فيلم ......... و الف معنى

[aimen]

هيلا هيلا

مع بعضينا نشيل الشيلة

هيلا هوبة ابنوا وبكره حتأخدوا البمبة

بنيتوا البنيان بعرقكم وبتشقوا فى الشمس الحامية

بنيتوا بيت اللى سرقكم وحكمكم بالصدفة العامية

طول عمرنا كده خيرنا لغيرنا

فيلم البداية ( احمد زكى - يسرا - جميل راتب )

الفيلم دا مش معقول ولا امل من الفرجه عليه لأنه من النهاية بيحكى حكايتنا

بلد بالكامل بيتلعب بيها لعبة ملك ولا كتابة ؟

كلب السلطة الأمن والشعب اللى فاكر كلمة ديمقراطية كلمة قبيحة وكفر

التفكير الشيطانى فى خداع الناس واللعب على كل الأطراف

الأغانى والكلمات والموسيقى عمار الشريعى وابداعاته

[ozoozo]

من اكتر الافلام الى لسه معلمه معايا لغايه دلوقتى

رغم ان اول مره شوفته فيها كنت صغيره يمكن 8 سنين بس لحد دلوقتى كل مره اشوفه بيثير نفس التساؤلات عندى

الفيلم بيحكى عن شخص منطوى على نفسه بيحب بنت جميله لكن مش شايف عنده فرصه انه يعرف يتعرف عليها و يعرفها بحبه ليها

علشان كدا بيقرر انه يخطفها و يحبسها فى بيته علشان يديها فرصه انها تتعرف عليه و تحبه زى ما بيحبها

ما بين الاكراه و التخيير بيسير بينا الفيلم

و بيخلينا نسال نفسنا عن هل ممكن ان الانسان يحب بالاكراه

هل ممكن العاطفه تنمو فى جو مقيد

و هل يمكننا اننا نخلى الاخرون يحبونا بالقوه

هل نتعاطف مع البطل الى كل الى كان عايزه انه يدى حبيبته فرصه انها تتعرف عليه

و لا ننقم عليه لانه خطفها و احتجزه قسرا عن ارادتها

و هل ممكن ان الحب ينمو فى وسط خانق له

و ازاى ان ممكن فعلا من الحب ما قتل

فيلم جميل و كل مره بشوفه فيها بتزداد روعته عندى اكتر من الاول

مقتيس منه مسرحيه الحادثه لاشرف عبد الباقي وعبله كامل حد شافها

[لماضة مصرية جدا]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الفيلم ده شفته مرتين....المرة الاولانية مع بابا....وفاكرة بعدها الهيئة اللي كنت بشتغل فيها كانت بتعمل مشروع إغاثة في أفغانستان...قولت لبابا...."انا هقدم في البرنامج ده".....بعدها باصلي و قالي....."مش عارف دماغك هتوديكي فين"

المرة التانية....شفته لوحدي.....و نفس الرغبة هي هي

الفيلم اسمه أسامة....بيستعرض حياة بنت أفغانية...بسبب ظروف الحرب بتضطر تخلي جدتها تقص ليها ضفايرها....كمحو لكل ملامح الانوثة فيها

و بتعيش كأنها ولد

بتفضل تتحرك انها ولد

لغاية ما في يوم ينكشف أمرها بشكل عفوي جدا و بريء جدا

و ساعتها حياتها بتتحول بشكل درامي أكثر مأساة من حياتها كولد

الفيلم ده كل ما أشوفه

أفكر في

إزاي ممكن الناس تفرض عليك انك تعيش في دور الولد مع ان انت مش ولد....و ممكن ناس تانية تفرض عليك....تعيش في دور البنت مع ان انت مش بنت

بفكر آد ايه صورة فيلم ممكن تاخدك لواقع عجيب...و تخليك تنسج عنه قوالب مسبقة من غير ما تكون عشت فيها

بفكر ان كتير من المجتمعات ممكن تكون شبيهة اوي بالمجتمع اللي طرحه الفيلم....بس ع الاقل المجتمع المطروح في الفيلم متصالح مع نفسه و مقتنع بالقالب اللي اتحط فيه....بس المجتمعات التانية.....بتضحك علي نفسها و بتفضل تتداري ورا الاقنعة....لغاية الاقنعة ما لزقت في ملامحها و مبقناش عارفين فين الاصل و فين الكدبة

الفيلم اسمه"أسامة"....مع ان البطلة بنت....و بيتكلم عن معاناة بنت

بس الظاهر ان حتي البنت مش موجودة...لا في المجتمع و لا في الافيش....."دي رؤية أمريكية خالصة"

[عبيد الله]

السلام عليكم ورحمة الله

أنا من النوع المدمن للكتب والقراءة.. أكثر من مشاهدة الأفلام والإنتاج الدرامي عموماً.. لكن لو حدث وشاهدت فيلما فإني أتأثر بسرعة بأحداثه وأعيش بكياني كله مع القصة.. أحب هنا أن أشارككم برأيي في الأفلام القليلة التي رأيتها بالصدفة وأعجبتني بصورة أو بأخرى..

- أكثر فيلم توقفت عنده هو فيلم "حين ميسرة" بما فيه من قسوة الفقر ومرارة التهميش.. رغم بعض المشاهد الخادشة للحياء، التي أذهلتني ولست أدرى كيف سُمح بها.. إلا أن الحقيقة الفجة هي أن هناك قسم من مجتمعنا يعيش خارج الزمن ويعاني الأمرين لجمع قوت يومه.. ويقع بين فكي العوز والقهر.. لم أستطع حبس دموعي في مع آخر مشهد فوق القطار.. نتيجة متوقعة لظلم وانحراف وقهر متراكم..

- أكثر فيلم أتعبني وسبب لي اكتئاب شديد بسبب قسوة قصته هو فيلم "الضائعة" لنادية الجندي.. شيء يفتت الكبد لو كان له أصل في الواقع.. والله إني لما رأيته أول مرة طار من عيني النوم ليلتها.. وحزنت حزناً شديداً..

- أكثر ثلاثة أفلام أعجبتني رسالتها هو "جعلوني مجرما" لفريد شوقي و"الهروب" لأحمد ذكي.. و"واحد من الناس" لكريم عبد العزيز..

- الأفلام التافهة التي رأيتها وندمت على تضييع وقتي فيها ولم أراها ثانية أبداً هي: "بحب السيما" لـ ليلى علوي، و"فيلم هندي" لأحمد آدم، و"الريس عمر حرب" لهاني سلامة، و"هذا أحبه وهذا أريده" لهاني شاكر.. أعرف أن الناس أذواق.. لكن أود لو أعرف الفائدة التي تعود على المشاهد من قصة هذه الأفلام..

أحبكم في الله

[matzakos]

الفيلم الرائع للمخرج الراحل رضوان الكاشف

فيلم " عرق البلح "

رائحة التراث تنبعث من الفيلم وانت تشاهده ....الإغراق في إبراز علاقة الإنسان بالطبيعه القاحلة .... رغبات الانسان لا تختلف باختلاف المكان .

فيلم لمن يحبون و يقدرون معنى الانتماء

[لماضة مصرية جدا]

االسلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الفيلم دوت اسمه "ابتسامة الموناليزا"

مدرسة بتدرس مجموعة من الطالبات في مجتمع محافظ جدا....يضع المرأة في قالب الدمية الجميلة اللي تنتقل من منزل والدها لتصبح دمية بلاستيكية في منزل زوجها

المدرسة تأتي الي هذا المجتمع لتعلمه الفن بكل جنونه....و ليس هذا فحسب بل تعلمهم ان العلم الحقيقي هو اللي بيخليك تنظر إلي أبعد ما تعرضه عليك الصورة دايما كانت بتقول Look beyond the picture

و متهيالي ده المقصود من تسمية الفيلم بابتسامة الموناليزا....

التي حيرت الناس هل فعلا سعيدة ...ام هي تبتسم سخرية و حزنا دون أن يشعر بها احد

جوليا روبرتس اللي بتتحدي مجتمعها....و بتتحدي قوانين جامعتها....و في ذروة الفيلم بتنصدم في كل حاجة حتي الشخص اللي بتحبه

و تقرر ان تبحث عن مكان آخر...عشان تحقق فيه ما تؤمن به.....قناعاتها لا تتغير....بفشل قصة حب...او بالتخلي عن وظيفة

من اجمل عبارات الفيلم...حوار بين البطلة و البطل

Why you lied to me?

Because you were so perfect!!

التساؤل الذي تطرحه المرأة في ارتباطها برجل احبته كثيرا و ضحت بعلاقة آمنة من شخص يحبها من اجله ولكنها تصدم فيه لانه ببساطة يكذب و يستسيغ كذبه....

و لما تسأله بمنتهي الوضوح...ليه بتكذب

بتكون إجابته

إن هي اللي خلته يكذب لانها

لانها أجمل من ان تكون حقيقة و أكثر استفزازا لتكون مجرد امرأة عابرة

الفيلم انساني بسيط....بس يصنع دوائر من التامل في حياتنا...فقط لو بصينا ابعد من الصورة

الفليم ينتهي...برحيل جوليا لمكان آخر....عشان تناضل في ارض جديدة

و بينتهي بعارة بحبها اوي

Go to new lands where you can find new walls to destroy and new minds to build

[se_ Elsyed]

من أكتر الأفلام التي توثر في

فيلم

البريء

- أحمد زكي ... إنسان مجنون .. وصل في درجة الإقناع إنه يجعلك تعتقد أن الشخصية هي اللي تتقمصه مش هو اللي بيتقمص الشخصية ... وبجد أوسكار خسرت إنها لم تذهب إليه

- عاطف الطيب .... مشوار سينمائي قصير .. لكنه مليء بالأعمال الثقيلة ذات المغزى والمعنى .. بالمناسبة هو مخرج الهروب أيضاً .. فنان حقيقي .... ورائعة أخرى ي " سواق الأتوبس " ... أفلامه عبارة عن حالات إنسانية بديعه

- لم يكتفي عاطف الطيب بأن يجعل أحمد زكي يُجسد شخصية الجندي البريء البسيط الفطري " أحمد سبع الليل " .. بل أراد ان ينكأ جراحنا أكثر وأستعان ببيتهوفن العرب " عمار الشريعي " لوضع الموسيقى التصويرية .. وجراح بجراح .. جعله يُغني أغنيات الفيلم بصوته الشجي القادم من اعماق النفس البشرية ...

تعالوا نعيش سوا حالة الفيلم باغانية بنهايته

1- محبوس يا طير الحق

http://www.youtube.com/watch?v=xCOCodchhCk&feature=related

2- الدم اللي في إيديه

( إيه الأبداع والطلقات التي تخترق القلب دي .. هو في كده في الدنيا ؟

كلمات الأغنيه أهي وبعدين أسمعوها براحتكم

الدم اللي في إيديه ... واللي بينده عليه

بيقول لي قتلت مين ؟

ويقول لي يا إنسان ...

تميز السجان إزاي عن السجين ؟

قلبي اللي كان بريء

زي الطير الطليق

إزاي ضلت عيونه لما شاف الطريق ؟

أه يا عيون بريئة ....

مين بدل الحقيقة ؟

ومين قلب المعاني

قدام عيني في دقيقة

http://www.youtube.com/watch?v=jIy_fqUX484&feature=related

[se_ Elsyed]

تعالو نعيش سوا معليش أستحمولني ... أصلها طالبه شجن النهاردة .... هانعيش اخر لقطة في الفيلم ... والقضاء على البراءة اللي أنفجرت من كُتر الظُلم لكن تركت لنا رمزها وهو الناي ... بجانب رمز الظلم وهو الرشاش لكن سقوطها فوق الرشاش معناها إن البراءة والحب والمشاعر الجميلة ستعلو دائماص فوق الظلم والقهر

كمان كلمات النهاية كانت اكثر من مُعبره

- ده مشهد النهاية

http://www.youtube.com/watch?v=q1CQM7wp4F4&feature=related

- ودي اغنية النهاية

يا قبضتي دقي على الجدار

لحد ما ليلنا يتولد له نهار

يا قبضتتي دقي على الحجر

لحد ما تصحي جميع البشر

لحد ما تتفسر الأسرار

مش فاهم اللي حاصل

لكن لقلبي واصل

واللي مش فاهمه عقلي

بتشرحه السلاسل

يا قلوب بتنزف دم في العتمه

يا قلوب بتنزف دم وتغني

سجنوا فيكي الكلمة

والكلمة غصب عنها وعني

طلعت من القضبان ومالأسوار

http://www.youtube.com/watch?v=yIgtMjcDBN0

[لماضة مصرية جدا]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ايه ده يا استاذي سين سين....انت حطيت شريطة سودة ليه علي التوبيك....بس اختيار حضرتك في الصميم

احمد ذكي....عاطف الطيب.....حكاية لا تنتهي

ع جنب بقي

النهاية بتاعت البريء اتصورت اكتر من مرة....و تقريبا نهاية الفيلم الحقيقية اتمنعت...بعد اول عرض ليه في السينما

مسااااك اختيارات.....مش غامقة ان شاء الله

[لماضة مصرية جدا]

السلام عليكم ورحمة الله

- أكثر فيلم توقفت عنده هو فيلم "حين ميسرة" بما فيه من قسوة الفقر ومرارة التهميش.. رغم بعض المشاهد الخادشة للحياء، التي أذهلتني ولست أدرى كيف سُمح بها.. إلا أن الحقيقة الفجة هي أن هناك قسم من مجتمعنا يعيش خارج الزمن ويعاني الأمرين لجمع قوت يومه.. ويقع بين فكي العوز والقهر.. لم أستطع حبس دموعي في مع آخر مشهد فوق القطار.. نتيجة متوقعة لظلم وانحراف وقهر متراكم..

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

عارف استاذي اهو انا الفيلم اللي حضرتك بتقول عليه ده سببلي ازمة دبلوماسية...لاني كنت عازمة ناس اصحابي من جنسيات مختلفة....وروحنا الفيلم.....و مش عايزة ااقول لحضرتك علي كم التعليقات اللي سمعته...بعدهاحسسني ان مصر خلاص بتشحت....اينعم احنا عندنا ازمة...بس عرضها من غير حلول....مش هيغير حاجة و مش هو ده الفكر التنويري لصناع السينما

اضحك حضرتك....

مش المفروض اني بقي انقس الفيلم اللي اخشه.....روحت بنفس اصدقائي من الجاليات المختلفة واخداهم بربطة المعلم و نشوف الفيلم اللي اسمه "دكان شحاته"....و ده الجزء التاني من غم و هم خالد يوسف اللي ابتداها في "حين ميسرة"

بجد السينما ممكن تكون صورة حلوة.....او عكسها عن بلد انت بتحبه اوي....و تتحمق اوي لو حد قال عليه كلمة نص كم

دي رايي

تحياتي

[لماضة مصرية جدا]

الفيلم الرائع للمخرج الراحل رضوان الكاشف

فيلم " عرق البلح "

رائحة التراث تنبعث من الفيلم وانت تشاهده ....الإغراق في إبراز علاقة الإنسان بالطبيعه القاحلة .... رغبات الانسان لا تختلف باختلاف المكان .

فيلم لمن يحبون و يقدرون معنى الانتماء

عمري ما شفته كامل

بس بحب دور و عفوية عبلة كامل....علي عكس شيريهان....دايما بحس انها بتتصنع مش عارفة ليه

قرية للنساء فقط....فقط رجل عجوز....و صبي يتسلق عرق البلح بحثا عن الرجولة.....فكرة تستحق التوقف كثيرا

تحياتي

[aimen]

How Are You Dad

من اجمل وارق الأفلام اللى شفتها الفيلم تايوانى ..بحب انوع وبستمتع فعلا لما بشوف افلام من ثقافات مختلفة ايرانى فيتنامى يابانى فرنسى ايطالى هندى

الفيلم عبارة عن 7 قصص مختلفة حول علاقة الأب بابنائه يدور حول التضحيات اللى بيقدمها الأب

موسيقى تصويرية جميلة جدا

اعترف انى ضعيف قدام الأفلام اللى من النوعية دى ...

يعنى ممكن تلاقينى فى نصف الفيلم قعدت اعيط من الآنشكاح والتاثر ....

لما شفت الفيلم حسيت كان صندوق تفاح وقع على دماغى ...وان لازم اتصل على والدى بس المشكلة ان الوقت كان متاخر

اخر عدة دقائق فى الفيلم عبارة عن حوارات مع اشخاص عاديين حول ما تقوله لوالدك فى اللحظة دى ؟

حفظ الله لنا اباءنا وادامهم لنا يارب

http://www.youtube.com/watch?v=ZirNG4m4Of8&feature=player_embedded

صدقونى مش حتندموا

روابط التحميل

الجزء الأول

الجزء الثانى

تم تعديل 20 يوليو 2010 بواسطة aimen

[لماضة مصرية جدا]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

معرفشي ليه النهاردة افتكرت الفيلم دوت

اسمه

Horse Whisperer

الفيلم غريب....اشخاصه قليلين...لكن مساحة التفاعل الانساني عالية اوي

يكاد يكون البطل الحقيقي في الفيلم هو حصان....ثائر....او هكذا بتظن الطفلة ذات ال13 ربيعا...اللي لسه خارجة من حادثة افقدتها القدرة علي المشي...و بالتالي امتطاء حصانها المفضل

الحصان..من وجهة نظر الطفلة....الغاضبة جدا....هو السبب في الحادثة

الام....الغاضبة ايضا ...من زوجها.....تظن ان الاب هو السبب فيما ستؤل حياة الاسرة للتفكك.

الحصان....الغاضب ايضا.....يظن ان فارسته....تكرهه بعد ما تسبب في حادثة لها

علاقات انسانية متداخلة....تفسير معني الغضب....من غير زعيق...من غير صراخ....فقط الغضب المدفون...الذي يستطيع شخص واحد فقط من ترويضه....كما يروض الاحصنة

و هو روبرت رديفورد.....Horse whisperer

الحل.....اتصالح مع غضبك....واجه خوفك.....المك....بداخلك....احضنه....اقترب...عشان تفك طلاسم الغضب....عشان تصالح...و تقدر تسامح...و تقدر تعيد اكتشاف مساحات للصفح داخلك

مساكم.....صفح

[مغتربة]

الفيلم يتحدث عن سيدتين يبدو من اول نظره انه لا علاقه بينهم و لا يعرفن بعضهن

احداهما مطلقه بولد صغير معاق ترعاه و تتمركز حياتها باكمله عليه

و الثانيه متزوجه و منجبه ولد و بنت لكن زوجها عاطل عن العمل و يستمرىء الجلوس فى المنزل ما دامت زوجته تخرج للعمل

كلتاهما تخرجان ذات صباح لعملهما متاخرات لظروف تتعلق بتحملهم لكل هذه المسئوليات الجسميه على اكتافهن

و على الطريق السريع تنعطف احداهن فجاه لتلحق باخر مخرج لطريق مختصر حتى تستطيع ان تلحق بعملها فى ميعاده

مما يؤدى الى خروج الاخرى التى كانت قادمه بالصدفه بسياراتها فى ذات اللحظه عن الطريق مما يؤدى الى وصولها متاخره الى عملها

يستمر الفيلم فى تصاعد درامى متمركز اساسا حول لهاث ان جاز التعبير كلتا السيدتين من اجل اداء كل الادوار فى نفس الوقت و تحمل كل المسؤليات حتى التى من المفترض ان يحملهاعنهن الاخرين بذرائع واهيه

و بالتاكيد ان المحصله هو انهيار كل شيىء حولهم رغم استماتتهن فى منع هذا الانهيار

الى ان ينتهى تصاعد الاحداث بقتل احداهنا للاخرى و خروج التى بقيت حيه من المستشفى بعاهه جسديه

و من هنا تتضح علاقتهم ببعض من حيث ان كلا منهن من النوع الذى ينسى نفسه فى سبيل تحمل اعباء الاخرين

الفيلم ناقوس تنبيه لكل سيده تحاول ان تتحدى طبيعتها بتحميل نفسها اعباء و مسئوليات كان يفترض على الاخرين حملها عنها بدلا من حملهم و لو بالقوه على ذلك

و الى كل سيده تجرفها احداث الحياه الى دوامه الطموح الى القيام بكل الاعمال فى كل الوقت حتى لو كلفها هذا نفسها

الى كل واحده تريد ان ترفع السقف المتهاوى بيديها العاريتين من القوه

لا تنكرى ذاتك داخل الاخرين بهذا الشكل بدعوى الحب

لانك حتى تستطيعى ان تحبى الاخرين بشكل صحيح فيفترض ان تقومى اولا بحب نفسك

فالامر اشبه بشخص يسير وراء الاخرين يتلقط كل ما يسقط من ايديهم من مسئوليات و يحمله هو عنهم بدلا من تنبيههم ليعاودا حملها حتى يصل الى مرحله لا يستطيع فيها تحمل هذا الحمل الثقيل فيسقط و و قد يسقط غيره معنا

نصيحه مهمه يقدمها الفيلم لكل عضوه فى نادى نون النسوه

تحياتى

تم تعديل 2 أغسطس 2010 بواسطة مغتربة

[pocy]

موضوع رائع واكتر من ممتاز

انا بقي معلق معاى فيلم شوفته من فتره اسمه pranormal

ويقال ان احداثه وردت فى قصه حقيقيه

وبجد متاثره بيه لحد دلوقتى ايه اللى ممكن يحصل واحنا نايمين فهل ممكن واحنا نايمين نقوم ونقف بالساعات وممكن نقتل اللى بنحبه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ واحنا نايمين وهل فعلا في عفاريت تكون بتحب واحد بالطريقه دى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بجد الفيلم مخوفنى وخلانى اسال انا بعمل ايه وانا نايمه

وده اللنك بتاع الفيلم

pranormal

تم تعديل 2 أغسطس 2010 بواسطة pocy

[doha]

موضوع رائع كما العاده يامغتربة ..

في افلام كتير تستحق اكتب عنها في موضوعك بس اول واحد هحطه هو فيلم شفته من فترة في بدايه هذه السنة واعجبني من وقتها سواء للفكرة نفسها او طريقة تناولها او كم الخدع المتقنة الي خلت الفيلم اكثر من واقعي .. مش هكلمك عن الافاتار وانما عن فيلم

the curious case of Benjamin Button

او الحالة الغريبة لبنجامين بوتون ..

الفيلم من بطولة براد بيت وومثلة استرالية اول مرة اشوفها وان كانت متميزه جدا في ادائها اكثر من براد نفسه ..

الفيلم قصة فلسفية مع تشويق ودراما مدته طويلة نسبيا ( ثلاث ساعات تقريبا ) بس يستحق المشاهدة وهتخرجي منه بتأمل اكيد بعد ماتنتهي منه .. عن نفسي فاجاني بحقيقة مكنتش منتبهة لها قبل مشاهدتي للفيلم ..

على كل حال ولاني كنت ناوية احكي لكم بالتفصيل عن الفيلم ده فممكن تقري القصة من الاول للآخر ونقاشي هناك حوله في الرابط ده ..

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=107707

[مغتربة]

موضوع رائع كما العاده يامغتربة ..

في افلام كتير تستحق اكتب عنها في موضوعك بس اول واحد هحطه هو فيلم شفته من فترة في بدايه هذه السنة واعجبني من وقتها سواء للفكرة نفسها او طريقة تناولها او كم الخدع المتقنة الي خلت الفيلم اكثر من واقعي .. مش هكلمك عن الافاتار وانما عن فيلم

the curious case of Benjamin Button

او الحالة الغريبة لبنجامين بوتون ..

الفيلم من بطولة براد بيت وومثلة استرالية اول مرة اشوفها وان كانت متميزه جدا في ادائها اكثر من براد نفسه ..

الفيلم قصة فلسفية مع تشويق ودراما مدته طويلة نسبيا ( ثلاث ساعات تقريبا ) بس يستحق المشاهدة وهتخرجي منه بتأمل اكيد بعد ماتنتهي منه .. عن نفسي فاجاني بحقيقة مكنتش منتبهة لها قبل مشاهدتي للفيلم ..

على كل حال ولاني كنت ناوية احكي لكم بالتفصيل عن الفيلم ده فممكن تقري القصة من الاول للآخر ونقاشي هناك حوله في الرابط ده ..

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=107707

ضحى العزيزه الفيلم دا كان على قائمتى بس كان لسه مجاش عليه الدور فى الطرح

لكن انتى سبقتى فى الخير و عرضيه قبلى

و اجملا ملاحظاتى عليه هى تقريبا نفس ما اوردتى

تحياتى

[مغتربة]

تحدثت عن هذا الفيلم قبل ذلك فى المحاورات و لكن ما زالت فكرته تجذبنى لان اتحدث عنه

هو يحكى باختصار عن سيده تمرض فى عملها فتستاذن مبكرا و عندما تصل الى محطه المترو تجاهد لكى تلحق بالقطار فتنقسم احداث الفيلم بعد ذلك الى جزئين جزء يتتبع خط ما اذا افلحت حقا فى اللحاق بالقطار و الجزء الاخر اذا لم تستطيع

و كيف ان ممكن لحدث تافه كهذا ان يغير حياه الشخص باكملها

فى الحقيقه فى حياتنا الالاف المواقف التى تشبه نفس الفكره

يا ترى لو فى كل موقف منهم كنا تعاملنا حسب الفعل الذى لم نفعله فى الحقيقه

كيف كانت لتكون حياتنا الان

فى كثير من الاحيان يخل الى ان تفصيله صغيره واحده مثل تلك قد تكون كفيله بتغير خط حياه الشخص باكمله

ما الذى كان من الممكن ان يحدث لو لم نتاخر فى عبور الطريق فى تلك المره او اذا لم نطفىء المنبه لننعم ببعض الغفوه فى تلك

اذا لم نرفع سماعه الهاتف فى تلك اللحظه بالذات او لم نخرج من المنزل فى تلك الساعه

ما الذى كان من الممكن ان تكون عليه حياتنا الان

بالتاكيد لا احد يعلم على وجه اليقين

و لكن اعتقد ايضا اننا لن نستطيع ان نمنع انفسنا فى التفكير فى ذلك دوما

[Simba]

كتير لما بشوف افلام مصري بتضايق .. حقيقي بتضايقني بحس ان اللي عاملين الفيلم شوية ناس عبيطة وبيقدموها لناس ممكن تتفرج علي اي حاجة

زي مثلا فيلم فرح جايبين عيال يمكن عمرهم مالعبوا حتي مرة في الشارع وعايزين يقنعونا ان دل اطفال شوارع لا وفرح طفلة الشوارع بتتدخل علي النت وبتتعامل مع شركات

ما علينا

انا بحب اوي فيلم family man

[مسافر زاده الخيال]

الفيلم الرائع للمخرج الراحل رضوان الكاشف

فيلم " عرق البلح "

رائحة التراث تنبعث من الفيلم وانت تشاهده ....الإغراق في إبراز علاقة الإنسان بالطبيعه القاحلة .... رغبات الانسان لا تختلف باختلاف المكان .

فيلم لمن يحبون و يقدرون معنى الانتماء

حقيقة يشكل هذا الفلم (حسرة) بالنسبة لي........(لشعوري بانني لاشك جاهل كبير) و قد سألت بعض زملائي المصريين في العمل (فاجمع الكل) بانهم لم يفهموه....(ربما مفردات العمل مغرقة في خصوصية الخصوصية.........ولا انسى فلم (البحث عن سيد مرزوق) وقد شاهدته صغيرا .والحقيقة لازلت اشعر بغصة منه (ايامها كنا نرى الافلام بصعوبة شديدة قبل عصر الفضائيات)