MZohairy بتاريخ: 29 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مايو 2010 انا اصبحت أكره و بشده مشاهدة بعضنا في تمثيل دور الاخر و تقمص الدور الي حد الاتقان بل و الكلام عن لسانه و الدفاع عنه !!و انا متأكد انني لست وحدي في هذا الاحساس و يشاركني فيه الكثير من الزملاء الافاضل .. و الاخر هنا ليس اليهود او الصهاينة فقط .. بل في مواضيع سويسرا و الماذن .. و الحجاب و النقاب في الشارع المصري و في فرنسا .. و سابقا غزة و الحصار حتي اثناء الاعتداء الغاشم من الصهاينة علي قطاع غزة في ديسمبر 2008 .. و غيرها الكثير .. ستجد ردا يقابل كلامك يا عمرو بأن تغييب الآخر و اسبابه و دوافعه لما تعتقدون انه هجوم عليكم هو قمة الاستعماء و هي صفة تقود الى الفشل في كل شيئ كما هو حال هذه الأمة حاليا التفكير المحايد لأسباب الأفعال و ردود الأفعال من الطرفين هو السبيل الوحيد لمعرفة الحقيقه و منثم معالجة الأخطاء ملحوظة اخيرة .. القضية الفلسطينة هي قضية دينية في المقام الاول قبل ان تكون قضية سياسية جزء منها لا شك في ارتباطه بالدين و لكن تحويله كله و كل ما يتعلق به الى دين فهذا امر غير صحيح مع احترامي لرأيك Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Amr Radwan بتاريخ: 29 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مايو 2010 انا اصبحت أكره و بشده مشاهدة بعضنا في تمثيل دور الاخر و تقمص الدور الي حد الاتقان بل و الكلام عن لسانه و الدفاع عنه !!و انا متأكد انني لست وحدي في هذا الاحساس و يشاركني فيه الكثير من الزملاء الافاضل .. و الاخر هنا ليس اليهود او الصهاينة فقط .. بل في مواضيع سويسرا و الماذن .. و الحجاب و النقاب في الشارع المصري و في فرنسا .. و سابقا غزة و الحصار حتي اثناء الاعتداء الغاشم من الصهاينة علي قطاع غزة في ديسمبر 2008 .. و غيرها الكثير .. ستجد ردا يقابل كلامك يا عمرو بأن تغييب الآخر و اسبابه و دوافعه لما تعتقدون انه هجوم عليكم هو قمة الاستعماء و هي صفة تقود الى الفشل في كل شيئ كما هو حال هذه الأمة حاليا التفكير المحايد لأسباب الأفعال و ردود الأفعال من الطرفين هو السبيل الوحيد لمعرفة الحقيقه و منثم معالجة الأخطاء انا لا اقصد ما فهمت !! و لا ادري كيف قد تم تحويل كلامي الي هذا الاتجاه .. !!!؟؟ استطيع ان ألخص كلامي مرة اخري في جملة بسيطة و هي الا نعيش دور محامي الشيطان حتي نتعرف علي الشيطان ذاته يمكننا ان ندرس الاخر و نتعرف عليه بطرق عديدة و لكن ليس بالدفاع عنه !!! ملحوظة اخيرة .. القضية الفلسطينة هي قضية دينية في المقام الاول قبل ان تكون قضية سياسية جزء منها لا شك في ارتباطه بالدين و لكن تحويله كله و كل ما يتعلق به الى دين فهذا امر غير صحيح مع احترامي لرأيك يمكنك مراجعة التاريخ حتي تتاكد من صحة كلامي سؤال علي الهامش .. لفت نظري الكلمات التي قمت انا بتظليلها باللون الاخضر .. هل تعني انك لا تنتمي الي "هذه الامة" ؟ "إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ" قال صلى الله عليه وسلم : من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسر عن معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ... رواه مسلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 29 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مايو 2010 انا اصبحت أكره و بشده مشاهدة بعضنا في تمثيل دور الاخر و تقمص الدور الي حد الاتقان بل و الكلام عن لسانه و الدفاع عنه !!و انا متأكد انني لست وحدي في هذا الاحساس و يشاركني فيه الكثير من الزملاء الافاضل .. و الاخر هنا ليس اليهود او الصهاينة فقط .. بل في مواضيع سويسرا و الماذن .. و الحجاب و النقاب في الشارع المصري و في فرنسا .. و سابقا غزة و الحصار حتي اثناء الاعتداء الغاشم من الصهاينة علي قطاع غزة في ديسمبر 2008 .. و غيرها الكثير .. ستجد ردا يقابل كلامك يا عمرو بأن تغييب الآخر و اسبابه و دوافعه لما تعتقدون انه هجوم عليكم هو قمة الاستعماء و هي صفة تقود الى الفشل في كل شيئ كما هو حال هذه الأمة حاليا التفكير المحايد لأسباب الأفعال و ردود الأفعال من الطرفين هو السبيل الوحيد لمعرفة الحقيقه و منثم معالجة الأخطاء انا لا اقصد ما فهمت !! و لا ادري كيف قد تم تحويل كلامي الي هذا الاتجاه .. !!!؟؟ استطيع ان ألخص كلامي مرة اخري في جملة بسيطة و هي الا نعيش دور محامي الشيطان حتي نتعرف علي الشيطان ذاته يمكننا ان ندرس الاخر و نتعرف عليه بطرق عديدة و لكن ليس بالدفاع عنه !!! ملحوظة اخيرة .. القضية الفلسطينة هي قضية دينية في المقام الاول قبل ان تكون قضية سياسية جزء منها لا شك في ارتباطه بالدين و لكن تحويله كله و كل ما يتعلق به الى دين فهذا امر غير صحيح مع احترامي لرأيك يمكنك مراجعة التاريخ حتي تتاكد من صحة كلامي سؤال علي الهامش .. لفت نظري الكلمات التي قمت انا بتظليلها باللون الاخضر .. هل تعني انك لا تنتمي الي "هذه الامة" ؟ رغم انه سؤال شخصي لكن حرد عليك نعم انا لا انتمي لهذه الأمة التي تفكر بهذه الطريقه فأنا ببساطه لا افكر ابدا بهذه الطريقه بل و اضيف انني لا انتمي الى اي دين يحض على كراهية من لا يعاديني طريقة القطيع الفكريه بعيده عن تفكيري تماما مع احترامي للجميع اشكرك و دعنا نعود للموضوع من فضلك Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر بتاريخ: 30 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2010 رغم انه سؤال شخصي لكن حرد عليكنعم انا لا انتمي لهذه الأمة التي تفكر بهذه الطريقه فأنا ببساطه لا افكر ابدا بهذه الطريقه بل و اضيف انني لا انتمي الى اي دين يحض على كراهية من لا يعاديني طريقة القطيع الفكريه بعيده عن تفكيري تماما مع احترامي للجميع اشكرك و دعنا نعود للموضوع من فضلك يعني ببساطة أنت مسلم لأن هو ده دينا وهي دي أمتنا ولأن دينا واحد هو الاسلام وأمتنا واحدة هي المسلمين طبعا فاهمني لأنك أكيد قرأت سورتي الحج والانبياء وتيجي الاية دي من سورة الممتحنة توضح كل شئ قال تعالى "قد كانت لكم اسوة حسنة في ابراهيم والذين معه اذ قالوا لقومهم انا براء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء ابدا حتى تؤمنوا بالله وحده الا قول ابراهيم لابيه لاستغفرن لك وما املك لك من الله من شيء ربنا عليك توكلنا واليك انبنا واليك المصير " وأبو عمر قال الجملتين الخلاصة نكرههم فى الله بسبب كفرهم ...نعم نظلمهم ...........................لا و الف لا و ليست فى ادبيات الاسلام عائد أنا من حيث أتيت .... عائد أنا لمسجدي ..... عائد إلى الصلاة والركوع والسجود ..... عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول ..... عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد هادي بتاريخ: 30 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2010 عندي مجموعة اسئلة اعتقد انها قد تثري هذا الحوار انا لا اعتقد ان الله امرنا كمسلمين بكراهية غير المسلمين علي اطلاقهم وإلا فكيف يبيبح الاسلام الزواج يالكتابيات ثم يأمرنا بكراهيتنهن باعتبارهن غير مسلمات ؟ وكيف يحزن الرسول علي وفاة عمة -ابو طالب- الذي مات دون ان يدخل في الاسلام اذا كان يكرهه؟ وكيف ادعوا غير المسلم للإسلام إذا قلت له ان الاسلام يطلب منه ان يكره امه وابيه الذين ما زالوا علي الكفر ؟ بالمناسبة ....للشيخ القرضاوي كلام جميل في هذا الموضوع في كتابه غير المسلمين في المجتمع الاسلامي تحياتي يا امتي لا تفزعي من سطوة السلطان .....اية سطوة ؟ ما شئت ولي واعزلي ...لا يوجد السلطان إلا في خيالك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد هادي بتاريخ: 30 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2010 نصوص فُهِمت على غير وجهها ومن الناس مَن يستند إلى بعض النصوص الدينية من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، يفهمها فهمًا سطحيًا مُتعجلاً، مستدلاً بها على تعصب الإسلام ضد المخالفين له من اليهود والنصارى وغيرهم. ومن الأمثلة البارزة لهذه النصوص: الآيات التي جاءت تنهى عن موالاة غير المؤمنين، وهي كثيرة في القرآن الكريم، وذلك كقوله تعالى في سورة آل عمران: (لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين، ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة، ويحذركم الله نفسه) (آل عمران : 28). وقال تعالى في سورة النساء: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين، أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطاناً مبيناً) (النساء : 144). وقبل ذلك بآيات: (بشر المنافقين بأن لهم عذابًا أليمًا * الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين، أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعًا) (النساء : 138-139). وفي سورة المائدة يقول: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض * ومن يتولهم منكم فإنه منهم، إن الله لا يهدي القوم الظالمين * فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة) (المائدة : 51-52). وفي سورة التوبة: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمان، ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون) (التوبة : 23). وفي سورة المجادلة: (لا تجد قومًا يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم) (المجادلة : 22). وفي سورة الممتحنة: (يا أيها الذين أمنوا لا تتخذوا عدوِّي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم أن تؤمنوا بالله ربكم إن كنتم خرجتم جهادًا في سبيلي وابتغاء مرضاتي، تسرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم، ومن يفعله منكم فقد ضل سواء السبيل) (الممتحنة : 1). وفي السورة نفسها يقول تعالى: (إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم، ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون) (الممتحنة : 9). فهم بعض الناس من هذه الآيات وأمثالها أنها تدعو إلى الجفوة والقطيعة والكراهية لغير المسلمين، وإن كانوا من أهل دار الإسلام، والموالين للمسلمين والمخلصين لجماعتهم. والحق أن الذي يتأمل الآيات المذكورة تأملاً فاحصًا، ويدرس تواريخ نزولها وأسبابه وملابساته يتبين له ما يأتي: أولاً: إن النهي إنما هو عن اتخاذ المخالفين أولياء بوصفهم جماعة متميزة بديانتها وعقائدها وأفكارها وشعائرها، أي بوصفهم يهودًا أو نصارى أو مجوسًا أو نحو ذلك، لا بوصفهم جيرانًا أو زملاء أو مواطنين. والمفروض أن يكون ولاء المسلم للأمة المسلمة وحدها، ومن هنا جاء التحذير في عدد من الآيات من اتخاذهم أولياء: (من دون المؤمنين). أي أنه يتودد إليهم ويتقرب لهم على حساب جماعته. ولا يرضى نظام ديني ولا وضعي لأحد من أتباعه أن يدع جماعته التي ينتسب إليها، ويعيش بها، ليجعل ولاءه لجماعة أخرى من دونها. وهذا ما يعبر عنه بلغة الوطنية بالخيانة. ثانيًا: إن الموادة التي نهت عنها الآيات ليست هي مُوَادة أي مخالف في الدين، ولو كان سلمًا للمسلمين وذمة لهم، إنما هي موادة من آذى المسلمين وحادَّ الله ورسوله. ومما يدل على ذلك: ( أ ) قوله تعالى في سورة المجادلة: (لا تجد قومًا يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله) (المجادلة : 22). ومُحادة الله ورسوله ليست مجرد الكفر بهما، بل محاربته دعوتهما، والوقوف في وجهها، وإيذاء أهلها. ( ب ) قوله تعالى في مستهل سورة الممتحنة: (تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم أن تؤمنوا بالله ربكم). (الممتحنة : 1). فالآية تعلل تحريم الموالاة أو الإلقاء بالمودة إلى المشركين بأمرين مجتمعين: كفرهم بالإسلام، وإخراجهم للرسول والمؤمنين من ديارهم بغير حق. ( ج ) قوله تعالى في نفس السورة: (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين * إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون). (الممتحنة :8-9). فقسم المخالفين في الدين إلى فريقين: فريق كان سلمًا للمسلمين لم يقاتلهم في الدين ولم يخرجهم من ديارهم، فهؤلاء لهم حق البر والإقساط إليهم. وفريق اتخذوا موقف العداوة والمحادة للمسلمين ـ بالقتال أو الإخراج من الديار، أو المظاهرة والمعاونة على ذلك ـ فهؤلاء يحرم موالاتهم. مثل مشركي مكة الذين ذاق المسلمون على أيديهم الويلات. ومفهوم هذا النص أن الفريق الآخر لا تحرم موالاته. ثالثًا: إن الإسلام أباح للمسلم التزوج من أهل الكتاب، والحياة الزوجية يجب أن تقوم على السكون النفسي والمودة والرحمة، كما دل على ذلك القرآن في قوله تعالى: (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة). (الروم : 21). وهذا يدل على أن مودة المسلم لغير المسلم لا حرج فيها، وكيف لا يواد الرجل زوجته إذا كانت كتابية؟ وكيف لا يواد الولد جده وجدته وخاله وخالته إذا كانت أمه ذمية؟ رابعًا: إن الحقيقة التي لا شك فيها أن الإسلام يؤكد إعلاء الرابطة الدينية على كل رابطة سواها، سواء أكانت رابطة نسبية أم إقليمية أم عنصرية أم طبقية، فالمسلم أخو المسلم، والمؤمنون إخوة، والمسلمون أمة واحدة، يسعى بذمتهم أدناهم، وهم يد على من سواهم. والمسلم أقرب إلى المسلم من أي كافر، ولو كان أباه أو ابنه أو أخاه. وهذا ليس في الإسلام وحده.. بل هي طبيعة كل دين، وكل عقيدة، ومن قرأ الإنجيل وجده يؤكد هذا المعنى في أكثر من موقف. من كتاب غير المسلمين في المجتمع الاسلامي للشيخ يوسف القرضاوي للاستزادة وقراءة الكتاب كاملا من موقع الشيخ http://www.qaradawi.net/site/topics/articl...amp;parent_id=1 يا امتي لا تفزعي من سطوة السلطان .....اية سطوة ؟ ما شئت ولي واعزلي ...لا يوجد السلطان إلا في خيالك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عاشق الترحال بتاريخ: 30 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2010 عندي مجموعة اسئلة اعتقد انها قد تثري هذا الحوار انا لا اعتقد ان الله امرنا كمسلمين بكراهية غير المسلمين علي اطلاقهم وإلا فكيف يبيبح الاسلام الزواج يالكتابيات ثم يأمرنا بكراهيتنهن باعتبارهن غير مسلمات ؟ لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ وكيف يحزن الرسول علي وفاة عمة -ابو طالب- الذي مات دون ان يدخل في الاسلام اذا كان يكرهه؟ أعتقد أن حزن النبى صلى الله عليه وسلم على أبى طالب كان لموته على ملة الكفر وهو الذي ناصر دعوته وسانده والله أعلى وأعلم وفاة أبي طالب وكيف ادعوا غير المسلم للإسلام إذا قلت له ان الاسلام يطلب منه ان يكره امه وابيه الذين ما زالوا علي الكفر ؟ وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا تحياتي قولوا لا إله إلا الله تفلحوا إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا إضغط هنا لقراءة القرآن الكريم من المصحف الشريف إضغط هنا لزيارة موقع رسول الله إضغط هنا لعرض البث المباشر من المسجد الحرام تردد قناة الرحمه الجديد على النايل سات التردد 10873 معدل الترميز 27500 رأسي 3\4 تردد قناة الرحمه الجديد على العرب سات التردد 12149 معدل الترميز 27500 أفقي 3\4 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 30 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2010 نصوص فُهِمت على غير وجهها ومن الناس مَن يستند إلى بعض النصوص الدينية من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، يفهمها فهمًا سطحيًا مُتعجلاً، مستدلاً بها على تعصب الإسلام ضد المخالفين له من اليهود والنصارى وغيرهم. ومن الأمثلة البارزة لهذه النصوص: الآيات التي جاءت تنهى عن موالاة غير المؤمنين، وهي كثيرة في القرآن الكريم، وذلك كقوله تعالى في سورة آل عمران: (لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين، ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة، ويحذركم الله نفسه) (آل عمران : 28). وقال تعالى في سورة النساء: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين، أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطاناً مبيناً) (النساء : 144). وقبل ذلك بآيات: (بشر المنافقين بأن لهم عذابًا أليمًا * الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين، أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعًا) (النساء : 138-139). وفي سورة المائدة يقول: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض * ومن يتولهم منكم فإنه منهم، إن الله لا يهدي القوم الظالمين * فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة) (المائدة : 51-52). وفي سورة التوبة: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمان، ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون) (التوبة : 23). وفي سورة المجادلة: (لا تجد قومًا يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم) (المجادلة : 22). وفي سورة الممتحنة: (يا أيها الذين أمنوا لا تتخذوا عدوِّي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم أن تؤمنوا بالله ربكم إن كنتم خرجتم جهادًا في سبيلي وابتغاء مرضاتي، تسرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم، ومن يفعله منكم فقد ضل سواء السبيل) (الممتحنة : 1). وفي السورة نفسها يقول تعالى: (إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم، ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون) (الممتحنة : 9). فهم بعض الناس من هذه الآيات وأمثالها أنها تدعو إلى الجفوة والقطيعة والكراهية لغير المسلمين، وإن كانوا من أهل دار الإسلام، والموالين للمسلمين والمخلصين لجماعتهم. والحق أن الذي يتأمل الآيات المذكورة تأملاً فاحصًا، ويدرس تواريخ نزولها وأسبابه وملابساته يتبين له ما يأتي: أولاً: إن النهي إنما هو عن اتخاذ المخالفين أولياء بوصفهم جماعة متميزة بديانتها وعقائدها وأفكارها وشعائرها، أي بوصفهم يهودًا أو نصارى أو مجوسًا أو نحو ذلك، لا بوصفهم جيرانًا أو زملاء أو مواطنين. والمفروض أن يكون ولاء المسلم للأمة المسلمة وحدها، ومن هنا جاء التحذير في عدد من الآيات من اتخاذهم أولياء: (من دون المؤمنين). أي أنه يتودد إليهم ويتقرب لهم على حساب جماعته. ولا يرضى نظام ديني ولا وضعي لأحد من أتباعه أن يدع جماعته التي ينتسب إليها، ويعيش بها، ليجعل ولاءه لجماعة أخرى من دونها. وهذا ما يعبر عنه بلغة الوطنية بالخيانة. ثانيًا: إن الموادة التي نهت عنها الآيات ليست هي مُوَادة أي مخالف في الدين، ولو كان سلمًا للمسلمين وذمة لهم، إنما هي موادة من آذى المسلمين وحادَّ الله ورسوله. ومما يدل على ذلك: ( أ ) قوله تعالى في سورة المجادلة: (لا تجد قومًا يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله) (المجادلة : 22). ومُحادة الله ورسوله ليست مجرد الكفر بهما، بل محاربته دعوتهما، والوقوف في وجهها، وإيذاء أهلها. ( ب ) قوله تعالى في مستهل سورة الممتحنة: (تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم أن تؤمنوا بالله ربكم). (الممتحنة : 1). فالآية تعلل تحريم الموالاة أو الإلقاء بالمودة إلى المشركين بأمرين مجتمعين: كفرهم بالإسلام، وإخراجهم للرسول والمؤمنين من ديارهم بغير حق. ( ج ) قوله تعالى في نفس السورة: (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين * إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون). (الممتحنة :8-9). فقسم المخالفين في الدين إلى فريقين: فريق كان سلمًا للمسلمين لم يقاتلهم في الدين ولم يخرجهم من ديارهم، فهؤلاء لهم حق البر والإقساط إليهم. وفريق اتخذوا موقف العداوة والمحادة للمسلمين ـ بالقتال أو الإخراج من الديار، أو المظاهرة والمعاونة على ذلك ـ فهؤلاء يحرم موالاتهم. مثل مشركي مكة الذين ذاق المسلمون على أيديهم الويلات. ومفهوم هذا النص أن الفريق الآخر لا تحرم موالاته. ثالثًا: إن الإسلام أباح للمسلم التزوج من أهل الكتاب، والحياة الزوجية يجب أن تقوم على السكون النفسي والمودة والرحمة، كما دل على ذلك القرآن في قوله تعالى: (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة). (الروم : 21). وهذا يدل على أن مودة المسلم لغير المسلم لا حرج فيها، وكيف لا يواد الرجل زوجته إذا كانت كتابية؟ وكيف لا يواد الولد جده وجدته وخاله وخالته إذا كانت أمه ذمية؟ رابعًا: إن الحقيقة التي لا شك فيها أن الإسلام يؤكد إعلاء الرابطة الدينية على كل رابطة سواها، سواء أكانت رابطة نسبية أم إقليمية أم عنصرية أم طبقية، فالمسلم أخو المسلم، والمؤمنون إخوة، والمسلمون أمة واحدة، يسعى بذمتهم أدناهم، وهم يد على من سواهم. والمسلم أقرب إلى المسلم من أي كافر، ولو كان أباه أو ابنه أو أخاه. وهذا ليس في الإسلام وحده.. بل هي طبيعة كل دين، وكل عقيدة، ومن قرأ الإنجيل وجده يؤكد هذا المعنى في أكثر من موقف. من كتاب غير المسلمين في المجتمع الاسلامي للشيخ يوسف القرضاوي للاستزادة وقراءة الكتاب كاملا من موقع الشيخ http://www.qaradawi.net/site/topics/articl...amp;parent_id=1 هو ده الكلام البعض فاهم الدين بشكل آخر غير قويم و يقتص آيات معينه ليستدل بها على رأيه بصرف النظر عن اسباب نزولها او حتى بمعنى قد يخالف معناها الحقيقي و ظروفها الخلاصه ان ديننا لا يدعونا الى كراهية اي انسان غير مسلم لا يبادر بالعداء و العداء هنا معناه هو الحاق الضرر كالحرب و ماشابه أما مجرد اختلافه معك في العقيده فهو أمر لا يمت للضرر بصله و الا لكان هذا معناه انك تلحق به ضررا ايضا بإختلافك معه في العقيده و لكنت تلحق به الضرر بدعائك لهم بترك دينهم و دخول دينك و مئات الأمثله الأخرى شكرا Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد هادي بتاريخ: 30 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2010 سؤال آخر إذا اعتقد المسلمون في الغرب بوجوب كراهيتهم لغير المسلمين في المجتمعات التي يعيشون فيها وهم بالمناسبة- اغلبيه أهل هذه البلاد وأعلنوها ...فلماذا نلوم الغرب اذا بادلهم كراهية بكراهية واعلن طردهم منها ؟ وهل يحق لنا ساعتها ان نلوم حكومات الدول الغربية علي ذلك ؟ يا امتي لا تفزعي من سطوة السلطان .....اية سطوة ؟ ما شئت ولي واعزلي ...لا يوجد السلطان إلا في خيالك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد هادي بتاريخ: 30 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2010 (معدل) سؤال آخر ما هو ذنب انسان يعيش في اقصي الارض لا يعرف عن الاسلام الا انه دين مجموعة من الشعوب البائسة المتخلفة تقبع تحت حكم ديكتوريات لم يعد لها وجود الا في بعض بلاد افريفيا حنوب الصحراء وليس لها اي انتاج علمي او ادبي معتبر و لا تحسن زراعة ولا صناعة و يعيش نصفها علي المعونات الغربية والنصف الآخر علي بيع براميل النفط ويقاتل بعضها بعضا كما في اليمن والصومال وبعضها يسعي لقتل المدنيين في امريكا وأوروبا؟ لماذا يجب علي ان اكره هذه الانسان وهو لم يصله من الحق شيء بل وساعد المسلمون بسوء عملهم في طمس معالم دينهم وتشويهه امامه ؟ اليس الاجدي ان نفكر في توصيل رسالتنا لنكون شهداء علي الناس كما امرنا الله بدلا من كراهية من لم تصله تلك الرسالة بسبب تقصيرنا ؟ ؟ تم تعديل 30 مايو 2010 بواسطة احمد هادي يا امتي لا تفزعي من سطوة السلطان .....اية سطوة ؟ ما شئت ولي واعزلي ...لا يوجد السلطان إلا في خيالك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 30 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2010 كل اسطنبات الردود الجاهزه على تساؤلات احمد هادي دي عندي و حفظتها صم و هي لا تسمن و لا تغني من جوع للأسف Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 30 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2010 كل اسطنبات الردود الجاهزه على تساؤلات احمد هادي دي عندي و حفظتها صمو هي لا تسمن و لا تغني من جوع للأسف السلام عليكم . يا ابو إياد تواضع قليلا .. <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 30 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2010 كل اسطنبات الردود الجاهزه على تساؤلات احمد هادي دي عندي و حفظتها صمو هي لا تسمن و لا تغني من جوع للأسف السلام عليكم . يا ابو إياد تواضع قليلا .. حاضر يا معلمي رغم اني اغلب اهل الأرض و الله Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر بتاريخ: 30 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2010 نصوص فُهِمت على غير وجهها ومن الناس مَن يستند إلى بعض النصوص الدينية من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، يفهمها فهمًا سطحيًا مُتعجلاً، مستدلاً بها على تعصب الإسلام ضد المخالفين له من اليهود والنصارى وغيرهم. ومن الأمثلة البارزة لهذه النصوص: الآيات التي جاءت تنهى عن موالاة غير المؤمنين، وهي كثيرة في القرآن الكريم، وذلك كقوله تعالى في سورة آل عمران: (لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين، ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة، ويحذركم الله نفسه) (آل عمران : 28). وقال تعالى في سورة النساء: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين، أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطاناً مبيناً) (النساء : 144). وقبل ذلك بآيات: (بشر المنافقين بأن لهم عذابًا أليمًا * الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين، أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعًا) (النساء : 138-139). وفي سورة المائدة يقول: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض * ومن يتولهم منكم فإنه منهم، إن الله لا يهدي القوم الظالمين * فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة) (المائدة : 51-52). وفي سورة التوبة: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمان، ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون) (التوبة : 23). وفي سورة المجادلة: (لا تجد قومًا يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم) (المجادلة : 22). وفي سورة الممتحنة: (يا أيها الذين أمنوا لا تتخذوا عدوِّي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم أن تؤمنوا بالله ربكم إن كنتم خرجتم جهادًا في سبيلي وابتغاء مرضاتي، تسرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم، ومن يفعله منكم فقد ضل سواء السبيل) (الممتحنة : 1). وفي السورة نفسها يقول تعالى: (إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم، ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون) (الممتحنة : 9). فهم بعض الناس من هذه الآيات وأمثالها أنها تدعو إلى الجفوة والقطيعة والكراهية لغير المسلمين، وإن كانوا من أهل دار الإسلام، والموالين للمسلمين والمخلصين لجماعتهم. والحق أن الذي يتأمل الآيات المذكورة تأملاً فاحصًا، ويدرس تواريخ نزولها وأسبابه وملابساته يتبين له ما يأتي: أولاً: إن النهي إنما هو عن اتخاذ المخالفين أولياء بوصفهم جماعة متميزة بديانتها وعقائدها وأفكارها وشعائرها، أي بوصفهم يهودًا أو نصارى أو مجوسًا أو نحو ذلك، لا بوصفهم جيرانًا أو زملاء أو مواطنين. والمفروض أن يكون ولاء المسلم للأمة المسلمة وحدها، ومن هنا جاء التحذير في عدد من الآيات من اتخاذهم أولياء: (من دون المؤمنين). أي أنه يتودد إليهم ويتقرب لهم على حساب جماعته. ولا يرضى نظام ديني ولا وضعي لأحد من أتباعه أن يدع جماعته التي ينتسب إليها، ويعيش بها، ليجعل ولاءه لجماعة أخرى من دونها. وهذا ما يعبر عنه بلغة الوطنية بالخيانة. ثانيًا: إن الموادة التي نهت عنها الآيات ليست هي مُوَادة أي مخالف في الدين، ولو كان سلمًا للمسلمين وذمة لهم، إنما هي موادة من آذى المسلمين وحادَّ الله ورسوله. ومما يدل على ذلك: ( أ ) قوله تعالى في سورة المجادلة: (لا تجد قومًا يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله) (المجادلة : 22). ومُحادة الله ورسوله ليست مجرد الكفر بهما، بل محاربته دعوتهما، والوقوف في وجهها، وإيذاء أهلها. ( ب ) قوله تعالى في مستهل سورة الممتحنة: (تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم أن تؤمنوا بالله ربكم). (الممتحنة : 1). فالآية تعلل تحريم الموالاة أو الإلقاء بالمودة إلى المشركين بأمرين مجتمعين: كفرهم بالإسلام، وإخراجهم للرسول والمؤمنين من ديارهم بغير حق. ( ج ) قوله تعالى في نفس السورة: (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين * إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون). (الممتحنة :8-9). فقسم المخالفين في الدين إلى فريقين: فريق كان سلمًا للمسلمين لم يقاتلهم في الدين ولم يخرجهم من ديارهم، فهؤلاء لهم حق البر والإقساط إليهم. وفريق اتخذوا موقف العداوة والمحادة للمسلمين ـ بالقتال أو الإخراج من الديار، أو المظاهرة والمعاونة على ذلك ـ فهؤلاء يحرم موالاتهم. مثل مشركي مكة الذين ذاق المسلمون على أيديهم الويلات. ومفهوم هذا النص أن الفريق الآخر لا تحرم موالاته. ثالثًا: إن الإسلام أباح للمسلم التزوج من أهل الكتاب، والحياة الزوجية يجب أن تقوم على السكون النفسي والمودة والرحمة، كما دل على ذلك القرآن في قوله تعالى: (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة). (الروم : 21). وهذا يدل على أن مودة المسلم لغير المسلم لا حرج فيها، وكيف لا يواد الرجل زوجته إذا كانت كتابية؟ وكيف لا يواد الولد جده وجدته وخاله وخالته إذا كانت أمه ذمية؟ رابعًا: إن الحقيقة التي لا شك فيها أن الإسلام يؤكد إعلاء الرابطة الدينية على كل رابطة سواها، سواء أكانت رابطة نسبية أم إقليمية أم عنصرية أم طبقية، فالمسلم أخو المسلم، والمؤمنون إخوة، والمسلمون أمة واحدة، يسعى بذمتهم أدناهم، وهم يد على من سواهم. والمسلم أقرب إلى المسلم من أي كافر، ولو كان أباه أو ابنه أو أخاه.وهذا ليس في الإسلام وحده.. بل هي طبيعة كل دين، وكل عقيدة، ومن قرأ الإنجيل وجده يؤكد هذا المعنى في أكثر من موقف. من كتاب غير المسلمين في المجتمع الاسلامي للشيخ يوسف القرضاوي للاستزادة وقراءة الكتاب كاملا من موقع الشيخ http://www.qaradawi.net/site/topics/articl...amp;parent_id=1 هو ده الكلام البعض فاهم الدين بشكل آخر غير قويم و يقتص آيات معينه ليستدل بها على رأيه بصرف النظر عن اسباب نزولها او حتى بمعنى قد يخالف معناها الحقيقي و ظروفها الخلاصه ان ديننا لا يدعونا الى كراهية اي انسان غير مسلم لا يبادر بالعداء و العداء هنا معناه هو الحاق الضرر كالحرب و ماشابه أما مجرد اختلافه معك في العقيده فهو أمر لا يمت للضرر بصله لأ دي عايزين عليها دليل من الكتاب والسنة لأني مختلف معاك فيها وخصوصا بعد ردي السابق اللي طنشته و الا لكان هذا معناه انك تلحق به ضررا ايضا بإختلافك معه في العقيده و لكنت تلحق به الضرر بدعائك لهم بترك دينهم و دخول دينك و مئات الأمثله الأخرى شكرا مع انك طنشتني لكن الشيخ القرضاوي بيتكلم عن المودة يعني عن التعامل معهم بالود والاحترام وعدم ظلمهم وده اللي احنا بنقوله ياناس وبنستدل بعمر بن الخطاب لما جاب عمرو بن العاص وابنه واقتص منهم لكن هل وجدت في كلام الشيخ حفظه الله إننا نحبهم أو نبرر افعالهم المخطئة في حقنا او نسكت لما يظلمونا ومندعيش عليهم عائد أنا من حيث أتيت .... عائد أنا لمسجدي ..... عائد إلى الصلاة والركوع والسجود ..... عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول ..... عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 30 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2010 (معدل) والله فعلا يا مسافر مفيش مشكلة أبدا أني أحترم أنسان دون أن أحبه أحترمه لأنه لم يؤذيني ولكني لا أحبه لأنه يقول في ربي ما لا يرضيني .. صعبة دي دي نقطة واااقعية لأبعد حد في التعايش مع الناس وده اللي كان بيحصل في عهد النبي حينما كان ينهى المجاهدين عن الإضرار بصوامع الراهبين .. ده أسمه أحترام واجب زي ما بحترم أي حد في العالم بحترم أهل الكتاب .. أيه المشكلة .. أما المعتدي فلا أحترام ولا حب ، وطبعا الكلام ده ليه أدلة ظهرت في كثير من المشاركات السالفة ولا داعي لتوضيحه .. أما المختلف معي في هذا الكلام فعليه بدليل يحضني على "حب" وركزوا في الكلمة حب أهل الكتاب ؟؟ تم تعديل 30 مايو 2010 بواسطة الغريب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 30 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2010 هو عدم الحب عندكم يا جماعه يساوي الكراهيه؟ عموما توصلنا بوضوح الى ان الفكر السلفي مؤمن بأن كراهية (و ليس مجرد عدم حب) غير المسلم هو امر من صميم عقيدتهم و بالرغم من ان احدا منهم لم يجبني على كيفية السيطره على مشاعر الكراهيه التي يجب زرعها في نفوسهم تجاه الآخر بدون ان تتطور الى امور اسوء (الميكانيزم) من عداء ثم قتل و تدمير لهذا المكروه الا انني اكتفي بما وصلت اليه من حقيقة قناعتهم الدينيه كراهية الغير مسلم مع احترامه ارجوا ان نتذكر كلنا هذه الحقيقة في مواضيع أخرى تحياتي Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر بتاريخ: 30 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2010 هو عدم الحب عندكم يا جماعه يساوي الكراهيه؟عموما توصلنا بوضوح الى ان الفكر السلفي مؤمن بأن كراهية (و ليس مجرد عدم حب) غير المسلم هو امر من صميم عقيدتهم و بالرغم من ان احدا منهم لم يجبني على كيفية السيطره على مشاعر الكراهيه التي يجب زرعها في نفوسهم تجاه الآخر بدون ان تتطور الى امور اسوء (الميكانيزم) من عداء ثم قتل و تدمير لهذا المكروه الا انني اكتفي بما وصلت اليه من حقيقة قناعتهم الدينيه كراهية الغير مسلم مع احترامه ارجوا ان نتذكر كلنا هذه الحقيقة في مواضيع أخرى تحياتي زوهيري العزيز اختلفنا وبينا الكتاب والسنة إن كنا مسلمين نعمل إيه في الاية دي نؤمن بيها واللا نكفر بيها ونسيب السلفية لاهلها وخلينا مسلمين كما في سورة الحج هل نؤمن ببعض الكتاب ونكفر ببعض إيه رأيك قال تعالى "قد كانت لكم اسوة حسنة في ابراهيم والذين معه اذ قالوا لقومهم انا براء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء ابدا حتى تؤمنوا بالله وحده الا قول ابراهيم لابيه لاستغفرن لك وما املك لك من الله من شيء ربنا عليك توكلنا واليك انبنا واليك المصير " نفس كتاب الشيخ القرضاوي السابق يجيب على سؤالك إن تاريخ التسامح الإسلامي مع أهل الأديان الأخرى تاريخ ناصع البياض، وقد رأينا كيف عاش هؤلاء في غاية من الأمان والحرية والكرامة باعتراف المؤرخين المنصفين من الغربيين أنفسهم، ولكن قومًا لبسوا مسوح العلم يريدون أن يُقَوِّلوا هذا التاريخ ما لم يقله، ويحمِّلوه ما لم يحمله، عنوة وافتعالاً، يصطادون في الماء العكر. وفي سبيل هذه الغاية الشريرة جَهِدوا جَهْدهم أن يشوهوا تاريخ التسامح الإسلامي الذي لم تعرف له الإنسانية نظيرًا. متذرعين بحوادث جزئية قام بها بعض العوام أو الرعاع في بعض البلاد، وبعض الأزمان، نتيجة لظروف وأسباب خاصة. تحدث في كل بلاد الدنيا إلى يومنا هذا. من هذه الأسباب أن التسامح الإسلامي هيأ لكثير من أهل الذمة مراكز قوية في النواحي المالية والإدارية، فلم يحسنوا معاملة المسلمين، بل أظهروا التسلط والتعنت والجبروت.وفي هذا يقول "متز": وكانت الحركات التي يُقصد بها مقاومة النصارى موجهة أولاً إلى محاربة تسلط أهل الذمة على المسلمين. (الحضارة الإسلامية في القرن الرابع الهجري جـ1 ص106). ويقول أيضًا: إن أكثر الفتن التي وقعت بين النصارى والمسلمين بمصر ـ يعني في القرون الأولى ـ نشأت عن تجبر المتصرفين الأقباط. (الحضارة الإسلامية ـ المرجع السابق ص112). ومن الأسباب تضخم الثروات لدى كثير من غير المسلمين بصورة أثارت الجماهير المسلمة التي كانت ترى ـ فيما يبدو لنا ـ أن جُلَّ هذه الثروات جُمعت بغير حق، وأُخذت منها بطريق غير مباشر (فقد كان أكثرها من عطايا الخلفاء والولاة). فمشاعر السخط هنا أقرب إلى المشاعر الطبقية، منها إلى المشاعر الدينية. لنأخذ هذا المثال الذي ذكره "أرنولد" في كتابه "الدعوة إلى الإسلام": رجل مسيحي من مدينة "الرها" يدعى "أثناس" اختاره عبد الملك بن مروان ـ الخليفة الأموي ـ ليكون مؤدبًا لأخيه عبد العزيز ـ وقد رافق أثناس هذا تلميذه إلى مصر عندما عُيِّن واليًا عليها. ويبدو أنه استغل منزلته لدى الوالي، فجمع ثروة طائلة هناك، قيل: إنه امتلك أربعة آلاف من العبيد، كما ملك كثيرًا من الدور والبساتين، وكان الذهب والفضة عنده "كأنها الحصى" ـ على حد تعبير أرنولد. وكان أولاده يأخذون من كل جندي دينارًا عندما يتسلم راتبه. ولما كان جيش مصر قد بلغ حينذاك (30000) ثلاثين ألف جندي فإنه من الممكن أن تُكَوَّنُ فكرة عن الثروة التي جمعها "أثناس" خلال الإحدى والعشرين سنة التي قضاها في هذه البلاد. (الدعوة إلى الإسلام ص81، 82 ط . ثالثة). ويقول السير "توماس وأرنولد": "وكثيرًا ما جمع الأطباء المسيحيون بوجه خاص ثروات ضخمة. ولقوا تكريمًا كبيرًا في بيوت العظماء. فجبريل الذي اتخذه الخليفة هارون الرشيد طبيبًا خاصًا، كان مسيحيًا نسطوريًا، بلغ إيراده السنوي (800000) ثمانمائة ألف درهم من أملاكه الخاصة فضلاً عن راتب قدره (280000) درهم في السنة مقابل عنايته بمعالجة الخليفة.. وكان الطبيب الثاني ـ وهو نصراني أيضًا ـ يتقاضى (22000) درهم في السنة.. وكان المسيحيون يجمعون أموالاً وفيرة من احترافهم الصناعة والتجارة. والواقع أن هذه الثروة هي التي طالما أثارت طمع الدهماء الذي يقوم على الحسد ـ وهو شعور دفع المتعصبين من المسلمين إلى انتهاز هذه الفرصة، لاضطهادهم وإيقاع الظلم بهم (الدعوة إلى الإسلام ـ المرجع السابق ص 82، 83). ومن هذه الأسباب أن بعض النصارى كانوا يُبدون ارتياحًا إذا انتصر الروم النصارى على المسلمين، فيؤدي إلى ذلك هياج العوام عليهم.بل إن بعض النصارى في دمشق وبلاد الشام أظهروا السرور والشماتة والاستعلاء على مواطنيهم المسلمين، عندما انتصر التتار الوثنيون عليهم، وهم غزاة أجانب مشركون، حتى إنهم رشُّوا بعض المساجد بالخمر ـ التي يعتقد المسلمون نجاستها ـ نكاية لهم، ووقوفًا في صف أعدائهم. ولا ننكر أن هناك حُكامًا ظلموا أهل الذمة أو شدَّدوا عليهم، ولكن مثل هذا يعتبر شذوذًا من القاعدة العامة في التسامح الإسلامي مع غير المسلمين، وفي الغالب أن هذا النوع من الحكام يظلم المسلمين قبل اليهود والنصارى، فإن الظالم لا يقف ظلمه عند حد.بل إن كثيرًا من ظُلاَّم الحكام كان يرفق بأهل الذمة رعاية لذمتهم، على حين يقسو على أهل ملتهم من المسلمين ويحيف عليهم، حتى وجدنا الشيخ الدردير علاَّمة المالكية وشيخ علماء عصره في مصر، يذكر عن أمراء زمانه: أنهم أعزوا أهل الذمة ورفعوهم على المسلمين. حتى يقول: ويا ليت المسلمين عندهم كمعشار أهل الذمة! وترى المسلمين كثيرًا ما يقولون: ليت الأمراء يضربون علينا الجزية كالنصارى واليهود. ويتركونا بعد ذلك كما تركوهم! (وَسَيَعْلَمُ الَّذيِنَ ظَلَمُواْ أيَّ مُنقَلَبٍ ينَقَلُبونَ) .أ.هـ (من الشرح الصغير للدردير المطبوع مع حاشيته للعلامة الصاوي ج 1 ص 369 ـ والآية من سورة الشعراء : 227). عائد أنا من حيث أتيت .... عائد أنا لمسجدي ..... عائد إلى الصلاة والركوع والسجود ..... عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول ..... عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 30 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2010 جاوب فضلا على سؤالي اولا للحفاظ على تسلسل الحوار يا مسافر هل عدم الحب لديكم يساوي الكراهيه؟ Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر بتاريخ: 30 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2010 جاوب فضلا على سؤالي اولا للحفاظ على تسلسل الحوار يا مسافرهل عدم الحب لديكم يساوي الكراهيه؟ إجابتي يا زوهيري إني مؤمن بهذه الأية قال تعالى "قد كانت لكم اسوة حسنة في ابراهيم والذين معه اذ قالوا لقومهم انا برءاء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء ابدا حتى تؤمنوا بالله وحده الا قول ابراهيم لابيه لاستغفرن لك وما املك لك من الله من شيء ربنا عليك توكلنا واليك انبنا واليك المصير " عائد أنا من حيث أتيت .... عائد أنا لمسجدي ..... عائد إلى الصلاة والركوع والسجود ..... عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول ..... عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 30 مايو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2010 اعتذر عن اجابة تساؤلاتك يا مسافر الا لما ترد على سؤالي بشكل واضح اشكرك Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان