تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
1لا اعتد بثرثرة المايكروباص و جنرالات المقاهي و لكني وجدتهم يتسابقون للمشاركة في مهاجمة مصر ما سبق كان استهلالا لابد منه من ايام قرأت خبر بدء ارسال قناتين من لندن لمهاجمة مصر وفي تويتر اقرأ كثير البذاءات علي النظام في مصر هل من يوجه لهم عبارة رمسيس الثاني ايها الاقوياء … انظروا الي اعمالي و إيأسوا
بواسطة عادل أبوزيد
كُتب -
3الشرطة السويدية واختطاف أطفال المسلمين! القضية المثارة على مواقع التواصل الاجتماعي واليوتيوب بخصوص خطف الشرطة السويدية لأطفال من عائلاتهم المهاجرة مليئة بحكايات غير صحيحة وفبركات، خاصة الذين قالوا بأن الشرطة السويدية تختار الأطفال المسلمين. أنا أعيش في اسكندنافيا منذ 46 عاما، ولي أطفال وأحفاد ولم أسمع عن حكاية واحدة تُنفذّ فيها الشرطة أوامر الدولة بعد تقارير من مكاتب الضمان الاجتماعي، فالحكاية باختصار تنطلق من سوء معاملة اللاجئين لأطفالهم في بلاد لا تتهاون مع ضرب الطفل وإهانته ومنعه من ح
بواسطة طائر الشمال
كُتب -
11بسم الله الرحمن الرحيم كنت عاهدت نفسي من قبل الا اتكلم في أمور الساسة دراءا للفتن التي حدثت للاسف وتحدث والله اعلم بما سوف يحدث ... والان اري شعاع من الامل في ان تصبح بلدي مصر اعظم واقوي دولة في العالم وليست في الشرق الاوسط ارى تلاحما اماراتيا مصريا سعوديا ضـــــــــد حزب الافاعي العربية ( قطر والكويت والبحرين ) قاتلهم الله ارى مدا روسيا عسكريا جاد ومؤثر ونديا ضــــــد غطرسة البيبي امريكان ارى ضربات موجعة استخباراتية لدول اوربية كا
بواسطة حسين امبابي
كُتب -
22تحدثنا كثيرا عن فكرة ترشح المشير عبد الفتاح السيسي وعن وجوب الاستقالة من القوات المسلحة كما يقضي بذلك قانون الترشح سواء للرئاسة أو للمجالس المحلية والبرلمانية. ولكن في ظل حالة العنف المسلح أو الإرهاب المسلح الذي تمارسه الجماعات المتطرفة المدعومة من التنظيم الإرهابي المسمي "الإخوان"، هل سيكون المشير عبد الفتاح السيسي آمنا على حياته وحياة أسرته بعد إستقالته من منصبه الرسمي كوزير للدفاع من إرهاب تلك الجماعات؟ هل سيستطيع عقد المؤتمرات الشعبية في انحاء البلاد لجذب اصوات الناخبين لتأييده؟ هل لديه ا
بواسطة Alshiekh
كُتب -
3فوجئت بابنتي التي تجاوزت العاشرة من عمرها بقليل تغني هذه الأغنية فأثارت بي شجون أحببت هذه الأغنية جدا و أنا أصغر منها و أحببت مشاركتكم بها http://www.youtube.com/watch?v=qqjHT57GZi4
بواسطة عبير يونس
كُتب
-