اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

المجتمع المدني .. ودولة المؤسسات ...


Seafood

Recommended Posts

هل هناك أحد يفهم هاتين العبارتين .. فيشرحهما لنا .. لأن كل واحد يطلع في التلفزيون أو يكتب في الصحف هذه الايام .. لازم يرددهما ..

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

منظمات أو جمعيات المجتمع المدنى هى منظمات و جمعيات ليس لها ارتباط بالحكومه و نشاطها و هدفها الاول هو خدمة المجتمع بعيدا عن روتين الحكومات و ليس لها اهداف ربحيه وهى تأخذ عده اشكال فمنها من يقوم برعاية المعوقين أوأسر المسجونين أو الارامل و الايتام أو جمعيه النزاهه كما ينادى بها الاستاذ عادل أو منظمات حقوق الانسان .... و هكذا

اما دولة المؤسسات فهى لا تحتاج الى شرح كما اعتقد , فالدول الحديثه تقوم على الفصل بين السلطات بمعنى وجود سلطه تشريعيه و سلطه تنفيذيه و سلطه قضائيه و من المفروض عدم تدخل هذه السلطات فى اعمال السلطات الاخرى .

طبعا الكلام ده بسيط على حسب معلوماتى و يستطيع الاخوه اعطائنا مزيد من المعلومات .

يا وطنى : كل العصافير لها منازل

الا العصافير التى تحترف الحريه

فهى تموت خارج الأوطان

ـ نزار قبانى ـ

103.gif

رابط هذا التعليق
شارك

السيد سي فود

اريد ان اعرف ايضا ماهي مظاهر المجتمع المدني في الفكر والمجتمع الاسلامي

هل كانت موجودة منذ الازل كما ورد في الاية (يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط) او الاية التي تقول (ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون)

ولكم منا الشكر

لا تُوجد مشاكل ..... بل تُوجد حلول بانتظار البحث والتطبيق

رابط هذا التعليق
شارك

المجتمع المدني هو كل المؤسسات الغير حكومية ابتداء من الأحزاب السياسية المختلفة ....والنقابات المختلفة ...... والجمعيات المختلفة التي تمثل مصالح جمهور معين ... أو أهداف اجتماعية أو سياسية أو ثقافية معينة ......

أما دولة المؤسسات ... معناها هي الدولة التي يعتمد نظام الحكم فيها واتخاذ القرار في أي كبيرة وصغيرة على مؤسسات متخصصة ... ابتداء من المؤسسة التنفيذية التي هي الحكومة .... ومؤسسة التشريع وهي البرلمان .....ومؤسسة العدل وهو القضاء .... ومؤسسات المجتمع المدني ... وكل منهم يضم مؤسسات أصغر وهكذا .....فالحكومة مثلا هي بدورها تتكون من مؤسسات مختلفة وهي الوزارات والمجالس المتخصصة المختلفة سواء في السياسة الخارجية والأمن أو في السياسة الداخلية إقتصاد وثقافة وغيرها ... وبناء على تفاعل هذه المؤسسات جميعا يتم اتخاذ القرار ...

أي أن المجتمع ليس منفرط في شكل أفراد متناثرة ويتم إتخاذ القرار فيه بشكل انفرادي من شخص أو مجموعة من الأشخاص ... ولكنه منظم في شكل مؤسسات مختلفة تتوافق أو تتضارب مصالحها ورؤاها ... ولكنها في النهاية تتعاون بهذا الشكل في اتخاذ القرارالنهائي ...............

وفي هذه النظم يقل دور الأفراد ويزيد دور المؤسسات ... أي تزيد الموضوعية في اتخاذ القرار على حساب الرؤية الذاتية .... فمثلا لا تكون الوزارة عبارة عن وزير وبعض المعاونين ... ولكن تكون الوزارة مؤسسة بحوث ومجمع خبرات ورسم استراجيات تعتمد على تنبؤ علمي للمستقبل ووعي بالواقع الراهن بكل مكوناته ..... ويصل دور المؤسسات بهذا الشكل إلى اقتراح الاحتمالات المختلفة للقرار ومزايا وعيوب كل منهم .... وما على الوزير الذي يعيش هذا المناخ إلا الاختيار .....

وهنا يجب ملاحظة أن تنظيم المجتمعات بهذا الشكل لم يأتي نتيجة لأفكار ما أو عقيدة ما خارجة عن واقع التطور الاقتصادي الاجتماعي الثقافي للمجتمع ....

بمعنى أن هناك فرق بين مجتمع غربي مثلا كانت لديه الفرصة والوقت لتراكمات للتطور الهادئ الذاتي .. ومجتمع فاتته الفرصة ويريد أو لا يريد اللحاق .......

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

ومجتمع فاتته الفرصة ويريد أو لا يريد اللحاق .......

الاستاذ طه لو سمحت حضرتك اشرح لي النقطة دي اكثر ..... ماهي تلك المجتمعات التي تقصدها ؟ هل المجتمع الاسلامي من ضمنها ؟

ولكم منا الشكر اجزله

لا تُوجد مشاكل ..... بل تُوجد حلول بانتظار البحث والتطبيق

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ مواطنين

إن تعبير المجتمع الإسلامي تعبير فضفاض .... حيث أنه يضم مجتمعات تختلف في عناصر رئيسية أخرى .. كالعنصر الاقتصادي .. أو الاجتماعي ... وحتى الثقافي ...... فالسعودية ليست كبنجلادش ..... وهكذا

ولكن للأسف المجتمعات الإسلامية ... كلها تقع في عداد المجتمعات التي فاتتها فرصة التقدم ... ولكنها على درجات مختلفة ...

ولكن ليست وحدها فمنها دول كثيرة مسيحية ... كدول أمريكا اللاتينية .......وغيرها ......

ولست أدري إذا كان التصنيف ( الديني ) هذا له أهمية كبيرة في هذا الموضوع ......

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

ولكن للأسف المجتمعات الإسلامية ... كلها تقع في عداد المجتمعات التي فاتتها فرصة التقدم ... ولكنها على درجات مختلفة ...

بالتأكيــد ليس الإســـلام ســـببا في هـــذا.

أعرف أن الأســتاذ Taha لم يقل هــذا ولكني أردت التأكيــد علي أن الإســـلام ليس ســببا في هـــذا حتي لايســـئ البعض فهم ماورد فيما قاله الأســـتاذ Taha الذي أضاف بعد ذلك الآتي:

ولكن ليست وحدها فمنها دول كثيرة مسيحية ... كدول أمريكا اللاتينية .......وغيرها ......

فلا أري في الإســـلام شــيئا يمنع قيام مجتمعا مدنيا أو دولة مؤســسـات.

كل مافي الأمـر في تصوري أن حكام الدول الإســلامية لم يتحركوا في اتجاة تكوين المجتمع المدني ودولة المؤســســات حتي نصل إلي ماوصل إلية الغرب في هذا المجال.

رابط هذا التعليق
شارك

بالتأكيــد ليس الإســـلام ســـببا في هـــذا.

بالتأكيد ليس الاسلام سببا فى هذا

ولكن فهمنا الخطأ للاسلام هو الذى أدى لهذا

ثقافة الطاعة العمياء والتسليم بالأمور واطاعة أولى الأمرمن حكام وغيرهم دون مناقشة حتى لا ندخل النار ونكتوى بنارها والتى غرسها فينا شيوخ الميكروفونات .. هى التى أدت لاستكانتنا وتأخرنا وتخلفنا وهى التى أدت لهذا

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

من ضمن فهمنا الخطأ للإسلام

هو ما يقال الآن عن

البيعة ... ومجلس الشورى

وهو شيئ كان مناسبا .... ببساطة ..... لمجتمعات شبه بدائية وصغيرة .... وفي كل العالم وقتها ..........

ووجود هذا النظام في فجر الإسلام ... لا يعني أنه جزء منه .....

فالمسلمون الأوائل كانوا متناسبين مع زمانهم ......

ونحن مطالبين أن نكون متناسبين مع زماننا .................

تم تعديل بواسطة Taha

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

ووجود هذا النظام في فجر الإسلام ... لا يعني أنه جزء منه .....

أتفق معك فى هذه المقولة و لكن على صعيد آلية تطبيق و ممارسة الشورى , ولكننى أختلف معك فى نفس المقولة عند التعاطى مع الشورى من المنظور القِيَمى ...... فالشورى - كقيمة و كمبدأ- جزء لا يتجزّأ من المنظومة الإسلاميّة , والإيمان بالشورى - كقيمة و كمبدأ ...... دعك من آلية و كيفية تطبيقها والتى يجب أن تتطوّر لتواكب متغيّرات العصر- إيمان لابد منه فى الإسلام , وقد دلّلت على إعتقادى هذا فى موضع سابق بقولى :

دعونى أولا أوضـّح قيمة الشورى فى الإسلام والتى بلغ من إهتمام الإسلام بها أن كانت هناك سورة كاملة بإسمها فى القرآن الكريم (سورة الشورى):

فالشورى قيمة إسلاميّة إنسانية يجب علينا أن نؤمن بها, وما لا يلتفت إليه الكثيرين هو أن إيماننا بالشورى يجب أن يكون على قدم المساواة بإيماننا بوجوب الصلاة من الناحية الشعائرية، وإيماننا بوجوب الإنفاق كقيمة أخلاقية من الناحية المعاشية..... والدليل على ما أقوله يأتى من واقع مرجعيّتنا الإسلاميّة الرئيسيّة , إذ يقول الله عز وجل فى كتابه الحكيم - فى الآية 38 من سورة الشورى- :

"والذين استجابوا لربهم وأقاموا الصلاة وأمرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون"

ولنتأمّل هذه القيم الثلاث :

الصلاة

الشورى

الإنفاق

هذه القيم الثلاث جمعها الله فى الآية المذكورة أعلاه ليشدّد على أهمّيتها لنا كمسلمين

هذه القيم الثلاث كانت موجودة ومحل إيمان في مجتمعنا الإسلامى فى القرن السابع، ويجب أن تظل موجودة و محل إيمان فى مجتمعنا الإسلامى فى القرن الحادى و العشرين

وللوصول للنص الكامل لهذا الموضوع , هذه هى الوصلة :

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=9975

تم تعديل بواسطة disappointed

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي محبط

أنا متفق معك 100 %

فمبدأ الشورى ..... هو قيمة يحث عليها الإسلام ....... وكانت مبدأ في التعامل ......

ولكن لا بد أن ننظر إليه بمنظار الزمن الحالي ............. حسب المعطيات الجديدة

من كبر حجم المجتمعات .... وتعقد حركة الحياة ........................

حتى في مجتمعات أخرى

فمجتمع آثينا أيام أفلاطون .... كان يتجمع كل رجال الدولة .... التي كانت مجرد مدينة .....

ويتشاورون في الأمر

الشيئ الذي لا يمكن عمله الآن ....

تم تعديل بواسطة Taha

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...