se_ Elsyed بتاريخ: 10 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2004 الجزيرة نت منى جبران- القدس المحتلة يدور في إسرائيل حاليا جدل واسع بشأن مشاركة تل أبيب في الحرب على العراق إلى جانب قوات الغزو بقيادة الولايات المتحدة. وتناقلت أوساط سياسية وصحفية معلومات مؤكدة عن المشاركة الفعلية لجنود إسرائيليين في جبهات القتال والعمليات الخاصة داخل الأراضي العراقية. ونشرت صحف إسرائيلية مقابلات مع رجال أعمال عادوا من بغداد بعد اتجاه الوضع الأمني إلى مزيد من التدهور وانتشار ظاهرة الاختطاف والقتل بين صفوف الأجانب العاملين مع القوات الأميركية. ويرى الصحفي الإسرائيلي أرنون أن هذه المشاركة الإسرائيلية العسكرية محفوفة بمخاطر كبيرة. ويؤكد وجود مستشارين أمنين لتبادل المعلومات بشأن ما يدور في العراق. واعتبر أرنون أن التعتيم على هذا الموضوع -حسب اعتقاده- ضرورة أمنية للجيش الإسرائيلي. لكنه أوضح أنه في ما يخص الجانب الآخر (المدني) من مشاركة إسرائيل فهو معروف في كل الأوساط الإسرائيلية، مثل إرسال معدات ومواد بناء للمساهمة في إعمار العراق. من جانبه أكد الصحفي والدبلوماسي السابق فكتور نحماس وجود حركة اقتصادية إسرائيلية في العراق عن طريق الأردن والإمارات، موضحا أن الاقتصاد الإسرائيلي والمنتجات الإسرائيلية تلاقي رواجا في العراق لجودتها وانخفاض سعرها. وقال الدبلوماسي السابق إنه لا يعتقد أن إسرائيل قد شاركت عسكريا في الحرب لأنها مشغولة بالوضع الفلسطيني، لكنه لم يستبعد أن تكون هناك مساعدة إسرائيلية عسكرية في حرب العراق دون الإعلان عنها. وأشار نحماس إلى أن العرب يتخوفون من كل شيء ويعملون على تضخيم الأمور، موضحا أن جهاز الموساد يعمل في العراق منذ فترة طويلة "وهذه حقيقة لا يستطيع أحد إنكارها" وأنه من الأهمية بمكان الإشارة إلى تعزيز وجود الموساد بعد دخول الأميركان العراق. أحمد الطيبي وجود يهودي وقال عضو الكنيست د.أحمد الطيبي "هناك وجود إسرائيلي في العراق وقد دخلوا بغداد بعد الأميركان مباشرة وشرعوا في تأسيس وكالات يهودية وأحضروا رجال صناعة ورجال أعمال بعد أن رتبوا لهم ذلك" . وأضاف الطيبي، كثير من الإسرائيليين يعتقدون أن الولايات المتحدة حاربت من أجل إسرائيل وفككت قوة عربية ضاربة من أجلها, كما أن هناك مشاورات ومحادثات متحدة بين الولايات المتحدة والأجهزة الإسرائيلية في ما يتعلق بالعراق وخاصة الوضع الإستراتيجي. ويؤكد النائب عن الحركة الإسلامية عبد المالك الدهامشة على الوجود العسكري الإسرائيلي في العراق منذ زمن بعيد، وأن هذه المسألة تنسجم مع العلاقة الحميمة بين إسرائيل والولايات المتحدة وذلك للتعاون الوثيق بين كلتا الدولتين، وليس سرا أن تقومان بالعنف وسفك الدماء، مشيرا إلى أن الخبرة في قتل المدنيين وفي الاجتياحات الإسرائيلية لمناطق السلطة وضعت تحت تصرف الأميركان في العراق. وأضاف الدهامشة في حديث للجزيرة نت أن كل الدلائل تشير إلى أن هذا الأمر واقع وملموس، خاصة بعد تسرب أخبار كثيرة من العراق نفسه بأن المقاومة العراقية تؤكد وجود جنود إسرائيليين. وتطرق إلى المختطفين اللذين أسرا لدى المقاومة العراقية، إذ كان الأول يحمل جواز سفر إسرائيليا والثاني اعترف أنه جاء من جهة إسرائيل. وقامت إسرائيل على الفور بإنكار الأمر، لكن كل هذه الأمور مجتمعة تدل -بحسب الدهامشة- على مشاركة فعلية لجنود إسرائيليين في العراق. ـــــــــــــ مراسلة الجزيرة نت الـــــــــوصلة الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 10 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2004 Inside Abu Ghraib Prison AP photo يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمود تركى بتاريخ: 10 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2004 لم تكن إسرائيل فى حاجة لتواجدها عسكريا فى العراق, لأن تواجدها مضمون أينما تواجدت قوات الإحتلال الغربية. فاليهود منتشرون فى هذه البلاد, و هم سفراء لإسرائيل أينما حلوا, و هم يقومون بأمور أكثر أهمية من القتال, لأنهم أجبن من أن يقاتلوا وجها لوجه. فاليهود يقدمون العون التقنى, و هم خبراء فى أعمال التجسس, و يقومون حاليا بتدريب قوات الإحتلال على وسائل القمع, و الإرهاب, و الإغتيال, و الإستجواب. و قد تطوع رئيس وزراء أستراليا بارسال قوات خاصة قبل إعلان الحرب, لتأمين الجبهة الشرقية لإسرائيل , و قامت هذه القوات الخاصة بتدمير جميع بطاريات المدفعية الصاروخية التى كانت مقامة على حدود العراق الغربية. و لم يعلن رئيس وزراء أستراليا عن إرساله هذه القوات الخاصة, حيث أن أغلبية الشعب الأسترالى كان( و ما زال ) ضد الهجوم على العراق. و بعد أن أتمت القوات الخاصة الأسترالية تأمين جبهة إسرائيل الشرقية ضد الصوارخ العراقية, خاف رئيس وزراء أستراليا من إعلان هذا الحدث الخطير,لأنه خدع الشعب الأسترالى, و أرسل هذه القوات قبل إعلانه الموافقة على المشاركة فى الحرب. و لكن إسرائيل, تعمدت أن تشكر رئيس وزراء أستراليا رسميا لقيامه بتأمين جبهتها الشرقية. و قد سبب هذا الشكر إحراجا شديدا لجون هوارد, رئيس وزراء إستراليا, و هاجمته بشدة جميع الأحزاب المعارضة. إذن, فإسرائيل سوف تجد دائما من يقوم بالأعمال القذرة نيابة عنهم. مع تحيات محمود تركى..... "متفرج" سابقا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان