خالد محمد سعيد "شهيد الطوارئ

[لولا]

.أحمد صابر ٢١ سنة شهيد العمرانية

من كلنا خالد سعيد‏

‎9:37‎

.شاب بيشتغل في شركة أدوية قبض عليه المجرمين بتوع قسم العمرانية بتهمة حيازة مخدرات مع إن كان معاه مسكن.

الشرطة عذبوه وضربوه لحد ما كان بيموت رموه في الشارع .. اصحابه أخدوه للمستشفى وبعدين أحمد مات من التعذيب

الشرطة طاردت اصحابه وهددتهم بالقتل عشان متظهرش القضية ..

كلنا خالد سعيد.

http://www.facebook.com/video/video.php?v=...2831&ref=mf

[mekkawy]

.أحمد صابر ٢١ سنة شهيد العمرانية

من كلنا خالد سعيد‏

‎9:37‎

.شاب بيشتغل في شركة أدوية قبض عليه المجرمين بتوع قسم العمرانية بتهمة حيازة مخدرات مع إن كان معاه مسكن.

الشرطة عذبوه وضربوه لحد ما كان بيموت رموه في الشارع .. اصحابه أخدوه للمستشفى وبعدين أحمد مات من التعذيب

الشرطة طاردت اصحابه وهددتهم بالقتل عشان متظهرش القضية ..

كلنا خالد سعيد.

http://www.facebook.com/video/video.php?v=...2831&ref=mf

تــــــــــانــــــــــي :lol:

[لولا]

شكرا يا أحمد على الفيديو: قتلوه رغم صرخات ألمه .. اللي قتلوا خالد .. قتلونا من زمان .. قتلوا فينا أي روح .. أي أمل .. خلونا شباب ضايع .. شباب بوس الواوا .. آخر حلمه مصر تكسب كأس الأمم الافريقية .. شباب مش عايز يتعلم .. وشباب مش شايف مستقبل لبلده .. عارفين ليه عملوا كده؟ عشان يفضلوا ينهبوا فيها ويسرقوها زي ما هما عايزين .. بس احنا بنتغير

هبة من السودان: نحنا ايضا نعاني مثل ما تعانوا من بطش الشرطة وقوات الامن وعندنا جرائم تعذيب بالكوم ..قضية خالد اصبحت قضية راي عام واسعة النطاق . ونتمنى ان تتحقق العدالة وينال الجناه مصيرهم الاسود ومعاكم لان الانسان هو الانسان في مصر او السودان والتحية لكل شباب مصر اصحاب هذه المبادرة العظيمة التي نفخر بها ..

ممكن حد يشرحلنا سر عدم ظهور تقرير الطب الشرعي لحد دلوقتي؟ الأطباء عملوا معاينة للجثة ورجعت الجثة للقبر الأسبوع اللي فات .. مش عارف من ساعتها لحد دلوقتي بيعملوا ايه؟ بيكتبوا في تقرير كل ده؟ كل طبيب شرعي هيخالف شرف مهنته إحنا هنخليه عبرة لكل الناس هنشهر بيه في مصر كلها بالصور والفيديو والكتابة .. مش هنسيب أي حد تاني يقتل بريء ويهرب بفعلته

كل واحد فينا سلاحه هو إيمانه بالله .. ودفاعة عن قضية فعلا بنؤمن بيها .. قضية تعذيب جيل بأكمله متمثلة في صورة الشهيد الله يرحمه بعد ما قتلوه .. احنا مش بنطالب غير بحقنا .. ومفيش حد هيقدر يمنعنا نجيب حقنا .. وان شاء الله عشرات الآلاف هينزلوا في الوقفة الصامتة .. وهنجننكم بحزننا .. قوتنا في صمتنا! كل الشباب والبنات اللي ف...ي اي محافظة ينسقوا مع بعض وينزلوا مع بعض بس متعملوش تجمعات عند الكورنيش.

كل اللى عنده نيه يشارك

فى الوقفات الصامته يخد المبادره يوم الجمعه الساعه 6.30 فى اسكندريه و

القاهره و المنصوره ودمياط وبورسعيد و الأسماعيليه ورشيد والسويس و

كورنيش النيل فى كل محافظات الصعيد خد اصحابك واخواتك و والدتك و والدك و

شارك فى العمل السلمى الرائع ده ومتنسوش تصورو الوقفه حتى لو كنتو اتنين

...

شبابك يا مصر هما الأمل فعلا ..

خالد اللى مات مش ممكن حد ينساه ابدا .. خالد غير شيء جوه كل الشباب دى.. خلاهم يتعلموا ان ليهم صوت..ان اجتماعهم قوه

[لولا]

هل يحمينا الإذعان مـن الظلـم؟

علاء الأسوانى- الشروق

http://www.shorouknews.com/Columns/Column.aspx?id=252482

يحكى أن فلاحا أجيرا أصاب ثروة طائلة فاشترى قاربا كبيرا (من النوع الذى يسمونه فى الريف «ذهبية») ثم ارتدى ثيابا أنيقة غالية الثمن وجلس فى الذهبية وهى تنساب على سطح النيل، عندئذ رآه صاحب الأرض التى يعمل فيها وكان رجلا متغطرسا قاسى القلب، فأمر عماله الذين هجموا على الذهبية وقبضوا على الفلاح وأحضروه أمام صاحب الأرض ودار بينهما الحوار التالى:

ــ صاحب الأرض: منذ متى كان الفلاح يركب ذهبية جديدة؟!

الفلاح: هذه النعمة من رحمتك وعدلك وإحسانك يا سيدى. وهذا شىء يسركم يا سيدى لأنه من فضلك ومن خيرك.

ــ صاحب الأرض: كيف يجوز للفلاحين أن يتشبهوا بأسيادهم ويركبوا ذهبيات؟

الفلاح: معاذ الله أن أتشبه بأسيادى فمن أكون؟! أنا عبد من عبيدكم وكل ما أكسبه هو فى النهاية ملك لكم.

ــ صاحب الأرض: إذا كنت لا تريد أن تتشبه بنا فلماذا اشتريت ذهبية وركبتها فى النيل كأنك من أسياد البلد؟! أتريد أن يراك الفلاحون فيعتقدون أنك صاحب شأن ومقام؟!

الفلاح: أستغفر الله ياسيدى.. إن كنتم ترون فيما فعلته عيبا فأنا أشهد الله ورسوله ألا أعود أبدا إلى ركوب هذه الذهبية. تبت على يديك يا سيدى. أرجوك اقبل توبتى.

ــ صاحب الأرض: توبتك مقبولة لكنى سأفعل بك ما يجعلك لا تكرر خطأك بعد ذلك أبدا.

ثم أمر صاحب الأرض الخدم فقيدوا الفلاح وسحلوه على الأرض حتى لطخوا ثيابه الجديدة بالوحل ومزقوها ثم أخذوا يضربونه حتى سال الدم من ركبتيه ورجليه وظهره.. بينما صاحب الأرض يضحك ويردد: هكذا لن تنسى أبدا مقامك الوضيع يا فلاح.

هذه الواقعة حدثت بالفعل فى واحدة من قرى مصر فى مطلع القرن العشرين، وقد حكاها الكاتب الكبير أحمد أمين فى كتابه الرائع «قاموس العادات والتقاليد المصرية» (الصادر عن دار الشروق).. وهى تعكس فى رأيى نمطا شائعا من العلاقة بين المستبد وضحاياه.. فهذا الفلاح كان يدرك بلا شك أن من حقه أن يركب الذهبية لأنه اشتراها من حر ماله ومن حقه أيضا أن يرتدى ما شاء من ثياب.

كان الفلاح يدرك أنه لم يرتكب أى خطأ لكنه رأى من الحكمة أن يعتذر لصاحب الأرض ويعلن توبته عن ذنب لم يقترفه. لقد بالغ الفلاح فى إذلال نفسه حتى يفلت من الظلم ولكنه بعدما أهدر كرامته تماما تلقى نصيبه من الضرب والسحل والمهانة.. وهكذا نرى أن الإذعان لم يمنع عنه الظلم ولو أنه وقف بشجاعة أمام صاحب الأرض ليدافع عن حقه فى أن يعامل كإنسان لكان على الأقل احتفظ بكرامته ولما أصابه من شجاعته أسوأ مما أصابه بإذعانه.

هذا المعنى أتذكره وأنا أتابع ما يحدث فى مصر هذه الأيام. فقد نشأت أجيال من المصريين على اعتقاد راسخ بأن الاذعان للظلم هو قمة الحكمة وأن الانحناء والتذلل لصاحب السلطة خير وسيلة لاتقاء شروره.. اعتقد المصريون طويلا ان الاعتراض على نظام الاستبداد ليس الا حماقة لن تغير الأوضاع إلى الأحسن أبدا، كما أنها كفيلة بإضاعة مستقبل كل من يقاوم الظلم واعتقاله وتعذيبه وربما قتله.

اعتقد المصريون أن التعايش مع الحاكم الظالم سينجيهم من شره واطمأنوا إلى أن آلة القمع الجبارة التى يملكها النظام لا تتحرك أبدا إلا لتسحق من يعترض عليها أما من ينحنى ويذعن وينصرف إلى أكل عيشه وتربية أولاده فلن يصيبه النظام بضرر أبدا بل انه سيحميه ويرعاه. لكنهم ينتبهون الآن، ربما لأول مرة خلال عقود، إلى حقيقة أن الاذعان والسكوت عن الحق والتذلل للظالمين، كل ذلك لا يمنع الظلم أبدا بل كثيرا ما يضاعفه.

ان الشاب خالد محمد سعيد من مدينة الإسكندرية لم يكن له أى نشاط عام، لم يكن عضوا فى أى جبهة أو حركة تستهدف تغيير النظام بل لعله لم يشترك فى مظاهرة فى حياته. كان خالد شابا مصريا مسالما تماما، يحلم مثل ملايين المصريين بأن يهرب بأى طريقة من وطنه الظالم إلى أى بلد يعيش فيه بحرية وكرامة.

كان ينتظر حصوله على جواز سفر أمريكى مثل اخوته ليترك مصر إلى الأبد. وفى ذلك المساء توجه إلى مقهى للإنترنت ليقضى بعض الوقت كما يفعل ملايين الناس. لم يرتكب جريمة ولم يخالف القانون لكنه ما إن دخل إلى المقهى حتى انقض عليه اثنان من المخبرين وبدون كلمة واحدة، راحا يضربانه ببشاعة ويخبطان رأسه فى حافة المائدة الرخامية بكل ما يملكانه من قوة ثم سحلاه إلى خارج المقهى ودخلا به إلى عمارة مجاورة وظلا يضربانه ويخبطان رأسه فى بوابة العمارة الحديدية حتى تحقق لهما ما أرادا.

فقد تهشمت جمجمة خالد ومات بين أيديهما وبغض النظر عن السبب الحقيقى وراء هذه المجزرة البشعة وبغض النظر أيضا عن البيانات المتلاحقة من وزارة الداخلية لتفسير الجريمة، التى تبين أنها كلها غير صحيحة.. فإن المغزى الواضح لهذه المجزرة ان الاذعان لم يعد كافيا لحماية المصريين من القمع.

لقد تم ضرب خالد سعيد بنفس الطريقة التى يتم بها ضرب الشبان المتظاهرين من أجل الحرية. لا فرق. لم يعد القمع فى مصر يفرق بين المتظاهرين والمعتصمين وبين الجالسين على المقاهى والنائمين فى بيوتهم.

ان قتل خالد سعيد بهذه البشاعة وإفلات القتلة من العقاب يدل ببساطة على أن أى ضابط شرطة أو حتى أى مخبر يستطيع أن يقتل من يشاء من المواطنين ولسوف تتحرك أجهزة الاستبداد فورا لتبرئة القاتل بوسائل كثيرة وفعالة فى ظل قانون الطوارئ وعدم استقلال القضاء عن رئاسة الدولة.

ان ملايين المصريين الذين بكوا عندما رأوا صورة خالد سعيد وقد تهشمت جمجمته وتناثرت أسنانه وتمزق وجهه من أثر المذبحة، كانوا يبكون ليس فقط تعاطفا مع الشهيد وأمه المسكينة وإنما لأنهم تخيلوا أن وجوه أولادهم قد تكون غدا مكان صورة خالد سعيد. ولعل صورة شهادة الخدمة العسكرية لخالد سعيد المنشورة فى الصحف بجوار صورة جثته المشوهة تعكس الحقيقة المحزنة: ان مصر صارت تفعل بأبنائها ما لم يفعله الأعداء.

ان مصير خالد سعيد قد يحدث لأى مصرى بل انه حدث بالفعل لمئات الآلاف من المصريين: فالذين غرقوا فى عبارات الموت والذين انهارت على رءوسهم العمارات بسبب التراخيص الفاسدة ومواد البناء المغشوشة والذين ماتوا من أمراض إصابتهم من الأغذية الفاسدة التى استوردها الكبار والمنتحرون يأسا من المستقبل والشبان الجامعيون الذين حاولوا الهروب لينظفوا المراحيض فى أوروبا فسقطت بهم قوارب الموت وغرقوا..

كل هؤلاء كانوا مواطنين مسالمين تماما ولم يدر بأذهانهم قط أن يقاوموا الاستبداد لكنهم اعتقدوا، تماما مثل الفلاح فى الحكاية، أن باستطاعتهم أن يتعايشوا مع الظلم وينحنوا أمام الظالم ثم ينشئوا عالمهم الصغير الآمن لهم وأولادهم، لكنهم جميعا فقدوا حياتهم بسبب النظام الذى خافوا من مواجهته. أى أن ما حدث لهم جراء الاذعان والخضوع هو بالضبط ما كانوا يخشون وقوعه إذا احتجوا وثاروا..

ان حالة الاحتجاجات الشاملة التى تجتاح مصر الآن من أقصاها إلى أقصاها، تعود بالأساس إلى أن حياة ملايين الفقراء التى كانت صعبة أصبحت مستحيلة، لكن السبب الأهم لهذا الاحتجاج العنيف ادراك المصريين أن السكوت عن الحق لن يحميهم من الظلم.. لقد جرب المصريون طريقة الحل الفردى على مدى ثلاثين عاما..

فكان المصرى يهرب من جحيم بلاده إلى دول الخليج حيث كثيرا ما يتحمل نوعا جديدا من الاذلال والقهر ويعود بعد سنوات ببعض المال يمكنه من الحياة المريحة بعيدا عن السياق العام لمعاناة المصريين. هذه الحلول الفردية لم تعد تجدى وأصبح المصريون محاصرين فى بلادهم.

وقد أدركوا أخيرا الدرس الذى لم يفهمه الفلاح فى الحكاية، ان عواقب الشجاعة ليست أبدا أسوأ من عواقب الخوف وأن الوسيلة الوحيدة للنجاة من الحاكم الظالم هى مواجهته بكل ما نملك من قوة.

[لولا]

من تعليقات القراء على مقالة علاء الأسوانى فى الشروق

شكرا جزيلا ل د. علاء على مقالته الرائعه كالعاده - ولكن لى سؤال: هل رأى الدكتور فى حياته العملية كطبيب اسنان ضرس فاسد يخلع نفسه؟ بالتاكيد نحن جميها نعرف ماذا يسبب ضرس فاسد او مسوس لبقية الاسنان والحل غالبا ينتهى بخلع هذا الضرس ليستريح الانسان - هكذا الحال مع الانظمة الديكتاتورية الفاسده والتى نعيش تحت اسوأها لمدة ثلاثون سنة الان, دعونا من دعوات الاص… إقرأ المزيد ..لاح والشكوى لفرعون هذا العصر وديكتاتوره مبارك, فهو ونظامه ومريدوه كالضرس الفاسد, لن ينفع معهم الا الخلع بالقوه, فقد سدوا اذانهم منذ زمن طويل عن مطالب الشعب او بالاصح مطالب العبيد فى نظرهم, هم فقط يسمعون لحلفائهم الصهاينة والذين يحركونهم كالعرائس - اذا ثوره شعبية لايزيد عدد افرادها عن مليون او نصف مليون او انقلاب عسكرى هو الحل الوحيد, وانا مع الحل الاول الا وهو ثورة شعبية تجرف كل اركان الفساد فى هذا الوطن وتحاكمهم على مافعلوه بمصر والمصريين ويالها من مفاجات سوف يكتشفها الشعب الذى تم استعباده والتنكيل به طوال حكم الديكتاتور مبارك - السؤال الان اما ان الاوان لهذا الشعب المستعبد والمنكل به ان ينتفض ويطرد قوات الاحتلال الداخلى ويحاكمهم على كل جرائمهم؟؟؟[^]

قالها الخديو توفيق وما زال صداها يتكرر على أذهاننا وعندما اعترض عرابي قائلا : لقد ولدتنا امهاتنا احرارا فوالله الذي لا إله إلا هو لن نستعبد ولن نورث بعد اليوم فكان ما كان احتلال ربض على صدورنا اثنين وسبعين عاما ...فهل تريد يا دكتور اسواني أن يقولها الآن مصري ؟ إذا كنا بغيرها ونحن شعب مسالم يتحكم بنا المستعمر ولكن من خلف الستار أما إذا قلناها صراحة … إقرأ المزيد ..فسنجد المستعمر من جديد والآن مصر أصبحت فريدة وحيدة حيث العراق كما ترى وسوريا جنحت عن مصر والسودان ضائع وليبيا كل وم هي في شأن والجزائر خاصمتنا من أجل مباراة كرة قدم والسعودية اهتمامهم بكروشهم حتى لو باعوا أنفسهم وباقي الدول العربية لا تستحق منا عناء الذكر كل منها يلهث خلف دولة ستعمارية حتى تنفرد بها في الظلام فتفعل بها ما تفعل والمهم أنها بعد أن تتعرى أمام أي دولة استعمارية تأتي إلينا لتثبت فحولتها ورجولتها ....يا دكتور أسواني لو فعلها الفلاح اليوم سيقتل بدلا من السحل الذي تعرض له وربما تنتهي عائلته بالكامل فنحن لسنا في زمن المبادئ اللهم إلا المبدأ المعروف عند الناس جميعا وهو الغاية تبرر الوسيلة ....ستظلون تكتبون ويخرج الكلام من قلوبكم ولكن لا حياة لمن تنادي فالشعوب العربية تم تغييبها من وقت أن صار الوطن العربي 22 دولة ...يا دكتور أسواني بدلا من أن تكتبوا هذا الكلام الذي لا يفهمه معظم الشعب فمعظمه أهلاوي أقصى أمانيه أن يفوز الأهلي بالدوي عن طريق سمير محمود عثمان ولجنة الحكام فكيف لشعب مثل هذا أن يفهم ما تقول ...إن أحسن ما تنادي به في مقالاتك يا دكتور اسواني هو تثقيف الشعب المصري فلن يتم تغيير أي واقع مؤلم إلا عن طريق العلم والثقافة ألم يقل الله في كتابه العزيز ( ويرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات ) صدق الله[^]

عفارم عليك يا دكتورنا والعجيب ان صحيفه زي المصري اليوم كررت اكاذيب الداخليه ان ام شهيد الطوارئ تراجعت عن اقوالها بان ابنها الشهيد يتعاطي الحشيش رغم انها لم تقل ذلك ومفيش ام في الدنيا تقول كده علي ابنها الشهيد .... ثانيا كل الصحف المستقله غيرت عناوينها من شهيد الطوارئ الي قتيل الاسكندريه فهل حدث ضغوط امنيه علي هذه الصحف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وبعدين فجاه بعد … إقرأ المزيد ..اذاعة حبر مقتل صاحب الكشك في مدينه نصر من تعذيب ضباط قسم مدينه نصر بعد ان قاومهم عندما اتوا لهدم الكشك المصرح له بالعمل منذ 30 عاما فتم تعذيبه وقتله مجامله لرئيس حي مدينة نصر ثم فجاه اختفي خبر مقتل صاحب الكشك من جميع الصحف المستقله فهل هذه بدايه للرقابه علي هذه الصحف اجيبونا ............ وبعدين لما واحد جاهل افاق مرتزق قواد زي المدعو محمد علي زفت ابراهيم رئيس تحرير جريدة الجمهوريه الحكوميه الذي يتقاضي مليون جنيها شهريا من دم الغلابه يقول علي شهيد الطوارئ شهيد البانجو ووقفه احتجاجيه من اجل حشاش كلام يدعو الي القرف والتقزز من هذا الحيوان الادمي اتفخث عليه وعلي اهله[^]

اولاشكرا د/ علاء على المقال الرائع ثانيا اعتقد ان مشكلة الشعب هى السلبية ولكن يمكننا ان نستفيد من هذة السلبية فى عمل مفيد لذا اقترح عليكم جميعا زرارورواد هذة الزاوية ان ندعوا الى العصيان المدنى انظروا ما فعل وقوف الشباب فقط لمدة ساعة بدون اى مظاهر تدل على التظاهر او الاضراب فى قلب كل مصرى وكم كان رد فعل الدخلية المرتبك والغير قادر على اتخاذ اى اجاء… إقرأ المزيد .. ضد الشباب لانهم ببساطة لم يفعلوا شيئا غير الصمت[^]

[aimen]

د. نبيل فاروق

اللهم أرِ قتلة ضحية الإسكندرية «خالد سعيد» مكروهاً في كل عزيز لديهم، وأرِ كل من ساعدهم بالكذب والتلفيق والتزوير والتدليس والبهتان، أو حتي بالسكوت، خزي الدنيا والآخرة.. اللهم أظهر الحق وأزهق الباطل، اللهم أرهم آياتك في أنفسهم، لعل سواهم يتعظون ويدركون.. اللهم أنت الحق العدل والمنتقم الجبار، الذي يمهل ولا يهمل.. اللهم قد أمهلتهم طويلاً، حتي طغوا وتجبروا كفرعون.. اللهم فأرهم آياتك وانصرنا، فأنت خير الناصرين.

المصدر

المصدر

[لولا]

الجمعه الجايه الساعه 6.5 م مصر كلها هتكون لابسه اسود كلنا هنشارك فى الوقفه الصامته

ابدأ بنفسك مش مهم يكون فى جروب تنزل معاه ممكن تخد اصحابك اسرتك و صورو الوقفات دى علشان ننشرها و نقدر نشجع الناس تخرج من سلبيتهم

ويتفاعلو معانا ممكن يكون فى الف خالد سعيد تانى لو محصلش عقاب رادع للمجرمين دول

[لولا]

ويبقى دائما سؤال لا أجد له جوابا .. لماذا الخنوع أمام هؤلاء المغتصبون .. لماذا كل هذا الخضوع .. من كل أبناء الدهاشنة .. ماذا يستطيع أن يفعل عتريس .. إذا قامت الدهاشنة عن بكرة أبيها .. إنهم وضعوا فيه التجبر وجعلوا منه طاغية .. فقط ... بخوفهم وذلهم ......... ولا زال الإنبطاح مستمرا .. كما لو أننا ولدنا … إقرأ المزيد ..أصلا .. منبطحين .[^]

ما أشبه المستبدفى نسبته الى رعيته بالوصى الخائن القوى يتصرف فى أموال الأيتام وأنفسهم كما يهوى ما داموا ضعافا قاصرين فكما أنه ليس من صالح الوصى أن يبلغ الأيتام رشدهم كذلك ليس من غرض المستبد أن تتنور الرعية بالعلم ............... العوام هم قوة المستبد بهم وعليهم يصول ويطول يأسرهم فيتهللون لشوكته ويغصب أموالهم فيحمدونه على ابقائه حياتهم ويهينهم فيثنون… إقرأ المزيد .. على رفعته ويغرى بعضهم ببعض فيفتخرون بسياسته واذا قتل منهم ولم يمثل _ بجثته_ يعدونه رحيما ويسوقهم الى خطر الموت فيطيعونه حذر التوبيخ ..... ( من كتاب طبائع الاستبداد ل عبد الرحمن الكواكبى )[^]

ان حالة الاحتجاجات الشاملة التى تجتاح مصر الآن من أقصاها إلى أقصاها، تعود بالأساس إلى أن حياة ملايين الفقراء التى كانت صعبة ..وأصبحت مستحيلة، لكن السبب الأهم لهذا الاحتجاج العنيف ادراك المصريين أن السكوت عن الحق لن يحميهم من الظلم.. .. الحل في ايدينا نحن الجماهير .. الحل في ظهور ارادة شعبية قوية تقف ضد كل مظاهر الفساد والظلم ، وتستطيع ان تاتي الي ا… إقرأ المزيد ..لحكم بمن نثق في نزاهتهم وقدرتهم .. البلد الان تنحدر من سيء الي اسوأ ، دولة تتفسخ اركانها ، والنظام في غيبوبة عميقة هي الاقرب الي الموت ، دولة تنعدم فيها العدالة ويسود فيها الفساد والانحراف الي درجة اللامعقول ويسيطر فيها عصابات اللصوص والمرتشين والمنحرفين علي كل مقدرات البلد .. ولا مكان فيها لشريف .. الحل في ايدينا .. الحل في ايدينا نحن .. فلن ياتي من الخارج من يحررنا مما نحن فيه .. انزعوا الخوف من قلوبكم .. الحل في تغيير سلمي شامل .. يبعد عنا عصابات اللصوص والافاقين .. وياتي الي السلطة بمن نثق فيهم وفي نزاهتهم .. من خلال انتخابات حرة نزيهه شفافة بكل المعني الدقيق لهذه الكلمات الثلاثة .. وليس مهزلة ما سمي انتخابات الشوري ... الحل في ايدينا .. لك الله يامصر المنكوبة البائسة ...[^

نعم ... كلنا يجب ان ننتفض دفاعا عن كرامتنا وحقنا في الحياه بكرامة .. كفا نا خنوعا فلم نجني الا مزيد من الضرب على القفا والاهانة والاستخفاف بنا ... نعم كلنا ممكن ان نكون خالد سعيد في اي لحظة نحتك فيها بالشرطة اللعينة ... نعم .. لا ينبغي ان نستمرأ الخسة والندالة امام الحاكم الظالم حسني مبارك وابنه المحروس جمال ابو دم تقيل وطلة غبية ... اننا شعب عظيم … إقرأ المزيد ..ولنا مجد طويل ولا يجب ان ننحط لهذا المستوى من الاادمية والاستكانة ... ماذا ننتظر ..[^]

ماذا تتوقع يا أستاذ علاء من مجتمع أصبح الجهل سمه من سماته ، إنهيار منظومه التعليم والاخلاق أفرز أجيال من البشر غير مهتمه بما يحدث حولها ، اصبحنا للاسف كالاغنام في المرعي ، تري من يذبح حولها ولا تأبه ، أنا متأكد أن النظام مسئول عن إنهيار التعليم والأخلاق عن قصد ، التحكم في مجتمع جاهل أسهل بكثير من التحكم في جماعه من العلماء ، إن الحل الوحيد هو ثور… إقرأ المزيد ..ه شعبيه عارمه تأتي علي رؤوس الفساد والنظام الحاكم يسبقها توعيه من المثقفين ، لا حلول سلميه يمكن ان تجدي بعد هذه الاعوام من تخريب النظام لكل ما يمكن اي يرتقي بالمصريين، وكأنه يتحرك وفق خطه مرسومه للقضاء علينا ، حتي من خلل قراراته التي لا تفيد احد علي الاطلاق ، إن املي هو الإنتخابات القادمه ولا امانع ابدا ان تتم تحت تحكيم دولي ، فبدون ذلك سيتم التزوير لا محاله ، و ان لم يحدث وتولي حكمنا الحزب الوثني مره اخري ، فلا مفر الا ترك البلاد لهم ينعمون بها ، و ارض الله واسعه.[^]

تم سحل الشاب خالد وتم كسر جمجمتة وتحطيم اضلاعة بواسطة مخبرين الاحتلال - ولكن الم يطلب السيد وكيل النيابة ممثل العدالة والقضاء تشريح الجثة وحضر التشريح وشاهد الجثة وبما بها من اصابات ثم زور هو والطبيب الشرعى التقرير انة مات من البانجو وكان لفافة البانجو من النوع المتفجر الذى يكسر الجمجمة ويكسر الاسنان ويدغدغ العظم - ثم يفرج وكيل النيابة عن المخبرين … إقرأ المزيد ..ويطلب بدفن الجثة - الجريمة هنا ان وكيل النيابة متواطىء مع القتلة وشريك لهم - وعندما نصل الى هذا الحد - يبقى كل واحد يشيل سلاحة ويدور على حقة ولو فيها مشنقة - يبقى نرجع لعصر الاغتيالات - ونصحى من النوم نسمع ان لواء اغتيل على باب العمارة - ما يحدث هو الفوضى ولا شىء غير الفوضى[^]

ألم يقل سيد درويش (فنان الشعب): وعشان مانعلا ونعلا ونعلا لازم نطاطي نطاطي نطاطي.. هذا ماكان يردده آباؤنا ومازال الشعب المصري يردده حتي اليوم.... ولكنني أعلنها معك: إذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر ولا بد لليل أن ينجلي ولا بد للقيد أن ينكسر على الشعب المصري أن يصحى من غفوته وأن يثور على الظلم فهو ليس أقل من الشعوب الأخرى التي تحيا حي… إقرأ المزيد ..اة كريمة، وأين شيخ الأزهر مما حدث للشاب خالد سعيد؟[^]

يا اخى الفاضل - تذكرت مقالتك ( لماذا يصرخ سيادة اللواء ) فى 13 ابريل الماضى وما حدث للشاب الشهيد خالد قد حدث لان المخبرين اللذين ضربوه من نفس مدرسة سيادة اللواء الذى امر بسحل فتاة فى مظاهرة سلمية وتمزيق ملابسها ونعتها باقذع الالفاظ ولا يختلف ذلك كثيرا عن اغتصابها ولو ان فى البلد قانونا يحترمه رجال الشرطة قبل المواطنين لعوقب هذا اللواء بجريمة هتك ال… إقرأ المزيد ..عرض ولعوقب هذين المخبرين بالاعدام فى ميدان عام ولتمت اقالة وزير الداخلية فورا ( لن اتمادى فى الحلم باقالة الوزارة كلها- ياريت ) ردعا لامثال كل هؤلاء المفسدين فى الارض ولا وصف لهم غير ذلك ولكن الجميع يتسابق لكسر القانون والاعتداء على ابسط حقوق البشر مادام قانون الطوارىء من ورائهم داعما لجبروتهم ودمويتهم[^]

في قضية خالد سعيد الضباط قتلوه بدم بارد وهم يعلموا ان وزارة الداخلية ستبرر ما حدث ان الشرطة الآن تحمي النظام وتشارك في تزوير الأنتخابات - وكلاء النيابة والقضاء هم جزء من السلطة ويبذلوا العالي والرخيص لآرضاء الحاكم حتي ينعموا برضاه وان يتم تعين اينائهم الفاشلين من حملة تقدير مقبول في النيابة فتبرأ الضباط من التعذيب وتساهم بقدر كبير في تزوير الآنتخاب… إقرأ المزيد ..ات وآخرها مجلس الشوري وكان تزويرا فاضحا وفجا - أما أطباء الطب الشري فهم ينفذون تعليمات الشرطة والنيابة المنحازة خوفا من البطش لان هذا هو التعذيب الممنهج بمصر وهي بالدرجة الأولي أرادة سياسية للبطش بالشعب لقبول توريث المصريين لجمال بنجو والشعب المصري مغيب بلقمة العيش - عموما أري ان المصريين ماتوا والضرب في الميت حرام[^]

[pink rose]

د. نبيل فاروق

اللهم أرِ قتلة ضحية الإسكندرية «خالد سعيد» مكروهاً في كل عزيز لديهم، وأرِ كل من ساعدهم بالكذب والتلفيق والتزوير والتدليس والبهتان، أو حتي بالسكوت، خزي الدنيا والآخرة.. اللهم أظهر الحق وأزهق الباطل، اللهم أرهم آياتك في أنفسهم، لعل سواهم يتعظون ويدركون.. اللهم أنت الحق العدل والمنتقم الجبار، الذي يمهل ولا يهمل.. اللهم قد أمهلتهم طويلاً، حتي طغوا وتجبروا كفرعون.. اللهم فأرهم آياتك وانصرنا، فأنت خير الناصرين.

اللهم آمين

اللهم آمين

اللهم آمين

[لولا]

ياخالد يابن عمي

دمك طارح ف دمي

وحقك ف القضيه

فالدنيا هو همي

[لولا]

ويفضل الكلب ... طووووووووووووووووووووووول عمره كلب !!

وهما دول الكلاب اللى بينهشو بيها فى الشعب ..

الكلاب اللى بتشتغل عشان تحمى اسيادها وتنهش فى لحم بنات بلدها ..

شاهدة عيان: الأمن تحرش بإحدى الفتيات في مظاهرة شهيد الطوارئ

آخر تحديث: الثلاثاء 22 يونيو 2010 10:08 م بتوقيت القاهرة

- كارولين كامل

اطبع الصفحة أدلت (ر.ش)، والتي سبق وأن نشر لها فيديو خلال مشاركتها لأحد الوقفات الاحتجاجية بالقاهرة الخاصة بمقتل خالد سعيد (شهيد الطوارئ)، بشهادتها حول تعامل الأمن مع المشاركين في الوقفة الاحتجاجية التي نظمت الأحد الماضي الموافق 20 يونيه أمام نقابة الصحفيين.

وأوضحت الشاهدة أن التجمع الأساسي كان بمنطقة التحرير كما هو متفق عليه، إلا أنهم وجدوا تجمع أمنى كثيف، ما دفعهم لمحاولة تغيير المكان خاصة وأنهم كانوا يحاولون تفريق أي مجموعات تتجاوز 10 أشخاص يرتدون ملابس سوداء على حد وصفها، وقالت "كانت في بنت أسمها مريم معانا لكن ملحقتش تجرى لما جه الأمن يفرقنا فللأسف عملوا عليها كوردون أمني واحنا معرفناش أنها مش معانا غير لما سمعناها بتصرخ عشان حد يخرجها من الكوردون اللي هي فيه لوحدها".

وتابعت: "روحنا عشان نشدها منهم سمعناها بتصوت عشان عساكر الأمن المركزي بيتحرشوا بيها، وجالها انهيار من البكاء والصراخ، عشان عساكر الأمن المركزي كانوا بيلمسوا مناطق حساسة في جسمها ده غير أن لبسها أتقطع".

وأضافت أنهم توجهوا بعد ذلك إلى المنطقة المواجهة للغرفة التجارية بباب اللوق، ووجدوا أيضا تكاثف أمنى، مضيفة أن نقابة الصحفيين كان الملاذ الأخير لتنفيذ الوقفة الاحتجاجية، مشيرة إلى أنه خلال تلك الفترة، تم القبض على أكثر من 15 شخص كانوا ضمن المشاركين في الوقفة، وتم نقلهم عن طريق سيارة الترحيلات، وقالت "الأمن المرة دي كان عنيف أكثر عن أي مرة ثانية قبل كده لأن الضرب كان في الجميع وبدون تفريق بين شباب أو بنات".

وأوضحت أنه برغم الاعتداء والضرب، إلا أن الجميع لم يبارحوا أماكنهم رغم أصوات صراخ من ألقى القبض عليهم، والذين ألقتهم سيارات الترحيلات على طريق الاوتوستراد حلوان، موضحة أنهم عادوا وهم مصابين بالكدمات والجروح، وقالت "الأمن كان بيختار اللي يضربهم، يعنى مثلا هما عارفين أعضاء شباب 6 ابريل فمكنوش بيضربوهم لأنهم واصلين وليهم علاقات مع مركز هشام مبارك، وأكيد هيكبروا الموضوع لو حد فيهم أضرب وتبقى مشكلة".

"الشروق".. تنشر أحد التسجيلات المصورة للوقفة الاحتجاجية على مقتل خالد سعيد (شهيد الطوارئ)، والتي تم الحصول عليها من الشاهدة التي قامت بتصوير الوقفة بنفسها..

http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?id=253146

[لولا]

إدانة دولية ومحلية للتعامل الأمني الوحشي ضد المسيرة التضامنية مع شهيد الإسكندرية

الثلاثاء, 22-06-2010 -

رضوان آدم وإبراهيم الطيب مصر

.

قوات الشرطة اعتدت بوحشية على المتظاهرين انتقد بشدة عدد من المنظمات الحقوقية ومنظمة «هيومان رايتس ووتش» التعامل الأمني الوحشي لقوات الأمن مع المتظاهرين الذين شاركوا في مسيرة أمس الأول للتضامن مع الشهيد السكندري خالد سعيد، وطالبت بمحاسبة المسئولين عن جريمة قتله من الضباط وإقالة وزير الداخلية، والإفراج عن كل معتقلي الطوارئ، مؤكدة - المنظمات - رفضها الشديد لقمع أجهزة الأمن حق التجمع السلمي وقيامه بضرب المتظاهرين والتحرش بالناشطات وخطف واعتقال عدد كبير من النشطاء وصل لخمسين ناشطاً من وسط القاهرة تم الإفراج عنهم في التاسعة من مساء أمس الأول.

ودخل مساء أمس الأول العشرات من نشطاء القوي السياسية وعدد من الصحفيين في اعتصام مفتوح علي سلم نقابة الصحفيين للإفراج عن المعتقلين منذ بدء القبض علي المعتقلين في حوالي الخامسة والنصف ولم يتحرك المعتصمون من أمام نقابة الصحفيين إلا في حوالي العاشرة مساء حيث تم الإفراج عن كل المعتقلين.

وردد المعتصمون الذين كان يرتدي بعضهم «تي شيرت» الشهيد خالد سعيد ويرفع البعض الآخر صوره، هتافات ساخنة ضد نظام مبارك وحبيب العادلي وزير الداخلية، وتصدرها الهتاف اللافت «خالد سعيد يا ولد.. دمك بيحرر بلد»، وهتافات أخري مثل «قاتل خالد يا خسيس، دم خالد مش رخيص»، «مصر دي مش عزبة»، «لو كان خالد ابن وزير.. كانت رقبة العادلي تطير»، و«إحنا شعبين.. شوف الأول فين والتاني فين» .

اتفقت القوي السياسية في عدد من البيانات علي ضرورة إقالة حبيب العادلي وزير الداخلية فوراً، ومحاكمة مجرمي وزارة الداخلية الذين تسببوا في قتل الشاب خالد سعيد وعبد السميع صابر الإفراج عن جميع المعتقلين في ظل قانون الطوارئ.

وحصلت «الدستور» علي شهادات عدد من المعتقلين في مسيرة أمس الأول التي تم القبض فيها علي ما يزيد علي خمسين ناشطاً سياسياً، حيث أكد بعضهم أنه تعرض للإغماء بسبب حرارة الجو العالية وعدم وجود منافذ للهواء بعربات الترحيلات بينما كشفت شهادات البعض تعرض بعض المعتقلين للضرب المبرح وإصابة بعضهم بجروح في الرأس فيما استولي بعض رجال الأمن علي نقود أحد المعتقلين!.

وقال عبد الحليم حنيش، ناشط، إنه تم القبض عليه وخمسة نشطاء آخرين قبل دخولهم المسيرة وأنه جري خطفهم من جانب فرق الكاراتيه التي رمتهم في عربة الترحيلات غير أنه وزملاءه ظلوا يهتفون بسقوط مبارك ووزارة التعذيب وقتلة خالد سعيد داخل عربة الترحيلات حيث أسمعوا صوتهم للمارة في الشوارع الذين ما إن تجمعوا حولهم حتي تحركت عربة الترحيلات من خارج وسط القاهرة «وبدأوا يدوخونا لأكثر من أربع ساعات، من طريق مصر إسكندرية الصحراوي لطريق مصر الإسماعيلية وصولا لطريق الأوتوستراد - حلوان حيث تم رمينا هناك جنب الصحراء»!.

واستولي رجال الشرطة علي نقود وكاميرا ومتعلقات شخصية من الناشط هاني خيري الذي تعرض لضرب مبرح بالعصا الكهربائية من جانب ضباط الشرطة في المسيرة في مناطق متفرقة من جسده خاصة منطقة الظهر الذي أصيب بكدمات شديدة، علي أن الناشط قال في شهادته إنه يعاني أيضاً مرض السكر وقد أصيب فعلا بنوبة إغماء سكر داخل عربة الترحيلات التي ضمت 29 ناشطاً آخرين مما دفع رفاقه المعتقلين إلي الخبط علي العربة لإنقاذه فتوقفت وتمت إفاقته بالماء البارد ونقل إلي مستشفي قليوب فلم يتم إسعافه، وأبلغه رجال الشرطة ساخرين أنه إذا أراد أن يذهب لمستشفي آخر فعليه أن يدفع جنيهين عن كل كيلو تسير إليه عربة الترحيلات «إلا أن ربنا ستر ورمونا علي طريق مصر الإسكندرية الصحراوي حوالي الساعة الثامنة مساء»!.

وقال الناشط هيثم عبد العزيز: إن رجال الأمن استولوا علي ذاكرة هاتفه المحمول ومسحوا من جهاز المحمول كل الرسائل والصور الشخصية بعد القبض عليه من مسيرة التضامن مع خالد سعيد بشارع شريف، موضحاً أن عدداً من أفراد الأمن المدنيين قاموا بخطفه من قلب المسيرة ومجموعة أخري من الناشطين بطريقة مهينة، وأشار الطالب مصطفي فؤادإلي إنه شارك في المسيرة من نقطة انطلاقها من ميدان باب اللوق مروراً بشارع شريف بجوار البنك المركزي إلي أن قام أفراد من فرق الكاراتيه برفعه من ملابسه في الهواء ورموه في عربة الترحيلات لمدة ثلاث ساعات إلي أن تم الإفراج عنه وآخرين بجوار منطقة ترب الوزير بالقرب من منطقة القطامية وهو الكلام الذي أكده عدد من المعتقلين.

وكشف الناشط محمد المصري الذي تعرض للضرب المبرح علي رأسه حتي نزف دماً علي ملابسه أنه تعرض لنوبة إغماء بسبب إصابته بمرض السكر بسبب الحرارة الشديدة لجسم عربات الترحيلات وعدم وجود منافذ هواء بالعربة إلا أن زملاءه أسعفوه وقاموا بإفاقته ببعض التمارين، فيما أوضح سيد تركي، الباحث في «هيومان رايتس ووتش» أنه تحرك لإنقاذ عدد من الناشطات والفتيات اللاتي كن يتعرضن للضرب من جانب العساكر ورجال الشرطة المدنيين فتم القبض عليه، لافتاً إلي أن الأمن أصر علي وضع الكلابشات الحديدية لبعض المعتقلين حتي داخل عربة الترحيلات ومنهم الناشط «خالد السيد»، مؤكدا أن الأمن لم يسمح لأحد بشرب المياه إلا بعد القبض عليهم بساعتين!.

http://dostor.org/politics/egypt/10/june/21/19961

[لولا]

فرق كاراتيه، فرق بلطجة، فرق فتنة، فرق تعذيب، فرق تجسس، الراجل ده واخد باله مننا قوي ، وصاحي قوي معانا، ومحدش في دماغه غيرنا، هو احنا عمالناله إيه؟

أمال الشراسة دي، والجبروت ده، بيروحوا فين قدام إسرائيل؟

والشرطة مالها؟ بتكرهنا ليه؟

والجيش ماله؟ مطنش ليه؟

والعالم ماله؟موش سامعنا ليه؟

يارب

ياعالم حد ينجدنا من النظام ده

حد يغيث الشعب المصرى من الاحتلال المباركى ده

بلا ادانة بلا نيلة

حد ينجدنا بقى

لازم يكون فى توعيه اكتر من كدا للناس البسيطه اللى راضيه بلقمة العيش الغير صالحه للاستخدام الادمى

فعلا الناس البسيطه دى مش فاهمه ان خير مصر بيتسرق ويتنهب

لازم يكون فى توعيه عشان يكون فى رد فعل

مبارك والفتنة القادمة

ياريس هل وصل بنا الأمر لكى تترك الشعب بهذا الشكل

فيطالب الشباب ببناء تنظيمات مسلحة لمواجهة أمن الدولة والأمن المركزى

هل ستظل صامتا حتى فى الفترات الأخيرة من حكمك

الشباب ياريس مش بيهزر

ربما تكون هناك مجموعة الآن تخطط لتفجير قسم سيدى جابر

أو اماكن اخرى أخطر واخطر

اذا غضب الله على قوم جعل بأسهم بينهم شديد

هل أنصفنا المظلومين و المعذبين من هذا الشعب (و اخرهم خالد سعيد ) أم جبنا عن نصرتهم ( يا عم امشى جنب الحيط و انا مالى )

لا تبديل لسنن الله - سيعم البلاء علينا نظراً لسكوتنا و جبننا

لابد من وقفة مع النفس وليعلم الجميع ان لن يدافع احد عن مصلحة هذا الشعب الا اذا عرف الشعب حقوقة

وان يكون الشعب هو صاحب الكلمة الاولى والاخيرة

ولذلك يحب من وقفة مع النفس لكل فرد من افراد هذا الشعب

ثم يقرر ماذا يريد

هل هو مع التغيير ام لا

ولازم ولابد ان يكون ايجابيا حتى تستقر الامور

لان السلبية لن تحل شىء سوى مزيد من القهر والحيرة

تم تعديل 22 يونيو 2010 بواسطة لولا

[Howayda Ismail]

النهاية ابتدت للفجار الظلمة خلاص الشرطة بتفقد هيبتها حبه بحبة انهاردة اطلق افراد عيارات نارية على عربة ترحيلات

عملوا لها كمين لاطلاق سراح مسجونين فمات شرطى واصيب شرطيين اخرين و2 من السجناء .

مش شماتة بقدر ماهو خوف ان تعم الفوضى والبلطجة فى الشوارع يبقى خلصنا من حفرة وقعنا فى دحديرة

[لولا]

.نفسي عماد الكبير يحضر .. نفسي أي حد انضرب قلم على وشه من ظابط يحضر .. نفسي أي حد مخبر شتمه بأهله يحضر .. نفسي الراجل اللي جاله شلل رباعي من التعذيب ييجي على كرسيه ويحضر .. نفسي أسرة كل واحد مات شهيد يحضر ..

انا راجل كبير وعندي 57 سنة وحانزل اقف علي الكورنيش بس ما عنديش فانلة سودا ومش حاقدر اشتري كمان ما عنديش موبيل بكاميرا يصورني بس انا معاكم وربنا يوفقكم ومش لازم تارنا نسيبه حناخد حقنا بايدينا يا شباب

كل انسان ليه كرامه وكبرياء

كلمتك هي شخصيتك

ولو محيت كلمتك تبقي محيت شخصيت بالمعني البلدي ملكش اي لزمة

الي يقدر يخرج الشارع يخرج والي ميقدرش يحاول و الي أهله معارضين يقول لامه و ابوه انا خالد سعيد

هتبكي عليا يا امي جواكي لو حصلي دا ولا هتخرجي وتزعقي بأعلي صوتك

احنا مش هنستنى حكومات تاخد قرارات .. زي ما فضحنا قضية خالد وخليناها راي عام وبيعيدوا التحقيق فيها .. هنفضح كل القضايا القديمة ونفهمهم ان المعاملة السيئة للمواطنين مش هيتسكت عليها بعد كده ..بس برضه هنعمل كده بكل احترام وبطريقة حضارية

كنت بس عايز اقول لكل الناس كلمه

ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بانفسهم

وعشان نجيب حق خالد وحقنا.نسأل نفسنا

يا ترى اتغيرنا؟

يا ترى بقينا من جوانا كويسين وبنحب بعض؟... مشاهدة المزيد

ولا كل واحد لسه بيقول يلا نفسي؟

اكرر البرادعي والاحزاب لأ يا جماعة مش عايزين الموضوع يتسيس احنا مش تورتة وكل واحد عايز ياخد حتة افهمو بقي احنا اتجمعنا علي الحق مش عايزين حد يستغل توحدنا دة انا اعترض علي حضور البرادعي وبشدة مش عايزين نبوظة في الأخر .ارجو المشاركة.

[لولا]

متي تتوقف ضربات الجزاء؟ – بقلم: إبراهيم عيسى

http://saveegyptfront.org/selected-articles/5669.html

يقف المواطن المصري طوال حياته في المرمي يحاول أن يصد ضربات الجزاء.

لا يعرف المواطن كيف يحمي مرماه من هذه الضربات المتتالية التي يسددها الجميع ناحيته، من الثانوية العامة إلي البحث عن وظيفة إلي قسوة وغلظة مخبر أو ضابط في قسم أو كمين في طريق يطلب البطاقة أو الرخصة، يسددون ضربات جزاء في وجهه من المدرس للضابط لطبيب المستشفي الحكومي أو مدير حسابات المستشفي الخاص، ضربات من السيد الوزير إن قعد أو السيد الكفيل إن سافر، من مفتش الضرائب أو من حكم ستة أشهر سجناً لعدم تسديد شيك أو إيصال أمانة أو قسط ثلاجة.

لا يكاد يفرغ المواطن المصري من صد ضربة أو البكاء علي هدف دخل مرماه إلا ويتلقي ضربة ثانية وثالثة، والغريبة أن القائم أو العارضة لا يتعاطفان معه أبداً واللاعب الذي يسدد الضربة قوي عفي غاضب مستخف به، والمباراة كلها ضربات جزاء، فالحكم قابض أو متواطئ والجمهور يتشفي ويشمت ويهتف ضده رغم أنهم في الهم واحد وفي الغم شركاء، وكلهم يقفون في نفس المرمي بلا حول ولا قوة، لا أحد منهم يسأل أبداً ما شعور حارس المرمي عند ضربة الجزاء؟!.

يذكرني حال المواطن المصري برواية عنوانها «خوف حارس المرمي عند ضربة الجزاء» للمؤلف الألماني بيتر هاندكه وقد وضع سطراً في مقدمة روايته، سطراً يرشق قلب كل منا بذكريات خيبة الأمل لحظة الهزيمة، يقول: «لقد رأي الحارس كيف جرت الكرة فوق الخط».

بيتر هاندكه يضع علي مدي صفحات الرواية بطله موضع حارس المرمي الذي يجد نفسه طول الوقت وعبر الوقت الأصلي للحياة بل خلال الوقت بدل الضائع في حالة انتظار ضربة الجزاء واقفاً وحيداً بين ثلاث خشبات هي دنيانا جميعاً نترقب الضربة، نرقب ماذا سيفعل المهاجم (سواء كان حبيباً، أو مديراً أو حاكماً أو عبثاً) وأين سيركن كرته وإلي أي جهة في الحياة سوف نلقي بجسدنا كي نصد الضربة وننقذ مرمانا من هدف محقق؟!، كلنا حراس مرمي، نرتجف ونخاف ونترقب وننتظر ضربة الجزاء، أحياناً يكون الملعب ممتلئاً تماماً وأحياناً يكون الخلاء أرحم، هذه لحظة خوف كل منا في اختباره أمام ضربة الحياة، الرجفة والرعشة والغفوة والغفلة والحلم الرائع أن تطيش الكرة فوق العارضة، أو يكون اللاعب الذي يرميك بالكرة أشد اضطراباً منك وأعمق رعباً فينقذ خوفه خوفك، لكن اللاعبين في رزق المواطن المصري والعابثين بمستقبله والناهبين ثروة بلاده والمزورين انتخاباته والطباخين سم قوانينه يعرفون كيف يسددون الكرة في مرمي المواطن المصري لكن حتي لو صد ضربة فلا يحسبها الحكم ويعيد اللعبة لأن الحارس تحرك قبل أن يسدد اللاعب الكرة…!

[لولا]

[ahmos1]

للشاعر الكبير فاروق جويدة

كم عشت أسأل أين وجه بلادي؟؟

كم عشت أسأل أين وجه بلادي؟؟

أين النخيل ؟ وأين دفء الوادي؟

كم عشت أسأل أين وجه بلادي؟؟

أين النخيل وأين وجه بلادي؟؟؟.........

لاشيء يبدو في السماء أمامنا ..........غير الظلام وصورة الجلاد .......

هو لا يغيب عن العيون كأنه.. قدر كيوم البعث والميلاد......

قد عشت أصرخ بينكم وأنادي..

أبني قصورا من تلال رمادي..

أهفو لأرض لا تساوم فرحتي..

لا تستبيح كرامتي وعنادي..

أشتاق أطفال كحبات الندى..

يتراقصون مع الصباح النادي..

أهفو لأيام توارى سحرها...

صخب الجياد وفرحة الأعياد...

أشتقت يوما أن تعود بلادي...

غابت وغبنا و انتهت ببعاد..

في كل نجم ضل حلم ضائع....

وسحابة لبست ثياب حداد.........

وعلى المدى أسراب طير راحل...

نسي الغناء ....فصار سرب جراد

هذه بلاد تاجرت في أرضها..........

وتفرقت شيعا بكل مزاد...

لم يبقى من صخب الجياد سوى.... الأسى

تاريخ هذه الأرض بعض جياد..

في كل ركن من ربوع بلادي..

تبدو أمامي صورة الجلاد..

لمحوه من زمن يضاجع أرضها..

حملت سفاحا فاستباح الوادي..

لم يبق غير صراخ أمس راحل..

ومقابر سأمت من الأجداد.....

وعصابة سرقت نزيف عيوننا....

بالقهر... والتدليس... والأحقاد...

ماعاد فيها ضوء نجم شارد..

ماعاد فيها صوت طير شادي..

تمضي بنا الأحزان ساخرة بنا...

وتزورنا دوما بلا ميعاد...

شيء تكسر في عيوني بعدما.....

ضاق الزمان بثورتي و عنادي.....

أحببتها.......

أحببتها ......حتى الثمالة بينما...

باعت صباها الغض..... للأوغاد...

لم يبق فيها غير ......صبح كاذب.....

و صراخ أرض في لظى استعباد....

لا تسألوني عن.... دموع بلادي.....

عن حزنها في لحظة استشهاد......

في كل شبر من ثراها .....صرخة......

كانت تهرول خلفنا و تنادي........

الأفق يصغر.... والسماء كئيبة......

خلف الغيوم.... أرى جبال سواد..

تتلاطم الأمواج فوق رؤوسنا.........

والريح تلقي للصخور عتاد....

نامت على الأفق البعيد ملامح....

وتجمدت بين الصقيع أيادي.......

ورفعت كفي كي يراني عابر....

فرأيت أمي........ في ثياب حداد.....

أجسادنا كانت تعانق بعضها.........

كوداع أحباب بلا ميعاد.......

البحر لم يرحم براءة عمرنا.....

تتزاحم الأجساد في الأجساد.......

حتى الشهادة راوغتني لحظة...

واستيقظت فجرا أضاء فؤادي...

هذا قميصي فيه.... وجه بنيتي.....

ودعاء أمي ,, كيس ملح زادي.......

ردوا إلى أمي القميص.... فقد رات مالا أرى

من غربتي ...و مرادي.......

وطن بخيل ....باعني في غفلة......

حين اشترته عصابة الإفساد.....

شاهدت من خلف الحدود ....مواكبا.......

للجوع تصرخ في حمى الأسياد....

كانت حشود الموت تمرح حولنا.....

والعمر يبكي..... والحنين ينادي.....

ما بين عمر ......فر مني هاربا....

وحكاية يزهو بها أولادي.......

عن عاشق هجر البلاد وأهلها........

ومضى وراء المال والأمجاد....

كل الحكاية...... أنها ضاقت بنا......

واستسلمت لللص والقواد......

في لحظة...... سكن الوجود....

تناثرت حولي مرايا الموت والميلاد .......

قد كان آخر ما لمحت على المدى.......

و النبض يخبو....

صورة الجلاد....

قد كان يضحك والعصابة حوله......

وعلى امتداد النهر يبكي الوادي.....

وصرخت..... والكلمات تهرب من فمي...

هذي بلاد.............. لم تعد كبلاد!!!!!

[pink rose]

النهاية ابتدت للفجار الظلمة خلاص الشرطة بتفقد هيبتها حبه بحبة انهاردة اطلق افراد عيارات نارية على عربة ترحيلات

عملوا لها كمين لاطلاق سراح مسجونين فمات شرطى واصيب شرطيين اخرين و2 من السجناء .

مش شماتة بقدر ماهو خوف ان تعم الفوضى والبلطجة فى الشوارع يبقى خلصنا من حفرة وقعنا فى دحديرة

لا معلش دي كده مصيبة و مصيبة كبيرة كمان

الموضوع مالوش علاقة بالشماتة

احنا مش عاوزين هيبة رجل الشرطة تروح و الا المجرمين هايطيحوا فينا و ما حدش هايلمهم

كل اللي عاوزينه تطهير جهاز الشرطة من البلطجية و المرضى النفسيين

[pink rose]

كلنا خالد سعيد

من شباب الفيس بوك .. إلى المصدر الأمني في وزارة الداخلية .. نشكركم على حسن تعاونكم معنا .. لقد وحدتم شباب مصر

من الفيس بوك