخثعميه(حجى عن ابيك فقالت ان كان على ابيك دين اكنت قاضيته فدين الله احق ان يقضى )صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

اما راى الشافعيه والمالكيه :انها لم ترد عن الرسول ولا عن الصحابه ولا عن التابعين ولان الاصل فى العبادات المنع والاصل ايضا عدم القياس فى العبادات

يكون قراءه القران واهداء ثوابها للميت من سائر البدع .....

ادى مثال لاختلاف العلماء فى مسأله فرعيه كقراءه القرأن وأهداء ثوابها للميت ما بين قربى وبين بدعه...

السؤال دلوقتى :

1-هل الرايان صواب ؟يعنى هل قراءه القران واهداء ثوابها للميت بدعه وفى نفس الوقت عمل من القربات ...

ام ان هناك راى صواب وراى خطا...وللحديث بقيه

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الاخت الفاضله doha

طبعا كلام حضرتك مضبوط ولكن انا لا اقصد اللى اجتمع عليه العلماء والامه ...زى المعلوم من الدين بالضروره مثلا وسواها ...ولكن اكثر المسائل الفقهيه الفرعيه اختلف فيها العلماء ...

وانا لم اقصد الاجماع المطلق ايضا ..

قلت لحضرتك الي اجتمع عليه ( اغلب ) العلماء وليس كلهم .. الاكثرية يعني

ولاحظ حضرتك ان بقول العلماء مش الائمة بمعنى اني مش هروح افتش في الكتب القديمه واقول الناس زمان كانت بتقول كذا وبعضهم قال كذا ياترى اخذ باي راي وانما اشوف العلماء المعاصرين في وقتنا الحاضر ممن احسبهم على صلاح واثق فيهم واشوف ياترى الناس دي اغلبيتهم قالت ايه او اخذت باي رأي واخذ بيه

مثلا فوائد البنوك في من العلماء من حللها والبقية او الاغلبية ان شئت الدقة قالت حرام .. يبقى خلاص هي عندي مش حلال

وقيس على ذلك .

..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك ..

رابط هذا التعليق
شارك

موضوع مهم جدا في الإسلام وبخاصة أنه يتناول فقه الخلاف

شوف يا أخ خالد

الحق واحد لا يتعدد ، ولكن ربما يكون متسع أو مرن بحيث يشمل ظروف التطبيق كلها

والسؤال لماذا يختلف العلماء مادام الحق واحد ؟ والمقصود بالعلماء هنا علماء الرعيل الأول مثل الفقهاء الأربعة

للإجابة على هذا التساؤل فهناك مصنفات كثيرة جاءت لتبين لماذا أختلف هؤلاء العلماء ، أو بالمعنى الأدق لماذا أخطأ منهم المخطأون وكانت هذه المصنفات للإلتماس العذر لهم في فهمهم الخطأ للنصوص وأيضا للتنبيه على المسلمين أن هؤلاء العلماء ربما لم يصيبوا في إجتهادهم "مع إلتماس العذر لهم" فالبتالي لا يجب التشبث بالرأي لمجرد أنه ورد على ألسنتهم ، ومن أمتع هذه الكتب هو كتاب شيخ الإسلام بن تيمية "رفع الملام عن الأئمة الأعلام"

ولكن في النهاية، الخلاف بين علماء المسلمين منه ما هو مستساغ "مقبول" ومنه ما هو غير مستساغ أي أنه جاءت أقوال هؤلاء العلماء في مقابلة نص شرعي ثابت لم يصل إلى هؤلاء العلماء مما جعلهم يفتو بما يخالفه

كفاية كدة وهكمل في مداخلة أخرى وأترك المجال لباقي المشاركات :blush2:

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

انا باخد بالدليل من القرأن والسنه وطالما كل واحد معه دليل من القرأن والسنه يبقى الخلاف رحمه

اما بالنسبه لاجماع العلماء فقط بدون دليل او نص فده ممكن يختلف على حسب اختلاف الزمان والمكان

يعنى كان الاول اجتماع العلماء على ان التدواى بالطب مكروه لانه مضيعه للمال لان الطب لم يكن يتقدم فى ذلك الوقت

ولم تكن هناك نتائج ام الان فالامر يختلف بسبب تقدم الطب

لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش

دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الاخت الفاضله doha

طيب حضرتك تقصدى الغالبيه من علماء العصر ..طيب وهل اجتماع الغالبيه على راى واحد دليل على صحه هذا الراى بالضروره ؟

أخوانى انا بتكلم فى الامور الفرعيه سواء فى العقيده والفقه ...

انا رأى ان الغالبيه مش شرط دائما تكون الصواب ..ربما يفتح الله بالفهم على القله فيكون معها الرأى الصائب ...

حضرتك ذكرتى فوائد البنوك وده مثال جيد لان فعلا لجنه كبار العلماء حرمت فوائد البنوك بمختلف مسمياتها ...

طيب حاجه تانيه نفترض مسأله مش فيها اغلبيه يعنى اللى بيقول بالحل يقارب للى بيقول بالمنع يكون ان العمل ساعتها ؟

هل اختار الرأى اللى به الرخصه ...او هحطاط ..او هنظر فى ادله كل طرف ؟ده السؤال ...

الاخ الغريب...

مداخلتك من اجمل ما قرأت وفعلا هى تقريبا اللى انا عاوز اقوله هحاول الخص اللى انا فهمته منها :

1-فى المسأله الواحده الحق واحد فقط لا يتعدد ..أما حلال او حرام ...كلمه واحده ولكن الله يفتح بالفهم على من يشاء

2-كل الائمه سعى الى الحق قدر الاستطاعه فمنهم من اصابه وله اجران ومنهم من اخطائه وله اجر واحد ..

طيب نقطه هنا الجماهير من المقلدين اللى بتتبع العالم فى جميع اراؤه ؟

وهل لو انا بتبع عالم معين وشفت ظاهر الحديث على خلاف قوله ...أيه العمل ؟طبعا هقدم الحديث بشرط الصحه .طيب كلنا بيقول مهو الحديث ده اكيد مر على العالم قبل كده وانت مش احرص على الدين من العالم ...برضه هوصل انى هقدم قول العالم ...؟

الاخ عنبو

حضرتك قدمت الاصل الكتاب والسنه ..وده لا يختلف عليه اثنان من اهل السنه والجماعه ..

وقولت حاجه تانيه مهمه انا فهمتها من كلامك ان مع الكتاب والسنه لابد من فقه الواقع ...

اتفق معاك فيه واحييك على التأصيل ...

بس بالنسبه لموضوع التداوى اللى انا اعرفه ان العلماء قاله عنه انه مباح وليس مكروه وده واضح من الحديث

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (تداووا عباد الله فأن الله ما أنزل داء ألا وانزل له دواء)صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم..

وبرضه للحديث بقيه ...

رابط هذا التعليق
شارك

طيب نقطه هنا الجماهير من المقلدين اللى بتتبع العالم فى جميع اراؤه ؟

وهل لو انا بتبع عالم معين وشفت ظاهر الحديث على خلاف قوله ...أيه العمل ؟طبعا هقدم الحديث بشرط الصحه .طيب كلنا بيقول مهو الحديث ده اكيد مر على العالم قبل كده وانت مش احرص على الدين من العالم ...برضه هوصل انى هقدم قول العالم ...؟

لأ يا أخ خالد الحديث ممكن ميكونش مر على العالم لأن مرحلة مصنفات جمع الحديث مثل الصحيحين والسنن جاءات بعد الفقهاء الأربعة، أنما الفقهاء كانوا يجمعوا الحديث بأنفسهم ، ولذلك المصنفات التي أشرت إليها في المشاركة السابقة التي تتناول أعذار العلماء في مخالفتهم للصحيح من الشريعة في آرائهم جائت بهذه الجزئية كأحد أعذار العالم في خطأ إجتهاده ، فمثلا ربما تجد الشافعي أو أحمد أجتهد فأخطأ في حكم معين لأنه خالف الدليل في هذا الحكم لأنه أصلا لم يصله هذا الدليل.

ولذلك كل الأئمة ليهم كلام نُقل عنهم معناه أنه إذا جاء الدليل بما يخالف قولي فأترك قولي وخذ بالدليل ، ونظمت في هذه النقطة أبيات رائعة أحفظها عن ظهر قلبي لأنها مهمة في هذه المسائلة تقول :

قول أئمة الهدى لا يعملُ .. بقولنا بدون نص يقبلُ

فيه دليل الأخذ بالحديث .. وذاك في القديم والحديث

قال أبو حنيفة الأمام .. لا ينبغي لمن له إسلام

أخذ بقولي حتى تعرضا .. على الكتاب والحديث المرتضى

ومالك إمام دار الهجرة .. قال وقد أشار نحو الحجرة

كل كلام منه ذو قبولي .. ومنه مردود سوا الرسولي

والشافعي قال إن رأيتموا .. قولي مخالف لما رويتموا

من الحديث فأضربوا الجدارا .. بقولي المخالف الأخبارا

وأحمد قال لهم لا تكتبوا .. ما قولته بل أصل ذاك فأطلبوا

فأنظر لما قال الهداة الأربعة .. وأعمل بها فإن فيها منفعة

لقمعها لكل ذي تعصبي .. والمنصفون يكتفون بالنبي

:roseop: :waf:

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل / خالد المسلم

أنا أرى مثلما قال الأخ الفاضل الغريب ، أن الحق واحد لا يتعدد ، وهو المنطقي . وكل علماء الفقه وأصوله يسعون جاهدين للوصول لهذا الحق ، ويدللون على ما وصلوا إليه بالأدلة الشرعية المعروفة . ولا ينفى توحّد الحق أجر المجتهدين من العلماء حتى لو لم يدركوا هذا الحق . ولا ينفى كذلك أن يجوز فعلان مختلفان في نفس الوقت ، فربما كان هذا عين الحق .

من يقول إنك إن اتبعت مذهبًا معينًا فعليك اتباعه في كافة المسائل ربما يعتمد في ذلك على الحجّة الآتية :

اختلفت المذاهب في المنهج والقواعد الفقهية الكلية التي أصّلت عليها مذهبها الفقهي . وتسمى هذه القواعد "
" . وبالتالي ، إن اختلف هذا المنهج وتلك الأصول من مذهب لآخر ، ربما تختلف الأحكام الشرعية المستنبطة والمبنية عليهما . لأن الحكم الشرعي هو ثمرة استنباط من أدلة شرعية ، مبني على جذور من منهج وقواعد كلية هي "أصول الفقه" . فلا يصح أن تأخذ ثمارًا ليس لها نفس الأصل أو الجذر ، فتارة تأخذ حكمًا بناه مستنبطه على منهج وقاعدة فقهية ، وتارة أخرى تأخذ حكمًا آخر بناه مستنبطه على منهج وقاعدة فقهية آخرين . وعلى ذلك ، لا يجوز - عند صاحب هذا الرأي - أن تأخذ برأي مذهب ما ، ثم تأخذ برأي مخالف لمذهب آخر ، حتى إن اختلفت المسائل .

هذا رد القرضاوي على أسباب اختلاف المذاهب . وبخصوص سؤال حضرتك ، كان رده :

بقي سؤال وهو: ما الحكم لو قلد الإنسان إمامًا في أمر وقلد غيره في أمر آخر؟

هذا يسمى التلفيق. . بعض العلماء أجازوا هذا الأمر، وبعضهم منعه، والذي أراه، أن التلفيق، إذا كان يقصد أن يلفق، أو كأن يتتبع رخص المذاهب، يبحث عن الأسهل والموافق لهواه، وعما يحلو له، دون مراعاة لأي دليل، فهذا لا يجوز. . ولهذا قال السلف: من تتبع رُخص المذاهب فسق.

ومثل ذلك: أن يأخذ بمذهب معين إذا كان في جانبه ومصلحته، كان يأخذ بقول أبي حنيفة في أن للجار الشفعة إذا كان هو جارًا يريد العقار لنفسه، فإذا كان المذهب مع خصمه أخذ بضده كما في الصورة المقابلة، يقول: آخذ بقول الشافعي وأرفض ما سواه.

وذلك أنه هنا يتبع هواه، ويتلاعب بالدين، ويجعل المذاهب خادمة لمصلحته. والمؤمن ينبغي أن يكون مع الحق، كان له أو عليه، وقد ذم الله تعالى المنافقين بقوله: (ويقولون آمنا بالله وبالرسول وأطعنا ثم يتولى فريق منهم من بعد ذلك وما أولئك بالمؤمنين. وإذا دعوا إلي الله ورسوله ليحكم بينهم إذا فريق منهم معرضون. وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين) (النور: 47 - 49).

فقد أرادوا أن يدور الحق معهم، لا أن يدوروا هم مع الحق، كما هو شأن المؤمنين الصادقين.

وأما إن كان المسلم يتبع ما هو أرجح في نظره، وما هو أقوى في قلبه، فلا بأس أن يقلد الحنفية في أن لمس المرأة لا ينقض الوضوء، ويقلد الشافعية في أن سيلان الدم لا ينقض الوضوء. ويقلد المالكية في أن الماء لا ينجس إلا بالتغير، إذا اطمأن إلي الدليل في ذلك. وهذا ما نفتي به.

والله تعالى يوفقنا إلى التفقه في دينه، "فمن يرد الله به خيرًا يفقه في الدين"، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

والله أعلم

هذا كتاب القواعد الفقهية وتطبيقاتها في المذاهب الأربعة .

كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب

رابط هذا التعليق
شارك

قول أئمة الهدى لا يعملُ .. بقولنا بدون نص يقبلُ

فيه دليل الأخذ بالحديث .. وذاك في القديم والحديث

قال أبو حنيفة الأمام .. لا ينبغي لمن له إسلام

أخذ بقولي حتى تعرضا .. على الكتاب والحديث المرتضى

ومالك إمام دار الهجرة .. قال وقد أشار نحو الحجرة

كل كلام منه ذو قبولي .. ومنه مردود سوا الرسولي

والشافعي قال إن رأيتموا .. قولي مخالف لما رويتموا

من الحديث فأضربوا الجدارا .. بقولي المخالف الأخبارا

وأحمد قال لهم لا تكتبوا .. ما قولته بل أصل ذاك فأطلبوا

فأنظر لما قال الهداة الأربعة .. وأعمل بها فإن فيها منفعة

لقمعها لكل ذي تعصبي .. والمنصفون يكتفون بالنبي

الشيخ أبو إسحاق الحويني

الأحد 16/5/2010

دورتموند - ألمانيا

:roseop:

الغريب ... أحبك في الله

تم تعديل بواسطة mekkawy
رابط هذا التعليق
شارك

الشيخ أبو إسحاق الحويني

الأحد 16/5/2010

دورتموند - ألمانيا

:waf:

الغريب ... أحبك في الله

طبعا .. أنا حفظتها منه بس الكلام ده تقريبا من ثلاث سنين تقريبا :roseop:

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

الاخت الفاضله doha

طيب حضرتك تقصدى الغالبيه من علماء العصر ..طيب وهل اجتماع الغالبيه على راى واحد دليل على صحه هذا الراى بالضروره ؟

ايوه اجتماع الاغلبية على راي واحد دليل على صحته وسبق وذكرت لحضرتك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تجتمع امتي على ضلاله

..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك ..

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الاخ العزيز tantrum

عشان توضح وجهه نظرى اكثر هضرب مثال :

قراءه القرأن على الميت :ماهو الحكم الذى يرضى الله سبحانه وتعالى :

شوف بقى اراء العلماء

راى الاحناف والحنابله :ان قراءه القرأن على الميت يصل ثوابها للميت واستدوا بعموم الاحاديث حيث ان ثواب الصوم والحج والعمره يصل فالقياس يكون قراءه القران

كقوله عليه الصلاه والسلام (من مات وعليه صوم صام عنه وليه )صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

وقوله صلى الله عليه وسلم للخثعميه(حجى عن ابيك فقالت ان كان على ابيك دين اكنت قاضيته فدين الله احق ان يقضى )صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

اما راى الشافعيه والمالكيه :انها لم ترد عن الرسول ولا عن الصحابه ولا عن التابعين ولان الاصل فى العبادات المنع والاصل ايضا عدم القياس فى العبادات

يكون قراءه القران واهداء ثوابها للميت من سائر البدع .....

ادى مثال لاختلاف العلماء فى مسأله فرعيه كقراءه القرأن وأهداء ثوابها للميت ما بين قربى وبين بدعه...

السؤال دلوقتى :

1-هل الرايان صواب ؟يعنى هل قراءه القران واهداء ثوابها للميت بدعه وفى نفس الوقت عمل من القربات ...

ام ان هناك راى صواب وراى خطا...وللحديث بقيه

أخى خالد

ماذا تقصد بقراءة القرآن على الميت فى هذا المثال ؟؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

إخواني الأفاضل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحببت أن أشارك معكم بكلمات قليلات فإن كان فيها صواب فهو توفيق الله وحده وإن لم يكن فأتوب إلى الله وأستغفره

يقول العلماء أن المسلم في أمر دينه هو أحد ثلاث

1-أن يكون مجتهدا أو

2-أن يكون متبعا أو

3-أن يكون مقلدا وأتناول بمزيد اختصار كل واحد من الثلاثة واجيب عن سؤال أخي الحبيب خالد المسلم

أولا المجتهد: وهو الذي وصل إلى درجة عالية جدا من العلم الشرعي واستكمل أصول الطلب من دراسات للأصول (كأصول الحديث وأصول الفقه واللغةوأصول التفسير) وكذلك الفروع من (فقه وحديث وتفسير وسير ) وغير ذلك من العلوم حيث صار أهلا للأجتهاد ويشهد بعلمه القاصي والداني فهذا لايلزم باتباع قول عالم مجتهد اخر وهذه اعلى درجات العلم ولا تتحصل إلى للقلة القلائل.

وثانيا المتبع:وهو الذى يستطيع أن يميز بين دليلين متعارضين ويختار احدهما بالترجيح وفقا للنصوص الشرعية وليس وفقا للهوى فإذا جاءك قولان متعاضان بدليلين متعارضين وامكنك ان ترجح بينهما (وذلك بما عندك من العلم الشرعي ) فهو كذلك وتختار الأرجح أيا كان وإلم يكن فهذا ثالثا .............

ثالثا المقلد:وهو الذي ليس لديه أي علم شرعي يؤهله للترجيح بين دليلين متعارضين فهذا يختار عالما واحدا فقط ويقلده ولابد أن يكون في هذا العالم شرطين أولهما( العلم ) أي ان تكون على ثقة فعلا ان هذا عالما متمكنا من العلوم الشرعية

وثاني هذه الشروط (الورع)

والتقليد لا يجوز الا لمضطر فهو مثل اكل الميتة بالضبط فلا يجوز التقليد الا للضرورة وللحديث بقية ان شاء الله تحياتي لكل اخواني الكرام

http://www.naqatube.com/view_video.php?vie...568c4d6c32ecae8

ومن يخف صعود الجبال

يعش أبد الدهر بين الحفر

رابط هذا التعليق
شارك

طيب نقطه هنا الجماهير من المقلدين اللى بتتبع العالم فى جميع اراؤه ؟

وهل لو انا بتبع عالم معين وشفت ظاهر الحديث على خلاف قوله ...أيه العمل ؟طبعا هقدم الحديث بشرط الصحه .طيب كلنا بيقول مهو الحديث ده اكيد مر على العالم قبل كده وانت مش احرص على الدين من العالم ...برضه هوصل انى هقدم قول العالم ...؟

لأ يا أخ خالد الحديث ممكن ميكونش مر على العالم لأن مرحلة مصنفات جمع الحديث مثل الصحيحين والسنن جاءات بعد الفقهاء الأربعة، أنما الفقهاء كانوا يجمعوا الحديث بأنفسهم ، ولذلك المصنفات التي أشرت إليها في المشاركة السابقة التي تتناول أعذار العلماء في مخالفتهم للصحيح من الشريعة في آرائهم جائت بهذه الجزئية كأحد أعذار العالم في خطأ إجتهاده ، فمثلا ربما تجد الشافعي أو أحمد أجتهد فأخطأ في حكم معين لأنه خالف الدليل في هذا الحكم لأنه أصلا لم يصله هذا الدليل.

ولذلك كل الأئمة ليهم كلام نُقل عنهم معناه أنه إذا جاء الدليل بما يخالف قولي فأترك قولي وخذ بالدليل ، ونظمت في هذه النقطة أبيات رائعة أحفظها عن ظهر قلبي لأنها مهمة في هذه المسائلة تقول :

قول أئمة الهدى لا يعملُ .. بقولنا بدون نص يقبلُ

فيه دليل الأخذ بالحديث .. وذاك في القديم والحديث

قال أبو حنيفة الأمام .. لا ينبغي لمن له إسلام

أخذ بقولي حتى تعرضا .. على الكتاب والحديث المرتضى

ومالك إمام دار الهجرة .. قال وقد أشار نحو الحجرة

كل كلام منه ذو قبولي .. ومنه مردود سوا الرسولي

والشافعي قال إن رأيتموا .. قولي مخالف لما رويتموا

من الحديث فأضربوا الجدارا .. بقولي المخالف الأخبارا

وأحمد قال لهم لا تكتبوا .. ما قولته بل أصل ذاك فأطلبوا

فأنظر لما قال الهداة الأربعة .. وأعمل بها فإن فيها منفعة

لقمعها لكل ذي تعصبي .. والمنصفون يكتفون بالنبي

:roseop::roseop:

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اخى الفاضل الغريب ...

هدانا الله واياك الى سواء الصراط كلامك اتفق معه جمله وتفصيلا .. واعجبتنى الابيات اللى حضرتك ذكرتها ...

طيب هل كده ان الرأى اذا وصلك من الامام (احد الائمه الاربعه او غيرهم )لايعمل به حتى يعرف الدليل الذى بنى عليه الامام الراى ؟وياحبذا معرفه الاراء الاخرى

ويأخذ المرء اللى يطمئن اليه قلبه ..مع العلم ان الحق فى رأى واحد فقط وليس كل أراء العلماء فى المسأله الواحده صواب ...

لابد ان يكون احدهم اجتهد واصاب الحق ...

لان كما اتفقنا الحق واحد لايتعدد....

طيب قد يرد علينا واحد (وده اتقالى فعلا )ويقول ازاى تقول ان الحق واحد فى الاراء الفقهيه الفرعيه بدليل:

عندما أمر رسول الله الصحابه قائلا لايصلى احدكم العصر الا فى بنى قريظه عندما حانت صلاه العصر بعضهم قال:سنصلى العصر الان فقد كان يقصد رسول الله حثنا على الوصول لبنى قريظه قبل العصر ...

والبعض الاخر قال :لابل سنطيع أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ولن نصلى العصر الا فى بنى قريظه ...

عندما علم رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يعنف احدا ولم يلم احدا ..ولو كان راى احدكم خطأ لعنفه رسول الله صلى الله عليه وسلم او على الاقل بينه...فمعنى انه لم يعنف احدا ان كلاهما صواب...كيف ترد على هذه الشبهه؟

الاخ shawshank

كلامك عن اللى بيأخذ الرخص من مذاهب العلماء فكرنى بحادثه حدثت فى عصر احد الولاه :

جاءه احد العلماء بكتاب جمع فيه رخص العلماء من كافه المذاهب واعطاها للوالى على انه اتى بما لم تأت به الاوائل ...وكان عند الوالى عالم اخر لا اذكر اسمه فلما فتح الكتاب وقرا

قال للوالى انه لابد من حرق هذا الكتاب ...

فأندهش الوالى وقال:أوليس من سماهم فى هذا الكتاب قالوا بهذا ...

فرد العالم :بلى ولكن الذى افتى بالمتعه لم يفتى بالمسكر ومن افتى بالمولد لم يفتى بالسبحه ومن تتبع زلات العلماء ذهب دينه

الاخت الفاضله doha

وهل الغالبيه هى الاجماع ؟

الاخ gem

جزاك الله خيرا وفتح الله عليك ...

بس يا ريت توضح مامعنى ان التقليد لايجوز الا للمضطر ؟وماهى اوجه الاضطرار اللى تجيز للواحد انه يبقى مقلد ؟

أصل معظم الناس مريحا دماغها من البحث والقراءه وحتى مجرد الاستماع ...

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الاخ العزيز tantrum

عشان توضح وجهه نظرى اكثر هضرب مثال :

قراءه القرأن على الميت :ماهو الحكم الذى يرضى الله سبحانه وتعالى :

شوف بقى اراء العلماء

راى الاحناف والحنابله :ان قراءه القرأن على الميت يصل ثوابها للميت واستدوا بعموم الاحاديث حيث ان ثواب الصوم والحج والعمره يصل فالقياس يكون قراءه القران

كقوله عليه الصلاه والسلام (من مات وعليه صوم صام عنه وليه )صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

وقوله صلى الله عليه وسلم للخثعميه(حجى عن ابيك فقالت ان كان على ابيك دين اكنت قاضيته فدين الله احق ان يقضى )صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

اما راى الشافعيه والمالكيه :انها لم ترد عن الرسول ولا عن الصحابه ولا عن التابعين ولان الاصل فى العبادات المنع والاصل ايضا عدم القياس فى العبادات

يكون قراءه القران واهداء ثوابها للميت من سائر البدع .....

ادى مثال لاختلاف العلماء فى مسأله فرعيه كقراءه القرأن وأهداء ثوابها للميت ما بين قربى وبين بدعه...

السؤال دلوقتى :

1-هل الرايان صواب ؟يعنى هل قراءه القران واهداء ثوابها للميت بدعه وفى نفس الوقت عمل من القربات ...

ام ان هناك راى صواب وراى خطا...وللحديث بقيه

أخى خالد

ماذا تقصد بقراءة القرآن على الميت فى هذا المثال ؟؟؟

اقصد يا اخى الفاضل قراءه القرأن واهداء ثوابها للميت ...

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل اعنى انه لا يجوز التقليد الا للمضطر وتفسير كلامي كالاتى

اولا كل انسان مطالب بمعرفة دينه ومعرفة كيف يعبد ربه عبادة صحيحة فى كل امر من امور حياته معرفة كيف يصلى صلاة صحيحة واذا اراد ان يزكى فلابد ان يتعلم فقه الزكاة واذا اراد ان يحج فعليه ان يتعلم فقه الحج وهكذا

انا مثلا اخى الحبيب تعلمت فقه الصلاة واثناء ذلك سمعت قولين في مسألة ما وليكن مسألة(وضع اليدين على الصدر بعد القيام من الركوع) فتجد هناك من يقول بأنها سنة وعنده دليل وأخر يقول انها بدعة وليست بسنة وعنده دليل

انت اما ان تكون مجتهدا مطلقا فى هذه المسألة ويكون لك رأيك الخاص الذي يتبعك فيه الناس (وهذا بعد ان تكون وصلت الى درجة الاجتهاد بعد تحصيل كافة العلوم الشرعية)

واما ان تكون متبعا للدليل فتختار الدليل الأقوى وتتبعه (وهذا ليس عشوائيا ولكن لابد ان تكون على درجة من العلم الشرعي تؤهلك لأن ترجح بين دليلين متعارضين بما عندك من علم وخاصة علوم الآلة اى الأصول9

واما انك لا تستطيع ان ترجح بنفسك ولست اهلا للترجيح لأنه ليس عندك العلم الكافي لذلك

فما عليك الا ان تختار عالما معروفا بالصلاح والدين والورع وتستفتيه وتقلده فى اي مسألة

فالتقليد مثل اكل الميتة لايجوز الا للمضطر وهو اخر درجات العلم ولذلك قالوا قديما "أن المقلد ليس بـ عالم"

والسلام عليكم ورحمة الله شاكر لك اخي وبارك الله فيك

ومن يخف صعود الجبال

يعش أبد الدهر بين الحفر

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل اعنى انه لا يجوز التقليد الا للمضطر وتفسير كلامي كالاتى

اولا كل انسان مطالب بمعرفة دينه ومعرفة كيف يعبد ربه عبادة صحيحة فى كل امر من امور حياته معرفة كيف يصلى صلاة صحيحة واذا اراد ان يزكى فلابد ان يتعلم فقه الزكاة واذا اراد ان يحج فعليه ان يتعلم فقه الحج وهكذا

انا مثلا اخى الحبيب تعلمت فقه الصلاة واثناء ذلك سمعت قولين في مسألة ما وليكن مسألة(وضع اليدين على الصدر بعد القيام من الركوع) فتجد هناك من يقول بأنها سنة وعنده دليل وأخر يقول انها بدعة وليست بسنة وعنده دليل

انت اما ان تكون مجتهدا مطلقا فى هذه المسألة ويكون لك رأيك الخاص الذي يتبعك فيه الناس (وهذا بعد ان تكون وصلت الى درجة الاجتهاد بعد تحصيل كافة العلوم الشرعية)

واما ان تكون متبعا للدليل فتختار الدليل الأقوى وتتبعه (وهذا ليس عشوائيا ولكن لابد ان تكون على درجة من العلم الشرعي تؤهلك لأن ترجح بين دليلين متعارضين بما عندك من علم وخاصة علوم الآلة اى الأصول9

واما انك لا تستطيع

ان ترجح بنفسك ولست اهلا للترجيح لأنه ليس عندك العلم الكافي لذلك

فما عليك الا ان تختار عالما معروفا بالصلاح والدين والورع وتستفتيه وتقلده فى اي مسألة

فالتقليد مثل اكل الميتة لايجوز الا للمضطر وهو اخر درجات العلم ولذلك قالوا قديما "أن المقلد ليس بـ عالم"

والسلام عليكم ورحمة الله شاكر لك اخي وبارك الله فيك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اخى الفاضل gem

متى يكون الانسان المسلم مضطر للتقليد ؟

يعنى ان لم يكن لديك العلم الكافى للحكم بين دليلين فهذا الايدل على التقصير فى تحصيل العلم اللازم؟ام ان فى الموضوع سعه؟

قالوا فى المثل (علقها فى رقبه عالم وأطلع سالم)

هل يصح مثل هذا الكلام ...

منتظر ردك...

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...