مغتربة بتاريخ: 1 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 يوليو 2010 القاهرة - محرر مصراوى - أكد محمود البكري العفيفي، محامي خالد سعيد أن هناك تضارب فى أقوال (المخبرين) المتهمين فى القضية، حيث استوقفتهما النيابة أكثر من خمس مرات بتكرار عبارة "ما قولك في أن الأقوال التى ذكرتموها مخالفة لما جاء فى تحقيقات النيابة الجزئية"ومن ناحية اخرى، وصرح العفيفي بأن برنامج محطة مصر اعاد حق خالد سعيد (قتيل الاسكندرية)، بعد ان طرح البرنامج القضية بكل ابعادها وواصل الطرح الموضوعى مما اسفر عن اعادة التحقيق فى الواقعه وصدور قرار نيابه الاستئناف بحبس المخبرين المتهمين بضرب خالد . واضاف البكرى فى مداخلة مع معتز مطر مقدم البرنامج ان قرار النيابة يفتح الباب على مصرعيه لادانة اطراف اخرى ضالعه فى الواقعة من بين ضباط الشرطة، مؤكداً فى الوقت ذاته ان الشرطة المصرية هى صمام امان المجتمع المصرى وان تلك المؤسسة ذات التاريخ الوطنى الناصع لا يسى لها انحراف قلة قليلة تنتمى اليها . وعتبر العفيفي ان التوصيف القانونى للاتهامات التى وجهتها النيابة للمخبرين عوض اسماعيل سليمان ومحمود صلاح محمود وهى القبض دون وجه حق على احد المواطنين، حيث قاموا بايذائه وتعذيبه بدنيا وهى اقوى من تهمة ضرب افضى إلى موت، حيث تترتوح عقوبة التهمة الاولى بين 3 الى 15 سنة، بينما تتراوح عقوبة التهمة الثانية بين 3الى 7 سنوات فقط . واشاد البكرى في ذات المداخله الهاتفية مع معتز مطر باداء النيابة وقال ان النيابة تعاملت مع الوقائع بنزاهه منقطعة النظير واشار الى ان هناك قضيه اخرى تتعلق بضابط ضالع فى الواقعه وهى خاصه بتزوير كارت التسجيل الجنائى لخالد سعيد . كانت نيابة استئناف الإسكندرية قد قررت الأربعاء حبس (مخبرين) بقسم شرطة سيدي جابر 4 أيام على ذمة التحقيق بتهمة استعمال القوة والضرب فى حادث مقتل (خالد سعيد) . وداخل تحقيقات النيابة أكد المخبران المتهمان أنهما أثناء توجهما إلى المجني عليه لإلقاء القبض عليه، لصدور أحكام قضائية عليه؛ كونه مطلوبا على ذمة قضيتين سرقة محمول وسلاح أبيض، وصدر حكم غيابي بشأنهما، وأثناء إلقاء القبض عليه فوجئوا بالمجني عليه يقوم بابتلاع لفافة البانجو. ونفى المخبران المتهمان قيامهما بالتعدي عليه بالضرب واستعمال القسوة، وأوضحوا أنه أثناء ابتلاع المجني عليه لشيء في يده غير ظاهر بالعين قام بالسقوط على الأرض فورا ثم قام بجمع عدد من المواطنين لإفاقته وسكب المياه عليه حتى قاموا بحمله بمساعدة الأهالي، وكان يضع يدا على رقبته واليد الأخرى كانا يمسكان بها، مضيفين أنهما قاما بمساعدة بواب العمارة بإدخاله إلى مدخل العمارة . ومن جانبه قال علاء جاد، محامي المخبرين، إن النيابة وجهت للمتهمين تهمة استعمال القوة وضرب المجني عليه وإحداث الإصابات به. وأوضح المحامي أن المخبرين أنكرا كافة التهم المنسوبة إليهما، وقاما بتبرير موقفهم بما شاهده رجال الإسعاف، وأكدا أن الإصابة التى لحقت بالمجني عليه كانت بسبب سقوطه من نقالة واصطدامه بباب سيارة الإسعاف، بالإضافة إلى سقوطه عقب اختناقه لابتلاعه اللفافة. وأضاف المحامي أن كلام الشهود وتقرير الطب الشرعي أثبت أن أسنان المجنى عليه لم تفقد، وأن المعاينة التي قام بها المستشار أحمد عمر، رئيس نيابة الاستئناف، قد أثبتت أنه بكامل أسنانه، إلا أن هناك واحدة منها فقط هي التى فقدت وتم كسر نصفها. ومن جانبة قال محمد عبد العزيز، محامى مركز النديم لتأهيل ضحايا التعذيب، إن النيابة العامة وجهت تهمتي استعمال القسوة طبقا لمواد الاتهام في المواد رقم129، و280، 282 من قانون العقوبات. وتنص المادة 280 من قانون العقوبات على أن كلَّ من قبض على أي شخص أو حبسه أو حجزه بدون أمر أحد الحكام المختصين بذلك، وفى غير الأحوال التى تصرح فيها القوانين واللوائح بالقبض على ذوي الشبهة، يُعاقب بالحبس أو بغرامة لا تتجاوز 200 جنيه. وأضاف عبد العزيز أن الدفاع طالب بصورة من تقرير اللجنة الثلاثية النهائي وصورة من الصور الفوتوغرافية التي قدمها الدكتور السباعي بعد تشريح المجني عليه، وذلك من أجل استعانة الأطباء الاستشاريين بها ولإصدار تقرير مواز طبقا لنص المادة 88 من قانون الإجراءات الجنائية. ومن جانبه أكد محمود البكري العفيفي، محامي خالد سعيد أن المتهم الرئيسي في القضية "محمود صلاح 26 سنة" أكد في التحقيقات على أنه قام بإدخال أصبعه داخل فم المجنى عليه للتأكد من إذا كان المجني عليه قد ابتلع اللفافة من عدمه. وقال العفيفي أن ذلك يرشح ما قاله كبير الأطباء الشرعيين بشأن أن تكون تلك اللفافة قد انزلقت على غير إرادة من المجني عليه نتيجة اصطدام رأسه بجسد صلب أو نتيجة للضرب. وأضاف العفيفي أن النيابة استوقفت في تحقيقاتها المخبرين المتهمين أكثر من خمس مرات كانت تقول فيها عبارة ما قولك في أن الأقوال التى ذكرتها جاءت بخلاف ما ذكرتموها في تحقيقات النيابة الجزئية؛ مما يدل على تضارب الأقوال. والجدير بالذكر أن نيابة استئناف الإسكندرية قد استلمت الثلاثاء الماضي التقرير النهائي الخاص بالصفة التشريحية للشاب خالد سعيد (قتيل الأسكندرية) . وأكد التقرير النهائي أن وفاة خالد سعيد بسبب (اسفكسيا الاختناق) نتيجة انسداد المسالك الهوائية بجسم غريب بتحليله ثبت أنه نبات البانجو المخدر. كما أوضح التقرير أن نتائج تحاليل عينات أحشاء المتوفي وجد بها مادة الترامادول المخدرة وكذا آثار مخدر الحشيش مما يعني تناوله لهما في نفس اليوم الذي ضبط فيه. وأظهر التقرير أن الإصابات التي ظهرت بجسم المتوفي في مجملها بسيطة ولا تنشأ عنها أو تؤدي للوفاة وأن حدوثها قد ينتج نتيجة إصابة اصطدام جسم المتوفي بأجسام صلبة أيا كان نوعها ولا يمنع من جواز حدوثها نتيجة ضرب المجني عليه أثناء محاولة السيطرة عليه. المصدر : صحيفة الشروق ، مصراوى بالعكس يا جماعه ان شايفه ان القرار ايجابى و هو دا الهدف من البدايه محاسبه المسئولين عن الواقعه كمان توجيه الاتهام ذو العقوبه الاشد يعطى اشارات ان الموضوع لا يتم فبركته لتهدئه الناس ان شاء الله القضاء سيظهر الحق و يعطى كل ذى حق حقه ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Amr Radwan بتاريخ: 1 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 يوليو 2010 الدكتور نبيل فاروق ... و الذي طالمنا قرأنا له في مراحل عمرنا المختلفة قصص و روايات مصرية للجيب .. رجل المستحيل و المكتب رقم 19 و ملف المستقبل .. مستغرب من اللي حصل لخالد سعيد.. و من روايات الداخليه !!! ساعة القدر.. «3»الخميس, 1-07-2010 - 11:11 د. نبيل فاروق إلغاء التقييم ضعيف مقبول جيد جيد جداً ممتاز بعد أكثر من ربع قرن من الطب، وعقدين من الصحافة، ودراسة للطب الشرعي، وشهرة في العالم العربي، كواحد من أشهر كتاب القصة البوليسية، لم أقرأ في حياتي كلها تقريراً للطب الشرعي، يحكي واقعة لم يشهدها، مثلما حدث في قضية قتيل الإسكندرية، الذي لم يقنع جبابرة هذا العصر، بمدي خطورة ردود الأفعال بشأنه. التقرير وصف واقعة، لم يرها، وقررًَّ أن سبب الوفاة هو إسفكسيا الخنق، وإلي هنا كان ينبغي أن ينتهي دوره، ولكن أن يضيف أن هذا بسبب ابتلاع باكتة بانجو، أو مادة مخدرة، وأن يحدد أن هذا بسبب مقاومته لرجال الشرطة، فهو أمر أشبه بالتنجيم وليس بالطب الشرعي، فلو أنه هناك آثار عنف، فليصفها الطبيب الشرعي، الذي لم ير بنفسه (وحتي لو كان قد رأي بنفسه)، فما أدراه أن هذا بسبب تعنت وجبروت الشرطة، أم مقاومتها؟!... وهل عثر الطبيب الشرعي في حلق الجثة علي باكتة المادة المخدرة، أم أن ما وصله من الداخلية كان كافياً، ولا داعي لمراجعته أو تفنيده؟! تقرير هو نفسه أشبه بعمي البصر، الذي يحدث عندما تحين ساعة القدر، وهو ليس عمي بصر فحسب، ولكن عمي بصيرة أيضاً، فمهما كان تقرير الطب الشرعي، فهناك وسائل قانونية لتفنيده، وهناك أطباء شرعيون استشاريون، وطب شرعي عالمي، وعلم يفوق كل علم، وهناك شعب يغلي، والنظام بحكمته (بيدي حقن)، يرفض تهدئة الأمور، بل يصر علي مبدأ الجبروت؛ باعتبار أنه قوة يستحيل هزيمتها، فلديه نظم أمنية قمعية قوية، مثل تلك التي كان يتمتع بها شاه إيران، ونظام عسكري يحميه، مثل النظام الذي كان يحمي إمبراطور روسيا، وهو قادر علي تزييف الحقائق، مثلما كان يفعل ديكتاتور البوسنة.. وهذا بالطبع، مع عمي البصر والبصيرة، يشعره أن أمانه الوحيد في الجبروت.. والجبروت.. والمزيد من الجبروت.. لأن الجبابرة في نظر أنفسهم ليسوا من فئة البشر، فهم يرون أنفسهم آلهة، تأمر فتطاع، وتطلب فتجاب، وتقتل فينحني الناس أذلة. المشكلة الوحيدة التي لا يدركونها، ويعجزون عن تصورها، هي أنهم في النهاية يموتون، والآلهة لا تموت، والمشكلة الأخطر هي أنهم بعد أن يموتوا، مثل أي كائن، من النملة حتي الديناصور، سيقفون أمام منتقم جبار، لا يمكن معه تزييف الحسنات، أو إخفاء الذنوب الجسيمة، و.. لسه لنا بقية. http://dostor.org/authors/11/52/10/june/30/20921 "إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ" قال صلى الله عليه وسلم : من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسر عن معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ... رواه مسلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 3 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2010 الله يرحمك يا خالد ياللى كنت عاوز تفضح الشرفاء دول. الله يرحمك يا خالد ياللى كنت عاوز تشوه سمة المحترمين منهم. يا جماعة أؤكد لكم إن فساد الشرطة هو مجرد حالات فردية وليست ظاهرة, بأمارة الفيديو ده: تم حذف وصلة الفيديو .. الوصلة تحتوى على تعليقات خارجة وسب ف المصريين من بعض (( الأشقاء )) العرب .. شكرا .. عن الادارة سلوى بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 3 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2010 الله يرحمك يا خالد ياللى كنت عاوز تفضح الشرفاء دول.الله يرحمك يا خالد ياللى كنت عاوز تشوه سمة المحترمين منهم. يا جماعة أؤكد لكم إن فساد الشرطة هو مجرد حالات فردية وليست ظاهرة, بأمارة الفيديو ده: الفاضل / محمد عبد العزيز المقطع الذى اوردته حضرتك هو لمجموعة من الطلبة شأنهم شأن كل الطلبة فى اى كلية مدنية او عسكرية. ولا اعتقد ان دورنا فى محاورات المصريين ان نهدم اى شيئ وكل شيئ ، دورنا ان ننقد الاخطاء ونطالب بتصحيحها ، ولا اعتقد ان تهريج مجموعة من الطلبة بين المحاضرات او بعدها يقع تحت فكرة نقد وتصحيح الاخطاء. هل ترى ان هذا المقطع ليس مكانه هنا خاصة وان التعليقات الواردة عليه لايصح ان تنشر على صفحات المحاورات؟ -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 3 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2010 (معدل) أستاذنا الفاضل Mohammed إذا كان التهريج عبارة عن أى هزار بعيداً عن الاستهزاء برموز الوطن فلا غبار عليه. أما أن يقوم طلبة كلية عسكرية بالتهريج عن طريق الاستهزاء بالنشيد الوطنى لبلدهم فهذا يدل على ثقافة خطيرة جداً لدى هؤلاء الطلبة, وفى رأيى أن ما نعانيه الآن هو نتيجة هذه الثقافة. إذا كنت حضرتك ترى إن الاستهزاء برموز وطنية من قبل من يفترض فيهم أن يحموا هذا الوطن ومواطنيه هو تهريج عادى بيحصل بين أى طلبة, فأنا أختلف معك فى ذلك اختلافاً كلياً. ولكل من لم يشاهد المقطع قبل حذف الرابط من قبل الإدارة, الفيديو يصور مجموعة من طلبة كلية عسكرية بالزى الرسمى يبدأون بأداء التحية العسكرية على خلفية موسيقى النشيد الوطنى المصرى, ثم تنقلب الموسيقى فجأة إلى موسيقى مشهورة تعزف فى الأفراح الشعبية و يندمج حماة الوطن فى المستقبل فى وصلات رقص فشر تحية كاريوكا وسهير زكى. وأخطر من قيام هؤلاء الطلبة بذلك, هو الجرأة على تصويره وإذاعته بدون خوف من أى مساءلة, وهو ده مربط الفرس. اعمل اللى انت عاوزه ماحدش يقدر يحاسبك, هو ده شعارهم حالياً. بالنسبة للتعليقات فلست مسؤلاً عنها ولا عن من كتبها, وإذا كان لديك طريقة لإدراج الفيديو بدون التعليقات فأرجوك دلنى عليها. تم تعديل 3 يوليو 2010 بواسطة محمد عبدالعزيز بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 3 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يوليو 2010 عملتم طيب انكم حذفتم الفديو منعا للاسفتزاز وزيادة الاحتقان الناس كرهت حاجة اسمها شرطة خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ذهبية بتاريخ: 4 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يوليو 2010 هى النا س كرهت الشرطة بس يا هند ؟؟؟؟ا [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 4 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يوليو 2010 خالد سعيد جديد بالمنصورة: طالبَ شرطيين بأجرة (التوك توك) ..فألقيا به من الدور الثالث اضغط للتكبير مظاهرات للتنديد بمقتل خالد سعيد (شهيد الاسكندرية) - مصراوى احفظ الخبر اطبع أضف تعليق ارسل 7/4/2010 5:43:00 PM القاهرة - محرر مصراوى - استمراراً لمسلسل التعذيب والعنف وانتهاك حقوق الإنسان على يد بعض رجال الشرطة، قام مخبري مركز شرطة بني عبيد بالمنصورة السبت الماضي بالأعتداء على محمد صلاح (18 سنة) سائق توك توك بالضرب والتعذيب فى مركز الشرطة . كان محمد صلاح محمود غريب، مصري، يبلغ من العمر 18 عاما، يعمل سائق توك توك بمركز بني عبيد المنصورة، قد قام بتوصيل اثنين من مخبري مركز شرطة بني عبيد يوم 3 يوليو الساعة العاشرة والنصف مساء، فنشبت بينهم مشاجرة بسبب رفض المخبرين دفع ثمن التوصيلة إلى سائق التوك توك، وانتهت التوصيلة بإلقاء القبض على (محمد صلاح) واقتياده إلى مركز الشرطة حيث تم الاعتداء عليه بالضرب والتعذيب في غرفة رئيس المباحث، ثم القاءه من الدور الثالث من مبنى المركز . وتم نقل محمد صلاح إلى مستشفى السلام الدولي التخصصي بالمنصورة التي أعدت تقرير مبدئي وردت فيه الاصابات التالي: كدمات في الوجه كسر في الركبة كسر مضاعف في الفخذ كسر في الحوض اشتباه نزيف داخلي كسر في اليد اليمنى اشتباه ارتجاج في المخ شرخ في الجمجمة نتيجة اعتداء وقع عليه من آخرين تقدمت أسرته ببلاغ لنيابة دكرنس التي انتقلت إلى المستشفى لسماع اقواله لكن (محمد صلاح) كان قد دخل في غيبوبة قبل وصولها وهو حاليا في العمليات. وحرر المحضر برقم 2629/2010 جنح بني عبيد، والمحضر رقم 53 أحوال أول المنصورة الذي يتضمن تقرير المستشفى بالاصابات سابقة الذكر. وقام مركز شرطة بني عبيد بتحرير محضر لمحمد صلاح محمود غريب لقيادته توك توك بدون ترخيص. والجدير بالذكر أن خالد سعيد المعروف إعلامياً بـ (شهيد الأسكندرية) قد لقي مصرعه جراء التعذيب على ايدي قوات الشرطة في السادس من يونيو الجاري، - حسب رواية بعض الشهود - ونشرت المدونات والمواقع الاخبارية والصحف صورا له وهو مهشم الفكين ومتدلي الشفاه وتظهر عليه آثار ضرب مبرح. وقالت منظمة العفو الدولية في بيان لها إن "الصور المرعبة دليل صادم على الانتهاكات الجارية في مصر والتي تأتي في تناقض واضح للصورة التي يروج لها المسؤولون المصريون لدى مجلس حقوق الانسان بالامم المتحدة، وتعنتهم في الاعتراف ببعض الانتهاكات الصغيرة" . وكان خالد سعيد، وفق بيان الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان في مقهى إنترنت في حي "كليوباترا" التابع لقسم شرطة "محرم بك" بالإسكندرية حين دخل بعض المخبرين المقهى وبدأوا في تفتيش رواده بغلظة وخشونة. وحين أبدى خالد اعتراضه على المعاملة المهينة، بدأوا في سبه وضربه بعنف، وحين سقط مغشياً عليه، اصطحبوه إلى مقر قسم الشرطة، ثم عادوا به بعد دقائق، وألقوا بجثته أمام المقهى، بعد أن تكسرت جمجمته وعظام رأسه وتوفي على الفور. لكن وزارة الداخلية اعلنت في بيان رسمي لها أن "وفاة خالد سعيد جاءت بعد تعاطيه لفافة مخدرة"، مؤكدة ان "الوفاة نتيجة الخنق بسبب انسداد القصبة الهوائية باللفافة التي حاول ابتلاعها". وأضاف بيان الداخلية أن (قتيل الأسكندرية) كان مطلوباً لتنفيذ حكمين بالحبس صادرين في قضيتي سرقة، والأخرى لحيازة سلاح أبيض، وأنه سبق ضبطه في أربع قضايا سرقات وحيازة سلاح. المصدر : مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف والتعذيب ، مصراوى ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 4 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يوليو 2010 هى النا س كرهت الشرطة بس يا هند ؟؟؟؟ا لا طبعا الحكومة والشرطة خلوا الناس تكره نفسها خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 6 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2010 علاء الأسواني يكتب: الشاب الذي عاش إلى الأبد بعد أن أغلق خالد باب الشقة ونزل عدة درجات على السلم، توقف فجأة وكأنه تذكر شيئا ثم صعد مرة أخرى وفتح الباب ودخل. كانت أمه جالسة فى الصالة تشاهد التليفزيون، سألها خالد إن كانت تحتاج إلى شيء يحضره معه عندما يرجع بالليل، ابتسمت وقالت إنها لا تحتاج إلى شيء والحمد لله. تطلع إليها خالد. اقترب منها وقبل جبينها فاحتضنته وهى تدعو له بحرارة. فكر وهو يخرج إلى الشارع أن الله قد أنعم عليه بأم رائعة وأنه يجب أن يفعل كل ما يستطيع لإسعادها. عزم خالد على أن يمر على مقهى الإنترنت ليقابل بعض أصدقائه ثم يذهب بعد ذلك إلى محطة الرمل ليشترى بعض اللوازم لجهاز اللاب توب الخاص به.. بدا كل شيء عاديا فى الشارع، الزحام والضجيج وأصوات السيارات وصياح الباعة. دفع خالد بيده باب المقهى ودخل لكنه ما إن قطع بضع خطوات حتى أحس بحركة خلفه. التفت فوجد شخصين يتوجهان نحوه وهما ينظران إليه بغضب. توقف ليسألهما ماذا يريدان لكنهما، بلا كلمة واحدة، انقضا عليه. أمسك أحدهما به من القميص وبدأ الآخر يضربه بيديه وقدميه بكل قوته. صاح خالد معترضا لكن الرجل الممسك بقميصه راح يضرب رأسه بقوة فى حافة المائدة الرخامية. حاول الزبائن الموجودون فى المقهى إنقاذ خالد لكن أحد الرجلين صاح: ــ احنا بوليس.. عندئذ خاف الناس وابتعدوا. تدفق دم خالد بغزارة ولطخ ثيابه وبدأ يسيل على الأرض. استمر الرجل يضرب رأسه فى المائدة فأحس خالد بألم رهيب وصرخ: ــ كفاية.. حرام عليكم.. قام الرجلان بسحله على الأرض وهما يكيلان له الضربات ثم دخلا به باب العمارة المجاورة وراحا يخبطان رأسه فى البوابة الحديدية للعمارة بكل قوة. هنا صاح خالد: ـ كفاية. أنا هاموت.. فصاح أحد الرجلين بصوت أجش: ـ أنت ميت ميت يابن الكلب. ظل خالد يصرخ لكن الرجلين استمرا فى مهمتهما: واحد يضرب بيديه وقدميه والآخر يخبط رأس خالد بكل قوته فى البوابة الحديدية. صارت آلام خالد فوق الاحتمال وفجأة حدث شيء غريب. تلاشى الألم تماما. أحس خالد براحة مدهشة كأنما كان ينوء بحمل ثقيل ثم تخلص منه فجأة فأصبح خفيفا وحرا. اختفى المشهد من أمام نظره وساد ظلام حالك. لم يعد خالد يرى شيئا، أحس كأنه نائم ثم فجأة بزغ نور قوى ووجد خالد نفسه فى مكان كأنه حديقة جميلة. أحس خالد بدهشة بالغة ثم نظر إلى جسده وتحسس وجهه فلم يجد أى أثر للدماء والجروح. ظهر أمامه رجل عجوز تبدو عليه علامات الطيبة وابتسم وقال: ـــ أهلا وسهلا يا خالد.. هز خالد رأسه وهو مازال مأخوذا. قال العجوز بود: ـــ لقد صعدت إلينا هنا لأنك فقدت حياتك من الظلم. من الآن فصاعدا لن يعكر صفوك شيء أو مخلوق.. ــ أشكرك.. هكذا قال خالد وهو يلتفت حوله. كانت الحديقة مليئة بأشجار وزهور بديعة لم ير مثلها فى حياته. ابتسم العجوز وقال: ــ ستعيش هنا مع أفضل مخلوقات الله فى راحة تامة وبهجة خالصة. بعيدا عن العالم الظالم الذي جئت منه. الناس هنا سعيدون جدا بمجيئك وقد أرسلوا إليك وفدا ليستقبلك. انظر.. نظر خالد خلفه فوجد ثلاثة أشخاص: وجد رجل فى الخمسين من عمره يرتدى الملابس العسكرية وطفلا فى العاشرة وامرأة محجبة فى نحو الثلاثين من عمرها.. كانوا الثلاثة يضحكون وقد ظهرت عليهم السعادة. قال العجوز: ــ أقدم إليك الفريق عبد المنعم رياض والطفل الفلسطيني محمد الدرة وهذه الدكتورة مروة الشربينى.. صافحهم خالد بمحبة واحترام وأراد أن يتحدث معهم قليلا لكن العجوز سحبه من يده قائلا: ــ سيكون لديك وقت طويل للكلام معهم. أريد الآن أن أريك المكان الذي ستعيش فيه إلى الأبد.. ــ انه مكان رائع لم أر مثله من قبل. ـــ هل تريد شيئا يا خالد..؟. كل طلباتك مجابة.. ـــ أريد أن أطمئن على أمي.. ابتسم العجوز وأخرج من جيبه بللورة براقة ومستديرة تماما، فى حجم البرتقالة وناولها إلى خالد وقال: ــ إذا أردت أن ترى أى شخص من العالم الذي جئت منه. يكفى أن تفكر فيه وسوف تراه بوضوح فى البللورة.. أمسك خالد بالبللورة وفكر فى المخبرين اللذين ضرباه حتى الموت فظهرا فورا على سطح البللورة.. كانا يجلسان فى مكان يشبه غرفة المباحث فى القسم وأمامهما طعام يأكلان منه بشهية ويتبادلان الحديث والضحكات مع العسكري الواقف بجوارهما. ثم فكر خالد فى ضابط الشرطة الذي أعطى الأمر للمخبرين بقتله فظهر فورا. يبدو أنه كان فى يوم الراحة لأنه كان يرتدى تريننج سوت فى غاية الأناقة وقد تمدد على أريكة وراح يتابع مباراة كرة القدم فى التليفزيون. ثم فكر فى الصحفي الذي اتهمه ظلما بإدمان المخدرات فظهر على البللورة فى وضع مخجل جعل خالد يصرف نظره بسرعة ثم قال للعجوز: ــ لا أفهم كيف يستطيع الذين ظلموني أن يستمتعوا بحياتهم.. ابتسم العجوز وقال: ــ كل هذا باطل. لن يهنأ الظالمون بحياتهم أبدا.. لقد كتب الله عليهم المعيشة الضنك حتى تحين ساعة الحساب. فكر خالد فى أمه فظهرت وقد جلست على فراشه فى حجرته. راحت تقرأ القرآن وتبكى. أحس خالد بالحزن من أجلها فقال للعجوز: ــ من فضلك. هل يمكن أن تخبر أمي أنني بخير.؟!. ــ لا أستطيع. ــ قلت لي إن طلباتي مجابة.. ــ إلا الاتصال بالعالم الذي جئت منه. ممنوع. عموما اطمئن يا خالد. أمك سيدة صالحة ومؤمنة وسوف تصعد إلينا يوما. عندئذ ستسعد بصحبتها إلى الأبد. ساد الصمت بينهما لكن العجوز بدا عليه الغضب فجأة وقال: ــ ماذا يحدث فى مصر يا خالد.؟!. أنا حزين من أجل المصريين. لماذا..؟ ــ فى الماضي، كان معظم المصريين الذين يصعدون إلينا من العسكريين.. جنودا وضباطا قتلهم أعداء مصر وهم يدافعون عنها. الآن ومنذ سنوات يصعد إلينا كل يوم مصريون قتلهم مصريون مثلهم.. هز خالد رأسه وقال بأسف: ــ حياة المصري لم تعد تساوى شيئا.. قال العجوز: ــ تصور يا خالد إننا أنشأنا قسما خاصا للمصريين. إن عدد الذين يصعدون إلينا من مصر أكثر من الذين يصعدون من أي بلد آخر. تعال معي.. تبعه خالد وسط الأشجار والورد حتى وصلا إلى ساحة كبرى احتشد فيها آلاف الناس ملامحهم جميعا مصرية. كانوا يبتسمون فى بهجة. أشار إليهم العجوز وقال: ــ هؤلاء جميعا مصريون قتلهم ظلما مصريون مثلهم.. هنا ستجد الذين ماتوا غرقا فى عبارات الموت والذين احترقوا فى القطارات والذين أصابهم السرطان من الأغذية الفاسدة والذين ماتوا من الإهمال فى مستشفيات الحكومة بالإضافة طبعا إلى الذين ماتوا من الضرب والتعذيب مثلك.. ــ شيء مؤسف.. ــ أنا لا أتخيل كيف يتحمل إنسان ذنب هؤلاء جميعا أمام الله. ــ وهل المسئول عن موت هؤلاء جميعا.. شخص واحد. ــ طبعا.. انظر.. نظر خالد إلى البللورة فرأى وجها مألوفا لديه. سأله العجوز: ــ هل عرفت الشخص الذي أقصده.. ــ نعم.. ــ هذا الرجل لديه فرصة أخيرة.. ــ فرصة أخيرة..؟ ــ لقد أمد الله فى عمره ليمنحه فرصة أخيرة حتى يقيم العدل ويرفع الظلم. أتمنى أن ينتبه ويسعى إلى الإصلاح وإلا فإن موقفه سيكون صعبا للغاية. ـــ فعلا.. عندما يصعد إلى هنا كيف سيقابل كل هؤلاء الضحايا وماذا سيقول لهم..؟ ــ إذا استمر الظلم فإن هذا الرجل لن يصعد إلى هنا أبدا.. سوف يذهب إلى الضفة الأخرى.. وماذا يوجد فى الضفة الأخرى..؟! نظر العجوز إلى خالد ولاذ بالصمت. المصدر: صحيفة الشروق. دكتور علاء الاسواني انت :) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتورة أم أحمد بتاريخ: 7 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2010 علاء الأسواني يكتب: الشاب الذي عاش إلى الأبد بعد أن أغلق خالد باب الشقة ونزل عدة درجات على السلم، توقف فجأة وكأنه تذكر شيئا ثم صعد مرة أخرى وفتح الباب ودخل. كانت أمه جالسة فى الصالة تشاهد التليفزيون، سألها خالد إن كانت تحتاج إلى شيء يحضره معه عندما يرجع بالليل، ابتسمت وقالت إنها لا تحتاج إلى شيء والحمد لله. تطلع إليها خالد. اقترب منها وقبل جبينها فاحتضنته وهى تدعو له بحرارة. فكر وهو يخرج إلى الشارع أن الله قد أنعم عليه بأم رائعة وأنه يجب أن يفعل كل ما يستطيع لإسعادها. عزم خالد على أن يمر على مقهى الإنترنت ليقابل بعض أصدقائه ثم يذهب بعد ذلك إلى محطة الرمل ليشترى بعض اللوازم لجهاز اللاب توب الخاص به.. بدا كل شيء عاديا فى الشارع، الزحام والضجيج وأصوات السيارات وصياح الباعة. دفع خالد بيده باب المقهى ودخل لكنه ما إن قطع بضع خطوات حتى أحس بحركة خلفه. التفت فوجد شخصين يتوجهان نحوه وهما ينظران إليه بغضب. توقف ليسألهما ماذا يريدان لكنهما، بلا كلمة واحدة، انقضا عليه. أمسك أحدهما به من القميص وبدأ الآخر يضربه بيديه وقدميه بكل قوته. صاح خالد معترضا لكن الرجل الممسك بقميصه راح يضرب رأسه بقوة فى حافة المائدة الرخامية. حاول الزبائن الموجودون فى المقهى إنقاذ خالد لكن أحد الرجلين صاح: ــ احنا بوليس.. عندئذ خاف الناس وابتعدوا. تدفق دم خالد بغزارة ولطخ ثيابه وبدأ يسيل على الأرض. استمر الرجل يضرب رأسه فى المائدة فأحس خالد بألم رهيب وصرخ: ــ كفاية.. حرام عليكم.. قام الرجلان بسحله على الأرض وهما يكيلان له الضربات ثم دخلا به باب العمارة المجاورة وراحا يخبطان رأسه فى البوابة الحديدية للعمارة بكل قوة. هنا صاح خالد: ـ كفاية. أنا هاموت.. فصاح أحد الرجلين بصوت أجش: ـ أنت ميت ميت يابن الكلب. ظل خالد يصرخ لكن الرجلين استمرا فى مهمتهما: واحد يضرب بيديه وقدميه والآخر يخبط رأس خالد بكل قوته فى البوابة الحديدية. صارت آلام خالد فوق الاحتمال وفجأة حدث شيء غريب. تلاشى الألم تماما. أحس خالد براحة مدهشة كأنما كان ينوء بحمل ثقيل ثم تخلص منه فجأة فأصبح خفيفا وحرا. اختفى المشهد من أمام نظره وساد ظلام حالك. لم يعد خالد يرى شيئا، أحس كأنه نائم ثم فجأة بزغ نور قوى ووجد خالد نفسه فى مكان كأنه حديقة جميلة. أحس خالد بدهشة بالغة ثم نظر إلى جسده وتحسس وجهه فلم يجد أى أثر للدماء والجروح. ظهر أمامه رجل عجوز تبدو عليه علامات الطيبة وابتسم وقال: ـــ أهلا وسهلا يا خالد.. هز خالد رأسه وهو مازال مأخوذا. قال العجوز بود: ـــ لقد صعدت إلينا هنا لأنك فقدت حياتك من الظلم. من الآن فصاعدا لن يعكر صفوك شيء أو مخلوق.. ــ أشكرك.. هكذا قال خالد وهو يلتفت حوله. كانت الحديقة مليئة بأشجار وزهور بديعة لم ير مثلها فى حياته. ابتسم العجوز وقال: ــ ستعيش هنا مع أفضل مخلوقات الله فى راحة تامة وبهجة خالصة. بعيدا عن العالم الظالم الذي جئت منه. الناس هنا سعيدون جدا بمجيئك وقد أرسلوا إليك وفدا ليستقبلك. انظر.. نظر خالد خلفه فوجد ثلاثة أشخاص: وجد رجل فى الخمسين من عمره يرتدى الملابس العسكرية وطفلا فى العاشرة وامرأة محجبة فى نحو الثلاثين من عمرها.. كانوا الثلاثة يضحكون وقد ظهرت عليهم السعادة. قال العجوز: ــ أقدم إليك الفريق عبد المنعم رياض والطفل الفلسطيني محمد الدرة وهذه الدكتورة مروة الشربينى.. صافحهم خالد بمحبة واحترام وأراد أن يتحدث معهم قليلا لكن العجوز سحبه من يده قائلا: ــ سيكون لديك وقت طويل للكلام معهم. أريد الآن أن أريك المكان الذي ستعيش فيه إلى الأبد.. ــ انه مكان رائع لم أر مثله من قبل. ـــ هل تريد شيئا يا خالد..؟. كل طلباتك مجابة.. ـــ أريد أن أطمئن على أمي.. ابتسم العجوز وأخرج من جيبه بللورة براقة ومستديرة تماما، فى حجم البرتقالة وناولها إلى خالد وقال: ــ إذا أردت أن ترى أى شخص من العالم الذي جئت منه. يكفى أن تفكر فيه وسوف تراه بوضوح فى البللورة.. أمسك خالد بالبللورة وفكر فى المخبرين اللذين ضرباه حتى الموت فظهرا فورا على سطح البللورة.. كانا يجلسان فى مكان يشبه غرفة المباحث فى القسم وأمامهما طعام يأكلان منه بشهية ويتبادلان الحديث والضحكات مع العسكري الواقف بجوارهما. ثم فكر خالد فى ضابط الشرطة الذي أعطى الأمر للمخبرين بقتله فظهر فورا. يبدو أنه كان فى يوم الراحة لأنه كان يرتدى تريننج سوت فى غاية الأناقة وقد تمدد على أريكة وراح يتابع مباراة كرة القدم فى التليفزيون. ثم فكر فى الصحفي الذي اتهمه ظلما بإدمان المخدرات فظهر على البللورة فى وضع مخجل جعل خالد يصرف نظره بسرعة ثم قال للعجوز: ــ لا أفهم كيف يستطيع الذين ظلموني أن يستمتعوا بحياتهم.. ابتسم العجوز وقال: ــ كل هذا باطل. لن يهنأ الظالمون بحياتهم أبدا.. لقد كتب الله عليهم المعيشة الضنك حتى تحين ساعة الحساب. فكر خالد فى أمه فظهرت وقد جلست على فراشه فى حجرته. راحت تقرأ القرآن وتبكى. أحس خالد بالحزن من أجلها فقال للعجوز: ــ من فضلك. هل يمكن أن تخبر أمي أنني بخير.؟!. ــ لا أستطيع. ــ قلت لي إن طلباتي مجابة.. ــ إلا الاتصال بالعالم الذي جئت منه. ممنوع. عموما اطمئن يا خالد. أمك سيدة صالحة ومؤمنة وسوف تصعد إلينا يوما. عندئذ ستسعد بصحبتها إلى الأبد. ساد الصمت بينهما لكن العجوز بدا عليه الغضب فجأة وقال: ــ ماذا يحدث فى مصر يا خالد.؟!. أنا حزين من أجل المصريين. لماذا..؟ ــ فى الماضي، كان معظم المصريين الذين يصعدون إلينا من العسكريين.. جنودا وضباطا قتلهم أعداء مصر وهم يدافعون عنها. الآن ومنذ سنوات يصعد إلينا كل يوم مصريون قتلهم مصريون مثلهم.. هز خالد رأسه وقال بأسف: ــ حياة المصري لم تعد تساوى شيئا.. قال العجوز: ــ تصور يا خالد إننا أنشأنا قسما خاصا للمصريين. إن عدد الذين يصعدون إلينا من مصر أكثر من الذين يصعدون من أي بلد آخر. تعال معي.. تبعه خالد وسط الأشجار والورد حتى وصلا إلى ساحة كبرى احتشد فيها آلاف الناس ملامحهم جميعا مصرية. كانوا يبتسمون فى بهجة. أشار إليهم العجوز وقال: ــ هؤلاء جميعا مصريون قتلهم ظلما مصريون مثلهم.. هنا ستجد الذين ماتوا غرقا فى عبارات الموت والذين احترقوا فى القطارات والذين أصابهم السرطان من الأغذية الفاسدة والذين ماتوا من الإهمال فى مستشفيات الحكومة بالإضافة طبعا إلى الذين ماتوا من الضرب والتعذيب مثلك.. ــ شيء مؤسف.. ــ أنا لا أتخيل كيف يتحمل إنسان ذنب هؤلاء جميعا أمام الله. ــ وهل المسئول عن موت هؤلاء جميعا.. شخص واحد. ــ طبعا.. انظر.. نظر خالد إلى البللورة فرأى وجها مألوفا لديه. سأله العجوز: ــ هل عرفت الشخص الذي أقصده.. ــ نعم.. ــ هذا الرجل لديه فرصة أخيرة.. ــ فرصة أخيرة..؟ ــ لقد أمد الله فى عمره ليمنحه فرصة أخيرة حتى يقيم العدل ويرفع الظلم. أتمنى أن ينتبه ويسعى إلى الإصلاح وإلا فإن موقفه سيكون صعبا للغاية. ـــ فعلا.. عندما يصعد إلى هنا كيف سيقابل كل هؤلاء الضحايا وماذا سيقول لهم..؟ ــ إذا استمر الظلم فإن هذا الرجل لن يصعد إلى هنا أبدا.. سوف يذهب إلى الضفة الأخرى.. وماذا يوجد فى الضفة الأخرى..؟! نظر العجوز إلى خالد ولاذ بالصمت. المصدر: صحيفة الشروق. دكتور علاء الاسواني انت :flr1: عفوا ليس لأحد أن يتكلم بهذا الكلام ولا أن يحكم بهذا الحكم. ونعوذ بالله من التأله عليه وأدعو الله أن يرحم خالد ويجعلنا وإياه من أهل الجنة ويرزق أهله الصبر ويتقبله منهم وأن يولي علينا خيارنا ولا يولي علينا شرارنا وأن يبدل حالنا لخير حال هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟ انتبه مصر تعود إلى الخلف مقطع هام ومؤثر جدا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 7 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2010 عفوا ليس لأحد أن يتكلم بهذا الكلام ولا أن يحكم بهذا الحكم.ونعوذ بالله من التأله عليه لا أتصور أن الدكتور علاء كان يتأله حين كتب هذا المقال الرائع ... الذي قصد منه مواساة الصابرين وتحذير الظالمين من المصير الذي ينتظرهم في الآخرة ... ولفت النظر الى شيوع الظلم والاستبداد والهرج والمرج خلال العقود الأخيرة في مصر والسبب وراء ذلك. على الأقل هو لم يفعل شيئا يتجاوز ما قام به أبو العلاء المعري في رسالة الغفران الشهيرة. أعتقد أننا ينبغي أن نميز بين الكتابات التي يقصد منها توضيح الحقائق وإصدار الأحكام القطعية بالعلم واليقين ... والأعمال الأدبية التي تبنى على الخيال وتستخدم المجاز لتوصيل افكار عامة. ولا أظن أن الكاتب قصد من وراء هذا المقال إصدار حكم قطعي بأن خالد سعيد بالتحديد سيدخل الجنة بل هو مجرد رمز للمظلومين الصابرين في هذا الوطن. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتورة أم أحمد بتاريخ: 8 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يوليو 2010 عفوا ليس لأحد أن يتكلم بهذا الكلام ولا أن يحكم بهذا الحكم.ونعوذ بالله من التأله عليه لا أتصور أن الدكتور علاء كان يتأله حين كتب هذا المقال الرائع ... الذي قصد منه مواساة الصابرين وتحذير الظالمين من المصير الذي ينتظرهم في الآخرة ... ولفت النظر الى شيوع الظلم والاستبداد والهرج والمرج خلال العقود الأخيرة في مصر والسبب وراء ذلك. على الأقل هو لم يفعل شيئا يتجاوز ما قام به أبو العلاء المعري في رسالة الغفران الشهيرة. أعتقد أننا ينبغي أن نميز بين الكتابات التي يقصد منها توضيح الحقائق وإصدار الأحكام القطعية بالعلم واليقين ... والأعمال الأدبية التي تبنى على الخيال وتستخدم المجاز لتوصيل افكار عامة. ولا أظن أن الكاتب قصد من وراء هذا المقال إصدار حكم قطعي بأن خالد سعيد بالتحديد سيدخل الجنة بل هو مجرد رمز للمظلومين الصابرين في هذا الوطن. إذا كان يريد استخدام أمور من الدين والعقيدة في مواساة المبتلين ويصبرهم ويحذر الظالمين من المصير الذي ينتظرهم في الآخرة ففي القرءان الكريم والسنة النبوية المطهرة ما يؤدي هذا الغرض وبأبلغ مما كتب أو يسرح بخياله بعيد عن أمور الغيب. عموما أن لا أقول هذا الكلام للدكتور علاء الأسواني ولكن هي نصيحة لله لإخواني وأخواتي أرجو إلا يحرموني من مثلها عند التجاوز أما الكتاب والقصاصين فإن منهم من لا يحده حد ويعتبر ذلك من الإبداع . سبحانك اللهم وبحمدك أستغفرك وأتوب إليك . هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟ انتبه مصر تعود إلى الخلف مقطع هام ومؤثر جدا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 13 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يوليو 2010 تواصل «المصرى اليوم» نشر نص التحقيقات التى أجرتها نيابة استئناف الإسكندرية فى قضية مقتل الشاب خالد سعيد فى الإسكندرية فى ٨ يونيو الماضى، وتنشر اليوم نص أقوال المتهمين فى القضية: أمين الشرطة محمود صلاح، ورقيب الشرطة عوض إسماعيل، فى التحقيقات التى أجرتها نيابتا سيدى جابر والاستئناف، وكشفت التحقيقات عن أن النيابة استمعت لهما مرتين، وأظهرت تناقضاً فى أقوال المتهم الثانى فى المرتين، وانتهت التحقيقات فى المرة الأولى إلى إخلاء سبيليهما، فيما انتهت الثانية بحبسهما ٤ أيام على ذمة التحقيقات.وأنكر المتهمان فى التحقيقات التهم المنسوبة إليهما، وقال أحدهما: «لو ضربناه زى ما الشهود بيقولوا، ماكانش الأهالى هيسيبونا نخرج من المنطقة، كانوا يقطعونا»، وقال أمين الشرطة: «وضعت إصبعى فى فمه لإخراج اللفافة، لكنه كان قد ابتلعها»، وفيما يلى ما جاء فى التحقيق مع أمين الشرطة: ■ ما معلوماتك بشأن الواقعة ووفاة خالد سعيد أثناء القبض عليه؟ ـ اللى حصل إن أنا وعوض إسماعيل معينين طوف سرى فى منطقة كليوباترا، وحال تواجدنا فى شارع موباتس شاهدنا كلا من خالد سعيد ومحمد رضوان يسيران فى الشارع، وقمنا باستيقافهما لأن خالد عليه حكمين ومطلوب فى قضيتى سرقة وسلاح أبيض، ولما أوقفتهما قال محمد رضوان إنه ماعهوش حاجة، لكن خالد رجع ورا ودخل باب السايبر وكان ماسك حاجة فى إيده، وحاولت أخذ الحاجة منه لكن هو كان ماسك فيها بإيده اليمين بشدة ومش عايز يدينا الحاجة وراح حاطت الحاجة دى فى فمه وابتلعها، وأنا حاولت أطلعها منه بس هو كان بلعها، وبعدها وقع على الأرض وأخذ يركل برجليه والناس اتلمت، واتصلت بالإسعاف والقسم، ونقل إلى المستشفى الأميرى وبعد كده نقل على المشرحة. ■ ما مناسبة تواجدك فى المكان والزمان سالفى الذكر؟ ـ أنا أمين شرطة ومعين طوف أمنى سرى فى المكان ده. ■ ما هى الحالة التى شاهدت عليها المتوفى وصديقه محمد رضوان؟ ـ هما كانوا جايين فى مواجهتى أنا وزميلى عوض، وأول ما شافونا حاولوا يهربوا لأنهم عارفين إننا طوف أمنى سرى، وخالد مطلوب فى أحكام. ■ وما السبب الذى دعاك إلى إيقاف خالد؟ ـ لأنى عارف إنه محكوم عليه فى قضية سرقة وسلاح أبيض، خاصة إنه حاول يهرب، وإنى تمعنت فى اللفافة التى كانت فى يده اليمين فاشتبهت بها لأنها ممكن تكون ممنوعات أو سلاح أبيض. ■ هل تمكنت من ضبط ذلك الشىء؟ ـ أنا حاولت إنى آخد الحاجة اللى كانت فى إيده، لكن هو كان مطبق عليها وبعدها لقيته بيبلعها لما حاولت الحصول عليها فوضعها فى فمه. ■ هل تبينت طبيعة تلك اللفافة وما الذى قمت به؟ ـ أنا حاولت أن أخرج الحاجة من فمه ودخلت يدى فى فمه، لكن هو كان ابتلعها ومقدرتش أطلعها، وكان محمد رضوان صديقه بيقول لخالد ارمى الحاجة اللى معاك وإديها لهم، لكن خالد رفض وابتلعها. ■ ما الحالة التى كان عليها المتوفى خالد سعيد؟ ـ هو لما وقع على الأرض ظهرت عليه علامات الاختناق وقعد يركل برجليه وكان ماسك رقبته بيده وكأنه بيحاول يرجع اللفافة اللى ابتلعها بس معرفش، والناس اتلمت وحاولوا يفوقوه، وبعدها قمت بالاتصال بالإسعاف والقسم. ■ ما علاقتك بالمتوفى وهل توجد خلافات بينكما؟ ـ لا توجد خلافات، وخالد أنا مسكته قبل كده أكتر من مرة. ■ ما قولك فى أنه بمناظرة جثمان المتوفى تبين أن به إصابات ظاهرية ثابتة بمحضر معاينة النيابة؟ ـ الإصابات ممكن تكون حصلت بعد سقوطه على الأرض لما وقع بعد أن بلع الحاجة اللى كانت معاه، وسقوطه مرة ثانية لما الإسعاف كانت بتشيله لأنه وقع منهم على الأرض، وممكن تكون الكدمات دى حدثت نتيجة سقوطه. انتهت التحقيقات مع أمين الشرطة فى المرة الأولى، وقررت النيابة إخلاء سبيله على ذمة التحقيقات التى كانت تجريها نيابة سيدى جابر الجزئية، ثم ظهر مرة أخرى هو ورقيب الشرطة فى ملف التحقيقات، أثناء تولى نيابة الاستئناف التحقيق فى القضية، وطلبت النيابة إحضارهما للتحقيق فى جلسة ٣٠ يونيو الماضى، وفور حضورهما ومعرفة النيابة بذلك، أمرت بإلقاء القبض عليهما خوفا من هرب أحدهما وبدأت توجيه الاتهامات إليهما، وفى المرة الثانية من التحقيقات كانت النيابة تصف «خالد سعيد» بالمجنى عليه، وبدأ التحقيق بوصف المحقق المتهم الأول محمود صلاح، أمين الشرطة، بأنه شاب فى نهاية العقد الثالث من العمر، طويل القامة، متوسط البنية، وبدأ سؤاله: ■ ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم باستعمال القسوة مع المجنى عليه خالد سعيد بمساعدة زميلك، بالتعدى عليه بالضرب فى مواضع متفرقة بجسمه، محدثاً إصابته الواردة فى تقرير الصفة التشريحية، وكان ذلك اعتمادا على سلطات وظيفتك وأيضاً القبض عليه دون وجه حق؟ ـ محصلش إنى اعتديت عليه بالضرب وأنا قبضت عليه لأنه كان عليه حكمين فى قضية سرقة، وأخرى سلاح أبيض. ■ وكيف تسنى لك معرفة الأحكام الصادرة ضد خالد؟ ـ بلوكامين القسم بيدينى بيان باللى عليهم أحكام علشان لو قابلتهم أنفذ عليهم وأقبض عليهم. ■ هل بدر من خالد ثمة مظاهر أو أمارات تثير الشك والريبة وقتها؟ ـ هو كان ماشى مع صديقه محمد حشيشة، لكن خالد أول ما شاهدنى رجع للخلف ٣ خطوات لكى يختبئ منى وبرجوعه لخطوات كان وصل على باب السايبر، وبعدها دخل، ولما دخلت وراه ابتلع اللفافة التى كانت فى يده. ■ وما الذى فعلته بعدما ابتلع الضحية اللفافة؟ ـ أنا فتحت بقه علشان أشوف إيه اللى حطه فى بقه، وإذا كان بلعها ولا لأ فوجدت بقه فاضى، والمتوفى كان بقه مفتوح لأنه كان عايز يرجع اللفافة اللى بلعها، فأدخلت صباعى علشان أشوف إيه اللى فى بقه لكن صباعى مادخلتوش كله. ■ ما قولك فيما قرره عدد من شهود العيان من أنك قمت أنت ومرافقك بالإمساك بالضحية عنوة والتعدى عليه بالضرب ورطم رأسه بقطع الرخام وبالباب الحديدى للعقار المجاور لمحل النت، مما أدى إلى فقده عدداً من أسنانه الأمامية ومفارقته الحياة أثناء الضرب وأنه لم يبتلع اللفافة كما ذكرت؟ ـ محصلش ومستحيل نعمل كده لأننا لو كنا عملنا كده فى المتوفى ما كناش خرجنا من الشارع بسبب العدد الكبير من الناس الملمومة، وإنه مفيش سنان مكسورة، وهو أيضاً مشهور عنه إنه «خالد أبوسنة» علشان عنده سنة مكسورة. ■ ما قولك فيما ثبت فى تقرير اللجنة الثلاثية للطب الشرعى أن الإصابات المشاهدة فى وجه وعنق المتوفى يمكن حدوثها نتيجة الضرب؟ ـ محصلش لكن كل الإصابات الموجودة فى خالد كانت نتيجة وقوعه من على التروللى وقت إدخاله سيارة الإسعاف واتخبط أيضا وهو داخل السيارة بالباب والناس كانوا بيضربوه على وشه علشان يفوقوه وأيضا وقع على الأرض بعد ما بلع اللفافة، وده عمل الإصابات اللى فيه ولكن ماكنش بينزل دم. ■ أنت متهم بالاعتداء والضرب إنت وزميلك فى مواضع متفرقة من أنحاء جسده محدثين إصابته اعتمادا على سلطان وظيفتكما وأيضا القبض عليه دون وجه حق؟ ـ محصلش وأنا مسكته علشان أنفذ عليه حكمين وما ضربتوش. واستمعت النيابة إلى أقوال رقيب الشرطة عوض إسماعيل، وجاءت أقواله فى ٢٠ ورقة، قال فيها إنه لم يضرب الضحية، ونفى استخدام سلطاته فى القبض عليه دون وجه حق، وبدأت النيابة التحقيق مع المتهم فى اليوم التالى من وقوع الحادث ووفاة الضحية وبعدها أعيد استجوابه مرة ثانية فى ٣٠ يونيو الماضى، وكرر المتهم أقوال زميله أمين الشرطة، لكنه أضاف أنه لا توجد أى علاقة سابقة بينه وبين الضحية، وأنه كان بحوزته هو وزميله كشف بأسماء المطلوبين فى قضايا لتنفيذ الأحكام، وأن اسم خالد سعيد كان فى الكشف. وأضاف المتهم فى التحقيقات التى استمرت معه أكثر من ساعتين أنه وقت وقوع الحادث كان واقفا مع محمد حشيشة، صديق المتوفى، وكان يسأله عما إذا كان يحمل أى ممنوعات من عدمه، وأن زميله أمين الشرطة هو الذى تولى القبض على خالد عندما حاول الهرب وقام بإمساك يده قبل دخوله السايبر. وقال إسماعيل فى التحقيقات: «شفت خالد بيحط حاجة فى فمه وبعدها بثوانى وقع على الأرض وأمسك رقبته ومات بعديها، وكان زميلى محمود بيحاول مساعدة خالد فى إخراج اللفافة ويقومه من على الأرض ولكن الناس اتلمت أيضا وكان منهم بيخبط على وشه علشان يفوقه، وآخر حاول عمل تنفس صناعى بالضغط على صدره ولكنه فضل يركل برجله بسبب الاختناق والناس هى التى قامت بحمله ونقله إلى داخل مدخل العمارة المجاور للسايبر، وخالد ظل حياً حتى وصول الإسعاف وبعدها توفى وظهرت على وجهه علامات الاختناق». وسألت النيابة المتهم عن اختلاف أقواله عن زميله محمود صلاح الذى قال إنه شاهد الضحية وزميله محمد حشيشة يسيران بالطريق الجانبى، فحين قرر أمين الشرطة أنه شاهدهما فى طريق رئيسى، نفى رقيب الشرطة أقوال زميله وأكد أنهما كانا يسيران على الرصيف فى الشارع الرئيسى، وسألته النيابة عن وجود تضارب بين أقواله فى التحقيقات التى أجرتها النيابة الجزئية، وأقواله أمام نيابة الاستئناف حيث إنه أكد فى التحقيقات الأولى أن زميله أمسك بيد «خالد» التى كان بها اللفافة وأنه تدخل لمساعدته ولكن المتوفى بلعها، بينما قال فى التحقيقات الثانية إنه لم يتدخل فى الإمساك بـ«خالد» وأنه تولى فقط القبض على محمد حشيشة، فأكد أنه لم يتدخل فى القبض على خالد، وشاهده أثناء ابتلاع اللفافة فقط. وبعد الانتهاء من التحقيقات قررت النيابة حبس المتهمين ٤ أيام على ذمة التحقيقات. وأمر النائب العام بعد ٢٧ يوما من الحادثة إحالتهما إلى محكمة الجنايات. وجاء فى قرار الإحالة بأنهما بصفتهما موظفين عموميين قبضا على المجنى عليه خالد محمد سعيد محمد صبحى دون وجه حق وفى غير الأحوال التى تصرح فيها القوانين واللوائح وقاما باستعمال القسوة معه وبتعذيبه بدنيا اعتمادا على وظيفتهما بأن حاولا استيقافه حال سيره بالطريق العام ممسكا بلفافة ـ لم يتبين ماهيتها ـ فحاول المجنى عليه الهرب إلى أحد محال الإنترنت فتتبعاه وتمكنا من القبض عليه وتقييد حركته دون وجه حق وحاولا انتزاع اللفافة المشار اليها والتى ابتلعها الضحية فتعديا عليه بالضرب ودفعا رأسه ليرتطم بجدار الرخام ثم اقتاداه إلى مدخل عمارة واستمرا فى التعدى عليه. وتؤكد «المصرى اليوم» أن الطبيب الذى تصادف وجوده فى مكان الحادث وهو أول من كشف على الضحية، وجاء اسمه فى التحقيقات هو طالب بكلية الصيدلية واستدعته النيابة لسماع أقواله وأكد أن الضحية كان قد توفى قبل وصول الإسعاف إلى المكان وهو ما يتناقض مع أقوال المتهمين. ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 13 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يوليو 2010 (معدل) " قضية خالد سعيد" فى امتحان الطب الشرعى بعين شمسالثلاثاء، 13 يوليو 2010 - 13:25 خالد سعيد ضحية التعذيب بالإسكندرية كتب محمد البديوى فوجئ طلاب الفرقة الرابعة بكلية الطب جامعة عين شمس أمس بامتحان مادة الطب الشرعى والسموم يتضمن سؤالا حول التفاصيل الكاملة لقصة الشاب خالد سعيد ضحية التعذيب بالإسكندرية، دون أى إشارة إلى اسم الشاب القتيل. وجاءت صيغة السؤال فى الامتحان متضمنة "وجهة النظر الحكومية فى الواقعة، حيث أشار السؤال إلى محاولة إفاقة الشاب تم استخراج لفافة من السلوفان من فمه". وجاء نص السؤال كما يلى "تم إحضار شاب متوسط العمر إلى الطوارئ بالمستشفى بواسطة أقربائه فى حالة غيبوبة، وخلال محاولة إنعاشه تم استخراج لفافة من السلوفان من فمه، وبعد عدة دقائق توفيت الحالة، وبعد الفحوصات تبين أنه مصاب بعدة كدمات وجروح تهتكية من كل أنحاء الجسم، خصوصا منطقة الوجه وفروة الرأس"، وقد اختلفت روايات الشهود ما بين أنه حاول ابتلاع لفافة السلوفان وما بين أنه تعرض إلى الضرب المبرح 1- اشرح العلامات والظواهر الخارجية التى قد تؤكد أى من الشهادتين 2- عرف مع ذكر أسباب الوفاة لكل من الشهادتين؟ 3- هل تعتبر هذه الحالة تمثل جريمة جنائية، ولماذا مع ذكر واجباتك كطبيب فى مثل هذه الحالة". بصراحه مبيضيعوش وقت :lol: wst:: تم تعديل 14 يوليو 2010 بواسطة Mohammad اضافة الصورة المطابقة للترجمة ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hanzalah بتاريخ: 13 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يوليو 2010 شيء غريب كلاب المخبرين تستأسد على شاب أعزل أو رجل مسن !! بينما أمام البلطجية الحقيقيين .. نعامه خبر غريب جدا من موقع جريدة (المصريون) على الشبكة 12-07-2010 21:44 اعتدى مسجلون خطر على ضابط بمباحث قسم مصر القديمة، اليوم الاثنين، ووضعوا "السنجة" على رقبته، وهددوا بذبحه إذا لم ينسحب من موقع المشاجرة التي جمعتهم، وأهالي شارع "محمد الصغير" بمنطقة مصر القديمة. وأسفرت اعتداءات البلطجية على القوة المرافقة لضابط الشرطة، عن إصابة أمين شرطة من قوة مباحث القسم بإصابة خطيرة في ذراعه، وتم نقله إلى مستشفى القصر العيني، وكسر البلطجية سيارات تصادف وجودها في موقع المشاجرة وأغلقوا المحلات، وأجبروا معاون مباحث القسم على مغادرة المكان بعد أن وضعوا "السنجة" على رقبته مهددين بذبحه على مرأى جميع أهالي المنطقة. وقال شهود عيان لـ"الشروق" إن الواقعة بدأت بمشاجرة بين "عبد النبي السمرة" مسجل خطر، وشخص آخر يلقب بـ" زنجر" مسجل خطر، استخدما فيها السنج والسيوف؛ بسبب الصراع بينهما على فرض النفوذ والسيطرة على المنطقة، وأشهر أعوان المتهمين السيوف وسط الشارع، وأجبروا الأهالي على إغلاق محلاتهم وهشموا السيارات. وبانتقال قوة من مباحث قسم مصر القديمة بقيادة إيهاب تركي معاون المباحث لمكان الواقعة، كان هناك فصل آخر، حيث قام المتهم الأول عبد النبي السمرة بتهديد القوة الأمنية بالاعتداء عليها، وأشهر السنجة في وجه معاون المباحث وهددهم بالاعتداء على من يحاول القبض عليه، وطلب منهم مغادرة مكان المشاجرة الذي يقع بجوار محطة مترو ماري جرجس، على مسافة 100 متر من مقر ديوان قسم مصر القديمة، إلا أن معاون المباحث رفض، وصمم على القبض على طرفي المشاجرة، وحدثت مشادة اعتدى خلالها المتهم عبد النبي السمرة على أمين الشرطة خالد أبو دراع من مباحث القسم وأصابه في ذراعه. وقال شهود عيان: إن الخوف سيطر على الأهالي منذ فترة بسبب الصراع القائم بين البلطجيين السمرة وزنجر وأعوانهما لفرض السيطرة على المنطقة، وعندما تنشب مشاجرة بين الطرفين يتم إغلاق المحلات وإجبار الباعة على دفع إتاوات، ثم إغلاق أبواب المنازل، حيث إن الطرفين يمارسان نشاطهما الإجرامي، في منطقة عزبة أبو قرن القريبة من ديوان قسم شرطة مصر القديمة. ويفرض البلطجية إتاوات على المواطنين بصورة علنية على مرأى ومسمع من ضباط مباحث مصر القديمة، حيث تم إخطار قيادات مديرية أمن القاهرة بما يسببه المتهمون من خطورة إجرامية، إلا أن أجهزة الأمن رفضت اقتحام منطقة عزبة أبو قرن التي يتحصن فيها البلطجية بالسنج والسيوف، ويمارسون أنشطتم الإجرامية في حرية تامة، بحسب روايات متطابقة لشهود عيان. وطالب أهالي المنطقة اللواء إسماعيل الشاعر، مدير أمن القاهرة، ومساعده اللواء فاروق لاشين، مدير الباحث الجنائية، بالتدخل العاجل والقبض على المتهمين. المصدر http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=34651 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 13 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يوليو 2010 كلام المخبرين مش منطقى وكدب لان تنفيذ الاحكام بيتم بمجرد صدورها يعنى خالد ماكنش بينام فى الشارع عشان يعجوزا انه يقبضوا عليه بالليل فى بيته لو هو هربان وكمان التنفيذ مش بيتم بالصدفة لما اشوفك امسكك ولو خالد كان عارف انه عليه احكام ومطلوب زى ما ادعوا مش معقول حيمشى بمخدرات علنى فى الشارع ويزود الاحكام وبالنسبة لموضوع ان الناس ماكنش سكتت لو هم ضربوه لاحتسكت وتسكت احنا اتربى فينا الخوف من اى حاجة وكل حاجة خصوصا من زبانية الشرطة من عنده استعداد يبهدل نفسه واهل بيته لو كانوا معاه فى السكة او حتى كان لوحده . بيقولوا الناس كانت بتضربه على وشه تفوقه على اساس ان ده سبب الاثار الموجودة عليه وكمان سقوطه عند نقله للاسعاف دا حتى اللى بيقع من سابع دور مش بيحصله كده يبتكسر لكن مش بيشوه بالمنظر ده حسبنا الله ونعم الوكيل خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ozoozo بتاريخ: 13 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يوليو 2010 " قضية خالد سعيد" فى امتحان الطب الشرعى بعين شمسالثلاثاء، 13 يوليو 2010 - 13:25 خالد سعيد ضحية التعذيب بالإسكندرية كتب محمد البديوى فوجئ طلاب الفرقة الرابعة بكلية الطب جامعة عين شمس أمس بامتحان مادة الطب الشرعى والسموم يتضمن سؤالا حول التفاصيل الكاملة لقصة الشاب خالد سعيد ضحية التعذيب بالإسكندرية، دون أى إشارة إلى اسم الشاب القتيل. وجاءت صيغة السؤال فى الامتحان متضمنة "وجهة النظر الحكومية فى الواقعة، حيث أشار السؤال إلى محاولة إفاقة الشاب تم استخراج لفافة من السلوفان من فمه". وجاء نص السؤال كما يلى "تم إحضار شاب متوسط العمر إلى الطوارئ بالمستشفى بواسطة أقربائه فى حالة غيبوبة، وخلال محاولة إنعاشه تم استخراج لفافة من السلوفان من فمه، وبعد عدة دقائق توفيت الحالة، وبعد الفحوصات تبين أنه مصاب بعدة كدمات وجروح تهتكية من كل أنحاء الجسم، خصوصا منطقة الوجه وفروة الرأس"، وقد اختلفت روايات الشهود ما بين أنه حاول ابتلاع لفافة السلوفان وما بين أنه تعرض إلى الضرب المبرح 1- اشرح العلامات والظواهر الخارجية التى قد تؤكد أى من الشهادتين 2- عرف مع ذكر أسباب الوفاة لكل من الشهادتين؟ 3- هل تعتبر هذه الحالة تمثل جريمة جنائية، ولماذا مع ذكر واجباتك كطبيب فى مثل هذه الحالة". بصراحه مبيضيعوش وقت :closedeyes: :rolleyes: علي فكره الترجمه غير خالص الترجمه الصحيحه انه طفل 6 سنوات اخد جرعه زياده من الباراسيتامول وفام بالترجيع مره واحده ........الخ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 14 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2010 " قضية خالد سعيد" فى امتحان الطب الشرعى بعين شمسالثلاثاء، 13 يوليو 2010 - 13:25 خالد سعيد ضحية التعذيب بالإسكندرية كتب محمد البديوى فوجئ طلاب الفرقة الرابعة بكلية الطب جامعة عين شمس أمس بامتحان مادة الطب الشرعى والسموم يتضمن سؤالا حول التفاصيل الكاملة لقصة الشاب خالد سعيد ضحية التعذيب بالإسكندرية، دون أى إشارة إلى اسم الشاب القتيل. وجاءت صيغة السؤال فى الامتحان متضمنة "وجهة النظر الحكومية فى الواقعة، حيث أشار السؤال إلى محاولة إفاقة الشاب تم استخراج لفافة من السلوفان من فمه". وجاء نص السؤال كما يلى "تم إحضار شاب متوسط العمر إلى الطوارئ بالمستشفى بواسطة أقربائه فى حالة غيبوبة، وخلال محاولة إنعاشه تم استخراج لفافة من السلوفان من فمه، وبعد عدة دقائق توفيت الحالة، وبعد الفحوصات تبين أنه مصاب بعدة كدمات وجروح تهتكية من كل أنحاء الجسم، خصوصا منطقة الوجه وفروة الرأس"، وقد اختلفت روايات الشهود ما بين أنه حاول ابتلاع لفافة السلوفان وما بين أنه تعرض إلى الضرب المبرح 1- اشرح العلامات والظواهر الخارجية التى قد تؤكد أى من الشهادتين 2- عرف مع ذكر أسباب الوفاة لكل من الشهادتين؟ 3- هل تعتبر هذه الحالة تمثل جريمة جنائية، ولماذا مع ذكر واجباتك كطبيب فى مثل هذه الحالة". بصراحه مبيضيعوش وقت wst:: علي فكره الترجمه غير خالص الترجمه الصحيحه انه طفل 6 سنوات اخد جرعه زياده من الباراسيتامول وفام بالترجيع مره واحده ........الخ شكرا استاذ ى الفاضل انك نبهتنى لانى ادرجت الصوره الخطا من الاستعجال الصوره الصحيحه ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 14 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2010 تهديدات من هتيفة الأمن لجروب خالد سعيد اللهم زيح عننا يارب السفلة دول رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان