hamo90 بتاريخ: 27 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 مايو 2004 مسجد معروض بالمزاد للبيع في استراليا !!! 10 أسابيع تفصل ما بين استعادة المسلمين في مدينة بلمور الأسترالية لمسجد يستفيد منه ما لا يقل عن 200 ألف مسلم وهو تعداد الجالية الإسلامية في المدينة, وما بين بيعه بالمزاد العلني للجاليات اليهودية والبوذية التي تتنافس على شراء المسجد لتحويله إلى دور عبادة لهم. وكان المسجد المسمى بـ "الأزهر الشريف " قد اشتراه رجل أعمال من جنسية عربية من أجل حملة علاقات عامة له داخل المدينة ذات الأغلبية العربية, وبعد عشر سنوات من تأسيسه ارتفعت أسعار العقار في كافة المدن الأسترالية الأمر الذي أغرى صاحب المسجد المسجل باسمه لبيعه عبر المزاد العلني بإدارة شركة " لجهوكر" الأسترالية . وبعد طرحه للبيع عبر المزاد, استطاع المركز الإسلامي العربي في بلمور أن يوقف بيع المسجد بالمزاد احتراما لمكانته, مقابل مليوني دولار أمريكي استطاع المركز حتى الآن سداد عشرة بالمائة من قيمته مع مهمة موثقة في العقد تشير إلى أن كامل المبلغ إذا لم يتم سداده بعد عشرة أسابيع فسيطرح المسجد للمزاد العلني على الجاليتين اليهودية والبوذية . ويقول مدير شؤون الدعوة في رابطة أهل السنة والجماعة في أستراليا الشيخ حاتم عيسى في اتصال هاتفي مع " الوطن " إن الجالية المسلمة تخشى من عدم قدرتها على الحصول على كامل المبلغ حتى الأسابيع العشرة القادمة, وهو ما بدأت تتوضح معالمه حيث تحاول الرابطة بالتعاون مع المركز الإسلامي جمع تبرعات, إلا أن المبلغ يبقى باهظا ومن الصعب الحصول عليه قبل انتهاء المدة القانونية التي ينص عليها العقد . ومازال موقع الشركة عبر الإنترنت ljhooker.com.au يعرض المسجد للبيع حتى انقضاء مدة الأسابيع العشرة . وقد حاولت رابطة أهل السنة والجماعة جمع التبرعات بالاعتماد على توصيات من قبل شيوخ سعوديين مشهود لهم بالصلاح مثل الحوالي, وعايض القرني ,و عبد الله الجبرين. ومن جهة أخرى يقول أبو أسامة من أفراد الجالية المسلمة في أستراليا في اتصال هاتفي مع "الوطن" إن الحكومة الأسترالية تضيق الخناق على المسلمين كي لا يستطيعوا تأسيس مساجد لهم . ويضيف " اليهود والبوذيون عادة ما يحصلون على رخص العبادة بشرائها من الكنائس إلا أن المسلمين لا يستطيعون ذلك لأن الكنائس لا ترغب في ببيعها لهم " . وفي أستراليا, يتم منح رخصة عبادة يمكن من خلالها إنشاء أي دار عبادة سواء أكانت مسجدا, أو معبدا, أو كنيسة, لذلك من السهولة بمكان أن يتم تحويل أي مسجد إلى غير ذلك بالاعتماد على رخصة دور العبادة, خاصة أن الحكومة الأسترالية تضع شروطا تعجيزية لتأسيس دور العبادة وتطالب المتقدمين بطلباتهم بشراء أماكن العبادة من الديانات الأخرى. ويقول أبو أسامة " منذ فترة دخل المسلمون في مدينة ليفربول التي تبعد 30 كيلومتراً عن بلمور, في مزاد علني لشراء كنيسة مساحتها 300 متر, إلا أن رجل أعمال عربياً من الديانة المسيحية أصر بعرضه مبالغ طائلة على عدم شراء الكنيسة من قبل المسلمين " . ويذكر أبو أسامة حادثة امتدت لثلاث سنوات نجح المسلمون فيها بعد رفع دعوى قضائية ضد بلدية إحدى المدن الأسترالية أن يقيموا مسجدا لهم, ولكن شروط البلدية أوقفت أعمال البناء بسبب صعوبتها حيث اشترطت عدم ظهور المئذنة, وعدم الذهاب إليه عبر الشارع الرئيسي, وإخفاءه بمجموعة من الأشجار . وما زال مسلمو بلمور ينتظرون ما مجموعه 1.800.000 دولار من أجل الحفاظ على مكان العبادة الوحيد المتوفر لهم. رابط الموضوع http://www.alwatan.com.sa/daily/200...cal/local13.htm وحسبنا الله ونعم الوكيل ملحوظة:- أعتقد أن العرب لا أمل لهم أن يستيقظوا ابدا ! hamo :rolleyes: أتمني أن يأتي اليوم الذي نعيش فيه الديموقراطية , لا أن نكتفي بالتشدق بها ....... <span style='font-size:21pt;line-height:100%'><span style='font-family:Times'> خير الكلام ما قل ودل</span></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hamo90 بتاريخ: 27 مايو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 مايو 2004 (معدل) ملحوظة مهمة نسيت أن أذكرها من يريد التبرع للمسجد يوجد لدي رقم حساب في استراليا ورقم حساب في السعودية hamo :rolleyes: تم تعديل 27 مايو 2004 بواسطة hamo90 أتمني أن يأتي اليوم الذي نعيش فيه الديموقراطية , لا أن نكتفي بالتشدق بها ....... <span style='font-size:21pt;line-height:100%'><span style='font-family:Times'> خير الكلام ما قل ودل</span></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
amir بتاريخ: 27 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 مايو 2004 مفتي أستراليا: بعثت فاكسا إلى السعودية أحذر فيه من عملية الشراء نظرا للمبالغة في المبلغ المطلوب لندن: كمال قبيسي دب الخلاف بين قيّمين على جمعيات اسلامية في أستراليا، حيث يقيم أكثر من 200 ألف مسلم بين مهاجر ومتحدر، معظمهم من اللبنانيين، بسبب تبرعات يجمعها مسؤولون عن جمعية سلفية لشراء مسجد في منطقة بلمور في مدينة سيدني، وبسعر يزيد بحوالي مليون دولار عن القيمة الحقيقية للعقار، بحسب معلومات ألمت بها «الشرق الأوسط» أمس من بعض الناشطين في عملية الشراء المثيرة للجدل، اضافة الى المعترضين على الشراء، وفي مقدمتهم مفتي المسلمين في أستراليا، الشيخ تاج الدين الهلالي. والمبنى في الحقيقة هو كنيسة قديمة اشتراها قبل 11 سنة المهاجر المصري ثروت عبد المجيد، المالك لشركة محاسبة في سيدني، ثم قام بتحويلها الى مسجد لبعض مسلمي المدينة. الا انه قرر منذ عام بيع العقار الواقع في بلمور وسط بعض المعامل الصغيرة، وبسعر طلبه أثار الحفيظة، وهو مليونان و665 ألف دولار «أي مليون دولار زيادة على قيمة العقار الحقيقية» وفق تعبير اللبناني المهاجر في أستراليا قيصر طراد بالهاتف مع «الشرق الأوسط» أمس. وروى طراد، وهو أحد مديري الجمعية الاسلامية اللبنانية في المدينة، والناطق الاعلامي باسمها أيضا: «ان قيّمين على جمعية سلفية في سيدني بثوا أخبارا في السعودية بشكل خاص بأنه اذا لم يتم شراء المسجد فإن جمعيات يهودية أو بوذية قد تشتريه وتقوم بتحويله الى معبد بوذي أو يهودي، وكان هذا رأسمالهم الوحيد في الدعوة لجمع التبرعات لشرائه، وهو نوع من الابتزاز حقيقة لأن أحدا من البوذيين أو اليهود لن يشتريه بالطبع، اضافة الى ان هذا العقار لا يساوي أكثر من مليون و600 ألف دولار على الأكثر، وأنا شخصيا مستعد لشراء أرض أكبر من المساحة التي يقوم عليها لبناء مسجد أكبر وأهم وبسعر يقل على نصف القيمة التي ينوون دفعها. كما ان العقار لا يتضمن أي موقف للسيارات» كما قال. وشرح طراد ان المسلمين في أستراليا لا يحتاجون لشراء العقار «لأن أكبر مسجد في أستراليا، وهو مسجد لاكمبا الذي يؤم الصلاة فيه الشيخ تاج الدين الهلالي لا يبعد أكثر من 10 دقائق مشيا عن العقار الذي ينوون شراءه، فلماذا شراء ما لا نحتاجه وفي سيدني وحدها يوجد أكثر من 50 مسجد ومصلى.. لماذا تبديد أموال المسلمين هكذا بكل بساطة»؟ وذكر ان المهاجر المصري ثروت عبد المجيد اشترى العقار بحوالي 600 ألف دولار، وكان كنيسة مع بيتين ملحقين، وعرضها على المسلمين لأن تكون مصلى لهم، فاستخدموها لبعض السنوات ثم تم اقفال المسجد بسبب بعض الخلافات، حتى قرر المالك بيعه بالمبلغ المطلوب عبر شركة عقارية، فانبرى القيّمون على الجمعية السلفية لشرائه وقاموا بدفع 10 في المائة من قيمة العقار ريثما يجمعون تبرعات لدفع الباقي في مهلة حددتها لهم الشركة بآخر يوليو (تموز) المقبل، لذلك قاموا ويقومون بجمع التبرعات من السعودية بشكل خاص، مثيرين الخوف من أن يأتي يهودي أو بوذي لشراء العقار وتحويله الى معبد غير اسلامي كما قال. أما مفتي المسلمين في أستراليا الشيخ المصري تاج الدين الهلالي، المقيم في سيدني منذ أكثر من 25 سنة، فقال عبر الهاتف مع «الشرق الأوسط» أمس انه بث فاكسا أمس بالذات الى عدد من المسؤولين في السعودية، حيث جمع التبرعات يجري بكثافة، يحذرهم من عملية الشراء، وذكر بحسب نسخة الفاكس التي بثها أيضا الى «الشرق الأوسط» ان النية بشراء هذا المسجد «تعتبر اساءة للجالية الاسلامية الأسترالية قبل ان تكون ابتزازا للمخلصين في البلاد العربية الاسلامية» بحسب تعبيره. وذكر في الفاكس ان العقار تم شراؤه من قبل مواطن مصري «وقمنا بافتتاحه وحولناه الى مسجد وأطلقنا عليه اسم مسجد الأزهر الشريف، وقد تناوبت على ادارته لجان من الأخوة المتطوعين، حتى قرر صاحبه بيعه في العام الماضي، وأخذ البيع صفة الحزم والجدية هذا العام، علما ان المسجد يقع على بعد كيلومتر واحد من المسجد الكبير للمركز الاسلامي العام، حيث مركز تجمع الجالية العربية والاسلامية من أهل السنة والجماعة» على حد تعبيره. وزاد الشيخ تاج الدين في الفاكس انه «وبعد التفاوض مع صاحبه واستطلاع قيمته الشرائية حسب سوق العقارات لدى الجهات المختصة، اتضح ما يلي: أولا: ان القيمة الشرائية للمبنى مع المنزلين الآخرين قدرت بمليون ونصف المليون دولار. ثانيا: لم تتقدم أي جماعة بوذية أو يهودية للمنافسة على تملكه، لا من قريب ولا من بعيد. واشاعة مثل هذه المزاعم انما هو من قبيل الاثارة والابتزاز لكسب عواطف المسلمين. ثم شرح الشيخ تاج الدين في الفاكس ان وصول المبلغ المطلوب لشراء المسجد الى مليونين و665 ألف دولار يثير الاستغراب، ثم دعا الى أخذ الحيطة من عملية الشراء المثيرة للجدل. وقد اتصلت «الشرق الأوسط» بمالك العقار، المصري ثروت عبد المجيد، فلم يرد أحد على الهاتف من مكتبه. لذلك اتصلت «الشرق الأوسط» بالجمعية السلفية الراغبة بشراء العقار لتتحدث الى المشرف العام عليها، وهو الشيخ عبد السلام زود، وهو لبناني حاصل على الجنسية الأسترالية، فلم يتسن التحدث اليه برغم الاتصال به 3 مرات. لكن شيخا آخر من مصلى يؤم الشيخ زود الصلاة فيه، وهو الشيخ اللبناني حاتم عيسى، قال: «العقار يساوي أكثر مما سندفعه.. ان مال الدنيا كلها لا يساوي شيئا أمام شراء مسجد لعبادة الله» بحسب تعبيره. لكن الشيخ حاتم قال انه لا يعرف أسماء أعضاء اللجنة التي تنوي شراء المسجد، وأكد دفع العشرة في المائة مقدما من قيمة العقار لشركة «ج. ال. هوكر» المنظمة لعملية البيع، كما أكد جمع التبرعات لدفع الباقي، وهو مبلغ مليونين و400 ألف دولار، في مهلة اقصاها شهران من الآن، رافضا في الوقت نفسه اعتبار عملية الشراء «صفقة» يقوم بها المشرفون على الجمعية. هناك ناشط في الجمعية الراغبة بالشراء تحدثت اليه «الشرق الأوسط» ، رفض ان يذكر اسمه، وقال ان المشرف على الجمعية، وهو الشيخ عبد السلام زود «لن يتحدث الى أي صحيفة ما لم تتبرع بمبلغ لشراء المسجد» ، وقال: «الصحافة تربح الملايين كل عام من نشرها أخبارا عن فلان وفلان، وأنتم تريدون التحدِث الى سماحة الشيخ مجانا»؟ وسألته «الشرق الأوسط» عن المبلغ الذي يحلم بأن تتبرع به صحيفة للتحدث الى الشيخ زود عن عملية شراء المسجد، فقال: «على الأقل 50 ألف دولار.. نحن نريد تأمين المبلغ الباقي لدفعه ثمنا للمسجد قبل ان يطير منا ويستخدمه البوذيون أو اليهود لعبادتهم، وليس أمامنا الا قليل من الوقت، فلا تتعب نفسك بالحديث الى الشيخ زود من دون تبرع» ثم أقفل الخط. يا وطنى : كل العصافير لها منازل الا العصافير التى تحترف الحريه فهى تموت خارج الأوطان ـ نزار قبانى ـ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان