Farida بتاريخ: 31 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2004 (معدل) انا مدمنه جريده الأهرام و عارفه انها صحيفه حكوميه يعنى بوق دعايه للحكومه و بطلت صحف المعارضه لأنى فعلا كنت بأكتئب لما أقراها و كنت من عبطى بأقول أكيد الحكومه مش حا تاخد باللى مكتوب فيها لأنها معارضه ......لكن دلوقتى قلبى بيوجعنى لما أقرأ الأهرام ....طب ما فيش حد بستعنى يرد على اللى بيكتبوه كمان فى الأهرام يبقوا حا يستعنوا يردوا على اللى فى المحاورات مثلا .... العناد و الطناش هما السمه المشتركه دلوقتى خد عندك : يوم الأثنين بيكتب لبيب السباعى صفحة التعليم و الراجل بقاله 4 شهور بيتكلم عن عودة السنه السادسه اللى اتلغت قبل كده على ايد فتحى سرور لأسباب اقتصاديه و تعليميه و بترجع تانى لنفس الأسباب مع التغير اقتصاديا للأسوأ ....وزير التعليم أخد رأى 1500 أسرة فى عودة السنه السادسه كلهم وافقوا (شوف ازاى الحكومه بتاخد رأى الناس أهو) الأهرام عملت استطلاه رأى و جالها 60000 مش موافقين (و لا الهوا)....فيه ازمة فى توفير الأعتمادات من كتب و فصول تقوم الحكومه تزود الضرايب على الطيران و التليفونات و (السجاير لأ) علشان توفر مبلغ و للصدفه يطلع هو هو نفس المبلغ المطلوب لعودة سنه سادسه .... يوم الخميس سكينه فؤاد بقالها بتهاتى يجيلها خمس سنين عن التخريب المتعمد فى ساستنا الزراعيه و تفضيلنا زراعة الفراوله عن القمح ..... و الفراخ اللى بتاكل الميته و المخلفات الدم و ال**** و الثروة السمكيه اللى اتلفت عن عمد... و الست اتهمت الوزير بأنه جاسوس و انه متعمد يخرب الأراضى الزراعيه و المشاريع الجاده و انه بينفذ سياسه اعدائنا من اصابتنا بأمراض الفشل الكلوى و السرطان بفضل المبيدات و غيرها ومع كل هذا ....ما حدش احترم الصحيفه و رد و لا قال ولا حقق ... و مجلس الشعب اللى المفروض يعرض هذه القضايا مالوش لازمه و نصه وزرا و امس ابطلوا عضويه نائب ينتمى للأخوان لأن كان فيه مشكله اجراءات فى دائرته مع ان فيه حالات زيه و هم ساكتين عليها قلبى وجعنى حتى صحف الحكومه ما حدش مستعنى يقرا و لا يرد و لا يحقق فيها ..... فيه كمية عناد رهيبه زى ما يكونوا قاصدين يوجعوا قلوبنا و يقولوا هم بيكتبوا و انتم بتقروا و تفضفضوا و احنا حا نعمل اللى عايزين نعمله بالعند فيكم و موتوا بغيظكم و الناس بقى عندها حالة شلل عام و ترهل و قرف و عجز بيفكرونى بفيلم "النوم فى العسل " الناس بعد الضرايب ما زادت و لسه حا تزيد و بعد ما صحتها باظت و لسه حا تبوظ و كمية الضغط الرهيب اللى بيمارس علينا .... حا تفوق امتى و ان فاقت حا تنضرب و مش حا تلاقى اللى يساندها و يدافع عندها ,,, تم تعديل 31 مايو 2004 بواسطة Farida اقتباس *اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس *اللهم و لى امورنا خيارنا و لا تول امورنا شرارنا * الساكت عن الحق شيطان أخرس * الشعوب تستحق حكامها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 31 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2004 (معدل) الحل هو التطوع .. و عدم قراءة اى نوع من الجرائد و الاكتفاء بمجلة ميكى :blink:<!--emo&lo::--><!--endemo--> ما اعنيه بالتطوع ان يشترك الانسان فى اى عمل تطوعى يشعره هو على الاقل انه يؤدى دورا ايجابيا نحو مجتمعه .. وان يقلل من رقعة الظلام التى تتسع شيئا فشيئا لتسود كل شئ .. لا ينبغى ان نكتفى بدور المثقفين الذين يصلحون المجتمع بايد نظيفه -من بعيد لبعيد يعنى- واعتقد تشيكوف كان بيقول ان العمل اليدوى فى بعض الاحيان يكون افضل كثيرا من الاعمال الذهنيه رغم انه اشهر مؤلفى القصص القصيره !! تم تعديل 31 مايو 2004 بواسطة فــيــروز اقتباس "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 31 مايو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2004 عندك حق ياحاجة فريدة الحال فى مصر لا يبشر بخير ويسير من سيئ لأسوأ لا فيه خطة ولا سياسة ولا أهداف وهى ماشية لوحدها يوم بيوم وربنا يستر اقتباس مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.