ragab2 بتاريخ: 10 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2004 . عزيزى عمرو موسى اعذرنى ان تكلمت معك بصراحة وشفافية من واقع أن لك معجبين من العرب تفوق معجبين عمر الشريف ومحمود مرسى وأولهم شعبان عبد الرحيم المطرب الأمى الذى انبهر بأناقتك على طريقة الانبهار بشجيع السيما وليس من منطق انجازات أو مواقف فدور الجامعة العربية وأمينها العام على مر العقود كما نعرف هو دور محدد فى نطاق مرسوم ومخطط بالنظم العربية ويقتصر على تجهيز الاجتماعات وكتابة ما يملى عليها أى لا يتعدى دور سكرتارية وتدوين وهذا مالا نحسدك عليه ولكن ما أثارنى فعلا وجعلنى اصارحكم أنكم تستهجنون وتشجبون ماحدث فى معتقل أبو غريب لإخوة عرب من العراق الشقيق وتذكرون أن هذا الحدث والتعذيب الذى مورس على العراقيين كان مفاجأة لكم وهزكم وأحزنكم وكأنكم فوجئتم مثلنا ومثل رجل الشارع العادى المتفرج والذى ليس له حول ولا قوة ألم يكن من واجبكم ياسيادة الأمين العام ارسال مبعوث من طرفكم فى الجامعة من مساعديك من أصحاب الياقات المنشية البيضاء والكرافتات كرستيان ديور والذين وصلوا ماديا لحد التخمة أثر المرتبات والمخصصات الضخمة التى يقبضوها بالدولار من دم الشعوب العربية الفقيرة التى تساهم فى مصاريف جامعتكم الموقرة ليطمئنكم وايانا على أحوال شعبنا الشقيق بالعراق وأحوال المعتقلين فيه بدلا من أن تفاجأ مثلنا تماما ألم يستحق الشعب المحتل الغلبان والذى ساهم كثيرا فى تمويلكم وفى دفع مستحقات جامعتكم قبل أن يحتل ألم يكن يستحق هذا الشعب أن ترسل له من يتقصى أموره وأحواله ولو خلسة من وراء المحتل حتى نتدارك أى تجاوز يحدث له من المحتل الغاشم بدلا من أن تفاجأ بهذه الممارسات وتهتز مشاعرك الانسانية من هول ماحدث نعلم أنه لا شأن لكم بالشعوب العربية فسيادتكم مكلف من قبل الحكام والنظم ولا فضل للشعوب المتفرجة المغيبة عليكم ولا على اختياركم ولا تملك قيد أنملة فى سحب الثقة منكم أو المطالبة بتنحيتكم وأن جامعتكم هى جامعة حكام وليست جامعة شعوب عربية .. سواء ترزح تحت نير الاحتلال أو تنوء تحت سوط الحاكم الديكتاتور فهذا يتخطى دوركم المرسوم ويثير لكم المشاكل مع من اختاروك ولذا فضلتم الصمت عن ممارسات صدام فى العراق وآثرتم السلامة فى مناطق أخرى من الوطن العربى حفاظا على كرسيكم الوتير واعترافا بالجميل للسادة أصحاب الاختيار من غير الشعوب والجماهير العربية المطحونة وان كان ماحدث فى معتقل أبو غريب مفاجأة لسيادتك فما الفرق بين الحاج عبد الرحيم بائع البطاطا الجائل والذى عرف الخبر فجأة من وسائل الاعلام العادية وبين أمين عام الجامعة العربية التى يرصد لها ملايين الدولارات من ميزانيات الشعوب العربية الفقيرة المطحونة والمفترض فى أمينها العام أن يعرف كل مايحدث ويدب فى أراضيها من مشرقها لمغربها ولاسيما أن العراق لا تبعد أكثر من بضعة مئات من الكيلومترات عن مقر الجامعة العربية فى القاهرة وان كنا قد غفرنا لسيادتكم مفاجأتكم بمعرفة ممارسات صدام ضد الشعب العراقى المظلوم أو بالمعنى الأصح غض نظركم عنه لأسباب تتعلق بمنصبكم الموقر فانه من غير المستحب أو المقبول أن نغفر لكم مفاجأتكم بما حدث فى أبو غريب بالعراق كنا نطمع فقط ياسيادة الأمين العام فى أن تهتم الجامعة العربية الموقرة تحت توجيه ورئاسة معاليكم بما يدور فى العراق فى أبو غريب من انتهاك للقانون الدولى ومعاهدة جنيف بشأن الأسرى والمعتقلين العراقيين فيه بواسطة المحتل الأمريكى المتعجرف كنا نطمع يا معالى الأمين العام كشف ممارسات المحتل الأمريكى والذى لا فضل له عليكم فى اختياركم أمينا عاما ولا سلطة له عليكم فى تنحيتكم مثل ما هو فى حالة صدام وغيره من الحكام العرب والذى كنتم تعملون له ألف حساب وضحيتم بالشعوب العربية من أجلهم حفاظا على كرسى الأمين العام ولارضاء تلك النظم تذكر ياسيادة الأمين العام فضل هذه الشعوب عليكم والتى أدرتم لها ظهوركم فى غير مبالاه ارضاءا لأصحاب القرار تذكر أن الشعوب العربية المتخمة بالجوعى والمرضى والثكالى هى التى تدفع لكم من قوتها مخصصاتكم ومخصصات مساعديك والآلاف من موظفيك الذين يقبضون بالعملة الصعبة فى سخاء يحسدون عليه وجعلت منكم طبقة من أعالى القوم تتمتعون برفاهية وبذخ الأمراء بأموالها ومن دماء أبنائها تغدقونه وتنفقونه فى التسوق بسخاء بأرقى محلات أوروبا وأمريكا وبدلا من أن تحملوا للشعوب العربية هذا الجميل أدرتم لها ظهوركم وصمتم عن البطش بها وتفرغتم لخدمة النظم والحكام ومجاملاتهم وتقوقعتم فى مكاتبكم انتظارا لأوامرهم وتركتم الشعوب فى فلسطين والعراق تقاسى أهوال المحتل وكنتم متفرجون ومنتظرون لم نكن نطلب وقف الانتهاكات ياسيادة الأمين العام فهذا فوق طاقتكم وشيئا تنوء به جعبتكم ولكننا كنا نتمنى فقط أن تحظى الجامعة العربية بشرف كشف هذه الانتهاكات والتجاوزات والممارسات الغير انسانية وتتعارض مع كل الشرائع الدينية والدولية قبل غيرها .. وكذا فضحها فى العالم وتقليب الرأى العام عليها قبل أن تفاجأوا بها وتهتزوا مثلكم مثل رجل الشارع العادى الذى عرف بها عبر وسائل الاعلام وقبل أن يكشفها أفراد من المحتل ذاته أترونى على صواب أم أنها أعراض خرف الشيخوخة .. ؟ الله أعلم .. ! مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمود تركى بتاريخ: 10 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2004 (معدل) لقد عبرت يا أخى رجب 2 عن كل ما يدور فى فكرنا, فالجامعة العربية أصبحت مثل مكتبة فاخرة يمتلكها غنى حرب, لا يقرأ و لا يكتب, بل اقتناها للديكور و المظهرية. و أود أن أضيف الى ماذكره الأخ رجب سؤال آخر الى جامعة الدول العربية, و الى أمينها العام: أين كنتم, و أين أنتم الآن من جرائم التعذيب التى مازالت بعض الأنظمة العربية ترتكبها تحت سمع و بصر الأمة العربية, و العالم كله؟ هل التعذيب حرام على قوى الإحتلال؟ و حلال على الحكام العرب؟ لماذا لا تكونوا صرحاء, و تعلنوا فشل مؤسستكم الهزيلة, التى هى آخر من يعلم, و أول من يشجب؟ تم تعديل 10 مايو 2004 بواسطة متفرج مع تحيات محمود تركى..... "متفرج" سابقا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
souda بتاريخ: 10 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2004 يجب ألا نلقى بكامل المسئولية على عمرو موسى لان الجامعة العربية ما هى الا جثة هامدة و لا اعتقد ان عمرو موسى له سلطات من اى نوع بل ان بعض الشخصيات العربية تعتبره مجرد موظف . اعتقد ان الاستقالة تأخرت كثيرا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 26 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 مايو 2004 (معدل) شاهدت له بالأمس حوارا مع احدى مذيعات قناة العربية، و اجابته على اسئلتها المختصرة السريعة، كشفت لى عن بعض الجوانب الايجابية التى كنت أجهلها من شخصيته (كسياسي مخضرم)، و لكن فى نفس الوقت كشفت لى اسلوب تعاملنا (كمصريين) تجاه احدى النقاط الحساسة التى يثيرها بعض الجيران من ان الى أخر، مثلا عندما ألمحت له بأن الجامعة مفروض انها عربية - و ليست "مصرية"، اشارة الى منصبه هو شخصيا!!! تم تعديل 26 مايو 2004 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
تلميذ بتاريخ: 26 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 مايو 2004 وأن جامعتكم هى جامعة حكام وليست جامعة شعوب عربية .. توصيف جيــــد لواقع جامعة الدول العربية أقصــد جامعة حكام الدول العربية أو بالأحري نادي حكام العرب. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 26 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 مايو 2004 عزيزي د. رجب انتقيت لك هذا المقال على وجه الخصوص .. ودعنا نرى كيف أنصف د. المسفر صديقنا عمرو موسى: فلسطين والعراق والقمة العربية د. محمد صالح المسفر صحيفة القدس العربي 25/5/2004 (1) صديق عزيز على نفسي همس في أذني قبل انعقاد قمة تونس العربية معاتباً وناقلاً لعتاب ثلة من أصحابه وجلسائه على إهمالي للشأن الفلسطيني في أحاديثي المذاعة والمتلفزة والمكتوبة والتركيز على قضايا أخرى منها قضية العراق وما يحل به والحالة التي تمر بها المملكة العربية السعودية والتواجد الأجنبي في منطقة الخليج. لم يسعفني الوقت للإجابة على عتب الصديق لظرف يعرفه هو شخصياً. يقيني بأنه لا يمكن الفصل بين ما يجري في العراق وما يجري في فلسطين فالعدوان على العراق واحتلاله أمريكياً وجعله في هذه الحالة يعود إلى أسباب ليست مجهولة للعامة فما بالك بالخاصة ومن بينها فلسطين. كان العراق يعيش حالة حصار لا مثيل له في تاريخ الإنسانية ورغم معاناته كان يمد يد العون والمساعدة للشعب الفلسطيني ولا ينكر ذلك إلا جاحد حاقد. العراق الدولة العربية الوحيدة والتي لا تربطها بفلسطين حدود مجاورة كان جيشه أول جيش عربي يطلق على الكيان الصهيوني أكثر من خمسين صاروخاً طويل المدى ولا أناقش تأثير تلك الصواريخ مادياً وإنما يمكن النظر إليه معنوياً. العراق الدولة العربية الوحيدة التي كان يتمتع الإنسان الفلسطيني فيها بكامل الحقوق عدا الانتخاب والتصويت. الجامعات العراقية والمدارس مفتوحة لكل الفلسطينيين فالحديث عن العراق والاهتمام بشأن يصب في صالح الشأن الفلسطيني. وكي اقطع الطريق على الصيادين في المياه العكرة أقول إن الدولة العربية الثانية التي للفلسطينيين فيها مكانة هي سورية الحبيبة لكن نذكر بأن سورية أخذت في التضييق على الفلسطينيين فلا يدخلها فلسطيني إلا بتأشيرة دخول مسبقة وبكفيل يعيش في سورية أما عراق ما قبل الاحتلال فهو غير ذلك. (2) انعقدت القمة العربية في تونس بتمثيل متواضع لمواجهة تحديات بالغة الخطورة منها أن "إسرائيل" ترتكب جريمة إبادة جماعية للشعب الفلسطيني كان آخرها مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في رفح جنوب قطاع غزة وهدم البيوت وجرف المزارع ناهيك عن ما حدث في نابلس وجنين وغيرها من مخيمات البؤس الفلسطيني، اغتيال قادة العمل السياسي الفلسطيني نموذجه شيخ الشهداء أحمد ياسين وخليفته الدكتور الرنتيسي وغيرهما. احتجاز رئيس السلطة الفلسطينية ياسر عرفات لقرابة العامين دون أن يتحرك زعيم عربي واحد، لفك هذا الحصار الظالم على رئيس سلطة عربية منتخب. تحديات أخرى تجري في بلاد الرافدين. دولة عربية مؤسسة لجامعة الدول العربية أصبحت محتلة بكاملها ورئيسها معتقل. كان للعرب يد طولى في وقوع العراق الشقيق في قبضة الاحتلال الأمريكي. يضاف إلى ذلك جرائم الحرب التي ترتكبها قوات الاحتلال ضد الشعب العراقي العظيم، جرائم لا أخلاقية تمس شرف الإنسان وكبريائه تمس معتقداته ووجدانه. ضج العالم لتلك المشاهد وخرجت المسيرات في عواصم الدنيا وتوالت الاحتجاجات والاستنكار من قيادات سياسية عالمية، أما عالمنا العربي فكأنه مغيب وكان على مؤتمر قمة تونس مواجهة هذه الغلطة التي لا تغتفر. تحد ثالث يواجه الأنظمة ولا أقول الشعب العربي ذلك التحدي هو برنامج الإصلاح الذي نادت به الولايات المتحدة الأمريكية وقد انقسم القادة حوله منهم من قبله توريطاً لآخرين ومنهم من قبله خوفاً ومنهم من قبله إيماناً بحتيمة حدوثه ومنهم من هو متخوف للخضوع فيه وكان عليهم مواجهة هذه التحديات جماعياً لا فرادى. (3) قمة تونس العربية انتهت أعمالها مساء الأمس لم تأت بجديد كان بيانها الختامي نسخة مستلة من البيانات السابقة لا جديد ولا متجدد فيها. كان مرسوماً على وجوه الحضور حول مائدة الاجتماعات الدائرية ابتسامات للبعض ساخرة ووجوها أخرى حائرة ووجوه عابسة وأخرى مرتبكة وصدق فيهم قول الحق تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى . بقيت كلمة حق حان وقتها. إن أهم ما جاء في قمة تونس العربية هو خطاب أمينها العام السيد عمرو موسى لقد كان أبلغ خطاب قيل وأصدق بيان. إنه خطاب زعيم لا خطاب موظف فند بالحجة لوم اللائمين على جامعة الدول العربية بأنها لم تقدم أي عمل إيجابي. قال ما معناه ما هي الجامعة العربية؟ إنها مكونة من مجلسها الأعلى رؤساء الدول العربية ومجلس وزراء خارجية هذه الدول إنها بلا تمويل وتصر الحكومات على تعيين كوادر لم تعد قادرة على العطاء وفوق هذا كله الأمانة العامة تقدم لكم مشروعاً متكاملاً حول تطوير هذا البيت العربي وقد ذكر بنوده تفصيلاً فتحية لعمرو موسى وجهاده في هذه الجامعة التي لم تتعود على رجال أصحاب مواقف أمثال عمرو موسى. أترك لك التعليق يا أخي العزيز يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 24 يونيو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يونيو 2004 متفرج كتب: ....الجامعة العربية أصبحت مثل مكتبة فاخرة يمتلكها غنى حرب, لا يقرأ و لا يكتب, بل اقتناها للديكور و المظهرية. مع كل ما يدور من أحداث فى الفترة الأخيرة - و تسارع وتيرتها، و عدم وجود أى صوت، و ليس رد فعل، يتأكد (بكل أسف) كل ما طرح من قبل، و ما طرحه العزيز "رجب2 " و هذا التعليق الذى أعجبني ...... ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 14 يوليو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2004 مازالت الجامعة العربية مكانا للالتقاء وشرب القهوة وتبادل عبارات المجاملة ولم تنشط بعد للدفاع عن القضية الفلسطينية اعلاميا وفضح أساليب المحتل الاسرائيلى الغاشم ومازالت تخشى بريطانيا التى اقترحت انشاءها وأمريكا التى دخلت على الخط مع بريطانيا فصارت من قوى الضغط هى الأخرى تتدخل فى كل قراراتها وتستجيب الجامعة لهذا الضغط طلبا للسلامة وطمعا فى بقاء أمينها العام على كرسيه مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان