أسامة الكباريتي بتاريخ: 21 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2004 واااااإســـــــــــــــلاماه واااااااااااااامحمداه أعراضنا تنتهك .. ونساء أمتنا تغتصب .. ورجالنا تذل وتمتهن كراماتها .. والصمت المريب يطبق على أمة الإسلام .. صمتنا على حرائرنا وقد اغتصبن في سجون شذاذ الآفاق .. في أرض الرباط السليبة .. صمتنا على حرائرنا وقد اغتصبن من قبل همج بقايا التتار في أفغانستان .. صمتنا على حرائرنا وقد اغتصبن من قبل كلاب الروس في الشيشان .. صمتنا على حرائرنا وقد اغتصبن منقبل الصليبيين الحاقدين في البوسنة والهرسك وكوسوفا .. صمتنا على حرائرنا وقد اغتصبن من قبل علوج الانجليز والأمريكان .. صمتنا على الفجور الذي يمارس مع شعوبنا في فلسطين ماذا ننتظر .. ماذا تنتظرون .. أن يصل البغي إلى بيوتكم فيمارس فيكم في الشوارع ما مورس في بناتنا في السجون .. إلام هذا الصمن الجزي والمذل .. ماذا تخشون من حكام تعهروا .. وقيادات ابتذلت ولبسوا بذلات الرقص للعلوج في مواخيرهم .. ماذا تبقى لكم لتخافوا عليه .. فالنار مقبلة لا راد للفح لهيبها إلا قلوب باسلة لا ترتضي الهوان والمذلة .. فهل أعددتم لهذا اليوم وقد اقترب من حجر نومكم ؟!! هاهم يعلنونها بكل صفاقة: حاخام يهودي: لا حاجة إلى رحمة المدنيين الذين ليسوا يهوداً حكم توراة إسرائيل هو الرحمة على جنودنا .. هذه هي الأخلاق الحقيقية لتوارة إسرائيل. القدس المحتلة ـ خاص وقال دوف ليئور، الحاخام الرئيس لمستعمرة "كريات أربع" اليهودية في الخليل في بيان له أصدره ويعقب فيه على قيام جيش الاحتلال بقتل الفلسطينيين خلال مسيرة سلمية انطلقت في مدينة رفح أمس الأربعاء: "في ظل القتال، مسموح للجيش (الإسرائيلي) المسّ بالسكان المدنيين". وأضاف يقول: "لا حاجة إلى رحمة المدنيين الذين ليسوا يهودا .. حكم توراة إسرائيل هو الرحمة على جنودنا ومواطنينا، هذه هي الأخلاق الحقيقية لتوراة إسرائيل". مشيراً إلى أنه "لا مجال للشعور بالذنب بسبب أخلاق الكفار". يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 21 مايو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2004 لك الله يا رفح.. ولنا أيضا فتحي عبد الستار**- 20/05/2004 افعلوا شيئا من أجلنا أجدنا الصراخ والعويل، حتى بُحت منا الأصوات، ووهنت منا الحناجر، وجفت منا الدموع. تعودنا مشاهد الأطلال والنعوش والجثث والدماء، حتى صار تعداد القتلى مجرد أرقام لا معنى لها. صارت آذاننا تستمتع بعويل النساء وبكاء الأطفال، حتى تجمدت منا القلوب وتحجرت المشاعر. استمرأنا القعود والتنظير في المكاتب المكيفة خوفا على ياقاتنا البيضاء من أن يلوثها غبار العمل الفاعل، حتى تلاشت الفوارق بيننا وبين كراسينا. أدمنا القيام بدور سيارات الإسعاف وجوالات المعونات، حتى اكتسبنا من سيارة الإسعاف صوتها، ومن الجوالات رسمها. استراحت ضمائرنا لمجرد دعوتين ندعو بهما كلما تذكرنا -هذا إن تذكرنا- حتى نامت تلك الضمائر، أو ماتت. وجد كل منا المبرر لجبنه وعجزه، وأجاد في اختيار "الشماعة" التي يعلق عليها تخاذله، حتى راجت سوق الشماعات، واحتارت "المسئولية" بين الناس، فالكل يبحث عن عاتق غير عاتقه ليلقيها عليه. فزعنا إلى الشعر، نصوغ به آلامنا، ونسجل مآسينا، حتى مللنا القوافي وملت منا، ولجأنا إلى الأناشيد نفرغ فيها أشجاننا، ونستهلك بها عواطفنا، حتى خدرتنا الأنغام. نضبت العقول وماتت القلوب، وكلت العزائم، وفترت الهمم، حتى صار الشلل صديقا حلا لنا الركون إلى مصاحبته. صار القلم يخجل من الكتابة، وصار اللسان يعف عن الكلام، بعد أن خاضا كل ميدان للخطابة والتصنيف والتنظير، حتى استنُفدت كل الكلمات، وتعفنت كل العبارات. أشعر مع كل بلية تتعرض إليها أمتنا، ومع كل طعنة توجه إلى كرامتنا، أننا صرنا مجرد تماثيل خشبية تتلطخ بالعار، لم يعد أمامها -إن لم تنفخ فيها الروح- إلا أن تتكسر أو تُحرَق. استغاثة مخنوقة كم أحسست بالعجز والضعف والمهانة والقهر، ومشاعر أخرى لا أجد لها معاني في لغة كرمها الله وأهانها أصحابها، وغلبتني دموعي وأنا أرفع سماعة الهاتف لأطمئن على أهل لي في رفح، بعد أن سمعنا ورأينا المجازر والجرائم التي ترتكب في حقهم من قبل اليهود القتلة، وإذا بصوت عجوز يتجاهل سؤالي عن حالها، ويصرخ في قائلا: "افعلوا شيئا من أجلنا.. تحركوا!!". جعلتني هذه الاستغاثة المخنوقة أتضاءل وأتضاءل، وأنزوي في ركن حجرتي محاصرا وغارقا في التفكير، أتأمل في حالي وحال الناس في بلادي.. وتخيلت نفسي أرد عليها بصوت يتوارى وراء حاجز القهر قائلا: سامحيني أيتها الأم، فالناس في بلادي يعيشون في عالم آخر، في كوكب آخر، وهم عما يحدث غافلون. الناس في بلادي الناس في بلادي مشغولون بأشياء كثيرة أهم مما يحدث لكم، تستحق أن يفنوا فيها أوقاتهم ويقضوا فيها أعمارهم. الناس في بلادي يغنون، ويرقصون، ألهاهم سماع الموسيقى والأغنيات عن سماع أناتكم واستغاثاتكم، وشغلهم هز البطون العارية والنظر إلى السيقان المكشوفة عن الاهتمام ببطونكم المبقورة، وسيقانكم المبتورة. الناس في بلادي مشغولون بلقمة العيش، يستجدونها مغموسة بالذل والصغار. الناس في بلادي مشغولون بمتابعة المباريات، ويحزنون لأن فريقهم المفضل خسر مباراة، وتعاف نفوسهم الطعام والشراب والحديث أياما لأجل ذلك. الناس في بلادي مشغولون بالتصويت لمطربهم المفضل، ويقيمون الأفراح إن فاز، والمآتم لو خسر. الناس في بلادي يغدقون الأموال في حفلات الزفاف وأعياد الميلاد وتحت أقدام الراقصات. قادة الحركات والتنظيمات والأحزاب في بلادي عاكفون على صياغة البيانات والتصريحات والإدانات، في نفس الوقت الذي يتهكمون فيه على الحكام وينعون عليهم نَفس ما يفعلون، وقد صدقوا حينما قالوا: (نحن والحكام في خندق واحد)!! فليس عندهم غير ضبط النفس والحسابات الأمنية، والمواءمات السياسية، فالحفاظ على بقاء الكيان – أي بقاء – فوق كل اعتبار. ورغم هذا كله فلم يرحم الحكام تخاذلهم ولم يعطفوا على استكانتهم، فهم من حين لآخر يوجهون لهم الضربات تلو الضربات، وما زادتهم تلك الضربات إلا استكانة، مستدرين بها العطف، متذرعين بها كحجة في القعود. أما الحكام في بلادي أما الحكام في بلادي فقد وقَرَت أسماعهم إلا عن مطالب أعدائهم، وشلت أيديهم إلا عن البطش بالمصلحين، وعميت أبصارهم إلا عن مراقبة رعيتهم وعد أنفاسهم، وخرست ألسنتهم إلا عن تثبيط الهمم وبث الرعب في قلوب الناس من مواجهة أعدائهم، وسكتت مدافعهم إلا عن صدور أشقائهم. رجال الفكر والثقافة في بلادي - كان الله في عونهم – لا يجدون فكاكا من الشاشات التي تلهث وراءهم - أو هم يلهثون وراءها - فتجدهم مشغولين بتدبيج التبريرات، وصياغة التحليلات، ولا يفوت أحدهم أن يتحسس رابطة عنقه من حين لآخر. المسئولون عن الإعلام في بلادي مشغولون بقضية قومية، ألا وهي إقناع الناس بأن ختان الإناث جريمة يجب أن يتوقفوا عنها، فلا سبيل للتقدم والحضارة إلا بالتوقف عن هذه العادة اللعينة!. هل صارت مشاهد عادية ؟ الدعاة في بلادي تئن من تحت أقدامهم المنابر، تقسم لهم بأنها قد استظهرت خطبهم كلها، وأن هناك موضوعات أخرى يحتاج الناس سماعها، لا سيما الآن، ولكنهم في الوقت الذي تتصاعد فيه الأحداث من حولهم وظن الناس أنها ستحركهم، وجدناهم على عهد الصمت محافظين، للأحداث متجاهلين، على درب السلامة سائرين. وما أصدق نزار حين قال: لم يدخل اليهود من حدودنا.. ولكن تسربوا كالنمل من عيوبنا. لم يعد لأحد عذر ليس الناس في بلادي دائما مظلومين، ليس الناس في بلادي دائما مخدوعين، ليس الناس في بلادي دائما مساقين. قد يكونون قد خدعوا في البداية، قد يكونون قد ظلموا في البداية، قد يكونون قد تم سَوْقهم في البداية، لكنهم الآن قد عرفوا، لكنهم الآن قد فهموا، فما تركت الفضائيات عذرا بالجهل لأحد، لكنهم استمرءوا الظلم، فلا يريدون منه خلاصا، وأحبوا الخداع فلا يريدون منه فكاكا، واستعذبوا السوْق فلا يريدون منه عتاقا. يا من تحزن كحزني وتتألم كألمي، وتغص كغصتي، إلام الحزن والألم والغصة؟ تسألني ما العمل؟ أطالب نفسي وإياك قبل كل شيء بالمراجعة، بالمحاسبة، بتقدير الوسع، وحساب الطاقة، بالنظر في النفْس قبل الأنفس، ثم لنبذل مثلما يبذل إخواننا على خط المواجهة، ولنكن لهم ظهرا وردئا، ليس بالكلمات، ولكن بالمال الذي يعينهم على شد السواعد بالطعام والسلاح، وبمقاطعة بضائع أعدائهم، وبالضغط على الحكومات للتخلي عن خوفها وسلبيتها. ولنكن دائما على استعداد لانتهاز أية فرصة للوقوف جنبا إلى جنب في صفوفهم، فليست أرواحنا بأغلى من أرواح شهدائهم، وليست دماؤنا بأعز من دماء أبنائهم، فلنذق معهم طعم النصر، أو فلنمت على ما ماتوا عليه. يا من لا يحزن ولا يتألم ولا يغص، إلام الغفلة والإهمال واللا مبالاة؟؟ هل ستدوم لك الدنيا؟ هل سيرحمك العدو الواقف على بابك حين يقتحم عليك الباب؟ دورك قادم لا محالة، فانفض غبار الغفلة عن قلبك، واستشرف مآلك الدنيوي والأخروي، والحق بنا على الدرب. يا حكامنا، لا ندفعكم - كما تظنون - لإلقاء النفس في التهلكة بفعل متهور، ولكن ندعوكم لكلمة سواء بينكم وبين شعوبكم، ارفعوا الكمامات عن الأفواه، افتحوا صدوركم للمصلحين، أحسنوا الظن فيهم، لا تنفصلوا عنهم، فهم بكم وأنتم بهم، ولن يكلل بأكاليل الغار سواكم حال النصر، ولن يرتدي أسمال العار إلا أنتم حال الهزيمة. ليس إعلان الحرب على الأعداء هو ما نريد، فربما لا يكون الظرف مهيئا لذلك كما تقولون، وربما تكون عندكم المبررات المقبولة لذلك، ولكن هناك من الأفعال ما لا يعد إعلانا للحرب، كالمقاطعة السياسية والدبلوماسية للعدو، كفتح الباب لحملات التبرع والمناصرة، كالإشراف على تدريب الشباب وإعدادهم للمواجهة، كمواجهة مخططات العدو الرامية لقتل النخوة والكرامة في شعوبكم، وذلك عن طريق إصلاح وسائل الإعلام ومناهج التربية. يا قادة الأحزاب والحركات، تخلوا عن طموحاتكم السلطوية والمعارك الكلامية، وقوموا بدوركم في قيادة المجتمع، فعلوا إمكاناتكم وإمكانات المنتمين إليكم عبر أفكار نوعية للعمل غير تقليدية، اجتهدوا في ابتكارها، وتابعوا تنفيذها. يا رجال الفكر والثقافة والإعلام، تخلوا عن التخدير والتبرير، وبينوا للناس الحقيقة واضحة دون تجميل، بصروهم بالواقع وكيفية مواجهته، قدموا للناس ما يسمو بأخلاقهم ويرتقي بأذواقهم. يا أيها الدعاة، ربوا الناس على التمسك بالفضائل، فأنتم حراسها، ربوهم على الحفاظ على الكرامة، على رفض الذل، على رفض حياة الدونية والشهوانية، على حمل الأمانة التي خُلقوا من أجلها، اتركوا القشور فليس هذا وقتها، واعتنوا بالأصول وواجبات الأوقات، اتركوا الصراعات المذهبية، ونزهوا منابركم عن الخلافات الحزبية، تفاعلوا مع قضايا أمتكم، وبصروا الناس بواجباتهم وأدوارهم، بلغوا الناس مراد ربهم وهدي نبيهم. هذا ما ينبغي فعله، واتخاذ خطوات لتحقيقه، فلن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم، هذا وإلا فليس بمقدورنا إلا أن نقول: لك الله يا رفح لك الله يا رفح لك الله يا رفح ولنا أيضا -------------------------------------------------------------------------------- ** محرر صفحة دعوة ودعاة بموقع إسلام أون لاين . نت يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 21 مايو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2004 والله .. لقد كتبت ما كتبت قبل أن أشاهد مقال الأخ فتحي عبد الستار .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 21 مايو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2004 شيعة لبنان يأبون المذلة .. هبوا عن بكرة أبيهم في مسيرة تضامنية مع مقدساتهم في العراق .. لبسوا الأكفان استعدادا للشهادة .. أراهم -في قناة المنار- يملأون الشوارع في لبنان .. شعار يوحد المصير ويحقق وضوح الرؤية عندهم .. يقولون : من كربلاء إلى الأقصى .. قلبنا واحد .. لبيك يا علي .. لبيك يا أقصى .. لبيك ياكربلاء .. هؤلاء هم الرجال .. أما نحن .. فالخزي والمذلة والعار يكلل جبين كل منا في مخدعه .. الجبن والتخاذل والتقاعس عن النصرة .. ألا لا نامت أعين الجبناء ألا لا نامت أعين الجبناء ألا لا نامت أعين الجبناء يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حشيش بتاريخ: 21 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2004 أستاذى العزيز أسامة الكباريتى والله إن العين لتدمع والقلب ليحزن على ما آل إليه حالنا...الجيوش والحكومات العربية ودن من طين وودن من عجين...الشعوب لا حيلة لها إلا إنكار المنكر باللسان وبالقلب ولكن ليس باليد لضيق ذات اليد...نحن ياسيدى العزيز نفتقد إلى قائد مسلم فى قلبه نخوة المسلم يلم شعثنا ويوجهنا...لذلك حين ظهر أسامة بن لادن أنا من الناس الذين فرحوا به لأنى شعرت أن فيه قائد قد طال عنا غيابه ولكن الرجل إجتمعت عليه الأرض كفارها ومسلميها...لنا الله...اللهم إلى من تكلنا...إلى عدو يتجهمنا أم إلى قريب أسلمنا إليه...لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين وحسبنا الله ونعم الوكيل أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 21 مايو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2004 قائد كتائب شهداء الأقصى: سنصمد ولكن أغيثونا http://www.islamonline.net/Arabic/In_Depth...on/Sound/07.ram المأساة بصوت أهالي رفح http://www.islamonline.net/Arabic/In_Depth...article03.shtml مسئول الأونروا: بدون العرب لا يمكننا مواجهة إسرائيل http://www.islamonline.net/Arabic/In_Depth...on/Sound/06.ram يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حشيش بتاريخ: 21 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2004 أستاذى العزيز أسامة الكباريتى سمعت ولا إدرى مدى صحة ذلك أن سلطات الإحتلال تمنع وصول الإغاثات الإنسانية والتبرعات إلى أهلنا فى فلسطين...هل هذا الكلام صحيح...برجاء الإفادة وشكراً أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 21 مايو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2004 (معدل) هنا أسماء وعناوين بعض العائلات المنكوبة في رفح .. والله ان الدمع ليسبق أصابعي على الكيبورد .. فهم كانوا اعزة في قومهم .. اللهم استرهم ولا تجعل حاجتهم لسواك .. يااااااااااااااااااارب http://www.islamonline.net/RAFAHrefugees/arabic/browse.asp لي رجاء لمن يتصل بهم أن يسألهم عن عناوين أسر أخرى من المنكوبين .. مع التركيز على أسر الشهداء والأسرى .. ثم يضع العناوين هنا ليتيح توسيع دائرة العطاء .. أخوتي وأخواتي .. أنا اعلم أنكم هنا تقومون بواجب طالما اشتقتم لأدائه .. أعلم أنم لا تمنون بل تبذلون في سبيل الله .. تقرضون الله قرضا حسنا .. هي في ميزان حسناتكم بإذن الله .. فهل تكتحل عيناي بمرأى حملة منظمة للدعم والمؤازرة .. فهذا يوم العطاء قد أقبل .. فهل أنتم مقبلون أم مدبرون .. مقبلون بعون الله .. تم تعديل 21 مايو 2004 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 21 مايو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2004 أستاذى العزيز أسامة الكباريتىسمعت ولا إدرى مدى صحة ذلك أن سلطات الإحتلال تمنع وصول الإغاثات الإنسانية والتبرعات إلى أهلنا فى فلسطين...هل هذا الكلام صحيح...برجاء الإفادة وشكراً نعم يا أخي حتى الماء يستجديه الأحياء من سيارات الإسعاف وقد شارفوا على الموت في هذا الحر اللافح .. حتى سيارات الإسعاف تضرب .. والمسعفون يعتقلون .. الليلة الماضية شاهدت على تلفزيون فلسطين صورة طبيب معتقل في رفح وقد كبلت يداه وسماعته الطبية معلقة على رقبته .. أنت تتعامل مع يهووووووووووووووووود الاتصال بالعائلات يمكن ترتيب التحويل من خلال فروع البنك العربي المنتشرة في كل العالم العربي .. فله فروع في فلسطين .. وأنا أستخدمه في تحويل الدعم العائلي بانتظام .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 21 مايو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2004 (معدل) رفح تتلفح بالسواد رفح - هداية شمعون – إسلام أون لاين.نت/ 20-5-2004 ماذا بعد الدمار الرايات السوداء تعلو المآذن.. بيوت العزاء باتت جزءا من بيوت المخيم.. صور الشهداء ترتفع على أعمدة الكهرباء.. تملأ جدران المخيم.. تتغير الصور وتتبدل كل برهة.. عشرات الشهداء رحلوا وما زال العشرات يترقبون الروح حين تفارق أجسادهم الطاهرة.. الدماء تغطي المكان، والأجساد باتت جزءا من التراب.. لم يتبق بيت في رفح لم يحاصر، ولم يفقد شهيدا طفلا أو شابا.. الجموع الحاشدة لا تتوقف تبدأ بشبل صغير وتغدو بحرا.. جموع حافلة تتقدمها النساء والأطفال والشبان.. الألم يعلو الوجوه؛ فالمصاب كبير.. والمذبحة تمتد لكل روح فلسطينية. محمود ذو الستة عشر ربيعا رآهم يدمرون رفح بيتا بيتا.. ويقتلون الأطفال والشبان.. لم يتمكن من البقاء في منزله خرج مع الجموع الغاضبة ليخفف من وجع أهله المحاصرين في تل السلطان، تقدم مع المسيرة السلمية التي خرجت من ميدان مسجد العودة. تقول جدته أم طارق منصور: "منذ بداية الحصار على رفح وهو لا يبقى في البيت ومن بإمكانه البقاء في البيت دون أن يحاول أن يساعد حتى لو وصل الأمر لحياته؟، فكلنا أهل وكلنا نعيش تحت احتلال جائر، لقد قصفونا بالصواريخ والقذائف في كل أنحاء رفح، والآن يتناوبون علينا من منطقة إلى أخرى". وتضيف ودموعها تسبق كلماتها: "من يصدق الآن أننا ننتظر جثمان حفيدي، فلذة كبدي، عاد محمولا على الأكتاف من المسيرة السلمية، قالوا لنا أصيب في قدمه، لكن القذائف الإسرائيلية أصابته في رأسه خلف أذنه واستشهد في مكانه". وتجهش الجدة في بكاء مرير لتشاركها عمته وأخواته وتتقطع حروف كلماتها وهي تتشح السواد: "رأيناه بعدما اتصل أصدقاؤه وأخبرونا بإصابته، رأيناه في التلفاز وهم يحملونه لم نعرفه لأن وجهه غرق في الدماء والشبان يحاولون حمله للإسعاف، فلذة كبدي.. قتلوه بدم بارد، ما ذنب هذا الطفل؟ ما الذي فعله من جريمة؟؟!! هل تضامنه مع إخوته في تل السلطان جريمة يقتل عليها هو وخمسة أطفال آخرين؟؟!! ما هي الأسلحة التي حملوها؟؟ ويلي عليهم الظلمة الكفرة..". وتهتف عمته قائلة:" محمود ليس وحده، إنها جريمة تضاف لجرائم اليهود في فلسطين، إنهم يريدون ألا ننسى نكبتنا وبلدتنا التي هجرونا منها، لقد أجبروا أهلنا على الرحيل من بيت دراس، والآن يقتلون أولادنا، ويريدون ترحيلنا من مخيم رفح الذي لجأنا إليه؟؟ أين هو العالم؟ وأين هي حقوق الإنسان؟؟..". الطفولة والفقر ... غرفة صغيرة لا تتجاوز المترين ونصفا تغطيها حصيرة بالية.. تخلو حيطانها إلا من آية قرآنية.. أشارت عمة الشهيد الطفل محمود (أم ياسر): "هنا ننتظر أن نرى محمود في هذه الغرفة الصغيرة، هذا بيت جدته وهو بيت العزاء، فبيت محمود صغير جدا، وهو عبارة عن غرفتين ومطبخ ويعيش فيه هو ووالده وأخواته وزوجة أبيه، لقد فقد محمود أمه قبل ثماني سنوات، عاش اليتم الحقيقي والفقر في أنحاء المخيم، وكثيرا ما كان يقول لماذا لا يسمحون لنا بالعيش مثل باقي أطفال العالم؟ لماذا كتب علينا أن نبقى مشردين وفقراء؟.. كانت تساؤلات محمود أكبر من عمره لكنه تعب كثيرا وعانى في حياته، وهو كأطفال المخيم يتمنون أن يحيوا حياة أفضل، لكن واقع الاحتلال أجبرهم على التصدي للموت كما يطلبون الحياة". وتضيف عمته: "في هذه الغرفة ننتظر أن نرى جثمانه للمرة الأخيرة، فقد أخذوه لمستشفى النجار إلا أن الثلاجات لا تتسع للشهداء فوضعوه في ثلاجة كانت قديما لتاجر من منطقة مصبح حيث وضعوا هناك جثامين الشهداء الأطفال؛ لأن المستشفى تغص بجثث الشهداء". وتشيح بنظرها بعيدا قائلة: "لم نتصور يوما أن يأتي يوم نفقده طفلا، وننتظر جثمانه".. مئات المواطنين في رفح يشيعون الشهداء الأطفال توجهوا للصلاة عليهم في مسجد الأبرار في منطقة سوق رفح المركزي؛ لأن الرصاصات تتطاير بالقرب من مسجد العودة، ثم توجهت الجموع الحاشدة لدفنهم في مقبرة الشهداء في أول حي الجنينة برفح رغم وجود الدبابات الإسرائيلية المرابطة في حي البرازيل وحي السلام. وتقول جدة محمود: "كان محمود ذكيا ومجتهدا بالمدرسة، كان الأول على صفه وكثيرا ما كنت أقول له لو تدرس في البيت أيضا فستكون الأول على المدرسة لكن الأوضاع التي نعيشها تجعل ذهن الأطفال وتفكيرهم دوما في انشغال دائم ورغم ذلك حافظ على تفوقه، لقد قام بتعمير غسالة دار عمه قبل استشهاده بساعات قليلة فهو بارع في هذه الأمور، وذهب للمسجد للصلاة وقال لأصحابه وقتها.. يجب أن أصلي الظهر قبل أن أنضم معكم في المسيرة لأني أخشى أن أستشهد قبل أن أصلي وكأنما كان مدركا لما هو ذاهب إليه. وتضيف: "في كل مرة كان ابن عمه ذو الخمسة أعوام يذهب ليصلي معه أو يأخذه في المسيرات إلا هذه المرة لم يأخذه رغم تشبث الصغير به، ووعده بأن يفعل لاحقا، ولكنه لم يفعل بعدما قتلوه". ... الذكريات الجميلة تتسربل من أمام جدته وأخواته.. والده يتنقل من المشفى لبيت العزاء وقد اعتمد في تربية صغاره على الشؤون الاجتماعية، فقد وليده بعدما فقد أمه ... محمود ليس إلا طفلا من خمسة أطفال قتلوا بدم بارد في مسيرة سلمية في رفح، وعشرات الشهداء الذين لم تعد ثلاجات المشفى تتسع لهم... تم تعديل 21 مايو 2004 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حشيش بتاريخ: 21 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2004 (معدل) موقع إئتلاف الخير لفضيلة الشيخ القرضاوى لإغاثة شعبنا فى فلسطين http://www.101days.org/arabic/index.htm تم تعديل 21 مايو 2004 بواسطة حشيش أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حشيش بتاريخ: 21 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2004 القرضاوي وطنطاوي: إغاثة رفح فرض وواجب حث الداعية الإسلامي الكبير الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي، وشيخ الأزهر الشريف محمد سيد طنطاوي الأمة الإسلامية والشعوب العربية على تقديم العون المادي للمستضعفين من أهالي مدينة رفح الذين تعرضت منازلهم للهدم، وشردت أسرهم على يد قوات الاحتلال الإسرائيلية، واعتبرا أن تقديم العون لأهالي رفح واجب وفرض على المسلمين. وفي اتصال هاتفي مع "إسلام أون لاين.نت" دعا الشيخ القرضاوي الأمة الإسلامية للإنفاق في سبيل الله على إخوانهم في رفح، مستشهدا بقوله تعالى "آمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَأَنفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُم مُّسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَأَنفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ" (الآية 7 سورة الحديد). وقال القرضاوي مخاطبا المسلمين: إن "أولى الناس بالإنفاق عليهم في سبيل الله: إخوانكم في أرض الإسراء والمعراج، في أرض المسجد الأقصى، إخوانكم في فلسطين عامة، وفي رفح خاصة، الذين هدمت الدولة الصهيونية المتجبرة الطاغية منازلهم، وجرفت أراضيهم، ودمرت ممتلكاتهم، لقد فروا من بيوتهم قبل أن تهدم فوق رؤوسهم، وتركوا كل ما يمتلكون، وباتوا مشردين، فراشهم الأرض، وغطاؤهم السماء، إخوانكم المشردون في أشد الحاجة إلى عونكم". واعتبر القرضاوي أن "مساندة أهل رفح ليست من باب الإحسان والتطوع، بل هي من باب الفرض على كل مسلم تجاه إخوانه، أن يغيث لهفتهم، وأن يفرج كربتهم، فالمؤمن للمؤمن كالبنيان، يشد بعضه بعضا، والمسلمون في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر" . سبل الإعانة وأوضح د.القرضاوي سبل الإعانة التي يمكن أن يقدمها المسلمون لإخوانهم في رفح، يأتي على رأسها "الإنفاق عليهم من مال الزكاة، حيث إنهم أهل للزكاة من أكثر من وجه: هم فقراء ومساكين، وأبناء سبيل، وهم مجاهدون في سبيل الله؛ لأن الذي جعلهم في هذه الدرجة من الذل والهوان هو صمودهم أمام الطغاة الظالمين، وكذلك الإنفاق من خلال الصدقات التطوعية، والأوقاف والصدقات الجارية، والأموال التي اكتُسبت من حرام، فهي حرام على مكتسبها، حلال لهؤلاء المظلومين"، على حد قوله. وشدد القرضاوي في كلمته على أنه "لا يجوز للمسلمين لا في الإسلام ولا في العروبة ولا في الإنسانية أن يجمع بعض الناس على مائدتهم ما لذ وطاب من الطعام والشراب، ويستمتعون بالنوم على فراشهم الوثير، وإخوانهم في رفح مشردون، لا يجدون مسكنا يؤويهم، ولا قوتا يطعمهم من جوع". وطمأن القرضاوي المسلمين أن ما ينفقونه لإخوانهم سيخلفه الله تعالى عليهم، مستشهدا بقسم النبي صلى الله عليه وسلم بأنه: "ما نقص مال من صدقة "، ومذكرا بقول الله تعالى: "وَمَا أَنْفَقْتُم مِّن شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ" (الآية 39 سورة سبأ). وقال: إن "الله تعالى بعدله وفضله يخلف على المنفق في الدنيا مالا وولدا وصحة وعافية في الدنيا، ويثيبه في الآخرة عما أنفق ثوابا لا يعلمه إلا الله، إنه يعوض عن الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة، ويخلف على المنفق بما لا يخطر بباله، وهو القائل: مَن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ (الآية 11 سورة الحديد)، ويقول أيضا: وَأَقِيمُوا الصَّلاَةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللهَ قَرْضًا حَسَنًا وَمَا تُقَدِّمُوا لأَنْفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (الآية 20 سورة المزمل)" . واجب من جانبه قال شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي في تصريحات لـ"إسلام أون لاين.نت" الأربعاء 19-5-2004: "إننا مع إخواننا الفلسطينيين، ونرفض أي عدوان عليهم أو على أراضيهم أو منازلهم، ونؤكد أن مساعدتهم أمر واجب على العالم أجمع، وعلى المسلمين بالأخص، فلا بد من نصرتهم حتى تعود لهم حقوقهم، وندعو الله أن تقام لهم دولتهم المستقلة". وأضاف أن أي عدوان على الأنفس أو الأرض أو المنازل هو "إرهاب"، وأن قتل الآمنين وتدمير منازلهم هو عدوان تأباه جميع الشرائع السماوية، وترفضه العقول الإنسانية. ووصف الدكتور منيع عبد الحليم محمود عميد كلية أصول الدين بالأزهر ما يحدث في غزة ورفح حاليا بأنه استكمال لمسلسل إرهاب الدولة الذي تمارسه إسرائيل ضد الفلسطينيين، وطالب بضرورة توجه الدول العربية والإسلامية حكاما وشعوبا إلى تنفيذ تطبيقات عملية لنصرة أهالي رفح. وأضاف أن الدول الإسلامية جميعها يجب عليها حاليا أن تستثمر العلاقات الدولية في الضغط على الأمم المتحدة لإيجاد قوة دولية في فلسطين لمنع إسرائيل عن عدوانها، كما يجب عليها أيضا ألا تبخل بتقديم كافة وسائل وأساليب الدعم لأهالي رفح خاصة وللفلسطينيين عامة، وبخاصة الدعم المادي، وألا تتذرع بعدم استطاعتها ذلك للاحتياج إلى التأشيرة الإسرائيلية. أما الدكتور عبد الرحمن العدوي عضو مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف فأكد أن الظلم والتقتيل والخراب والهدم الذي يقوم به الإسرائيليون في رفح، أو غيرهم في أي بقعة من بقاع الأرض هو فساد، ومن الواجب الديني على المسلمين أن يمنعوه. وأضاف أن الإسلام يؤكد أنه إذا تعرض المسلمون لاعتداء من قوم لا يتقون الله، ولا يعملون حسابا للآخرة، فإن المسلم مكلف تكليفا شرعيا بأن يدفع الظلم عن نفسه ويقاومه بكل الوسائل، مشيرا إلى أنه بناء على ذلك فإن المسلمين جميعا مدعوون إلى منع الظلم عن أنفسهم وعن إخوانهم في رفح وغيرها من البقاع الإسلامية الأخرى. أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 21 مايو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2004 (معدل) شريط الأخبار: العطش يجبر أهالي رفح على اعتلاء منازلهم يطلبون الماء لأطفالهم والقناصة الصهاينة يفتحون النار عليهم 15 شهيدا نصفهم من الأطفال ارتقوا إلى العلا في مجزرة المسيرة في رفح طائرات الأباتشي الصهيونية تقصف بالصواريخ حي تل السلطان برفح ... والمقاومة تشتبك مع القوات الغازية *** مئات المتظاهرين من دعاة السلام الإسرائيليين والفلسطينيين يقتحمون معبر كيسوفيم ويشتبكون مع القوات الإسرائيلية. - تم تعديل 21 مايو 2004 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 22 مايو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مايو 2004 صور المجزرة الصهيونية البشعة في رفح http://www.palestine-info.info/arabic/pale.../13_5/photo.htm http://www.palestine-info.info/arabic/pale...13_5/photo1.htm يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان