مغتربة بتاريخ: 26 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2010 طيب مين شاف برنامج النادى الدولى بتاع سمير صبرى استضاف في فقره منها الجاسوسه المصريه انشراح موسى بعد ما عفا السادات عنها بعد ما اتحكم عليها بالاعدام هى و زوجها قصتهم اتعملت مسلسل السقوط فى بئر سبع مستريحتلهاش ابدا حتى و هى عماله تعيط و تقول تبت و انبت كان باين عليها انها بتمثل كانت غير مقنعه بالمره رغم تظاهرها بالندم لكن محستهوش فى ملامحها و لا نبراتها عموما الحلقه نادره جدا و اتسجلت معاها بعد الافراج عنها بفتره بسيطه لكن الاحداث الى تلت القاء دا كان تنفيذ الاعدام فى زوجها و بعديها بفتره لجات هى و اولادها لاسرائيل و اتجنسوا بالجنسيه الاسرائيليه و اتهودوا و لسه عايشيين هناك لغايه دلوقتى ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 26 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2010 طيب مين شاف برنامج النادى الدولى بتاع سمير صبرى استضاف في فقره منها الجاسوسه المصريه انشراح موسى بعد ما عفا السادات عنها بعد ما اتحكم عليها بالاعدام هى و زوجها قصتهم اتعملت مسلسل السقوط فى بئر سبع مستريحتلهاش ابدا حتى و هى عماله تعيط و تقول تبت و انبت كان باين عليها انها بتمثل كانت غير مقنعه بالمره رغم تظاهرها بالندم لكن محستهوش فى ملامحها و لا نبراتها عموما الحلقه نادره جدا و اتسجلت معاها بعد الافراج عنها بفتره بسيطه لكن الاحداث الى تلت القاء دا كان تنفيذ الاعدام فى زوجها و بعديها بفتره لجات هى و اولادها لاسرائيل و اتجنسوا بالجنسيه الاسرائيليه و اتهودوا و لسه عايشيين هناك لغايه دلوقتى معلومه مهمه جدا و اول مره اعرفها مش ده المسلسل بتاع اسعاد يونس و سعيد صالح؟ انا شوفت كمان برنامج اتنين على الهوا لما استضاف ساميه جمال و تحيه كاريوكا Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 26 يوليو 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2010 طيب مين شاف برنامج النادى الدولى بتاع سمير صبرى استضاف في فقره منها الجاسوسه المصريه انشراح موسى بعد ما عفا السادات عنها بعد ما اتحكم عليها بالاعدام هى و زوجها قصتهم اتعملت مسلسل السقوط فى بئر سبع مستريحتلهاش ابدا حتى و هى عماله تعيط و تقول تبت و انبت كان باين عليها انها بتمثل كانت غير مقنعه بالمره رغم تظاهرها بالندم لكن محستهوش فى ملامحها و لا نبراتها عموما الحلقه نادره جدا و اتسجلت معاها بعد الافراج عنها بفتره بسيطه لكن الاحداث الى تلت القاء دا كان تنفيذ الاعدام فى زوجها و بعديها بفتره لجات هى و اولادها لاسرائيل و اتجنسوا بالجنسيه الاسرائيليه و اتهودوا و لسه عايشيين هناك لغايه دلوقتى الله فاتتني الحلقة دي .. يا ريت اللي يلاقيها على اليوتيوب يضعها هنا بس أبديت بسيط انشراح في إسرائيل دلوقتي فعلاً ... وتم تكريمها أشد تكريم من الصهاينه على خدماتها الجليلة .. والتكريم ده كان عباره عن إنها بتعمل الأن " عاملة نظافة في دورة مياه عمومية بتل أبيب " والله العظيم مكان متفصل عليها تمام التمام خصوصاً بعد أن تحولت إلى الديانة اليهودية وأختارت إسم يهودي أما بنتها فمازالت في مصر وما راحتش إسرائيل معاهم وأبنها أتجوز صهيونيه ومن الخزي والعار اللي لحق بها .. ما قدرش يكمل ويشوف أمه شغاله بتاعت مجاري .. فهاجر للأرجنتين هو ومراته وعايش هناك دلوقت الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 26 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2010 (معدل) اول امبارح بقلب في التلفزيون واذ فجئة اكتشف وجود القناه الي بتحكوا عنها دي . . فرحت اوي قلت اشوف الدنيا بقى الي حكولي عليها ومغارة علي بابا في صندوق الدنيا .. جاء حظي على مشهد فيه واحد عرفت بعدين انه المخرج حسام الدين مصطفى .. ونيلي قاعدين يلعبوا كوتشينه .. انا بحسبها لقطه في فيلم .. شويه والباب خبط فاستأذنت نيلي تفتح طلع مين على الباب .. ناهد باين ولا اختها منى جبر .. واحده منهم لابسه جلابية قصيرة كده وعلى راسها برام رز مقلوب وبتسلم .. اكتشف لكم ايه بقى .. قال ايه دي نيلي وده جوزها بجد .. وقال ايه اكتر ده بيتهم في جلسة عائلية والمذيعة دخلت عليهم صدفة .. طلع برنامج حواري ولقاء في بيتهم .. وطبعا نيلي وجوزها طبيعيين خالص لان الموضوع تم فجأه البرنامج ( طب عليهم ) لدرجه ان نيلي استأذنت بعد دخول المذيعه عشان تروح تغير هدومها وتلبس حاجه تنفع للتصوير .. كل حاجه كانت ماشيه صح زوجين سعيدين في بيتهم ماعدا حاجه وحده كانت نشاز في النص . . مين الي صور كل ده ؟؟؟ يعني نيلي وجوزها قاعدين يلعبوا الكوتشينه ومش واخدين بالهم من الشحط الي ماسك الكاميرا وتفاجئوا ياولداه ومعرفوش ان في تصوير غير على دخلة المذيعه .. الي مضحكني ان اكيد الناس وقتها كانت مصدقة ان الي بيقولوه ده حقيقي وان كل السيناريو الي محفظينه لنيلي وحسام الدين ده مش مكتوب وانما ارتجال زي ماهو باين عليهم .. ولا الاسئلة الساذجة من نوعية ليه مقلة من اعمالك ومين احبهم لقلبك الي كانت بتفاجيء نيلي فتفكر ثواني كده قبل ما تجاوب بان كلهم ابنائي .. قعدت اضحك عليهم شويه بعدين قلبت القناه .. بليل بقى كان في برنامج حواري على قناه تانيه ( ملونه ) .. مستضيف سياده وزير من الوزراء وفي ناس متضررة بتتصل بيه على التليفون وبتشرح مشكلتها وطبعا الوزير تفاجأ ووعد بتقديم الحل .. تفتكروا بعد عشرة عشرين سنة هينضحك علينا برضه ان ازاي كنا هبل اوي كده وبنصدق ان الاتصالات دي بجد وان البرامج دي مباشرة وعلى الهوا بجد وان كل الدكاترة والوزراء والمسؤولين والاعلاميين محضرين ومذاكرين ومبرشمين ورق الاسئلة ؟؟؟ تم تعديل 26 يوليو 2010 بواسطة doha ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tantrum بتاريخ: 26 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2010 اول امبارح بقلب في التلفزيون واذ فجئة اكتشف وجود القناه الي بتحكوا عنها دي . . فرحت اوي قلت اشوف الدنيا بقى الي حكولي عليها ومغارة علي بابا في صندوق الدنيا .. جاء حظي على مشهد فيه واحد عرفت بعدين انه المخرج حسام الدين مصطفى .. ونيلي قاعدين يلعبوا كوتشينه .. انا بحسبها لقطه في فيلم .. شويه والباب خبط فاستأذنت نيلي تفتح طلع مين على الباب .. ناهد باين ولا اختها منى جبر .. واحده منهم لابسه جلابية قصيرة كده وعلى راسها برام رز مقلوب وبتسلم .. اكتشف لكم ايه بقى .. قال ايه دي نيلي وده جوزها بجد .. وقال ايه اكتر ده بيتهم في جلسة عائلية والمذيعة دخلت عليهم صدفة .. طلع برنامج حواري ولقاء في بيتهم .. وطبعا نيلي وجوزها طبيعيين خالص لان الموضوع تم فجأه البرنامج ( طب عليهم ) لدرجه ان نيلي استأذنت بعد دخول المذيعه عشان تروح تغير هدومها وتلبس حاجه تنفع للتصوير .. كل حاجه كانت ماشيه صح زوجين سعيدين في بيتهم ماعدا حاجه وحده كانت نشاز في النص . . مين الي صور كل ده ؟؟؟ يعني نيلي وجوزها قاعدين يلعبوا الكوتشينه ومش واخدين بالهم من الشحط الي ماسك الكاميرا وتفاجئوا ياولداه ومعرفوش ان في تصوير غير على دخلة المذيعه .. الي مضحكني ان اكيد الناس وقتها كانت مصدقة ان الي بيقولوه ده حقيقي وان كل السيناريو الي محفظينه لنيلي وحسام الدين ده مش مكتوب وانما ارتجال زي ماهو باين عليهم .. ولا الاسئلة الساذجة من نوعية ليه مقلة من اعمالك ومين احبهم لقلبك الي كانت بتفاجيء نيلي فتفكر ثواني كده قبل ما تجاوب بان كلهم ابنائي .. الأغرب من كده سرعة بديهة أم كلثوم فى القصة اللى ذكرها الفاضل أبو محمد أنا لسه قافل التليفزيون بعد ما شفت أم كلثوم فى مقابلة مع سلوى حجازى .. فى نهاية المقابلة سلوى سألت كوكب الشرق : إيه أحسن حاجة عجبتك فى باريس ؟ .. ردت عليها: المسلة لأنها من "بلدنا" .. وكررت " بلدنا" بكل الحب والفخر والإعجاب !!!!!!!! ملحوظة : المقابلة كانت فى وقت الهزيمة وعندما كانت "بلدنا" محتلة والإسرائيليون على الضفة الشرقية لقناة السويس .. وكانت أم كلثوم فى باريس تحيى حفلات من أجل "المجهود الحربى" .. يعنى كانت بتلم فلوس لإعادة بناء الجيش .. تفتكر ياشريف لو مصر دخلت حرب اليومين دول (لأى سبب) .. حتحارب بمين ؟؟؟ :sad: معلهش يا أستاذى الفاضل أبو محمد أعذر لى ردى و لو ظهرت كمتصيد أو متطفل لكن حقيقى قصتك زعلتنى فبدل منفتكر الغلابة اللى نزفوا دمهم على رمال سيناء و ضحوا بحياتهم و شبابهم و هما فى الواقع اللى حاربوا مش أم كلثوم بدل ما نفتكرهم نفتكر أم كلثوم و كأننا حاربنا بأم كلثوم !!! محدش فيكم شاف فى قناة العربى دى (اللى بتمثل تاريخ تليفزيونا و إعلامنا المبجل) لقاء مع أسرة شهيد أو مع محارب ؟! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 26 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2010 حد يدلنى اعثر على القناة دى ازاى هى مش تبع النيلة سات برضه ومعرفتى بالريموت محدودة وماحدش يقولى غيرى اتجاه الدش عشان انا فى العاشر وذنبى حيبقى فى رقبتكم خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 26 يوليو 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2010 حد يدلنى اعثر على القناة دى ازاى هى مش تبع النيلة سات برضه ومعرفتى بالريموت محدودة وماحدش يقولى غيرى اتجاه الدش عشان انا فى العاشر وذنبى حيبقى فى رقبتكم مانا قلت لحضرتك يا هند هانم أقف على قناة الفضائية المصرية ... وادخل اعمل مانيول سيرش بنفس التردد والأرقام وبعدين في المنيو اعمل ترتيب أبجدي للقنوات وروح لـ Arab Television أو تردد هو 11765 27500 H معدل تصحيح 6/5 الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
engmido بتاريخ: 26 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 يوليو 2010 غريبة موضوع ان انشراح لسه فى اسرائيل جبت المعلومة دى منين يا س س ؟؟؟ بس فيه سؤال ليه السادات عفا عنها.......وليه هى عضت الايد اللى اتمدت لهاوعملت ايه فى اسرائيل؟؟؟؟ لما راحت ---------------------------- حد شاف فايزة واصف بتاعت برنامج حياتى طب امانى ناشد؟؟ ﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن ﴾ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 27 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يوليو 2010 غريبة موضوع ان انشراح لسه فى اسرائيل جبت المعلومة دى منين يا س س ؟؟؟ بس فيه سؤال ليه السادات عفا عنها.......وليه هى عضت الايد اللى اتمدت لهاوعملت ايه فى اسرائيل؟؟؟؟ لما راحت ---------------------------- حد شاف فايزة واصف بتاعت برنامج حياتى طب امانى ناشد؟؟ دا جزء من حوار مع ابنها و اعتقد و الله اعلم ان السادات عفى عنها بعد ضغوطات و ضمن صفقه للافراج عن اسرى مصريين فى اسرائيل وعن اللحظات الأخيرة التي وضعت نهاية أسرة الجواسيس00يقول الابن الأصغر عادل ( رافي ) بن ديفيد في حديثه لصحيفة معاريف الاسرائيلية ( وحسب الرواية الاسرائيلية ) : بعد حرب أكتوبر عام ثلاثة وسبعين قرر والدي نهائيا أن تكون هذه هي السنة الأخيرة لهم في اعمال التجسس وكانت الخطة تقضي ببيع البيت والممتلكات كافة والسفر الى الولايات المتحدة وأنا كفتى في الخامسة عشرة من عمري آنذاك فكرت في المستقبل بشكل أكيد حيث وعدني والدي بارسالي للدراسة في أفضل كلية هناك في أمريكا وبعد أن اتخذوا قرارا بأن تكون هذه هي السنة الأخيرة لنا في مصر شعرنا بأننا أكثر راحة من السابق وأزيح حجر ثقيل من على صدورنا0 لكن هناك حادثان في تلك السنة هزّ ثقتنا بما خططنا له 00 فقد أراد والدي تجنيد شقيقه أيضا 00 وأذكر جيد تلك النقاشات التي دارت بين أمي وأبي حول ذلك 00 فقد خافت أمي من أن يسلمنا شقيق والدي 00 وحتى هذه اللحظة لا أعرف ان كان عمي قد علم بأمرنا وكتمه أم لأنه لم يعلم من أمرنا شيئا0 أما الحادث الآخر فكان بعد الحرب عندما قمنا بزيارة الأخوال 00 وتشاجرت شقيقة أمي ( فتحية ) مع ابنتها ( نجوى ) وصدر عنهما صرخات عالية في البيت وعندما حاول أبي التدخل أغلقت ابنة خالتي ( نجوى ) باب دورة المياه على نفسها وصرخت في أبي قائلة : لماذا تتدخل ؟؟! الجميع يعرف أنك تعمل مع الاسرئيليين! فدخل أبي وراءها وصفعها على وجهها وحتى اليوم لا أعرف من أين عرفت بأمرنا ؟؟ وشعرنا عندها أن الأمور خرجت عن السيطرة ويكمل رافي الحديث فيقول : وفي أحدى المرات التي سافرت أمي فيها الى روما كي تحصل على قطع غيار لجهاز البث الذي تعطل عاد أبي من العمل شاحبا 00 وجلس على أحد المقاعد ونظر لي وهمس : أعتقد أنهم قد تمكنوا مني !! فسمع الجميع همساته فصمتنا جميعا !!00 ثم قال : لقد سألوا عني في العمل فبعد سبع سنوات من التجسس كان لأبي حواس حادة جدا 00 وعندما قال لنا أنهم قد تمكنوا منه كان احساسه صادقا وذكيا كان لدينا في ذلك الوقت حوالي ستة شرائط أفلام وبدأ أبي بتمزيقها وحرق الخطابات وأدركنا أن النهاية قد اقتربيت وحتى اليوم لا أدري ؟ لماذا لم يأخذنا أبي ويهرب ولماذا لم نطلب منه الهرب ؟؟ وأنا أسترجع تلك الأيام في ذاكرتي حتى اليوم لا أفهم لم بقينا في مصر ولم نغادر الى أي مكان في العالم وحكى رافي تفصيل أحداث القاء القبض على والده ويكمل عادل حسب الرواية الاسرائيلية : بعد القاء القبض على والدي تركتنا السلطات المصرية وكنا في حالة يرثى لها أردت البكاء 00 حاولت الصراخ أو الزعيق لكنني لم أستطع فوقع المفاجأة علي كان أكبر من سني فقد انتهى العالم بالنسبة لي وبعد ساعات صحونا من هول الفاجعة 00 تحدث أخي محمد لأول مرة , وقال: ( ماذا عن أمي ) ؟؟ يجب أن نحكي لها ما حدث كنا نعلم أن أمي ستصل بعد أيام فقد أرسلت لنا تخبرنا بموعد وصولها وفي الرابع والعشرين من أغسطس عام أربعة وسبعين وفي ساعات الصباح الباكر وصلت أمي الى البيت وروى رافي كيفية القاء القبض على أمه والحالة التي كانت فيها عندما قال لها الضابط : حمدا لله على السلامة يا دينا ردت عليه تصطنع البراءة وباستهجان : من دينا ؟؟ أنا انشراح قال لها الضابط : لا داعي للإنكار والتمثيل 00 فزوجك اعترف بكل شيء أخذوا أمي 00 وتركونا في البيت وبعد عدة أيام اقتادونا الى مبنى المخابرات للتحقيق معنا وأمام المبنى الذي أعرفه جيدا فكم صورناه قبل هذا الوقت 00 استقبلني رئيس النيابة العسكرية ( محمد السبكي ( وقال لي : سترى أبويك قريبا وفي التحقيق الأولي 00 أنكرت كل شيء 00 ولكن هيهات لم يعد الانكار يفيد وقد اعترف أبي وأمي بكل شيء \\ أصدقاء أبي \\ بدأت المحاكمة واحتفلت وسائل الاعلام بضبط شبكة التجسس العائلية و في اليوم الذي نشرت فيه القصة كان عيدا قوميا في مصر فنقلت أمي الى سجن القناطر للنساء ونقلنا نحن للسجن الحربي وكان أبي لا ينفك أن يكرر في كل فرصة تسنح له عبارة يقول فيها ( ان الاسرائيليين سنوف ينقذوننا ويخلوصوننا بعملية خاصة ) وكان يحرص كذلك أن يسمع الضباط المصريين أن أصدقاءنا لن يتركونا !!أدخل أبي الى فرع المحكوم عليهم بالاعدام وأخي نبيل الذي كان عمره حينذاك ثمانية عشر عاما الى الفرع الحربي وتم ادخال محمد الى فرع ثالث به أشخاص ينتظرون عقوبتهم وأدخلوني أنا وكنت طفلا في السادسة عشر من عمري الى فرع القتلة والمجرمين المحكوم عليهم بالاعدام عندها أدركت أنها النهاية !! ولم أبك حينها ولم أصرخ 00 مع أنني كنت بحاجة الى البكاء لكنني كتمت دمعتي وأنا مذهول وفي حالة لا مبالاة فظيعة وبعد شهر تم اخراجي واقتادوني الى المحاكمة وكان والدي واخوتي معي عند دخولنا المحكمة انقض المصورون علينا يصورون مأساتنا وكم كان المشهد فظيعا بعد أن حكمن على والدي بالاعدام 00وتفرق كل منا في سجنه ينتظر مصيره 00 أحسست بحاجتي الى الحرية وأنا أقبع في زنزانتي وحدي فكم صليت لله أدعوه ألا يصادق الرئيس أنور السادات على الحكم علي بالسجن لأنني في اليوم الذي سأنال فيه حريتي سيتدلى والدي من حبل مشنقته وانتظرت أياما 00 ثم تحولت الأيام الى أسابيع ثم الى شهور 00 حتى مرعامان كاملان وخلال هذين العامين 00 كان مدير السجن يسمح لي ولاخواني بلقاء أبي الذي ينتظر الموت ولكن لفترة قصيرة 00 واللقاء خلالها يكون مؤثرا 00 حيث نلتقي أبي وهو يرتدي ملابس الاعدام الحمراء ولا زال يردد على مسامعنا : (عندما أموت ويتم اطلاق سراحكم سافروا الى اسرائيل 00الى اصدقائي ) \\ ماذا عن انشراح \\ بعد عامين من رؤية أمي للمرة الأخيرة 00 أخذوني أنا واخواني الى سجن النساء لرؤيتها وبدون اعداد مسبق 00 استمر اللقاء بأمي أكثر من عشرين دقيقة على غير العادة وأدركنا أن نهايتها هي الأخرى قد حانت 00 فمنح هذا التصريح يشير الى أنه سيتم اعدامها في الأيام القريبة بعد مقابلتها تم اعادتنا الى السجن كما كنا سابقا 00 بعد عدة أيام زارنا في السجن خالي ( شقيق أمي ) بشكل مفاجيء 00 فقلت في نفسي لا بد أنه جاء ليبلغنا بمصيبة 00 ولكنه كان سعيدا وبشرنا قائلا : لقد تم اطلاق سراحكم وسراح أمكم 0 بعد هذه البشرى 00 صادق الرئيس أنور السادات على اعدام أبي لكنه صدر عفو رئاسي عن أمي وللتمهيد أمام الرأي العام في الشوارع المصرية لعملية اطلاق سراح انشراح خرجت الصحف المصرية اليومية بتحقيقات تفيد أن انشراح تحولت الى قديسة وهي الآن تمر بفترة اعتراف بالاثم وتلك الأخبار جاءت بعد عامين من اعلان نفس الصحف هذه بأن أنشراح خائنة تستحق الموت ولم يقبل الشعب المصري قصة انشراح القديسة وخرجنا من السجن 00 أنا وأخي محمد وبقيت أمي ونبيل في السجن وكثيرا ما كان الناس يبصقون في وجوهنا ويسبونا ونحن نمر في الشارع بينهم وعادت الأيام بنا الى الوراء عشر سنوات مضت 00 أيام الجوع والحرمان والقهر فلم يكن لدينا ما نقتات به 00 في بداية الأمر أقمنا عند شقيقة أمي 00 وبعد كل ما رأيناه وكنا سمعناه لم نعد الاحتمال 00 فالموت صار أحلى من الحياة الذليلة 00 انتقلنا الجيزة وعملت أنا وأخي محمد في أعمال مؤقتة 00 ولكم ما أن يسمع صاحب العمل عن قصتنا حتى يسارع في طردنا وشتمنا واخراجنا من المحل مهانين فاضطررنا للعمل بتجارة الملابس والأدوات المنزلية وكل ما كنا نكسبه من البيع والشراء كنا نعطيه لأمي ولأخي نبيل اللذان ما يزالان في السجن وفي لقاءاتنا القصيرة مع أبي الذي ينتظر تنفيذ الاعدام كان يكرر علينا وينصحنا بالسفر الى اسرائيل لكننا كنا تحت عيون المخابرات المصرية طوال الوقت \\ عذاب الخونة \\ في السادس عشر من يناير عدت أنا وأخي محمد من العمل لنجد أمي قد قد غرقت في دموعها 00 فقد كانوا أخبروها قبل ذلك بقليل أنه تم اعدام أبي في الصباح ولم نتمكن بالطبع من رؤيته ولا رؤية جثته بعد الوفاة في صباح اليوم التالي وعلى أولى صفحات كل الصحف المصرية كانت صورة أبي قبل اعدامه بدقائق يدخن آخر سيجارة في حياته أدركت بعدها أنه لم يعد لي في مصر ما أبقى فيها من أجله وفي نفس العام رأيت مدينة القدس على شاشة التلفزيون لأول مرة في حياتي حين تم نقل زيارة الرئيس أنور السادات الى اسرائيل فأخبرت أمي أنني أنوي الهرب من مصر الى اسرائيل ولم تمانع في ذلك وكانت الخطة للهرب هي التطوع في منظمة التحرير الفلسطينية فقد عرفت أنهم يرسلون رجالا من لبنان الى اسرائيل 00 واعتقدت أنه ربما يكون ذلك هو الطريق الأضمن للوصول الى اسرائيل وجندت في المنظمة واستقبلني ( الارهابيون ) يقصد ( الفدائيون ) بأذرع مفتوحة وصدور رحبة 00 وصدقوا قصة الشاب المحبط الذي يريد الانتقام من اسرائيل على ما فعلته بأبيه وأسرته 00 وعندما أدركت أنهم لا ينوون ارسالي الى اسرائيل بل سيبعثون بنا الى أفريقيا للتدريب هناك 00 عندها انسحبت من المنظمة وفي عام الف وتسعمئة وثمانين قررت محاولة الوصول الى اسرائيل عن طريق العريش التي كانت أعيدت الى مصر 00 وسافرت أنا وأخي محمد الى هناك كي نعبر الحدود ولكن محمدا خاف وعاد أدراجه الى القاهرة أما أنا فصادقت فتى بدويا من العريش وظللت مع أسرته ثلاثة أيام وبعدها قام بتهريبي الى اسرائيل عبر الحدود وبعد وصولي بشهور معدودة نجح أخي في التسلل والهروب الى اسرائيل أيضا في البداية أقمنا في منزل للمتعاونين في قلقيلية على حدود كفار سابا – وبعد سنة انتقلنا الى مركز الاستيعاب وحصلنا على وثائق هوية اسرائيلية وعادت الحياة شيئا فشيئا تبدو جميلة وهناك اجتزنا كورس في الخدمة بالمطاعم والفنادق كي نحصل على مهنة تحولت الى رافي وأخي محمد الى حاييم 00 وعندما خرج نبيل من سجنه ولحق بنا صار اسمه يوسي أما أمي فأخذت لقب دينا وأحيانا اعتقد العرب الذين تعاملوا معنا أننا من المتعاونين وكثيرا ما دخلنا فيشجارات معهم 00 أما اليهود فكانوا لا يفهموننا شيء محير فعلا 00 فقد كنا مصريين ثم جواسيس 00 ثم اسرائيليين 00 وها نحن يهود وكان هذا التحول سريعا جدا 00 انتقلنا بعدها الى بئر السبع وتهوّدنا تماما وأصبحنا يهودا ورغم ما حصلنا عليه من أموال وحال تختلف عن حالنا في مصر في الأيام الأخيرة لنا هناك 00 الا أن مذاقا مرا لا زال في فمنا 00 وطعم كطعم الحنظل يسري في أعصابنا كلما تذكرنا ما حدث وطوال سنوات مضت حاولت أن أفهم كيف تم القاء القبض علينا ؟؟ في اسرائيل اتهموا والدي بالتقصير واتهموه بأنه لم يكن حذرا بما فيه الكفاية وأحيانا يأخذني تفكيري الى أن يدا مجهولة تحديدا في جهاز الأمن هنا في اسرائيل أرادت أن يتم ضبطنا بعد تقصير حرب اكتوبر والا كيف تفسر جهاز الارسال المعطوب الذي أرسلوه لنا ؟ وكيف تفسر حقيقة أنه عندما كانت أمي في روما لم تعرف المخابرات الاسرائيلية أن أبي قد ضبط في مصر وأرسلوا أ مي ثانية الى مصر ؟؟؟؟ أنا هنا في اسرائيل لا أنسى مصر أبدا 00 وكثيرا ما أنجذب الى القاهرة كما تنجذب الفراشة الى الضوء 00 وكم مرة حاولت التسلل والعودة الى القاهرة 00 حتى أنني حاولت ذلك ثماني مرات ولكن في المرة الأخيرة القي القبض علي وحققوا معي لفترة طويلة \\ الكلمات الأخيرة \\ الآن مرت عشرون عاما أو يزيد منذ ذلك اليوم الذي أعدم فيه والدي 00 وها انا قد تزوجيت وأسميت ابني ( موشيه ) أي موسى – على اسم جده وموشيه هو الاسم الكودي الذي حمله الكولونيل موسى ( ابراهيم شاهين ) اليوم 00 عندما ألتقي أشخاصا يسألونني من أكون ؟؟ لا أدري ماذا أقول ؟ هل أنا عربي؟؟ يهودي ؟ واذا أكدوا لي أنني عربي وهذايبدو من لهجتي 00 كنت أرد عليهم بأدب ( انني مصري تهوّد ) ومن يبدي اهتماما بشاني أكثر أروي له قصة حياتي فيربت على كتفي ويقول : احسنت وعندما يبتعد عني – أدرك تماما ما يقوله لنفسه انه بالتأكيد يقول ( الخائن يظل خائنا لا يغير من أمره شيئا أين يكون وأين يقطن 00 يبقى انسانا من أسوأ البشر ) أنا الآن ما زلت أعيش في الماضي 00 وكم حاولت أن أتخلص منه ولكنني لم أستطع حاولت أن أهرب من حكايتي ولكن دون جدوى فأنا لا زلت انسانا فاشلا 00 فأنا عاطل عن العمل 00 وتثقلني الديون وطلقت زوجتي ومهما يكن من أمر فجذوري هنا في اسرائيل 00 حيث ابني ( موشيه ) الذي حمل اسم جده وجدته ( دينا ) هنا وعمه 00 اننا جميعا هنا أخي نبيل لا يتحدث عن سجنه كثيرا ولا يذكر الماضي فلقد تزوج وسافر مع زوجته الى البرازيل 00 ولا أدري قد يكون حرق الماضي تحت قدميه وحاييم أخي الأكبر مني يعمل في مصنع للمعادن في وسط اسرائيل وكلنا آباء لأطفال 00 فما سنروي لأطفالنا عن الماضي ؟؟ ماذا سأقول لولدي عن جده ؟؟ هل أقول له ان جدكم بطلا وكان يسمى ابراهيم شاهين 00 لكنه أكثر صهيونية من أي صهيوني آخر تعرفونه في هذه البلاد00 ورغم ذلك جثته لا تزال في مصر 00 ولا يوجد هنا له أي نصب تذكاري يخلد وفاءه للصهاينة ولا شارع يحمل اسمه 00 وفي ذكرى وفاته لا يوجد له قبر نزوره !!! واكتفي رافي بأن يسهب غي الحديث عن نفسه ويتذكر اباه 00 لكنه قلّما ذكر أمه 00 ربما لأنها أم ولم يقل سوى : ان أمي الآن في الستين من عمرها تعيش وهي في عداد الأموات وكثيرا ما تمر بها لحظات حنين الى مصر الأم 00 وكم يشدها هذا الحنين الى أهلها وأخواتها واخوانها وكم تتذكر أيام الطفولة في حيهم وشارعهم00 وطالما تمنت أن تعود الى مصر لكن من المحال أن تسمح لها السلطات المصرية بذلك ان بداخلي غضب جامح لا يمكن أن أغفل عنه 00 فانني ما زلت أدفع ثمنا غاليا لما فعله أبي وأمي وما فعله الاسرائيليون بي ورغم السنوات الطويلة التي مرت علي هنا في اسرائيل 00 يبدو أنني ما زلت أمشي في الاتجاه الخاطيء وأحيانا أفكر : لو لم أكن هنا أين يمكن لي أن أكون الآن ؟ تلك هي النهاية المرة المفجعة المأساوية القاتلة 00 ولا تعليق على النهاية سوى شعور مر قاتل لا يحسه الا الخائن لعل الخونة يعيشون هذا الشعور قبل أن يعاش حقيقة فربما يتعظون ؟؟!!! ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 27 يوليو 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يوليو 2010 بأستعجب من قدرة البعض على تشوية أي صورة جميلة بوضع طين من الأرض عليها وكأن دي غيه او كيف عندهم ؟ يعني قناة زي الفل وبتذيع حاجات مدهشه بالنسبة لقطاع كبير لم يعاصر تلك الفترة ... ماشي شيء جميل .. مؤخراً نوهوا عن أفتتاح موقع إلكتروني للقناة ... قلت بس .. على الأقل ساجد أرشيف محترم لتلك الكنوز لكن فوجئت بموقع في منتهى الفقر .. ولو بصراحة عيل صغير لسه بيحبي في تصميم المواقع كان بالتأكيد عمل موقع أكثر إثراءاً من هذا الشيء قناة التليفزيون العربي الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 27 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يوليو 2010 احب ان اشيد بفكرة انشاء قناة احتفالية واحتفائية بالارشيف التلفزيوني وكم اتمنى ان تقوم بذلك باقي تلفزيونات المنطقة ...ولكني اتمنى (طالما ان قناة) ستستمر طوال العالم ....ان يتم التنبه لبعض الامور (التي قد تبدوا صغيرة للبعض) لكنها مهمة جدا للجيل الجديد غير المعاصر.... مثل وضع تاريخ التسجيل على المادة المقدمة وكذلك عمل جدولة للبرامج(وربما هذا ما سيحدث بعد انتهاء 3 اسابيع الاحتفالية) فهناك فترة للبرامج السياسية الاخبارية وفترة للبرامج والمواد الفنية (مسرح-سنما-مسلسلات) وفترة للبرامج الرياضية..........ال...خ ==================== لقد استمتعت بالفلم التلفزيوني (تاكسي) ذو السيناريو غير المعتاد في الافلام وكذلك بالفلم الوثائقي لبناء مبنى مسبيرو ال...خ ولا ادري ان تم عرض بعض حلقات خواطر الشيخ الشعراوي او مقابلة الصلح بين حليم و فريد الاطرش عموما يبدوا ان الارشيف كبير جدا و سنستمتع به حتى نمل........ راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمد بن مصطفي بتاريخ: 27 يوليو 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يوليو 2010 يوم 23 يوليو شفت خطاب الرئيس عبد الناصر بمناسبة مرور ثماني سنوات علي الثورة واهداف الثورة .... القضاء علي سيطرة رأس المال المستغل والقضاء الاحتكار و اكنه بيشرح حالنا اليومين دول .... بعد كدة جابوا لقاء السادات مع همت مصطفي واللقاء كان سنة 1980 بمناسبة مرور عشرة سنوات علي حكمه... وبيشرح الحياة المصرية منذ نهاية عهد محمد علي سنة 1879 وان اليابان بدأت النهضة مع مصر وكيف حال اليابان عام 1980 وحالنا في نفس التوقيت وقال ان العشر سنوات حكم اعادت مصر الي الطريق الصحيح .... بعد مائة وعشرون عاما من الضياع كان نفسي يجيبوا حديث لحسني اكيد هيقول ان التلاتين سنة كانت اصلاح للـ 130 سنة اللي فاتوا امبارح شوفت برنامج 6/6 لنجوي ابراهيم والضيوف كانوا صباح - شريفة فاضل - ليلي نظمي - سيد الملاح - شفيق جلال - عماد عبد الحليم الاخوين حسين ومودي الامام - رحمي - ابراهيم يوسف (غزال مصر) حلقة كانت جميلة يا قدس يا سيدتي معذرة فليس لي يدان ، وليس لي أسلحة وليس لي ميدان ، كل الذي أملكه لسان ، والنطق يا سيدتي أسعاره باهظة ، والموت بالمجان ، سيدتي أحرجتني، فالعمر سعر كلمة واحدة وليس لي عمران ، أقول نصف كلمة ، ولعنة الله على وسوسة الشيطان ، جاءت إليك لجنة، تبيض لجنتين ، تفقسان بعد جولتين عن ثمان ، وبالرفاء و ا لبنين تكثر اللجان ، ويسحق الصبر على أعصابه ، ويرتدي قميصه عثمان ، سيدتي ، حي على اللجان ، حي على اللجان ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان