masry بتاريخ: 22 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مايو 2004 ماذا حدث فى مصر؟ هل مصر الأن فى أقصى درجات الانحدار؟ لماذا كل هذا اليأس و الاحباط و لماذا لا يحاول أحد إنقاذ الموقف إذا كان بهذا السوء؟ كثير من أبناء الشعب يفكر فى حل لمشكلته الشخصيه و النجاة بنفسه بالهجرة أو غيرها. هل ضاعت مصر. أنظروا إلى ما يقال عن مصر من كبار الكتاب فى هذا الخبر بغض النظر عن الفشل فى تنظيم المونديال. http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/sport/news...000/3732831.stm اقتباس شابه يا أم الشعر ليلي والجبين شق النهار والعيون بحرين أماني والخدود عسل ونار واللوايي فى إبتسامتك يحكوا أسرار المحار يا للي ساكنه القصر عالي إمتى يهنا لي المزار رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Handicraft بتاريخ: 23 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مايو 2004 ماذا حدث فى مصر؟ هل مصر الأن فى أقصى درجات الانحدار؟ لماذا كل هذا اليأس و الاحباط و لماذا لا يحاول أحد إنقاذ الموقف إذا كان بهذا السوء؟ من يحاول المغلوبون على أمرهم الذين لا يجودون طعاما لأبنائهم أم المهزومون نفسيا ام المحطمون الإرادة ام الخائفون ام المحرومون ؟!!!! يا سيدى طالما ظل الإنسان المصرى ارخص من الحيوانات سنظل ننحدر ولن يكون هناك أى مجال للإنقاذ ... نحن فى حاجه لإنقاذ الإنسان المصرى ولكن من يملك القدرة على ذلك لا يقوم بالفعل. كثير من أبناء الشعب يفكر فى حل لمشكلته الشخصيه و النجاة بنفسه بالهجرة أو غيرها. هل ضاعت مصر. والكثير يبقون عاطلين على المقاهى او متسكعين فى الشوارع لا يجدون عملا او يأخذون الرشوة وهم كارهون لإطعام اطفال صغار وتعليمهم فهل من يتعب ويشقى فى الغربة لأجل انقاذ ما يمكن انقاذه فى هذا البلد اى انقاذ عائلته هارب ام مكافح حرم من الأهل والراحة وفضل الشقاء حتى يوفر الراحة لغيره. أنظروا إلى ما يقال عن مصر من كبار الكتاب فى هذا الخبر بغض النظر عن الفشل فى تنظيم المونديال. يا سيدى ان لم ندرك حجم الكارثة الحقيقى فلا مجال للحل وكل ما قاله الكتاب فى هذا الموضوع يمثل صور مختلفة للكارثة فى مصر وحتى لا نكون مثل النعامة التى تضع رأسها علينا النظر بعين غيرنا لأنفسنا بدلا من ان نلوم الآخرين ونتهمهم برشوة الفيفا. فهل تكفى مثل هذه الصفعة حتى ندرك حجمنا الحقيقى ومدى ما وصلنا اليه وموقعنا الحقيقى من خريطة العالم الإقتصادية والعلمية والإجتماعيه واعتقد ان تنظيم كأس العالم كان لنا مثل المخدر الذى يشعرك بالنشوة لفترة ثم تفيق على حقيقة الألم ، الم الوضع الحرج الذى نعيشه من ذل على جميع المستويات وضعف الإرادة وانعدام الشفافية وموت الحلم. اقتباس لطالما فقدت الأمل فى هذه البلد الميت... ولكن اليوم تعود الروح للجسد الموهون وتجري فى شريانه دماء الأمل ...فانتظروا بترالأطراف الفاسدة من الجسد. "لا اله الا انت سبحانك ... إنى كنت من الظالمين" "سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 23 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مايو 2004 لماذا كل هذا اليأس و الاحباط و لماذا لا يحاول أحد إنقاذ الموقف إذا كان بهذا السوء؟ ماهو إ حنا هنا في منتدى المحاورات من ضمن الأحد ده ... لكن لا نملك شيئاً غير القلم والطرقعة على الكيبورد ... لكن خلي حد كده عنده ضمير وبيعرف ربنا ييجي ويشاور بس لأبناء مصر عشان يشيلوا الاهرامات على اكتافهم .... أنا متأكد إن هاتلقي معظم الطيور الطفشانة رجعت وانا أول الناس اللي هاسيب شغلي وحياتي في الخارج واخد اول طيارة راجعه إن شالله اكلها بملح في مصر.. بس أبقى متاكد وعارف إن اللي هاعمله هايبقى له مردود لبلدي وأولاد بلدي .. مش يروح في كروش الهليبة واللي خربوها وقعدوا على تلها . ومافيش حاجة ممكن تنطلب مننا في الوقت الحالي إلا - زي مانا قولت قبل كده - تكوين ميليشيات شعبية ونصفي البشر الحثالة الموجودين دول .. وندخل بقى في حرب أهلية والبلد تضيع .. اما النواحي السلمية فلا أمل فيها في ظل تغلغل النفوذ الحاكم في كل الهيئات والمؤسسات . اقتباس الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 23 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مايو 2004 نحن بحاجه الى نكسه اخرى لنفيق taz:: خلص الكلام pps: اقتباس "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
masry بتاريخ: 24 مايو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مايو 2004 والكثير يبقون عاطلين على المقاهى او متسكعين فى الشوارع لا يجدون عملا او يأخذون الرشوة وهم كارهون لإطعام اطفال صغار وتعليمهم فهل من يتعب ويشقى فى الغربة لأجل انقاذ ما يمكن انقاذه فى هذا البلد اى انقاذ عائلته هارب ام مكافح حرم من الأهل والراحة وفضل الشقاء حتى يوفر الراحة لغيره. أتمنى أن نصبح أكثر إيجابية. يخطئ من يتصور أن الإصلاح السياسى هو الحل و بدونه فلنجلس و نتأسف على حالنا فلا فائدة. يجب أن نكون أكثر إيجابية. العمل الإقتصادى و الإجتماعى من الممكن أن يؤدى بمصر إلى النهضة. فلننسى السياسة قليلا و لنفكر فى الممكن. ليس من العيب السفر من أجل السعى على الرزق و لكن العيب هو ألا نعود فرارا من الواقع رغم أن المشكله الإقتصاديه الشخصيه قد حلت. فلنتخيل معا أن المصريين العاملين بالخارج و بالذات أصحاب الخبرات فى الغرب كانوا يعودون فى سن مناسبه لبدء نشاط إقتصادى فى مصر. هل تتصورون كيف يمكن أن يدفع هذا إقتصاد مصر للأمام؟. و لكن للأسف يفضل أغلبنا عدم العوده لكى لا يعانى من مشاكل البيروقراطيه رغم أن المعاناه شئ طبيعى يجب إحتماله فى البدايه من أجل هدف أكبر...هو بلدنا مصر. لماذا لا يتكتل الشباب الصغير بمساعدة الكبار من المواطنين أنفسهم و ليس الحكومه للبدء فى مشروعات صغيرة؟ بعض المشروعات لا تحتاج إلى رأس مال كبير كالبرمجيات و أنظروا للهند. لماذا لا نحاول البحث عن حلول فعاله لمشكلاتنا و مشكلات بلادنا؟ هل من المنطقى أن يكون فى مصر كل هذا العدد من العلماء و خريجى الجامعات و العمال و يكون هذا حال مصر و نكون فى هذه الحالة من اليأس و كأننا أمه جاهلة و بلا موارد؟ مهما كان حجم التعويق الذى يمثله النظام السياسى و الإقتصادى, فإن ذلك قد يصعب من الأمور و لكن لا يجعلها مستحيلة. و لسه مخلصش الكلام اقتباس شابه يا أم الشعر ليلي والجبين شق النهار والعيون بحرين أماني والخدود عسل ونار واللوايي فى إبتسامتك يحكوا أسرار المحار يا للي ساكنه القصر عالي إمتى يهنا لي المزار رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.